صفحة 7 من 18 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 17 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 73 إلى 84 من 211

الموضوع: أدب السيرة الذاتية بين الشعر والنثر

  1. #73 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36
    إيقاع المدى
    سيرة ذاتية

    المؤلف:
    عدد الأجزاء: 1

    سنة النشر: 2006
    الطبعة رقم: 1
    الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
    الصفحات: 216
    القياس: 17cm x 24cm
    علمتني الحياة أن خير فضيلة هي التواضع، تواضع العارف، وامتلاء القلب بالمحبة، فلا يترك المرء للحسد، والضغينة، والحقد مكانا" في نفسه، لأن هذه تمرض النفس وتشقي الإنسان،
    لقد علمتني الحياة أشياء كثيرة كثيرة ... علمتني سر السعادة، التي قد يبحث عنها الإنسان طيلة حياته فلا يجدها، وقد يصيبه الوهم مرة بأن أهم أسبابها الثراء، ومرة بأن المنصب الرسمي أو المركز الإجتماعي، فلا يجدها في أي منها، ولكني بعد هذه الرحلة الطويلة الحافلة، على يقين بأن القلوب السعيدة، هي القلوب العامرة بالمحبة.

    د. أبو شامة المغربي


    رد مع اقتباس  
     

  2. #74 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36
    علي عزت بيغوفتش سيرة ذاتية وأسئلة لا مفر منها.
    المؤلف:

    عدد الأجزاء: 1

    سنة النشر: 2004
    الطبعة رقم: 1
    الناشر: دار الفكر المعاصر للطباعة والنشر والتوزيع
    الصفحات: 766
    القياس: 17cm x 24cm
    علي عزت بيغوفتش الرئيس الذي استطاع أن يكافح بعزم وإخلاص من أجل نهاية عادلة للصراع الذي مزق بلاده في التسعينات من القرن الماضي، إذ لم يأل جهدا في المطالبة بتحقيق العدالة في داخل البوسنة وخارجها بالرغم مما واجهه من عدم اكتراث أوربة التي مضى خمسون عاما على وعدها بعدم السماح بتكرار معسكرات الاعتقال.

    يراه فريق أنه صعب المراس، متشبث بموقفه، فيما يراه فريق آخر رجلا سعى جاهدا ليحيا حياة على أسمى المبادئ.
    كتب خلال الثمانينات عندما كان أحد سجناء الرأي قائلا: "إنني سوف أموت عندما أفقد كل الأسباب التي تجعلني أبقى على قيد الحياة".
    ولد علي عزت بيغوفتش عام 1925 وتلقى تعليمه في سراييغو قبل أن يصبح محاميا، وأودع السجن مرتين من قبل السلطات الشيوعية اليوغسلافية في الأعوام 1946 - 1948
    و1983 - 1988.

    وأودع السجن في المرة الثانية بسبب كتاباته الإسلامية، حيث أمضى خمس سنوات من مدة محكوميته البالغة أربع عشرة سنة
    وانتخب رئيسا للبوسنة والهرسك بعد فوز حزبه السياسي في انتخابات عام 1990 وسقوط الشيوعية.
    وقف إلى جانب شعبه طوال سنوات الحرب العدوانية على بلده في التسعينات، فقاد شعبه بكل ثقة وجرأة وإيمان بمبادئه الإسلامية والأوروبية في آن معا.
    وقع اتفاقية دايتون للسلام في تشرين الثاني عام 1995، واعيد انتخابه واحدا من الأعضاء الثلاثة في الرئاسة الجماعية في عام 1996.
    كانت المبادئ التي تبناها هي السبب الكامن وراء تقديمه لاستقالته من منصبه في عام 2000، حيث أعلن أن المجتمع الدولي يدفع الأمور باتجاه وطريقة لا يستطيع التعايش معهما.
    إن علي عزت بيغوفتش هو أحد الأشخاص القلائل الملهمين الذين استطاعوا قيادة شعوبهم في احلك اللحظات، في كفاحهم من أجل الحرية، مما أكسبه احترام وإعجاب كافة شعوب العالم.
    تتحدث هذه المذكرات بتفصيل عن مهنته محاميا، وناشطا، وسياسيا، ومقاتلا (مجاهدا)، وباحثا (عالما).
    إن حياته كمسلم أوروبي، التي تمتد من أوائل القرن الماضي إلى أوائل القرن الحالي أثارت اهتمام الباحثين والساسة والقارئين المسلم منهم وغير المسلم أيضا.



