صفحة 18 من 40 الأولىالأولى ... 8 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 28 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 205 إلى 216 من 475

الموضوع: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة

  1. #205 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "السير الذاتية في بلاد الشام"
    المعهد الفرنسي للشرق الأدنى
    قسم الدراسات العربية
    ندوة دولية
    السير الذاتية في بلاد الشام
    موضوع للدراسة ومصدر للبحث في العلوم الإنسانية
    تنسيق ماهر الشريف وقيس الزرلي
    دمشق، 19 و 20 حزيران 2007
    للحفظ على الرابط التالي:
    السيرة الذاتية

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  2. #206 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "المذكرات والسير الذاتية في فلسطين وبلاد الشام"
    ندوة فلسطينية لبنانية
    للقراءة على الرابط التالي:
    السيرة الذاتية

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  3. #207 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "السيرة الذاتية بين الواقع والمتخيل"
    منى الشيمي
    - "مفهوم السيرة الذاتية".
    - "السيرة الذاتية بين الشرق والغرب".
    - "السيرة الذاتية والشكل الروائي".
    - "رواية المرأة .. كتابة الذات".

    تعدد تعريف السيرة الذاتية حسب تنوع كتابها والغايات المرجوة منها، ولكن لم يختلف التعريف حول التالي: كون السيرة الذاتية ترتبط بهوية الكاتب، أو السارد، أو الشخصية المركزية في النص.
    يحدد دوايت رينولدز مفهومه (1) مفهوم السيرة الذاتية بأنها (ترجمة النفس) أو(تعرية النفس الملتبسة بالآثام)، هو ما يكشف عن رغبة النفس في البوح بمكنون خبيئتها، والرغبة الصادقة في التطهر، وهو ما يمنح السيرة بدورها مساحة من حتمية التصديق، فما الداعي لكتابة سيرة ذاتية لا تعنى بتطهير النفس؟! وتراكم على تل الزيف طبقة؟ هي حتما محاولة تصالح مع النفس،ضد محاولة التصالح مع الواقع تلك المحاولة التى يرفضها الفن، وقد تكون محاولة تصالح مع الآخرين، وهي كتابة تحمل حميمية كبيرة، لأنها تتحدث عن حقائق، وترفع الكلفة بين الكاتب والقارئ، فها هو الكاتب يلجأ إلى الفضفضة مع قارئه، ويعطيه مساحة كبيرة من الثقة، ومن ثم تعطى المتلقي مساحة من التقارب يكون لها تأثيرها فى إحداث قدر لا بأس به من التصديق المبني على إحساس المتلقي بواقعية ما يقرأ، وربما كانت هذه السمة واحدة من سمات إقبال المتلقين على السيرة الذاتية والتعلق بمساحات الواقع أو افتراض الواقع فيها لأنها ببساطة تتجاوز غيرية السارد إلى ذاتيته.
    يعد الاختلاف القيمى بين المجتمعين الغربي والعربي العامل الأكثر تأثيرا فى صعوبة كتابة السيرة الذاتية العربية بالقدر نفسه من الوضوح والصراحة الذي يكون عليها في الثقافة الغربية، لذلك أرى أن الحكم على ما لدينا من سير ذاتية بمقاييس الغرب خطأ كبير، لذلك أنا لا أجد أية غرابة في أن يخفي الكاتب أثناء كتابته لسيرته الذاتية، بعض الأمور التي تتناقض مع المرجعية العامة.
    وربما لم يصل الكاتب نفسه إلى التصالح الكامل مع الذات، ومن هنا اقتصرت السير الذاتية في بلادنا العربية ولمدة طويلة على السير الذاتية التربوية والأخلاقية أو تلك التي تخلق قدوة يحتذي بها الجيل الصاعد، ثم هناك أيضا السير الغيرية تلك التي كتبها كتاب عن غيرهم من شخصيات التاريخ ، تلك الشخصيات التي لا تحيد عن العام فهي بالتالي مثال أو قدوة (2) لكن لماذا تبقى السيرة الذاتية في البلاد العربية بعيدة عن المصداقية أحيانا، رغم حالة الانفلات في الفضائيات والحياة الاجتماعية، ربما لأن التفكيك لا يأتي فجأة، وإنما على مراحل، وانتقال الصراحة إلى السير الذاتية مسألة وقت فقط، وأعتقد أنه لن يمضي وقت طويل حتى نصل إلى تلك النوعية من الكتابة التي تعتمد على الصراحة في كل التفاصيل وخاصة الشخصية وحتى يحدث ذلك، ستظل رواية السيرة الذاتية هي المهرب الذي يكفل للكاتب أن يبــــوح بحرية (3) عند هذه النقطة يمكن طرح ثلاثة أسئلة يجب أن نفكر فيها عند النظر إلى السير الذاتية العربية أو"ترجمة النفس أو الميل إلى تعرية النفس الملتبسة بالآثام" على حد تعبير دوايت رينولدز:
    * هل يجتهد السارد ليجسد صورته الحقيقية في سيرته الذاتية على الرغم من تشربه لمرجعية مجتمعه العربي؟
    * هل يرسم السارد صورة متخيلة لما أراد أن تكون عليه شخصيته،سواء حسنة أو سيئة، بصرف النظر عن قبول الآخرين لهذه الصورة، ومدى مطابقتها للمرجعية القيمية لمجتمعه؟؟
