|
|
11/01/2007, 05:17 AM
التعديل الأخير تم بواسطة أبو شامة المغربي ; 24/08/2007 الساعة 11:36 AM
11/01/2007, 05:25 AM
على الرابط التالي:حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
11/01/2007, 05:37 AM
على الرابط التالي:منذ أن تأسست دار الفكر بيروت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستون، وهي تعنى بنشر التراث الإسلامي والعربي من تفسير وحديث، وأصول، وفقه، ولغة عربية، ودراسات إنسانية علمية، وترجمات لهذه الكتب للغات الإنكليزية والفرنسية، وما زالت تقوم بنشر أمهات الكتب، وعلى رأسها تاريخ دمشق لابن عساكر، الذي طبع لأول مرة في سبعين مجلد، وتستثمر دار الفكر بمطابعها الخاصة الحديثة بتزويد القارئ بأمهات الكتب العربية والمترجمة إيماناً منها بأن التراث هو ثمرة فكر وجهد أجدادنا تركوه لنا لننطلق منه لبناء مستقبلنا، وستتسائل الأجيال المقبلة عن أفكارنا وإنتاجناولكل درجات مما عملوا
والله الموفقفهرس موضوعي بالكتب الصادرة عن دار الفكرحياكم الله
د. أبو شامة المغربي
11/01/2007, 06:12 AM
11/01/2007, 06:23 AM
على الرابط التالي:
دار السلام
يأتي إحداث موقع الإنترنيت لدار السلام استجابة لما يمليه العصر من ضرورة الانفتاح على العالم، وذلك بعرض لأهم المؤلفات التي تصدرها وتوزعها المؤسسة على الشبكة العالمية.
ولقد حرصنا على أن يصبح موقع دار السلام مرآة للمؤسسة وذلك من خلال عرض لمؤلفات التي نقوم بطبعها و توزيعها، بل ارتأينا إن نقدم للزائر الكريم لمحة ولو موجزة لكل كتاب من خلال عرض لفهرس الكتاب أو لمقدمة الكتاب بأكملها، حتى يتسنى له الاقتراب من محتوى الكتاب وتلك ميزة لها قيمتها العلمية أكثر منها تجارية.
- لقد تأسست مكتبة دار السلام بداية الثمانيات،ومع مرور السنوات اكتسبت التجربة، التي خولت لها لتصبح دارا للطباعة والنشروالتوزيع، وذلك بداية التسعينات، وحرصت منذ ذلك الحين على التعامل بجدية وتفان مع مجموعة من المؤسسات، وكذا لفئة كثيرة من الأساتذة الكرام الذين لم يبخلوا في إغناء المكتبة بصفة عامة والمكتبة القانونية بصفة خاصة، حيث قامت الدار بنشر مجموعة من الإصدارات.
وسنحاول جادين أن نقوم بتحيين هذا الموقع ليصبح بذلك مرجعا لكل من يبحث عن جديد في عالم الكتاب.دار السلام للطباعة
والنشر والتوزيع
سبتمبر 2005
11/01/2007, 06:52 AM
على الرابط التالي:باسمك اللهم بدأت وباسمك أستمر، وأصلي وأسلم على خير خلقك محمد الذي جهل قدره كثير من الناس ولو عرفوه لأحبوه، وأترضى على آل بيته الطيبين الطاهرين الذين لم يغيروا، ولم يبدلوا من بعده، وعلى صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- الذين هيأهم الله تبارك وتعالى بحكمته لصحبة رسوله الكريم؛ ليحملوا هذا الدين العظيم من بعده بكل أمانة ودقة؛ حتى يقوى عوده، ويصبح شجرة وارقة يستظل بها من شاء، وعلى جميع أنبيائه والمرسلين.
وبعد،
فالحمد لله انطلق موقعنا المتواضع ليزداد تواضعًا مقارنة بما سبقه من المواقع، لكن الذي يدعو للأمل أن الموقع وضع قدوته المواقع المهمة ليحذو حذوها ، ويسترشد بخطاها، فقد أصبح للموقع عدة روابط منها: ما هو مخصص للإعلانات لكتب الدار أو لمواقع صديقة؛ كإعلان عن خدمة توصيل الكتاب للقارئ، ورابط آخر يرشدك إلى جميع بيانات الدار وكيفية المراسلة والاتصال بجميع وسائل الاتصال المتاحة، ورابط ثالث مختص بالوظائف الخالية بالدار، وكذلك معلومات أين تجد كتب الدار في جميع أنحاء العالم مع أسماء وعناوين الوكلاء، ورابط رابع خاص بالمصحف الكريم يبين المقاسات الموجودة ومواصفاتها من حيث عدد الألوان والأحجام، ورابط خامس للكتاب المسموع مع تخصيص فقرة صوتية من كل كتاب، الذي تم تسجيله بأفضل الأجهزة المتاحة مع مقرئين أفاضل لم يدخروا جهدًا في إنجاح مشروعنا، ورابط سادس للتواصل مع القراء للاستماع إلى نصائحهم أو عرض ما عندهم من إنتاج ثقافي أو علمي أو رسائل دكتوراه أو رسائل محكمة بغض النظر عن من هو الكاتب مشهورًا أو مغمورًا، لكن المهم مادة الكتاب ومحتواه ومدى حاجة الناس إليه.
