من القائل
[align=center:9577e68bc8]اعتزل ذكر الأغاني والغزل *** وقل الفصل وجانب من هزل
وَدَع الذكرى لأيام الصبا *** فلأيام الصبا نجم قد أفل
واترك الغادة لا تحفل بها *** تمسي في عزٍّ رفيع وتجل[/align:9577e68bc8]
|
من القائل
[align=center:9577e68bc8]اعتزل ذكر الأغاني والغزل *** وقل الفصل وجانب من هزل
وَدَع الذكرى لأيام الصبا *** فلأيام الصبا نجم قد أفل
واترك الغادة لا تحفل بها *** تمسي في عزٍّ رفيع وتجل[/align:9577e68bc8]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة لم اعرف من القائل
الكرة في ملعبك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشتار
هذه الأبيات لابن الوردي عمر بن مظفر بن عمر بن محمد بن أبي الفوارس زين الدين المعري الكندي أديب وشاعر ومؤرخ من أهل معرة النعمانوهذه الابيات من لاميته الشهيرة بنصيحة الأخوان ومرشدة الخلان من أشهر القصائد في الأدب العربي عنى بها العلماء والأدباء والشراح ...
اتمنى ان اكون قد وفقت بالاجابه
من القائل
ومن لم يذد عن حوضه بسلاحه******يهدم ومن لا يظلم الناس يظلم
ومن يغترب يحسب عدواً صديقه ******ومن لا يكرم نفسه لا يكرم
ومهما تكن عند امرءٍ من خليقة *******وإن خالها تخفى على الناس تعلم
وكائن ترى من صامت لك معجب******زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده******فلم يبق إلا صورة اللحم والدم
[align=center:c58abcb537] السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بالتأكيد جوابك صحيح عم وائل
لكن للأسف لم أعرف قائل أبياتك الجميلة
ننتظر الأخ طارق
تحياتي لك[/align:c58abcb537]
الاخت عشتارالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشتار
بعد ان طال الانتظار
للطارق المغوار
لكتابة من قائل هذه الاشعار
قررت ان اذكر لكم من قائل هذه الابيات من الشعر الجميل
القائل هو الشاعر هو زهير بن أبي سلمى المزني المضري ، واسمه: ربيعة بن رياح المزني ثالث فحول الطبقة الأولى من الجاهلية ، وأعفهم قولا ، وأوجزهم لفظا ، وأعزرهم حكمة ، وأكثرهم تهذيبا لشعره
[align=center:d64f49123c]من القائل:
عَــذْلُ العَـواذِلِ حَـولَ قَلبـي التائِـهِ
وهَــوَى الأَحِبَّـةِ منـهُ فـي سـودائِهِ
أَســـامَرِّيُّ ضُحْكـــةَ كُــلِّ راء
فَطِنْــتَ وكُــنْتَ أَغبَـى الأََغبِيـاءِ
أمِـنَ ازْدِيـارَكِ فـي الدُّجـى الرُّقَبـاءُ
إذْ حَـيثُ كُـنْت مِـنَ الظـلامِ ضِيـاءُ
لَقــد نَسَــبُوا الخيـامَ إلـى عَـلاءِ
أَبَيـــتُ قَبولَـــهُ كُــلَّ الإبــاءِ
أَتُنكِــر يــا ابــنَ إِسـحقٍ إِخـائي
وتحسـب مـاءَ غَـيري مـن إنـائي ؟
اَلقَلــبُ أعلَــمُ يــا عـذولُ بِدائِـهِ
وأَحَـــقُّ مِنــكَ بِجَفْنِــهِ وبمائِــهِ
إنَّمــــا التَهنِئَـــاتُ لِلأَكْفـــاءِ
ولمَـــنْ يــدَّنِي مِــنَ البُعَــداءِ [/align:d64f49123c]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هي للمتنبي
من القائل :
عيون المها بين الرصافة والجسر...جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري
ops:
القائل هو الشاعرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة طه غضة
علي بن الجهم
من القائل
أتذكّر السيّاب، يصرخ في الخليج سُدى:
عراقُ، عراقُ، ليس سوى العراق..