    * هل يرسم السارد صورته في السيرة الذاتية لترضي الآخرين بصرف النظر عن مطابقة هذه الصورة لصورته في الواقع الحقيقي؟؟
    إزاء هذه الأسئلة لا نملك إلا أن نفكر في أن السير الذاتية العربية يجب أن تخضع للتأمل، ففي السؤال الأول يواجهنا السارد برغبته في كتابة ذاته على الرغم من الصعوبات التي قد تواجهه من قبل مجتمعه، هو مدرك تماما لمدى توغل القيم في نسيج مجتمعه، لكنه ربما مر بأحداث لو أدرجها ضمن سيرته الذاتية لانقلب عليه القارئ، ولتشوهت تلك الصورة المتخيلة عن هذا الكاتب، تلك الصورة التي رسمها له القارئ من خلال كتاباته السابقة، خاصة وأن السارد نفسه يقع عليه اللوم لمجرد ذكر وقائع يراها البعض تتنافى وأخلاقيات المجتمع، يضاف إلى ذلك أن الكثير من القراء يربطون بين البطل المتخيل فى النص والروائي للدرجة التى يحسبون فيها كل تصرف غير أخلاقي من البطل هو تصرف للروائي ذاته.
    والسؤال الثاني يجعلنا نتأمل الكاتب نفسه، هل هو جاد فعلا في تجسيد شخصيته الحقيقية أم يسعى من خلال تدوينه لسيرته الذاتية إلى إيهام القارئ بأنه يملك شخصية مغايرة تماما لتلك التي يتميز بها، إرضاء لذاته سواء رغب هذا الكاتب في رسم شخصية موائمة لمرجعية العادات والتقاليد التي تميز مجتمعه أم لا، هو يريد ان يبدو بشخصية لها أبعاد معينه، ولا يهم رأي الآخر فيها.
    وفي حالة السؤال الثالث يحاول الكاتب أن يرسم صورة مغايرة له، قد تكون تحسين لصورته الحقيقة وإخفاء جوانب غير محببة للقارئ في شخصيه، كنوع من التلميع مثلا، هذه الشخصية لا تمت للواقع بصلة، ليرضي القارئ فقط، ويحتفظ بصورة ترضيه عنده.
    السيرة الذاتية هي قصة حياة المرء التي يتذكرها ويكتبها بنفسه، ولذلك تكون خاتمة لحياة الشخص, وقد يكتبها كاتب أو سياسي أو مجرم أو قائد، لأن الشهرة والمعرفة المسبقة بصاحبها شرط ضروري للإقبال على قراءتها.
    أما رواية السيرة الذاتية فعمل فني متخيل ينهض على أحداث ووقائع من حياة صاحبه مهما كان مغمورا، ولذلك يحدث أن يكتبها شاب غير معروف، أو يكتبها كاتب شهير، لكن هذا الاختلاف بين السيرة الذاتية ورواية السيرة الذاتية لا ينفي أن بينهما تشابها بديهيا, مردّه أنهما كليهما يستندان إلى تذكّر خاص لوقائع وشخوص من حياة الكاتب، وتلك هي المشكلة: أنهما معا يقعان في المنطقة التي تفصل بين الخيال والحقيقة(4)
    فالكاتب لا يكتب سوى من مخزون ذاكرته وتجاربه القديمة وانتماءاته، لا يقدر الكاتب على إخفاء انتماءاته في عمل ما، على الرغم من القول بأن القصة أو الرواية تختلف عن الشعر في عدم الذاتية، فإذا افترضنا أن المبدع عين لاقطة للصور والأحداث التي تمر به، وإن ذاكرته الإبداعية تقوم مقام الكاميرا، بل إن مخزون تجاربه يتنامى بتنامي رؤاه المحيطة وتجارب الآخرين، والتي تذوب بعد حين وتدخل ضمن تجاربه الذاتية، فالكاتب قد يتفاعل مع تجارب الآخرين على أنها تجاربه، وتتحول بعد حين إلى معين إبداع، من هذا المنطلق لا يكتب السارد سوى تجاربه التي مر بها أو التي مرت أمامه، ولو افترضنا أن الذاتية لا تنصب فقط على جسم الفكرة وإنما تمتد وتتشعب داخل العمل الروائي، فنجد السارد ذاتيا في المفردة التي تكون جمله، وفي تركيب الجملة التي تكون الأحدوثة، أو التقنية التي يختارها دون غيرها ليكسو بها عمله الروائي، والأماكن التي اختارها لتتحرك شخوص روايته بين جنباتها.
    وإذا نجح الكاتب في رسم المكان المتخيل والشخوص المتخيلة بعيدا عن الواقع الحقيقي خارج النص، فهذه المخيلة ذاتية أيضا، ذلك أن خيال السارد جزء من ذاتيته، التي تختلف بالطبع عن ذاتية خيال كاتب آخر، لذا لا تخلو رواية من ذاتية الكاتب، لأن حياة الكاتب دائما تمثل مرجعية لكل كتاباته، وكثير من شخصياته هى فى الغالب تصورات لشخصيات عايشها أو حلم بها، ومن هنا تكون السيرة الذاتية المرجع الأساسى للكتابة، أو مصدرها الأساسى، ونشير إلى أن الرواية بالذات تشبه الحياة إلى حد كبير،من حيث علاقات الأشخاص فيها، وتعدد الأحداث، والأمكنة، وتداخل الأزمنة، هذه السيرة الذاتية (الأنا) تبرز دون قصد من الكاتب في كتاباته من حيث التاريخ والسمات والبيئة المؤطرة لهذه الأنا، هي سير لم ينشغل أصحابها عليها بقصد إبراز(أنا) الكاتب، لكنها تتسم بذاتية ما، ذاتية لم يصرح بها.
    إذا كانت الرواية الأولى عند الكاتب هي رواية ذاتية، مثلما حدث مع خيري عبد الجواد كما جاء في شهادته: "لن أقول بالطبع، أو أدعي، أنني كنت علي وعي كامل بما أكتبه في تلك الفترة، بل علي العكس من ذلك، لم أكن منتبها لذلك الكنز الذي بين يدي، لقد كتبت هذه المجموعة بالفطرة وحدها وبوعي ضئيل بأنني أريد أن أكتب هذه الكتابة بالذات والتي تحمل ثقافتي الوحيدة التي أعرفها آنذاك، فأنا ابن لهذه الطبقة الشعبية ولست ذلك المثقف الذي يكتب عنها، بل منها وفيها"(5) بل إن كاتبا مثل نجيب محفوظ بقامته الأدبية، يرى فيما يكتب الآن من أدب سواءً ما تكتبه المرأة أو الرجل لا يخرج عن إطار السيرة، فيقول: "إن الروائيين الآن لا يكادون يكتبون سوى سيرتهم الذاتية"(6)
    كاتبات كثيرات اعترفن بأن رواياتهن الأولى هي رواية الذات،طبعا هذا الأمر ليس مقصودا لكنها الرواية المكتوبة سلفا في اللاشعور، الاقتراب من العالم المعروف لهن بالتحديد، سواء من ناحية المشاعر أو من ناحية المكان، أو علاقة الذات بالآخر من ناحية وبالمكان من ناحية أخرى، تلك التجارب المخزنة، والتي توارت مع الأيام لتحتل الظل، فإذا بدأت عملية الكتابة نجدها حاضرة بقوة ونكتشف أن كل التجارب السابقة لم تسقط من جعبة الذكريات لكنها قد تكون متوارية كنوع من الصد البيولوجي لحماية النفس والروح من الانهيار، في مواجهة التجارب المتداعية أو غير الناجعة.
    تتساءل آمال مختار (7) فى شهادتها: هل ننجح حقا في فصل الذات عن كتاباتنا، هل ننجح في خلق عالم مختلف عن عالمنا على الصفحات؟؟ على الوجه الآخر من الميدالية – هل نجرؤ على كتابة الذات كما هي؟ هل نجرؤ على السيرة الذاتية فنكتبها بلا مخاتلة ولا مراوغة، ونجيب بكل اطمئنان: أن الإخلاص فى تنفيذ العمليتين غير ممكن.
    فالذى يجتهد في تجنيب الذات في كتابته الروائية طبعاً لن ينجح في ذلك أبداً، وحتى إذا بلغ نسبة عالية من حيث المضمون، فإن بقية جوانب العمل ستبقى ذاتية بالتأكيد كالأسلوب واللغة والتقنية، أما الذى سيحاول أن يكون جريئاً ويلقى على ورق الرواية بكل ذاته عارية تماماً، بكل ما يحتويه نفقها من قبح وتعفن وروائح نتنة فإنه سيراوغ أيضاَ .. وسيحاول أن يترك تلك الغلالة الشفافة التى ستحفظ قليلاً من ماء الوجه فى مجتمع يؤمن جداً بالأقنعة"(8)
    شهادة آمال مختار أشارت إلى نقطتين لهما أهميتهما فى هذا السياق:
    - الأولى تمثلت فى استحالة كتابة المرأة لسيرتها الذاتية بعيداً عن المراوغة والمخاتلة، فى ظل قيم مجتمع تنظر للمرأة على أنها يجب أن تظل تابو يصعب اختراقه.
    - الثانية، تشير إلى أن جوانب الذاتية التى يفرزها الأديب أو الأديبة على عمله، متعددة ليست مقصورة على سرد بعض من أجزاء سيرته/ سيرتها، وإنما تشمل القوالب الفنية التى تصبغ بالذاتية مثل الأسلوب واللغة والتقنية(9)
    وتتوافق رؤية أحلام مستغانمى مع آمال مختار فى أن مسيرة الكاتب لابد أن تكون موجودة فى أعماله الأدبية، وليس خارجها، ومساحات الظل في حياة كاتب كالمساحات البيضاء بين الجمل وفى حوار معها عن عملها الأول "ذاكرة الجسد" تقول صراحة "إن كل رواية أولى هى بالدرجة الأولى سيرة ذاتية، لذلك فإننى لم ابتعد عن نفسى، أحرف (حياة) بطلة الرواية - من أحرف اسمى، البداية (حاء) الألم والنهاية (ميم) المتعة، وفي الرواية إشارا ت إلىّ، وتصف نرجسيتى، هذه المرأة هى أنا بحماقاتى ونزواتي، بتطرفي فى العشق، فى عشق الوطن، هذه المرأة هي أنا بكل ما أحمل من تناقضات"(10).
    في الواقع تظل هذه الكتابات مندرجة تحت مسمى رواية السيرة الذاتية ما لم تصرح كاتبتها بأن هذه الكتابة هي سيرتها الخاصة وما لم يطلع القارئ على حياتها الخاصة، هذا لا يعني أن المرأة تنكفئ على الكتابة الذاتية فقط، بل هناك كتابات نسوية كثيرة في أطر مختلفة، منها كتابة الرواية التاريخية، حيث مساحة السرد الكبيرة، وكم الحكي الهائل والذي يناسب طبيعة المراة الحكاءة، وربما لجات المراة لكتابة التاريخ لمواجهة الاتهام الموجه لها بكتابة الجسد أو الكتابة عن القهر والظلم الواقع عليها، وربما حوت هذه الكتابة ذاتية أيضا من نوع آخر، كأسلوب السرد أو الإسقاط مثلا، ومن أمثال الكاتبات اللاتي كتبن عن التاريخ رضوى عاشورالتي كتبت عن الأندلس وسلوى بكر التي كتبت روايتها البشموري عن مرحلة تاريخية (الفتح العربي لمصر) وهي مرحلة يغفل الكثيرون الكتابة عنها.
    الرواية بالنسبة للكاتبة العربية محاولة ضبط لمعايير وجود الإنسان فى الواقع فالمرأة فى محاولتها لرسم عالم أكثر مثالية فإنها ترصد ما فى واقعها من مشكلات غير منضبطة لتجعل من عالم النص رؤية أكثر انضباطا.
    ثمة أسئلة لاحت عند كتابة ورقتي البحثية مثل:
    *إلى أي مدى تحتاج الرواية العربية إلى توسيع مساحات السيرة الذاتية ؟

    *متى ستظهر السيرة الذاتية بعيدا عن السير المعنية بخلق القدوة؟؟
    *متى سيمكننا أن ندرك قيمة التجربة الإنسانية – داخل السيرة الذاتية - والإفادة منها في حياتنا؟
    *هل يستطيع الكاتب أن يخلق شخصية/ مكانا/ حدثا لا أساس لها/ له على أرض واقعه أو خياله؟؟
    ***


    1) مستشرق أمريكي، عمل على تحقيق مجموعة من السير الذاتية في بلاد الشام، وجمعها مع آخرين في كتاب "قراءة في السير والسير الذاتية".
    2) محمد معتصم، دراسة "السير الذاتية تعدد وتداخل بين الأجناس" - اتحاد كتاب الإنترنيت العرب.
    3) مقولة للدكتور على ليلة، استاذ الاجتماع بجامعة عين شمس، من مقال لإيهاب الحضري، السير الذاتية في الأدب العربي.
    4) خيري دومة، رواية السيرة الذاتية الجديدة " قراءة في بعض روايات البنات في مصر التسعينات، مجلة نزوي، العدد 41
    5) شعيب حليفي، شهادة خيري عبد الجواد، مختبر السرديات بالمغرب، القدس العربي.
    6) في حديث مع نجيب محفوظ - 2003
    7) آمال مختار كاتبة تونسية، ولدت عام 1964، درست العلوم الطبيعية وتشتغل بالصحافة.
    8) آمال مختار: (الذاتية في الرواية) شهادة ضمن الكتاب (الرواية العربية النسائية)، دار الجنوب، ص160
    9) ممدوح النابي، صوت الأنثى .. صوت الذات إشكالية الرواية النسائية، النادي الأدبي، المدينة المنورة
    10) نفس المقال السابق.

