|
لقد بلغ عدد النصوص المرشحة للأسبوع الثالث اثني عشر نصا بدون احتساب نصوص أعضاء اللجنة فهم معفون من الترشيح ،وبقدر ما نحن مغتبطون للارتفاع الملحوظ في نسبة المشاركات بقدر ما نحن قي حاجة ماسة إلى أعضاء جدد في لجنة القراءة لا يبخلون بوقتهم لقراءة النصوص المرشحة،والإدلاء بآرائهم واقتراحاتهم. أني أقترح أن تتكون اللجنة على الأقل من ستة أعضاء.
وإني أوجه الدعوة لكل من يريد أن يتحمل هذه المسؤولية، وأخص بالذكر هنا الأخ الكريم البشير الأزمي أدعوه للانضمام إلى لجنة القراءة مباشرة بعد اختيار قاص شهر أذار -مارس لأن إحدى قصصه قد اختيرت للتباري خلال هذا الشهر .
وتقبلوا مني فائق التقدير والاحترام.
السلام عليكم
انا عضو جديد معاكم ووجدت القصص الى نزلتها موجودة فى هذا الاستفتاء
انا معارافش أزاى أصوت ليهم ازاى
أرجو الأفادة وشكرا لكل الاخوة المشرفين على هذا الأهتمام
وأرجو معرفة اراء كل المنتدى فى قصصى سواء بالسلب أو الأيجاب
وعاوز أفهم حاجة تانية هو القصص كلها بتترشح ولا المميزة فقط
حمادة زيدان
أرحب بك أخي حمادة أجمل ترحيب.
تختار لجنة القراءة نصا نهاية كل أسبوع من بين النصوص المرشحة المنشورة خلال هذا الأسبوع .وتختار قصة الشهر من بين قصص الأسابيع الأربعة.
وحاول أخي أن تعود لهذا الموضوع منذ بدايته .
تحياتي الأخوية.
تحــــية طيــــبة
بلغ عدد النصوص المشاركة هذا الأسبوع أربعة عشر نصا،جلها نصوص قصيرة جدا،هذا الشكل الأدبي الذي أصبح يحتل مكانة خاصة بين صنوف الأشكال الأخرى ،لدى ارتأيت أن أرشح نص أبي شامة المغربي :
خطــــــــــــــــــوات
أرشح قصةابتســــــم؟أو لاتبتســــــم؟ لكاتبها بلقاسم كي تنال شرف قصة الأسبوع الأول من شهر أبريل/نيسان 2007.
إننا أحوج ما يكون في اعتقادي الضعيف إلى نصوص تناسب الواقع الذي تعانيه الأمة العربية والإسلامية،أدب يضع نصب عينيه الموضوعات الأساسية-مظاهر التخلف الفكري والاقتصادي والاجتماعي والسياسي-الموضوع الذي تسبح فيه كل التيمات الفرعية في الأدب العربي.الحب في الزمن الأغبر،الرومانسية المفقودة بفقد الابتسامة التي اغتصبتها صور الفضائيات الصباحية،يقاوم الإنسان المسلم الأعاصير،تائه ،ضائع، فزع من رعود الطائرات،يتتبعها بعينيه ،يتلذذ ألم شماتة الأعداء.لاحظت أن عددا من النصوص جريئة في التناول خانتها أدوات التبليغ من لغة وأسلوب وتقنيات.ونصوصا نالت حظا من هذا الجانب لكنها افتقدت الجدية في التناول الذي هو الأساس في حبك النصوص.
ثلاثة أشهر انقضت على بداية مسابقة المربد الشهرية للقصة القصيرة،تجربة لامسنا من خلالها مجموعة من الأشياء،يوما بعد يوم تصافح ذوات جديدة وبنيات نصية بين الوضوح والغموض بين الإفصاح والإبهام بين القرب والبعد،واجهتنا بعض الإكراهات منها:قراءة النصوص قراءة متأنية ولا أقول علمية بل الاقتراب من العلمية،عدد النصوص كبير والوقت لا يسمح،وعلى سبيل الدعابة فبكثرة متابعتي للنصوص المنشورة والاهتمام بها ضيعت الكتابة،وما عدت أحسن إلا التعليق على النصوص.
وكنا نحاول ما أمكن الابتعاد عن القراءة المغرضة وكنا دائما نسعى لإبراز جمالية النصوص بغية التشجيع و الزيادة من ثقة الكتاب بأنفسهم،رغم التلميح في بعض الأحيان للأخطاء اللغوية .
وبناء على ما سبق ارتأيت القيام بتغيير في منهجية المسابقة.سنلغي قصة الأسبوع ونبقي قصة الشهر حيث سنقوم آخر كل شهر بمداولات لاختيارأحسن أربع قصص ونجري استفتاء لاختيار أحسنها لتكون قصة الشهر ابتداء من شهر ماي إن شاء الله تعالى.
تحياتي الأخوية الصادقة.
اختيارأحسن أربع قصص
أرى أن ذلك أيسر ,ومن الجائز كذلك الاستفتاء على ثلاثة قصص كل شهر
تتابع المشرفة مريم أحمد قسم القصة , بعد انقطاع الأخ الكريم خليد خريبش لأسباب لم نعرفها
السلام عليك
يشرفني أخي طارق الإشراف على قسم القصة وأتمنى تفاعل الأعضاء مع هذا القسم سواء بالكتابة أو النقد أو الإقتراحات التي يرونها مناسبة ومفيدة أما بشأن مسابقة قصة الشهر التي كانت من إحداث الأخ خريبش فهل ستستمر أم لا.
مع تحياتي.
« الشمعة | أخـــــي - محمد سنجر » |