    د. أبو شامة المغربي


    رد مع اقتباس  
     

  3. #75 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36
    فصول ذاتية من سيرة غير ذاتية
    المؤلف:

    عدد الأجزاء: 1

    سنة النشر: 2003
    الطبعة رقم: 1
    الناشر: الدار العربية للموسوعات
    الصفحات: 308
    القياس: 17cm x 24cm

    د. أبو شامة المغربي


    رد مع اقتباس  
     

  4. #76 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36






    سيرة ذاتية
    المؤلف:
    خورخ لويس بورخس
    المترجم:
    عبد السلام باشا
    عدد الأجزاء: 1
    سنة النشر: 2002
    الطبعة رقم: 1
    الناشر: ميريت للنشر والتوزيع
    الصفحات: 104
    القياس: 19cm x 13cm


    لم يرغب بورخيس يوما في كتابة - أو إملاء- نص طويل.. كان يرى أن النصوص الطويلة تفتقد للشكل، وأنه لم يكمل قراءة رواية يوما إلا بدافع الواجب فقط.
    وهذا الكتاب، وهو أطول نصوصه، لم يكن مخططا له أن يكون هكذا، لم يكن مخططا له أن يكون كتاب أصلا، ولعل هذا هو السبب الذي منع زوجته ماريا قدامة من طبعه حتى عامين مضيا.
    بدأت الفكرة بعد أن عمل نورمان توماسدي جيوفاني في ترجمة أعمال بورخيس الكاملة إلى الإنجليزية منذ سنة 1967 وحتى سنة 1970، حينئذ كان من المفروض أن يقوم بورخيس بإملاء "دي جيوفاني" بعض المعلومات عن حياته لكي تنشر مع هذه الترجمة، لكن الحوار بين بورخيس ومترجمه امتد لتخرج هذه السيرة الكاملة التي نشرت على صفحات مجلة (ذي نيو يوركر) الأميركية في سبتمبر 1970.
    ومنذ سنوات طويلة لم تتوقف السير التي يكتبها النقاد ودارسو بورخيس، وأصدقاؤه أيضا، عدا هذه السيرة الذاتية التي قام بإملائها بنفسه، والتي تكشف الكثير عن رؤية هذا الكاتب لذاته، وتقدم معلومات، الكثير منها يعرف لأول مرة حول طفولته وعلاقاته.

    وعلى الرغم من هذا توجد مناطق في حياته لم يتطرق إليها على الإطلاق، هذا الجانب المسكوت عنه يمكن التعرف عليه من خلال ذكريات من عاشوا بالقرب منه.
    وسنجد أن هناك تكاملا بين ما سكت عنه بورخيس وما يعرفه الآخرون، وبشكل عام يتعلق ما لم يذكره بورخيس في هذا الكتاب، أو في لقاءاته الصحفية، بعض سمات شخصيته كالخجل، والتواضع، وعلاقته بالمرأة.
    وإذا كانت ذكريات (أبيفانيا) عن زوجته الأولى حيادية إلى حد كبير، فان كلماتها القليلة عن الزوجة الثانية "ماريا قدامة"- التي تعرف عليها في منتصف سبعينيات القرن العشرين وتزوجها قبل وفاته بشهور - ليست كذلك.. (لم يرها أبدا، فقد كان كفيفا، كان يسألني: "فاني، ما شكل ماريا؟" فأقول له: "ليست بالقبيحة، لكنها ليست بالجميلة أيضا"، لم تكن تعيش في البيت تقريبا. كانت تدخله عندما أغادره).




    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

  5. #77 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36
    سيرتي الذاتية
    (الكلمات)
    المؤلف:

    المترجم:

    عدد الأجزاء:1

    سنة النشر: 1983
    الطبعة رقم: 2
    الناشر: دار الآداب
    الصفحات: 191
    القياس: 17cm x 24cm
    يروي سارتر في هذا الجزء من "سيرتي الذاتية"، طفولته الأولى بأسلوب جديد فذ لم يسبقه اليه كاتب، وهو لا يقف عند الأحداث والتفاصيل إلا ليطبق عليها مفاهيم مذهبه الفلسفي في صفاء ذهني عجيب، وعمق لا يتميز به كثير من الفلاسفة المعاصرين.