ولا يردُّ سوى الصدى.
أتذكّر السيّاب، في هذا الفضاء السُّومريّ
تغلبت أنثى على عُقم السديم،
وأورثَتْنا السيّاب.. ان الشعر يولد في العراق،
فكن عراقياً لتصبح شاعراً يا صاحبي!
أتذكّر السيّاب... لم يجدِ الحياة كما تخيّل
بين دجلةَ والفراتِ، فلم يفكر مثل
جلجامش بأعشاب الخلود. ولم يفكر بالقيامة
بعدها...
أتذكر السيّاب... يأخذ عن حمورابي الشرائعَ
كي يغطّي سَوْءةً ويسير نحو ضريحه
أتذكّر السيّاب، حين أُصابُ بالحمّى وأهذى:
إخوتي كانوا يعدّون العشاء لجيش هولاكو،
ولا خَدَمٌ سواهم... إخوتي!
أتذكر السيّاب... لم نحلم بما لا يستحق
النَّحل من قُوت، ولم نحلم بأكثر من
يدين صغيرتين تصافحان غيابنا..
أتذكر السيّاب... حدّادون موتَى ينهضون
من القبور ويصنعون قيودنا!
أتذكر السيّاب... إنّ الشعر تجربة ومنفى،
توأمان ونحن لم نحلم بأكثر من حياة
كالحياة، وان نموت على طريقتنا:
عراقُ، عراقُ، ليس سوى العراق
[align=center:2a906703b9]
أتذكّر السيّاب، يصرخ في الخليج سُدى:
عراقُ، عراقُ، ليس سوى العراق..
ولا يردُّ سوى الصدى.
بتلعبو ......
من غير محد يقولي ....
القصيدة لمحمود درويش ....
سؤال ( على شلن )
من القائل :
أَلا أَبلغا شَوقي عَلى نَأيِ دارِهِ مَقالا كَنَفحِ المِسكِ رَيّاه تُنشَرُ
بِأَنَّ مَعانيهِ تَطُول وَتَعتَلي وَيا رُبَّ لَفظٍ في البَلاغَةِ يَقصُر
كَرُوحِ بِلا جِسم وَحَسناءَ أُلبِسَت مَعَ الحُسنِ ثَوباً لَيسَ بِالحُسنِ يَجدُرُ
وَجلُّ مَعانيهِ خَيالٌ كَأَنَّما يَفِيضُ عَلَيهِ بِالتَخيُّلِ عَبقَر
وَفيما أَراهُ أَنَّهُ خَيرُ شاعِرٍ وَإِن خَفَّ أَلفاظاً فَذَلِكَ يُغفَرُ
وَلِلكاشف المَعنى الَّذي خَطَراتُهُ صِعابٌ عَلى من رامَها تَتَعذَّرُ
يَميِّزُهُ عَمَّن سِواهُ اِعتِمادُهُ عَلى نَفسِهِ كَالبَحر بِالماءِ يَزخَرُ
يَفيضُ عَلى قِرطاسِهِ وَحيُ فِكرِهِ سِوى أَنهُ يَكبُو قَليلاً وَيَعثرُ
فَتِلكَ مَعانيهِ وَأَمّا بَيانُهُ فَلا عَيب فيهِ غَير يُبسٍ يُنَفِّر
زَها بِبَيانِ القَولِ شعر مُحرَّمٍ لَهُ مِن عُقُودِ اللَفظِ دُرٌّ وَجَوهَرُ
وَمَعناهُ لا عال وَلا هُوَ ساقِطٌ وَبكرُ مَعانيهِ قَليلٌ مُبَعثَرُ
وَأَمّا نَسيمٌ فَهُوَ في الهَجوِ أَخطَلٌ تَرى قارِعاتِ الدَهرِ فيما يُسطِّرُ
وَإِن لَهُ لَفظاً يَروقُكَ نَسجُهُ وَإِن مساوِيهِ تُعَدُّ وَتُحصر
وَصَبري أَميرُ الشعر في صُغرياتِهِ لَهُ نَفَثاتٌ تَستَبيكَ وَتَسحَرُ
لَهُ قِطَعٌ تُلهى الفَتى عَن شَبابه وَتُخجِل زَهرَ الرَوضِ وَالرَوضُ مُزهِرُ
أَعادَ لَنا عَهدَ الوَليد بِشِعرِهِ فَمَعناهُ بَينَ الشَرق وَالغَرب يُؤثَرُ
وَحافظُ في مَصرٍ بَقيَّةُ أُمَّةٍ بِها كانَ رَوضُ الشعرِ يَذكُو وَينضرُ
مَتينُ القَوافي يُدرك الفهمُ لَفظَها وَلَو لَم تَكُن في آخِرِ البَيتِ تُذكَرُ
وَيحكِمُ نَسجَ القَولِ حَتّى كَأَنَّما قَصائِدُهُ في ذَلِكَ النَسج تُفطَر
يُصوِّرُ مَعناهُ فَتَحسَبُ أَنَّهُ لِتلكَ المَعاني شاعِرٌ وَمُصوِّر
سِوى أَنَّهُ يَحشُو وَيَستُر حشوَه بِلَفظٍ كَصَفو الخَمرِ رَيّاه تُسكرُ
وَميَّزَ حفنى بِسطَةٌ في بَيانِهِ فَلَستَ تَرى مَعنىً لَهُ يَتَعَسَّرُ
تَراهُ وَلُوعاً بِالبَديع وَإِنَّما يُحسِّنُه من بَعد ما كادَ يُنكَرُ
قَليلُ اِبتِكارٍ لِلمَعاني وَإِنَّما كَساها بَهاءً رقةٌ ثم تندُرُ
وَإِنَّ لَهُ ظَرفاً وَحسنَ فُكاهَةٍ يَكادُ لَها ذاوي الأَقاحِ يُنوِّرُ
وَيا حَسَناً أَبدَعتَ لَولا تُكلُّفٌ بِلَفظِكَ يُخفِي ما تُريد وَيَستُرُ
وَلَكِنَهُ يَسبيكَ مِنهُ نسيبُهُ لعفَّتِهِ وَالشعرُ ما عَفَّ يَكبرُ
وَإِنّ لَهُ شعراً يَكادُ لرقَّةٍ يَذُوب وَمَعناهُ أَغَرُّ مُشَهَّرُ
وَإِنَّ شَفيقاً يَستَبيكَ مُجونُه وَقَد كادَ مِن بَعد النُواسيِّ يُهجَرُ
وَأَلفاظُهُ لَيسَت تُواتي مُجونَه وَلَو رَقّ أَلفاظاً فَذَلِكَ أَجدَرُ
وَإِن لَهُ شَكوى مِن الدَهر مُرّةً تَكادُ لَها أَكبادُنا تَتَفظَّرُ
أَلا أَبلغا مُطران أَنّ بَيانَه خَفيٌّ وَمَعناهُ عَن اللَفظِ أَكبَرُ
وَيُوجِزُ في الأَلفاظِ حَتّى تَظنَّه عَلى غَيرِ عَيٍّ بِالمَقالة يَحصَرُ
وَيُشبهه عَبدُ الحَليم تَكلُّفاً إِلى أَن تَرى فيهِ النُهى تَتَحيَّرُ
وَيا رُبَّ مَعنىً لاحَ في لَيلِ لَفظِهِ يُضيءُ كَنجم في الدجنَّة يُزهِر
وَمُطَّلب في شعرِهِ ذُو بَداوَةٍ وَلَكنهُ في بَعضِهِ يَتَحَضَّرُ
وَيُغرِب في أَلفاظِهِ وَلَعَلَّهُ يُريد بِها إِحياء ما كادَ يُقبَرُ
فَلَو كانَ لِلأَشعارِ في مصر كَعبةٌ لَكانَ عَلى أَستارِها مِنهُ أَسطُر
وَيُشبهه في لَفظِهِ الفَخِم كاظِمٌ سِوى أَنهُ مِن رَقَّةِ المُدنِ يَصفرُ
تَراهُ بِصَحراءِ العُذَيبِ وَبارِق مُقيماً فَلا يَمضى وَلا يَتَأَخَّرُ
فَأَشعارُهُ ثَوبٌ مِن القَزِّ نَسجُه وَلَيسَ لِهَذا الثَوبِ مَن يَتدَثَّر
وَلا تَنسيا عُثمان إِنَّ قَريضَه يُعيدُ لَنا عَهد البداء وَيُذكِرُ
يُؤَرِّقهُ بَرقُ الغَضا وَيَشُوقه نَسيمٌ عَلى أَزهار تُوضَحَ يَخطِرُ
فَذاكَ امرؤٌ أَهدته أَيامُ وائِلٍ لِأَيامِنا فَالعَصر لِلعَصرِ يَشكُرُ
وَإِن عَليّاً يَستبيك نَسيبُهُ وَيُروى بِهِ نبتُ العُقولِ فَيُزهِرُ
جَرى في مَعانيهِ مَع العَصرِ جِدَّةً وَأَطلع صُبحاً في البَلاغَةِ يُسفِر
أَلا أَبلغا العَقّادَ تَعقيدَ لَفظِهِ وَمَعناهُ مثلُ النَبتِ ذاوٍ وَمُثمِرُ
يُحاوِلُ شعرَ الغَربِ لَكن يَفوتُه وَيَبغي قَريضَ العُرب لَكن يُقصِّر
وَلا تَشكرا شُكرى عَلى حُسنِ شعرِهِ فَذَلِكَ شعرٌ بِالبَلاغَةِ يَكفُر
فَلَستُ أَرى في شعِرِهِ ما يَروقُني وَلَكن عَناوينُ القَصيدِ تَغرِّرُ
وَيُفضل شعرُ المازِنيِّ بِلَفظِهِ فَذَلِكَ مِن أَلفيهِ أَجلى وَأَشهَرُ
وَرُبَّ خَيالٍ مِنهُ عَقَّد لَفظَه فَمَعناهُ في أَلفاظِهِ يَتَعَثَّر
تَضيعُ مَعاني الرافعيِّ بِلَفظِهِ فَلا نُبصر المَعنى وَهَيهاتَ نُبصِرُ
مَعانيهِ كَالحَسناءِ تَأبى تَبذُّلاً لِذاكَ تَراها بِالحِجابِ تُخَدَّر
وَإِنَّ أَخي كَالرافِعيِّ وَإِنَّما مَعانيهِ مِنها ما يَجلُّ وَيَكبُرُ
فَمَعناهُ مثلُ البَدرِ خَلفَ سَحابَةٍ سِوى لَمعَةٍ كَالبَرقِ تَبدو فَتبهرَ][/align:2a906703b9]
عجزنا
نشيد قل لنا من القائل
مشاركة قديم عهدها
محكم تنظيمها
أتحرق شوقًا
لإعادة نورها
وعلى المربد
تُشرق نفحاتها
" خاص " " لأهل الأدب والثقافة "
والدعوة بالتأكيد لأحبتنا في المربد
من القائل :
أين يا شعب قلبك الخافق الحساس
أيــــن الطــــموح والأحــــــــــــلام ؟
أين يا شعب روحك الشاعر الفنان؟
أين الخيــــــــال والالـــــــــهــــــــام؟
أين الرســـــــــــوم والأنغـــــــــــام ؟
أين عـــــــــزم الحــــياة ؟ لاشيء إلا
الموت والصمت والأسى والظلام
« يا ايها المغوار | مُعَلَّقة عمرو بن كلثوم » |