كما يوجد رابط سابع لجميع إنتاج الدار من الكتب والبحث عنها سواء باسم الكتاب أو المؤلف أو المحقق، مع توضيح جميع بيانات الكتاب، وعرض فهرس الكتاب ونبذة عنه.
وهناك رابط ثامن للكتب المترجمة للإنجليزية والفرنسية والألمانية، وكذلك لكتب الجيب التي يسرت على القارئ وجعلت المعلومة في جيبه رهن إرادته أيَّ لحظة.
وأفردنا السادة المؤلفين برابط خاص ليستفيد منها من شاء وليطمئن القارئ ويتعرف على المؤلف، ونأمل أن نكمل رابط المؤلف لنضع فيه سيرته الذاتية مع صورة شخصية له إن أمكن ذلك كما نأمل أن نترجم موقعنا للغة الإنجليزية مبدئيًّا ليستفيد منها قراء اللغات الأخرى، وبهذه المناسبة نأمل من السادة مجيدي اللغات الأخرى بالإضافة للعربية أن يمدوا لنا يد التناصح والتعاون سواء في ترجمة الموقع أو ترجمة الكتب التي نرى أن بها فائدة للناس، ولا ننسى في هذا السياق أن الدار ترجمت كثيرًا من الكتب المهمة إلى اللغة الإنجليزية، كما أن هناك كتابًا مهمًّا سيطبع باللغة الإنجليزية قصة سربرنتشا للكاتب إسنام طالجيك التي قدم لها مفخرة أبناء المسلمين وعلم من أعلامها فخامة الرئيس السابق لماليزيا الدكتور/ محاضير محمد، والآن نقوم بترجمة نفس القصة إلى اللغة العربية الطبيبة الأديبة ذات الأسلوب الممتع الدكتورة/ صهباء بندق ولنفس الدكتورة كتاب باللغة الإنجليزية عن الحجامة الوصية المنسية ، وهي رسالة نالت بها المؤلفة رسالة الماجستير حيث استطاعت في هذه الرسالة أن توائم وتوضح أن هذا الدين نراه عند كل حقيقة علمية ثبتت، وللدكتورة أيضًا كتابًا ممتعًا عن فلسفة الزي الإسلامي وكتاب آخر يعبر عن ما بداخلها من حبها لأمتها ألا وهو (الحب كيف نفهمه، كيف نمارسه) كتاب أزالت به الزيف والغبار عن هذا المعنى السامي.
ولا أنسى أن للدار من الكتب ما تفخر به والحمد لله مثل أطلس القاهرة هذه المدينة العظيمة الضاربة في عمق التاريخ التي احتضنت الدار في رحلتها التي بدأت من حلب الشهباء عام 1973م ثم تابعت مسيرتها من القاهرة منذ عام 1980م حتى تاريخه، شركة مساهمة مصرية إنتاجها لا يقل عن 650 كتاب ويعمل فيها حوالي 100 شخص والحمد لله، ولا ينسينا الحديث عن الدار ذكر أطلس الفتوحات الإسلامية الذي يؤرخ للفتوحات بالكلمة والخريطة والرسوم حتى وكأنك تعيش مع تلك الحقيقة وتنتقل من سهولها إلى هضابها وجبالها ، والكتاب وسابقه من تأليف الأستاذ الفاضل أحمد عادل كمال حفظه الله، كما أننا أخرجنا موسوعة التجريد في القواعد الفقهية في 12 مجلد، ونحن نشرف على نهايات إخراج أفضل كتاب للمهتمين باللغة العربية شرح التسهيل لناظر الجيش.
وهناك الكثير والحمد لله على فضله وكرمه، ونرجوه المزيد وأن يجنبنا سخطه ويقربنا من رضاه وأن يحسن نوايانا في خدمة أمتنا مع أحبتنا في دور النشر الأخرى.
الناشر
عبد القادر محمود البكار
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
11/01/2007, 04:10 PM
على الرابط التالي:
دار الشــــــــــــــــــــروق
حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
11/01/2007, 04:15 PM
11/01/2007, 04:22 PM
على الرابط التالي:تأسست هذه الدار قبل أكثر من خمسة عشر سنة وكنا نعرف باسم مكتب الأعرجي للطباعة، حيث دأبنا منذ ذلك الوقت على توفيرالمساعد المدرسي الممتاز وبإشراف أكثر الأساتذة خبرة وبطباعة راقية وواضحة بغية توصيل المعلومات للطالب والمدرس بشكل واضح ودقيق، ولقد اعتنينا باختيار المساعد الجيد ذو المعلومات الدقيقة بعيداً عن الاستفادة المادية البحتة لان اسم دار الاعرجي اسم قديم في مجال الطباعة والمساعدات المدرسية.
ونحن الجيل الثاني نسعى للسير على خطى الجيل الأول وتحسين نوع العمل، وشعارنا دائماً هو الإخلاص ومراعاة المناهج وتبديلها بما يتوافق مع الجديد من المنهج التربوي ووضع هذه المناهج والمساعدات بين أيديكم باسعار زهيدة لأن خدمة الطالب والعلم تأتي في المرتبة الأولى من عملنا، ونحن نضع هذا الموقع على شبكة المعلومات (الإنترنيت) لخدمتكم طلاباُ وأساتذة مجاناً وبدون مقابل، كجزء من الامتنان للمدرسين الأعلام، الذين رافقونا منذ بداية مسيرتنا التربوية، وإنكم أعزائنا المدرسين والطلاب تستحقون الكثير، وهذا أقل ما يمكن عمله من أجلكم وأجل العلم.
إن هذا الإنجاز، مهما كان بسيطاً، وأقصد الموقع الإلكتروني هذا، هو نواة للتعليم الإلكتروني الذي سوف يتطور مع مرورالزمن إن شاء الله.
نضع بين يديكم أعزائي الطلاب والمدرسين معلومات جيدة بما سيتوفر بالبسيط من إمكانياتنا المتواضعة، ودون دعم من أي جهة رسمية أو غير رسمية لتساعدكم على الدراسة المتكاملة أسوة ببلدان العالم المتقدمة.وللعلم أعزائي فإن بعض المساعدات المدرسية، والتي تطبع في الأسواق لا تقع تحت إشراف أكثر المدرسين وإن إحدى خواص هذا الموقع هو تعريفكم بالجيد من المساعدات والملازم تحت إشراف الأساتذة مباشرة، وإن جميع المعلومات المنشورة في هذا الموقع تحت إشراف وتدقيق وموافقة المدرسين حتى تكون المعلومة دقيقة وصحيحة لأنها نتاج خبرة تدريسية قد تصل إلى أكثر من ثلاثين سنة خبرة في التدريس.
وأخيراً نرجو ونسال من الله تعالى أن يوفقنا في سبيل خدمة العلم وخدمة الطلاب والمدرسين.حياكم الله
د. أبو شامة المغربي
14/01/2007, 08:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيممقدمـة:
الحمد الله الذي علّم بالقَلَم، علَّمَ الإنسانَ ما لَمْ يَعْلَم.والصلاة السلام على من أرسله الله: شاهداً ومبشّراً ونذيراً، وداعياً إلى الله بإذنه، وسراجاً منيراً.وبعد:فقد كان ابتداء فجر دار القلم في النصف الأول من عام 1967م، حيث كانت حلماً يراود مؤسسها وهو بعد غلام في دراسته المتوسطة، وحقق الله ذلك الحلم الغالي، وها هي الدار قد تجاوزت فجرها، ثم ضحاها، وتعيش الآن يومها الذي نرجو أن يمتدّ طويلاً، وأن يثمر ثمراً جزيلاً.
ومنذ أن قامت هذه الدار قصدنا أن تكون ذاتَ رسالة, وأن تتكّئ على التجارة.. قصدنا أن تكون الرسالة هي الأصل، وأن تكون التجارة هي الأداة، وذلك حتى تستطيع هذه الدار أن تستمر في مسيرتها.وكانت الرسالة هي: خدمة هذا الدين العظيم، وحَمْل دعوته، والتعريف به، وتقديمه لأهله الذين جهلوه، وللإنسانية التي لا تعرفه، والتعريف بحضارته النافعة التي يمكن أن تسعدَ بها البشريةُ جمعاء.ومضينا في أداء هذه الرسالة نقدّم للقارئ الكتاب تلو الآخر في أصول هذا الدين، وشرائعه وآدابه، وفي اللغة العربية، لغة كتابه الخالد، وفي سِيَر أعلامه الكبار ورجالاته العظام، الذين كانوا نماذج حيَّـة وتطبيقيَّـة لهذا الدين، ثم تابعنا طريقنا في تقديم كل كتاب فيه علمٌ نافعٌ أو فنٌّ شريفٌ أو أدبٌ رفيعٌ.ونحن على يقين أنَّ خدمة هذا الدين عمل نُحسن به لأنفسنا ولأمتنا وللإنسانية جمعاء، لأن هذا الدين هو السبيل الوحيد لسعادة البشرية، وهو طريق النجاة الوحيد من مآزق الحضارة المادية في كل عصر، وهو باب العلوم والفنون والتقدم الإنساني في أوسع مجالاته.لقد تنوَّعت موضوعات منشوراتنا: فهناك علوم إسلامية تناولت: علوم القرآن والسنّة والفقه والتشريع، وهناك دراسات إسلامية معاصرة في العقيدة والتربية والدعوة وفي الفكر الإسلامي الحديث، وهناك اللغة والأدب، والأديان والفِرَق، والطب وغيرها. ونحسب أنّ دار القلم قد قدّمت الكثير من الممتع والمفيد، ونحسب أنها قد قدّمت الكثير مما لم تُسبق إليه.إنّ مهنة النشر، ابتداءً من اختيار الكتاب وإعداده للطباعة، مروراً بصناعة الكتاب وإخراجه، وانتهاءً بتوزيعه وإيصاله ليد القارئ، عملٌ شاقّ ودقيق، يحتاج إلى أن يستعدَّ له الناشر بزادٍ وفيرٍ من الصبر، والأناة، والإتقان، والعلم، والثقافة، والأمانة، إذا أراد أن يقدّم للناس شيئاً مفيداً، وإلا فإنّ هذا العمل قد يستطيع أن يزاوله كل من له إلمام بالتجارة وشَغَف بكسب المال والاستزادة منه.إنّ تجارة الكتاب تجارة لا إغراء فيها، خصوصاً في أمّة لا يحتل فيها الكتاب مكانته التي تليق به، ولا تمارسُ القراءةَ كما تمارسها الأمم الجادّة، فالكتاب في عالمنا العربي لا يزال شيئاً ثانوياً عند معظم أفراد هذه الأمة، فلا يُبْذَل له إلا القليل من المال!!ثم إنّ مهنة النشر وتجارة الكتاب تعاني من أزمات حادَّة، تشارك فيها جهات كثيرة، ومنها عدد من الناشرين!! إنني أتمنى على هؤلاء الناشرين أن يتّقوا الله في تراث أمّتهم العظيم، وأن يخرجوه للناس إخراجاً يليق به، وأن يتّقوا الله في أعمال غيرهم فلا يعتدون عليها، وأن يحافظوا على جهود العلماء والكتّاب والمؤلّفين ليزداد عطاؤهم، ولينالوا بعض ما يكافئ جهدهم.
كما أتمنّى على أبناء هذه الأمة أن يدركوا قيمة القراءة، وأن تصبح القراءة ولو لمدة يسيرة جزءاً من برنامجهم اليومي.. وكم أرجو من المسؤولين التربويين ومن الإعلاميين أن يساهموا مساهمةً فعّالة في توعية هذه الأمة للاتجاه إلى القراءة والمداومة عليها.إنّه يجب أن تكون في مناهجنا التعليمية مادة اسمها مادة القراءة، تتناول أهمية القراءة، وطرق القراءة والتلقّي، وماذا يقرأ الإنسان، ولمن يقرأ وكيف يقرأ، وكيف يكوّن مكتبة ينتفع بها في حياته اليومية.في الختام: أرجو من القارئ الكريم أن يجد في موقعنا هذا ما يعجبه ويفيده من ألوان العلوم والثقافة، ونحن على موعد معه أن نستمر ـ بعون الله وتوفيقه ـ في تقديم كل جديد ومفيد. وتحية طيبة إلى كل قارئ وقارئة.
1 / 1 / 2003
محمد علي دولةفهرس الموضوعاتحياكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
15/01/2007, 08:12 PM
على الرابط التالي:
مؤسسة الرسالة
حياكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الله
د. أبو شامة المغربي
kalimates@maktoob.com
| « نـــوادي أدبيـــة ... | ثقافة الجن وسيطرة الخرافة 00 الحقيقة والوهم » |