    غير أن سارتر يعالج موضوع طفولته، وكيف تعلم القراءة، وكيف بدأ يكتب، وكيف راح يشترك في "التمثيلية" الكبيرة التي كان يعيشها أهله ومجتمعه، كل ذلك بروح أدبية رائعة تتميز بالصدق والصراحة وتوفر لقارئ هذا الكتاب متعة روحية قلما يصيبها في أي كتاب آخر.
    "سيرتي الذاتية" رائعة جديدة أضافها أحد كبار أدباء العالم إلى مؤلفاته الغنية السابقة، وبلغ بها ذروة في الفن والإبداع والأصالة.

    د. أبو شامة المغربي


    رد مع اقتباس  
     

  6. #78 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36







    سفينة حياتي
    من القرية إلى الأمم المتحدة ومن الجامعة إلى السجن
    المؤلف:
    منير خوري
    عدد الأجزاء: 1
    سنة النشر: 2003
    الطبعة رقم: 1
    الناشر: دار نلسن
    صفحة: 310
    القياس: 22cm x 14cm

    "تفاعلت في مسيرة حياتي ثلاثة محاور أساسية شكلت مجتمعة مقومات شخصيتي الأساسية، هذه المحاور الثلاثة تجسدت في نشاط ثقافي جامعي ونشاط تنموي ريفي وثالث حزبي نضالي تغييري.
    ما يهمني في هذه الذكريات هو الأحداث والوقائع التاريخية والتجارب والتحديات التي واجهتها واختبرتها في حياتي.
    ما يهمني من هذه الذكريات هو أن تقوى على مقاومة النسيان والغياب،
    ما يهمني هو الحياة التي تنهض لأجل هدف، وغاية، وأمل.
    حياتي صنعتها قضيتي، وقضيتي كانت وما زالت الإنسان، والمجتمع، والتغيير في بلادي".


    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

  7. #79 رد : السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36
    عنوان الأطروحة:
    فن السيرة الذاتية في الأدب الفلسطيني بين 19922002

    إسم الطالب:
    ندى محمود مصطفى الشيب


    المشرف الأستاذ الدكتور: عادل أبو عمشة.
    تاريخ المناقشة

    04/02/2006

    لجنة المناقشة

    1- الأستاذ الدكتور عادل أبو عمشة (رئيسا).
    2- الدكتور نادر قاسم (ممتحناً خارجيا).
    3- الدكتور غانم مزعل (ممتحناً داخليا).