    المصدر

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  4. #208 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "حياة قلم"
    عباس محمود العقاد
    للحفظ على الرابط التالي:
    الكتاب

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  5. #209 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36



    "الإعتبار"
    محب الدين أبو المظفر أسامة بن مر بن منقذ الكناني
    للحفظ على الرابط التالي:
    الكتاب
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  6. #210 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "سيرة عبد الكريم غلاب .. الصوت الشخصي وصوت الجماعة"
    الدكتور
    شرف الدين ماجدولين
    للقراءة على الرابط التالي:
    الكتاب
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  7. #211 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "قصة أيامي"
    الشيخ
    عبد الحميد كشك
    للحفظ على الرابط التالي:
    الكتاب
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  8. #212 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "سبعون"
    ميخائيل نعيمه

    للحفظ على الرابط التالي:
    الكتاب
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي

    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  9. #213 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    ذكريات لا مذكرات
    ثروت أباظة

    للحفظ على الرابط التالي:
    الكتاب
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  10. #214 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "مذكرات السياسيين والزعماء في مصر"
    عبد العظيم رمضان
    للحفظ على الرابط التالي:
    الكتاب
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  11. #215 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    "مذكراتي 1889-1951"
    عبد الرحمن الرافعي

    للحفظ على الرابط التالي:
    المذكرات
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

  12. #216 رد: مكتبـــــة أدب السيــــــرة الذاتيــــــة 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36



    "مذكرات شاهد للقرن"
    مالك بن نبي

    للحفظ على الرابط التالي:
    المذكرات
    حياكم الله

    د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
    aghanime@hotmail.com

    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. مكتبـــــة الحــــــديث النبـــــوي الشـــــــــريف ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى إسلام
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 03/12/2007, 06:34 PM
  2. مكتبـــــة صيد الفوائــــد ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16/07/2007, 11:14 AM
  3. مكتبـــــة الأزهــــر الشريــــف للمخطوطــــات ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25/12/2006, 05:58 AM
  4. مكتبـــــة التـــــــراث الإســــــلامي ...
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21/12/2006, 06:32 AM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14/12/2006, 11:52 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •