إعادة البناء تعد برأي أكثر اﻷفكار دموية وقد اغوت المسقف العربي الذي روج لهذه الفكرة الدموية واسس لها قبل ان يحمل العامي السﻻح ويبدأ التنفيذ

لقد قرأ كيف دمرت هذه اﻷفكار مجتمعات كاملة
ولقد ناقشت قبيل اﻷحداث مسقفين كثر أغوتهم هذه العبارات وشكلت مصطلحات الهدم ركائز فكرية في عقولهم فكان هذا الفكر اﻻفتراضي يعوم في الوسط الفكري وكان يشكل الاساس الفتنوي . ان حل مشاكل الحاضر يكون بحل المشكﻻت الفكرية وتصحيحها
اوﻻ تفكيك الجسد الفكري العربي في خطابه النظري لحل المشاكل الفكرية واﻻجتماعية والسياسية و مناقشة نتائج هذه اﻻفكار الهدامة وكيف دمرت البﻻد والاتفاق على البديل الصحيح
وهذ سيكون بمثابة جنيف المثقفين الذي يؤسس لغيره
فحين ارى استاذ جامعي وله مكانته العلمية قد شغف بالمناصب السياسية فهذا يدل على ضعف مكانته العلمية وخفوت اغواء العلم ﻻصحابه . فكيف سيترك السياسي كرسيه حين يرى رجاﻻت العلم والدين يقاتلون للوصول لكرسيه . بالله عليكم كيف سيترك كرسيه وقد اغوى كل الناس بما فيهم العالم والفقيه .؟؟!