    الملخص
    هـذا البحـث الذي جـاء تحـت عنـوان فن السيرة الذاتيـة في الأدب الفلسـطيني بين 19922002 جاء متضمناً مقدمة وأربعة فصول وخاتمة.
    في المقدمة، تحدثت عن أسباب اختيار الموضوع وأهميته، ووضحت المنهج الذي اتبعته، والخطة التي سرت عليها، وما واجهني من صعوبات في إعداده وكتابته.
    أما الفصل الأول منه فقد أفردته للحديث عن: نشأة السيرة الذاتية في الأدبين الغربي والعربي، وقمت بتقسيمه إلى خمسة مباحث:
    تناولت في المبحث الأول مفهوم السيرة وأنواعها، وفي المبحث الثاني تحدثت عن تطور السيرة الذاتية في الأدب الغربي، أما المبحث الثالث فقد تحدثت فيه عن السيرة الذاتية في الأدب العربي القديم.
    والمبحث الرابع أفردته للحديث عن السيرة الذاتية في الأدب العربي الحديث، وكان لا بد من استعراض نماذج من هذه السير التي ظهرت في القرنين التاسع عشر والعشرين، فاخترت كتاب (الساق على الساق فيما هو الفارياق) لأحمد فارس الشدياق، وكتاب (الأيام) لطه حسين، و(الخبز الحافي) لمحمد شكري.
    وفي المبحث الخامس، تحدثت عن تطور فن السيرة الذاتية في فلسطين حتى عام 1992، وهو التاريـخ الذي توقفت عنده معظم الدراسات السابقة إن لم تكن كلها. وقد اخترت الحديث عن كتاب (كذا أنا يا دنيا) لخليل السكاكيني الذي يمكن اعتباره من أوائل كتب السيرة الذاتية الفلسطينية وإن كان أقرب إلى المذكرات، إن لم يكن أولها، ثم تحدثت عن سيرة معين بسيسو (دفاتر فلسطينية)، وكذلك الجزء الأول من سيرة فدوى طوقان (رحلة جبلية.. رحلة صعبة)، وسيرة جبرا إبراهيم جبرا (البئر الأولى).
    أما الفصل الثاني من هذا البحث، فقد خصصته للحديث عن: البناء الفني في السيرة الذاتية في فلسطين بعد عام 1992.
    وقد خصصت المبحث الأول منه للحديث عن العقد أو الميثاق في السيرة الذاتية الذي يعد واحداً من الشروط الفنية الرئيسة في كتابة السيرة، ولإيضاح ذلك كان لا بد من استعراض بعض السير، لتوضيح كيفية انعقاد الميثاق فيها، فأوضحت كيف انعقد الميثاق في سيرة علي الخليلي (بيت النار، المكان الأول - القصيدة الأولى)، وكذلك انعقاده في سيرة أنيسة درويش (شمس على البني)، وسيرة محمود شقير (ظل آخر للمدينة)، وسيرة حنا إبراهيم (شجرة المعرفة، ذكريات شاب لم يغترب)، والجزء الأول من سيرة حسين البرغوثي (الضوء الأزرق).
    وفي المبحث الثاني من الفصل الثاني تناولت لغة السرد، وجعلت سيرة حسين البرغوثي بجزئيها (الضوء الأزرق)، و(سأكون بين اللوز)، وسيرة حنا إبراهيم (شجرة المعرفة) نموذجاً للدراسة ثم تحدثت عن سيرة حنا أبو حنا (ظل الغيمة)، كما عدت إلى سيرة علي الخليلي (بيت النار)، ثم تناولت سيرة صبحي شحروري (ثلاث ليال فلسطينية جداً).
    وتحدثت في المبحث الثالث من الفصل الثاني عن"السارد"وعن استخدامات الضمائر العائدة إليه، والتي يمكن أن تكشف عن هويته.
    أما المبحث الرابع فقد خصصته للحديث عن"فضاء السيرة"، فأخذت الجزء الثاني من سيرة فدوى طوقان (الرحلة الأصـعب)، وسيرة حسن خضر (أرض الغزالة) كنموذجين لتوضيح ذلك.
    وفي المبحث الخامس من الفصل الثاني تحدثت عن العناوين ودلالاتها، إذ أن العنوان لأي كتاب يشبه الاسم لأي كائن، فاستعرضت معظم عناوين السير وبينت دلالاتها، وقد خصصت الفصل الثالث من هذا البحث، للبحث في قضايا السيرة الذاتية.
    ففي المبحث الأول منه تحـدثت عن الميثـاق وضرورة توخي الصدق والصراحة عند كتابة السيرة الذاتية، وقد أبرزت ذلك من خلال استعراض الجزء الثاني من سيرة فدوى طوقان (الرحلة الأصعب) وكذلك سيرة علي الخليلي (بيت النار)، موضحة مدى توافر الصدق والصراحة فيهما كنموذجين للسير الذاتية الفلسطينية.
    أما المبحث الثاني من الفصل الثالث فقد تحدثت فيه عن الذاكرة والخيال في السيرة الذاتية الفلسطينية متخذة من سيرة مريد البرغوثي (رأيت رام الله) والجزء الأول من سيرة حسين البرغوثي (الضوء الأزرق) نموذجين للحديث عن ذلك.
    وفي المبحث الثالث من الفصل الثالث تحدثت عن الصراع والألم في السيرة الذاتية الفلسطينية، وكيف أن الصراع قد يكون داخلياً وقد يكون خارجياً.
    وكنموذج للصراع الداخلي تحدثت عن سيرة حنا إبراهيم وما لاقاه من ضغوطات في أول خطواته العملية، وكذلك عن حسين البرغوثي بجزئي سيرته (الضوء الأزرق) و(سأكون بين اللوز)، كما تناولت سيرة فيصل الحوراني (الوطن في الذاكرة).
    وعند استعراض الصراع الخارجي فقد مثلت له بسيرتين، الأولى (أحلام بالحرية) لعائشة عودة، وإن كان الصراع الخارجي عندها قد امتزج بالصراع الداخلي، أما الثانية فهي سيرة يحيى يخلف (يوميات الاجتياح والصمود).
    وأفردت المبحث الرابع من الفصل الثالث للحديث عن دوافع الكتابة والموضوعات المطروقة في السير الذاتية الفلسطينية، مستعرضة من خلاله دوافع معظم السير الذاتية، فوجدت أن معظم السير قد اشتركت في الكثير من الموضوعات المطروقة التي جاءت متمثلة في الحديث عن الاحتلال والهجرة والسياسة والأرض والمقاومة، وقد تحدث بعضهم عن المرأة وحريتها، وقد برز ذلك في سيرتي فدوى طوقان وعائشة عوده، كما تناول آخرون، بعض جوانب التراث في سيرهم، وقد اشتركت معظم السير في ظاهرة القلق والضغوطات النفسية التي تعرض لها كتّابها، في حين تعرض بعضهم الآخر للحديث عن بعض الأساطير، وحاول بعضهم – وبخاصة الشعراء منهم – الاستشهاد بأشعارهم وبعض الأشعار التراثية الأخرى.
    أما الفصل الرابع من هذا البحث فقد أفردته للحديث عن العلاقة التي تربط بين السيرة الذاتية، والسيرة الذاتية الروائية، ورواية السيرة الذاتية، ومثلت لذلك بسيرة (ظل آخر للمدينة) لمحمود شقير و(ظل الغيمة) لحنا أبو حنا إذ جاءتا على شكل سيرة ذاتية روائية لم ينعقد فيهما الميثاق على الغلاف بإضافة كلمـة (سيرة أو سيرة ذاتية) للعنوان، وإنما جاءت الإشارات بانعقاد الميثاق في الصفحات الأولى منهما، في حين مثلت لرواية السيرة الذاتية بكتابي (الخوّاص) لحافظ البرغوثي، و(تداعيات ضمير المخاطب) لعادل الأسطة، وبينت كيف أنهما سيرتان ذاتيتان رغم أن المؤلفين قد أضافا كلمة رواية للعنوان.
    هذا ملخص للبحث، الذي أرجو أن أكون قد وفقت فيه
    المصدر على الرابط التالي:
    2002
    ندى محمود مصطفى الشيب

    د. أبو شامة المغربي


    رد مع اقتباس  
     

  8. #80 رد: السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    هكذا علمتني الحياة
    في جزءين
    مصطفى السباعي
    للتحميل على الرابطين التاليين:
    الجزء الأول
    الجزء الثاني

    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

  9. #81 رد: السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36



    كتاب
    أصداء الأصداء
    تقاسيم على أصداء السيرة الذاتية لنجيب محفوظ
    الدكتور
    يحيى الرخاوي
    للقراءة على الرابط التالي:
    أصداء الأصداء

    د. أبو شامة المغربي



    رد مع اقتباس  
     

  10. #82 رد: السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    كفــــــــــــاحي
    أدولف هتلر
    لتحميل الكتاب على الرابط التالي:
    كفاحي

    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

  11. #83 رد: السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36



    الأدب الفرنسي في الوقت الحاضر
    تأليف:
    دومينيك فيارت - برينو فيرسييه
    (مؤلفا هذا الكتاب هما دومينيك فيارت، وبرينو فيرسييه، والأول هو أستاذ الأدب المعاصر في جامعة «ليل» بشمال فرنسا، وأما الثاني فهو أستاذ النقد الأدبي في جامعة السوربون الجديدة، باريس الثالثة.
    وفي هذا الكتاب الكثيف والممتع يقدم المؤلفان صورة عامة عن حالة الأدب الفرنسي في ربع القرن الأخير: أي منذ عام 1980 وحتى اليوم.
    وينقسم الكتاب إلى مقدمة عامة وسبعة أجزاء وخاتمة. أما المقدمة العامة المطولة فتتحدث عن الحالة الراهنة للأدب الفرنسي. ويطرح المؤلفان هذا السؤال: هل نحن أمام عهد جديد للأدب يا ترى؟
    بمعنى آخر: هل انتهى عهد الكبار من أمثال سارتر، وبارت، وأراغون، ورينيه شار، ومالرو، وعشرات غيرهم وحل محله عهد جديد لجيل آخر؟
    ثم يتحدث الجزء الأول من الكتاب عن تجديد السيرة الذاتية في الأدب الفرنسي، ومعلوم أن آلان روب غرييه نشر سيرته الذاتية في هذه الفترة.
    وكذلك فعل ميشيل بوتور، والفيلسوف جاك دريدا، والناقد سيرج دوبروفسكي وآخرون عديدون، ومعلوم أيضا أن السيرة الذاتية تمثل نوعا أدبيا جديدا في فرنسا منذ أن كان جان جاك روسو قد دشنها عندما كتب اعترافاته الشهيرة.
    ومن معطف روسو خرج كل الأدباء الكبار الذين كتبوا سيرتهم الذاتية كأندريه جيد مثلا أو حتى سارتر في كتابه الشهير: الكلمات.
    ولكن أندريه مالرو رفض كتابة سيرته الذاتية، لأنه كان يعتبر ذلك عملا فضائحيا، ولا يليق بالرجل الذي يحترم نفسه!
    فلماذا أكتب سيرتي الذاتية وأكشف للآخرين أسراري وحوادث حياتي الشخصية بما فيها التافهة والصغيرة؟ ألا يجدر بي أن أضيع وقتي في شيء آخر أكثر قيمة؟
    ثم هناك سؤال آخر يطرح نفسه: هل يمكن أن أقول الحقيقة إذا ما كتبت سيرتي الذاتية؟ ألن أتعرض لإغراء تزوير الحقائق وعرض الأمور بشكل زاهر ولمصلحتي الشخصية؟ من المعلوم أن جان جاك روسو تحدث عن عيوبه ونواقصه دون أي خجل في كتاب «الاعترافات»، ومع ذلك فإن بعضهم اتهمه بإخفاء بعض الأشياء وإبراز بعضها الآخر!
    وبالتالي فإذا كان روسو لم يقل كل الحقيقة فما بالك بنا نحن؟ وربما لهذا السبب فإن رولان بارت عندما كتب مذكراته نبه القارئ منذ البداية إلى ما يلي: اقرأ هذا الكتاب وكأنه مكتوب من قبل شخصية روائية أو خيالية، ولكننا نعرف أنه تحدث عن حياته الشخصية فيه وعرفنا على بعض أسراره، ولكن هل قال كل أسراره؟
    بالطبع لا، ولا يوجد كاتب في العالم يستطيع أن يقول لنا كل شيء عن نفسه، ولهذا السبب ينبغي أن نأخذ كتب السيرة الذاتية على علاتها أو نواقصها: أي باحتياط شديد، فلا يوجد كاتب واحد في العالم يحب أن يشوه نفسه مهما كان صريحا أو صادقا. ولكنّ هناك سيراً ذاتية أصدق وأقرب إلى الحقيقة من سير أخرى.
    وجان جاك روسو كان صادقا إلى درجة الفضيحة، حتى ولو لم يقل كل شيء.
    وكذلك أندريه جيد وسارتر، وإن بدرجة أقل ونجاح لا يرتفع إلى مستوى نجاح روسو...)
    *الكتاب: الأدب الفرنسي في الوقت الحاضر
    *تأليف: دومينيك فيارت، برينو فيرسييه
    *الناشر: بورداس ـ باريس 2006
    *الصفحات: 512 صفحة من القطع الكبير
    La littérature française au présent
    Dominique Viart, Bruno Vercier
    Bordas- Paris 2006
    p:512
    المصدر

    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

  12. #84 رد: السيرة الذاتية بين الشعر والنثر 
    السندباد الصورة الرمزية أبو شامة المغربي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    المملكة المغربية
    المشاركات
    16,955
    معدل تقييم المستوى
    36


    L'autobiographie
    L'autobiographie (du grec ancien auto, soi, bios, vie, et graphein, écrire) est un genre littéraire de popularité relativement récente (le mot l'est, en tous cas (première occurrence en 1836 selon le dictionnaire petit Robert) — on parlait autrefois surtout de « mémoires »). Philippe Lejeune, qui s'est spécialisé dans son étude, le définit comme « un récit rétrospectif en prose qu'une personne réelle fait de sa propre existence, lorsqu'elle met l'accent sur sa vie individuelle, en particulier sur "l'histoire de sa personnalité
    لقراءة المزيد في موضوع أدب السيرة الذاتية
    على الرابط التالي:
    L'autobiographie

    د. أبو شامة المغربي

    kalimates@maktoob.com

    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. ما هي السيرة الذاتية لـ ( أ.د محمود حسني مغالسة)
    بواسطة رائد المعاضيدي في المنتدى سؤال
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02/08/2010, 07:45 PM
  2. لمحات في أدب السيرة الذاتية
    بواسطة د.ألق الماضي في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 25/03/2008, 05:28 PM
  3. خطاب السيرة الذاتية فى نوار عين الصقر
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 28/02/2008, 05:10 AM
  4. السيرة الذاتية بين الشعر والنثر
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 45
    آخر مشاركة: 12/04/2006, 11:14 AM
  5. وظائف أدب السيرة الذاتية الإسلامية الحديثة
    بواسطة أبو شامة المغربي في المنتدى قضايا أدبية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16/03/2006, 10:25 AM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •