إعدامُ صدَّام ..وسُقوطُ أُمَّة

[عاشت بلادي]

إنهم قتلوا الحُسَينْ
إنهم كفروا بربِكَ مرتينْ
قالت الأعرابُ آمنَّا
وكانوا بينَ بينْ
قيَّدوا صدامَ بالأغلال
ضَموا المِعصمينْ
فتخطَّى الخوفَ أرعبَهُم
وصلَّى ركعتينْ
ودعَا اللهَ ولم يَدرِ ِ بِما يجري
فنَالَ الحُسنيينْ

ابدعت اخي الشاعر الكريم ثروت سليم وليس غريب ان يبدع شاعر مثلك

لاتنهر ذاك الارهابي
لا تعتب وتزيد عذابي
هذا نحن
لا نحسن الا الكلمات
اما هم
امتازو بنشر الويلات
سطو جبروت وحروب
ببساطة اسمونا عيوب
اسمونا اصل الارهاب
اصل الشر
واصل الجهل
حكمونا بان نلقى عذاب
جعلونا هدف الطعنات
قصفوا واجادوا الطلقات
اما نحن
لم نطلق الا العبرات
.......

لانملك الا الاطلال
بضع كلمات لتقال
لوم لقلوب لا تخشع
وهتافات
لاناس ما باتت تسمع
يال الحسرة
اذكر درسا في مدرستي
قصة شيخ وعصي عشرة
كانت حكمة
وصلتنا معكوسة العبرة
افلا يطغى
افلا يهزاء
من اسميته بالارهابي

كلماتك قليلة ولكنها فى معناها جل كبيرة فلا تحرمنا من قلمك

[محمد زين]

لماذا
لماذا
وانت تعرف لماذا اقول لماذا اليست هذه ديمقراطية على طريقة العرب
دوركم قادم فكونوا نساء
الا تجد ان هذه نظرة (حرملكية)لا تتناسب وشاعر مثقف مثلك

[ثروت سليم]

لماذا
لماذا
وانت تعرف لماذا اقول لماذا اليست هذه ديمقراطية على طريقة العرب
دوركم قادم فكونوا نساء
الا تجد ان هذه نظرة (حرملكية)لا تتناسب وشاعر مثقف مثلك

أخي الحبيب / محمد زين
لماذا لماذا ؟؟ لأنهم يستحقون هذا
فعندما عتبتُ عليهم وعلمتُ أن لا فائدة منهم
قلت لهم (للحكَّام العرب)
دورُكم قادمٌ فكونوا نساءً
والطموا الخدَ وأكتُبوا الأعذارا
وهذا الخطاب عندما حدث ما حدث لزعيمٍ عربي هُمَام
أما اليوم فقد صار النساءُ اكثر شجاعة منهم
أو ما رأيتَ (كوندا ليزا العزيزة ؟؟؟)
وقد جلست على الترابيزة
ولفتْ الساقَ بالساق
واستقبلها الكبارُ بالنفاق ؟
يا أخي محمد :
لنا الله
ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله

[عاشت بلادي]

أسمح لي شاعرنا الكبير / ثروت سليم
أن أضيف هذه الأبيات

مت واقفاً
فالنخل يفنى واقفاً
و اشهد بأن اللهَ حيٌّ لا يموت
و اشهد بأنَّ محمداً هو عبدُهُ و رسولُهُ
مهما يحاول كلُّ طاغيةٍ مقيتْ
و ليذهبِ الصدرُ المعظمُ للجحيم
في دُبْرِهِ هذا الحكيم
يرعاهما شيطانٌ أمريكا الرَّجيم
و تظل رغم المِشنقةْ
و ذهولِنا في العيدِ يا ابن الرافدينِ
كنجمةٍ متألقةْ
لم تحنِ للمحتلِّ هامتَكَ الأبيةَ
مذ عرفنا في محياكَ الوضاءةَ و الثقةْ
النخلُ يفنى واقفاً
حتى و إن عَصَفَت بِهِ ريحُ الخيانةِ
و المَنونْ
أو أُطلِقَت للنَّيْلِ من بُسْراتِهِ
داناتُ غدرِهِم الدفينْ
في الأرضِ مَدَّ جذورَهُ
و كأنَّهُ
مدَّ اليمينَ مُداعباً وجهَ الفراتْ
و مُصافحاً أمواجَهُ قبل المماتْ
متوضِّأً في النهرِ
يهمسُ في مسامِعِ طينِهِ
يوصيهِ أن يبقى كسابِقِ عهدِهِ
صلداً على مرِّ السنينْ
و يكفكف الدمعَ الذي جادت بِهِ عينُ الثرى
النخل يفنى واقفاً
سعفاتُهُ صوب الذرا
كالليثِ يزأر في وجوه الغاصبينْ
يُلقي على الوطنِ المكبَّلِ نظرةً
ليكونَ آخرَ ما ترى عينُ الُمتَيَّمِ بالثرى قبل الفراقْ
يا أيها الوطنُ المُقَيَّدُ
دُم يا عراقْ
النَّخلُ يشهدُ أنَّهُ لا ربَّ إلا مَن لَهُ عَنَتِ الوجوهُ
و سَبَّحَت بِجلالِهِ الأحجارُ
في كفِّ الحبيبِ المُصطفى
النخل يفنى واقفا
عجباً لنخلٍ ماتَ
في يُمناهُ يُمسِكُ مُصحفا

لكم مني كل السلااام

[ثروت سليم]

أسمح لي شاعرنا الكبير / ثروت سليم
أن أضيف هذه الأبيات

مت واقفاً
فالنخل يفنى واقفاً
و اشهد بأن اللهَ حيٌّ لا يموت
و اشهد بأنَّ محمداً هو عبدُهُ و رسولُهُ
مهما يحاول كلُّ طاغيةٍ مقيتْ
و ليذهبِ الصدرُ المعظمُ للجحيم
في دُبْرِهِ هذا الحكيم
يرعاهما شيطانٌ أمريكا الرَّجيم
و تظل رغم المِشنقةْ
و ذهولِنا في العيدِ يا ابن الرافدينِ
كنجمةٍ متألقةْ
لم تحنِ للمحتلِّ هامتَكَ الأبيةَ
مذ عرفنا في محياكَ الوضاءةَ و الثقةْ
النخلُ يفنى واقفاً
حتى و إن عَصَفَت بِهِ ريحُ الخيانةِ
و المَنونْ
أو أُطلِقَت للنَّيْلِ من بُسْراتِهِ
داناتُ غدرِهِم الدفينْ
في الأرضِ مَدَّ جذورَهُ
و كأنَّهُ
مدَّ اليمينَ مُداعباً وجهَ الفراتْ
و مُصافحاً أمواجَهُ قبل المماتْ
متوضِّأً في النهرِ
يهمسُ في مسامِعِ طينِهِ
يوصيهِ أن يبقى كسابِقِ عهدِهِ
صلداً على مرِّ السنينْ
و يكفكف الدمعَ الذي جادت بِهِ عينُ الثرى
النخل يفنى واقفاً
سعفاتُهُ صوب الذرا
كالليثِ يزأر في وجوه الغاصبينْ
يُلقي على الوطنِ المكبَّلِ نظرةً
ليكونَ آخرَ ما ترى عينُ الُمتَيَّمِ بالثرى قبل الفراقْ
يا أيها الوطنُ المُقَيَّدُ
دُم يا عراقْ
النَّخلُ يشهدُ أنَّهُ لا ربَّ إلا مَن لَهُ عَنَتِ الوجوهُ
و سَبَّحَت بِجلالِهِ الأحجارُ
في كفِّ الحبيبِ المُصطفى
النخل يفنى واقفا
عجباً لنخلٍ ماتَ
في يُمناهُ يُمسِكُ مُصحفا

لكم مني كل السلااام

الله ...الله ...الله
وسيبقَى النخلُ واقفا
عاشت بلادي شامخةً أبية
ردُكِ أحلى وأجمل وأقوى
لكِ مني كلُ الوِد والتقدير
أخوكِ

[احمد خميس]

[ثروت سليم]

أخي الحبيب الأستاذ / أحمد خميس
أنا الذي أشكرك من القلب
لتعطيرك صفحتي وقراءة خواطري
ونثر جمالك هنا
لكَ مني كل المحبة والتقدير
أخوك/ ثروت سليم

[حاتم الطائى]

بوركت اخى ايها العربى الاصيل وانا اقول-
لاشىء بعدك ياصدام يسعدنا فالسعد ولى وبات الامن مفقود
صدام انت الدى مافوقه احد الا الرسول والا الواحد الاحد
قد كنت والله فخر العرب سيدهم وكنت للناس نور للدى يقد
وكنت للدين حصنا شامخا وحما وكنتللعرض صوانا ومعتمد
فمن سواك لهدا الشعب يا رجلا بالعسر اد شفه الوجد الدى يجد

[ثروت سليم]

أخي / حاتم الطائي
شكراً لمرورك الجميل
وتحياتي لك
يا أبا الكرم
مع محبتي وتقديري

[احمد خميس]

[ثروت سليم]

أستاذ: أحمد
أشكرك من القلب
غمرتنا بالحب
لا حرمنا اللهُ منك

[حاتم الطائى]

الى عناقيد ***داقول-
لقد انفقت الادارة الامريكية ملايين الدولارات من اجل تشويه سمعة الرجل الدى رفض المساومة
على مبادئه ويبدو انك من المتاثرين بلاعلام الامريكى صدام حسين اخطا كاى بشر ولكنه لم يخن
وطنه ومبادئه وان ما يعتبره البعض جريمه فهو جزاء كل من يخون وطنه ويكون ضمن الطابور الخامس
منامثال الحكام الجدد الدين جائوا محشورين فى احدية الجنود الامريكان وليس على ظهور الدبابات
كما يروق للبعض وصفهم ويكفى صدام حسين فخرا انه وقف بشموخ واباء امام جلاديه الاقزام الدين
سوف لن تتوفر لهم الفرصه لنطق الشهاده واقول ردا على عناقيد ****** -
هيهات بعد ابو الليثين من امل وكيف نرجو من ***** تعضيد