النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مكارم سلطانية

  1. #1 مكارم سلطانية 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    24
    معدل تقييم المستوى
    0
    مكارم سلطانيّة في الحضرة الرمضانيّة

    إنّا لا نحولُ بين الناسِ وألسِنَتِهمْ
    ما لم يحولوا بيننا وسلطاننا
    معاوية ابن أبي سفيان

    بحلولِ شهر الصومِ
    ينتصبُ السرادقُ والعصائبُ، يبتدي
    دقُّ البشاير والخلائقُ تكتسي
    بالزعفرانِ ، يعلِّّقُ الزيناتِ
    أربابُ الضياءِ وفي المساءِ
    يُعمَّرُ القنديلُ والفانوسُ
    يوقدُه المشاعليّةْ
    تسعى المواكبُ
    يَعْقِدُ الأذكارَ أربابُ الأشايرِ
    تشتعلُ النفوطُ ويُطلِقُ الصاروخَ
    بالساحاتِ أربابُ الملاعيبِ
    المَساخرُ والمُخايلُ والحبيظيّة
    يقفُ الدوادارُ الأريبُ
    بدارةِ الإنشاءِ يوعزُ للخطيبْ:
    قبلَ الحديثِ عن الصيامْ
    يستوجبُ الأمرَ
    إتقاءُ النوّةِ الهوجاءِ من جهةِ العوامْ،
    لمؤدَّبي الكتّابِ والعرِّيفِ
    تسطيرُ المآثرِ والمفاخرْ
    ويرنُّ في كلِّ الأزقِّةِ والحواري
    صوتُ المنادي الجهْوَري:
    "حلّ المِعادُْ
    بغُرّةِ الشهرِ الكريمْ
    وبأمرِ هِنكارِِ البلادْ
    عالي العمادِ وكائدِ الحسّادْ
    قد عُدِّل الفرمانُ يمكنُ للعبادْ
    أن يحلُموا بتولّي أمرِ السلطنةْ
    وتحسّنِ الأحوالِ غيرِ الممكنةْ
    لا جورَ في الأسواقِ لا من عَتْرَساتْ
    لا من مجامعَ أو مشاهرَ، لا يجبْ
    هرشُ الدراهمِ أو ضماناتُ الغواني
    تُلغى الجبايةُ والمكوسْ
    (إلا إذا احتاج الأكارمُ للفلوسْ)
    والبشارةُ للجميعِ
    بعودةِ البُطّالِ والشُلاّقِ والمحلولْ
    رفعُ الجوامكِ والرواتبْ
    جلبُ الدواليبِ الطواقيمِ الآلاتْ
    للترسخاناتْ
    صرفُ الحوائجِ والمطالبْ
    ويحرَّمُ البقشيشُ للطُرَحَاءْ
    كلُّ المرادِ من الكلارجيّة
    ومباشري الأختامْ
    أن يجمعوا مالَ الزكاةِ إلى الرعيّةِ
    وإذا تأخّرَ لا مفرَ من التذرّعِ بالسخُامْ
    سلطانكم وبموجبِ الفرَمانِ
    قد منحَ الأمانَ، لسائر الدَهْماءْ
    حقَّ الإشارةْ
    إحكِ ولا تعمد إلى شقِّ العصا
    ولتجتنبْ فُحشَ العبارةْ
    من يكرهَ السلطانَ أو يلعنْهُ في سرِهْ
    ويغتابَ الأميرَ فقد عصى
    ومصيرُهُ التكحيلُ والتوسيطُ والتسْميرْ
    ويُحرّمُ التشهيرُ للورّاقِ واليازجي
    فإن طالَ المِدادْ
    ذممَ البطانةِ والحُمولْ
    أو شابتْ الصحفَ المعاني
    فعقابُه التجريسُ أو زفُّ المغاني
    وليطلُبَنَّ المغفرةْ
    أويدخُلَنَّ قوائمَ الترسيمِ ثمّ المعصرةْ
    وله الخيارُ بالانتقادِ أو الهجاءِ
    لناظرِ النظّارِ، رأسِ الميسرةْ
    ويذيّلُ الفرمانَ آخرُ أسطرِه:
    ويجوزُ للحرافيشِ والأوباشِ
    (من قد أفطراَ)
    أكلُ الحشيشِ وزهرةِ الخشخاشِ
    كي يتذوقوا
    في السرِ بعضَ السلطنةْ
    و على جميعِ السامعينْ
    رفعُ الأيادي بالدعاءْ
    لمقامِه العالي . . آمين"
    . . . . . .
    ويوسوسُ الخُدَّامُ والخُلَصَاءْ
    في مَغْطَسِ الحمّامِ عن قربِ اختفاءْ
    كلِّ الألاضيش الكبارِ
    من الصقورِ الناحلاتِ الرأسْ
    تتركُ عُشَّها
    للفَرخِ من خُضرِ المخالبْ
    يعلو النفيرُ على الزحامِ
    الهمسُ في الخاناتِ والحاناتِ
    عن قربِ التخلّي للأميرِ عن اللجامْ
    والسوطِ من ذيلِ البعيرْ
    ويبادرُ السلطانُ للجمع الغفير:
    لا لن يكونَ الإبنُ بعد أبيهْ
    في التختِ أو فوقَ السريرْ
    (هو لمْ يعيّنْ نائباً أو أصبهند
    لصحبتِه)
    من قال إنَّ الصولجانَ
    سيستقرُّ بقبضته !
    وتمرُّ أيامٌ وأيامٌ
    وينشغلُ الجميعْ
    بأمورِ عيشِهمِ المُريعْ
    وبرفعِ أسعارِ الحَطَبْ
    يبقى الرهانُ على ضعافِ الذاكرةْ
    وبنعمةِ النسيانِ أو طولِ الحِقَبْ
    في الآخرةْ
    يحبو الأتابكُ يرتقي
    ينسلُّ كالثعبانِ يصعدْ
    درجَ الخِلافةِ في اتئاد
    والأبُّ أفسدَ رأسَه طولُ العنادْ
    سودُ الوساوسِ والذُهَانْ
    والآن صارَ إذا التقى بضيوفِه
    لا يستقرُ من المُكارشةِ الطويلةِ والعناقْ
    فإذا أفاقَ تفرُّ منه مخارجُ الكلماتِ
    أو ينسى الرفاقْ
    . . . . . .
    ويعود لَغْطُ السوقِ عمن يَخْلُفَهْ؟
    من يا تُرى؟ هوَ نفسُهُ
    من يرتدي في القصرِ سربالَ الفتوةْ
    أثنى عليه وباركَهْ
    وبكلِ قوّة
    شيخُ المناسرِ في الولايات البعيدةْ
    بعضُ الغُلاميّاتِ تشهدُ أنّهُ
    لم يعرِفِ النوباتِ والهَبّاتِ منذُ طفولتِهْ
    قد خاصمَ الفقراءَ
    أُُرجف أنه يغشى يبلّلُ ثوبَه إنْ خاشَنهْ
    أو زارَ نوْمَتَهُ أحدْ
    قيل ارتعدْ
    من سيرةِ الغيلانِ إلا أنّه حين ابتعدْ
    عن صحبةِ الغلمانِ في نُزلِ الطواشيّة
    وبلا حميّةْ
    خالطَ الأمراءَ قسراً
    فتوَثبّ الأعمالَ والإتلافَ للأملاكِ والأهراءِ
    (أموالِ الرعيّةِ)
    والبواقي من خَراجٍ أو هلاليّةْ
    كي ينهلَ الأصحابُ والأحبابُ منها
    والمعيّةُ
    لكنَّهُ مازال ينفى أنهُ يسعى
    للبسِ الجُبّةِ السوداءْ
    . . . . .
    ويعاودُ الخصيانُ بثَّ الوسوسةْ
    عن حقِّ ابنِّ الناسِ أن يُختارْ
    كجميع أبناء الديارْ
    وهو الأثيرُ لدى أبيه وعينُ أمّه
    يعلو على الباقين قيراطاً وسهماَ
    قد أصقلته دُرْبَةُ القصرِ
    الخبايا والدسائسِ
    في السلاملك والحرملك
    والدهاليز الطويلةِ زادَ فهماَ
    وتعلّم المكرَ السديدَ ورافقَ الكَسَّابةْ
    هو من ربيبةِ ذلكَ العهدِ السنيِّ
    عليه سيماءُ النجابةْ
    لا يعرفُ البؤسَ الذي يكسو الوجوهْ
    أو لدغةَ الجوعِ المميتةِ للبطونْ
    قد أخطَأَتْهُ كوارثُ السفرِ العبورْ
    لم يحملِ الطاعونَ أو داءَ الطيورِ
    ولا حَسَدْ
    إن سار يوماً في النواحي
    مثلما فعلَ الولاةُ السابقونْ
    تنسدُّ من كلّ المناحي
    تندسُّ في الساحِ العيونُ
    وفي المداخلْ
    تخلو الدروبُ لأجلهِ
    من كل نائحةٍ ومحرومٍ وسائلْ
    أولى المهامُ بعهدهِ
    أن يستميلَ لحزبهِ
    قاضي القضاةِ وصاحبَ الشرطةْ
    فمرادُه حفظُ النظامِ ونُصفةُ الأعيانْ
    ويقرِّبُ الأحداثَ والأجلابَ
    يرفعُ شأوها ْ
    وينفِّذُ الفرمانَ إلا ما نهى
    مستوفيَ الصحبةِ أن يُرخي الحبالْ
    للزُعرِ والغوغاءْ
    ويهادنُ الإفرنجَ مثلَ أبيهِ يدمنُ الارتحالْ
    في كلِّ عامْ
    إلى ديارِ الرومِ بُغيةَ الاختلاءِ بحضرةِ
    القطبِ السندْْ
    ليزيدَ من قَدْرِ المَدَدْ
    والشرطُ : عندَ مقايضةْ
    سلعِ الديارِ بما يَردْ
    يُستبدلُ الإفرنتي بالدينارْ
    ويحرَّمُ استخلاصُ أرضِ الأنبياءْ
    من هؤلاءِ البزْرَجَانيّة
    لا حربَ لا جَبَخانةْ
    الجيشُ والأجنادُ تصبحُ طَبْلَخانةْ
    والبيادقُ للبوارقْ
    فيسرحُ الينكرجي والمستحفِظانْ
    والخيلُ للأوشاقِ أو للرقصِ
    في عيدِ الجلوسِ أو الرِهانْ
    كلُّ المكاحلِ والمدافعِ تنطلقْ
    لا في البيكارِ أوالمعاركِ
    إنّما في المهرجانِ
    وموعدِ الإفطارِ والإمساكِ
    بالشهرِ المباركْ
    أحياكُم المولي الكريمُ بكلِ عامْ
    حَظِيَ الأتابِكُ باللجامْ
    وعلى الجواميسِِ السلامْ
    سبتمبر 2006
    سوّدها الفقير إلى الله أسامة بن فرحات


    حاشية
    العصائب: الرايات العظيمة.
    دقّ البشاير: تجهيز المكان للاحتفال.
    أرباب: وتعني أصحاب (الحرف) فمنهم أرباب الضوء، وهمالأشخاص المكلفون بأعمال الإضاءة وأرباب الملعوب، وهم أصحاب الملاهي وأرباب الأشاير، وهم متعهدو الاحتفالات.
    المشاعلية: جمع مشاعلي وهو من يوقد القناديل والفوانيس بالمشاهد والحارات.
    حرق النفوط وإشعال الصاروخ: من مظاهر الاحتفال ومازال الأطفال حتى وقتنا هذا يمارسون بعضها في رمضان.
    المساخر: جمع مسخرة وهي ألعاب لإضحاك الناس.
    المُخايل: الرجل الذي يدير لعبة خيال الظل.
    الحبيظي: الحاوي الذي يقدّم ألعاباً سحرية بخفة اليد.
    الدوادار: صاحب الدواة وحاملها للسلطان الذي يقوم بإبلاغ الرسائل عنه.
    دارة الإنشاء: أو (ديوان الإنشاء) وهو الديوان المخصص لكتابة الرسائل، وقد سمى ديوان الرسائل في العصر العباسي، ثم ديوان المكاتبات.
    هنكار: سلطان، وتعني أيضاً من يوهم زملاءه في العمل بالهمة والنشاط وأنه صاحب حظوة لدى الرؤساء.
    عترسة: الشراسة في الخلق ومنها الفتونة.
    المجامع والمشاهر: جمع مجامعة ومشاهرة وهي ضريبة أسبوعية تُفرض على باعة الخضروات وأصحاب الدكاكين.
    مكوس: وهي كل ما تحصّل من الأموال لديوان السلطان أو لأصحاب الإقطاعات أو لموظفي الدولة خارجاً عن الخراج الشرعي ومفردها مكس.
    هرش الدراهم: الهرش أن يُبرَد من الدرهم الذي زنته نصف حتى يخص ويصير وزنه ربع درهم فأضر ذلكبحال الناس فأمر الأمير الكبير بإبطال المعاملة بالعدد واستقرت المعاملة بها وزنًالا عددًا.
    ضمانات المغاني او الغواني: وهي إتاوة تفرض على الأفراح والمغنين والراقصين فيما يشبه حالياً ضرائب الملاهي.
    الأكارم: اسم أطلق على أرباب المال والصيارفة في العصور الوسطى، وكان يطلق قديماً على تجار البهار والتوابل.
    البُطَّال: جمع بَطّال وهو العاطل الذي أدركته البطالة.
    الشُلاّق: جمع شالق وهو الموظف المتقاعد لاضطراب عقله ومن معانيه أيضاً الزعر والرعاع الذين يضايقون الناس في الطرقات ويدخلون الخوف في قلوبهم.
    المحلول: هو من فصل من الخدمة أو أُخذت منه وظيفته.
    الدواليب: وهي الآلات العجلية المستعملة في الزراعة والصناعة عموماً ومفردها دولاب.
    الطواقيم: مجموعة الآلات أو الأدوات المتعلق بعضها ببعض التي تستعمل معاً بترتيب خاص ولا تصلح إلا متكاملة ومفردها طاقم أو طقم.
    الترسخانات: جمع ترسخانة وتعني دار الصناعة، وهي لفظ تركي تم تعريبه بلفظ الترسانة.
    الطُرَحَاء: هم الفقراء أو الضعفاء من الشعب.
    الكلارجية: جمع كلارجي وهو مسؤول التموين بالدولة.
    مباشري الأختام: أطلق هذا اللقب على موظفين أشبه بموظفي الجمارك في العصر الحالي، يقومون بمراقبة الوارد والصادر من البضائع، ويفرضون عليه مكوساً تختلف باختلاف الأحوال، ثم يختمون البضاعة بخاتم خاص دلالة على استيفاء المكس.
    التذرّع بالسُخام: تلطيخ الأذرع بالسخام، وهو الفحم وسواد القدر، وذلك إظهاراً للحزن.
    التكحيل والتوسيط والتسمير: هي ألوان من العقوبات شاعت في العصرين العثماني والمملوكي فالتكحيل هو فقأ العيون والتوسيط هو فصل الجسد بالسيف من الوسط والتسمير هو الصلب.
    اليازجي: الكاتب.
    الحُمول: ومفرده حمل وهو ما يحمل إلى السلطان من محصول إقليم نوعاً أو عيناً، وكذلك ما يحمله المحكوم عليه عدلاً أو ظلماً من الأموال إلى خزائن السلطان.
    زفّ المغاني: هو اجتماع الناس حول فرد والغناء بغرض التشهير.
    الترسيم: وجمعه تراسيم، وهو الأمر الذي يصدر من الجهة المختصة لعقوبة شخص بوضعه تحت المراقبة.
    ناظر النظار: ويسمى أيضاً ناظر الدواوين أو الصاحب الشريف ومقره ديوان النظر.
    رأس الميسرة: كبير الأمراء المتقدمين في السن من أكابر أمراء المائة، وهم أمراء المشورة.
    الحرافيش: جمع حرفوش وهو الحرفي الصغير.
    زهرة الخشخاش: يستخرج منها الأفيون.
    الألاضيش: جمع ألضاش وهو الرفيق في الطريق كما تطلق على الرفاق في الحزب الواحد.
    الخانات: أماكن العبث واللهو ومفرده خان ومن معانيه أيضاً الوكالة أو الفندق.
    التخت: مقعد، وتخت الملك وهو عبارة عن منبر من رخام بصدر إيوان السلطان الذي يجلس فيه.
    أصبهند: كلمة تطلق على النائب ويسمى أيضاً وزير الصحبة.
    الأتابك: الولد الأمير، ومن معانيه أيضاً القائد العام.
    المُكارشة: هي أن يلتقي الوافد بالشخص المستقبل له والمسلم عليه فيلصق كل منهما بطنه ببطن الآخر ويقبله بحركات رشيقة،
    المناسر: جمع منسر وهو جماعة اللصوص الذين كانوا يدخلون البلدة شاهرين ورافعين للسلاح إلى الأسواق الغنية فيسلبونها وينهبونها ثم يخرجون سالمين.
    الغُلاميّات: الجوارى يلبسن لباس الغلمان.
    النوبات: ومفردها نوبة وهي الوقعة الحربية.
    الطواشيّة: وهم الخصيان الذين استخدموا في الطباق المملوكية، وفي الحريم السلطاني، وكانت لهم حرمة وافرة وكلمة نافذة، ويعد شيخهم من أعيان الناس.
    الأهراء: (السلطانية) وهي المخازن التي تخزن فيها الغلال الخاصة بالسلطان ولا تفتح إلا في حالات الشدة والمجاعات.
    هلاليّة: صفة للمال الذي يحصّل شهرياً، نسبة إلى التقويم الهجري والشهور القمرية.
    لبس الجبّة السوداء: كناية عن تقلد الولاية.
    ابن الناس: هو ابن المملوك المعتق.
    الكسّابة: هم الذين ينتهزون فرصة الفتن للنهب، أو فرصة الحروب لجمع الغنائم.
    مستوفي الصُحبة: هو من يقوم باستيفاء الصحبة وهو التحدث في جميع أمور المملكة، فيقوم مستوفي الصحبةبكتابة مراسيم يُعلِّم عليها السلطان تتعلق بإدارة الأعمال داخل وخارج البلاد.
    الأحداث: هم المماليك الحديثو العهد بالخدمة.
    الأجلاب: هم المماليك الذين كان السلطان يشتريهم لنفسه.
    الزُعر: الرعاع.
    الإفرنتي: عملة الإفرنج
    البزراجانية: البازرجان التاجر بالفارسية، انتقلت إلى التركية، ثم صارت لقباً لليهود.
    جَبَخانة: مكان حفظ الأسلحة والذخائر.
    طَبْلَخانة: الفرقة الموسيقية السلطانية.
    الينكرجي: الجيش الجديد وبخاصة عنصر المشاة.
    المستحفظان: عساكر الاحتياط إذا استدعوا إلى الخدمة العسكرية.
    الأوشاق: مفردها أوشاقى أو أوجاقى، وهي فرقة من خدم السلطان عملها ركوب الخيل للتسيير والرياضة.
    المكاحل: هي المدافع التي يرمى عنها النفظ.
    البيكار: الحرب.
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: مكارم سلطانية 
    كاتب مسجل الصورة الرمزية أسامة جودة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    85
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    18
    أهلا بك فى المنتدى وأتمنى لك دوام السداد والتوفيق
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: مكارم سلطانية 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    24
    معدل تقييم المستوى
    0
    شكراً لك وهذا ما أتمناه لشخصك الكريم.
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. مكارم سلطانية
    بواسطة أسامة فرحات في المنتدى لسان الضاد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10/03/2007, 03:42 AM
  2. مكارم سلطانية
    بواسطة أسامة فرحات في المنتدى الشعر
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11/11/2006, 02:13 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •