النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: ملف الماسونية في تركيا

  1. #1 ملف الماسونية في تركيا 
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10

    نعتمد كعادتنا في فتح هذه الملفات على مقالات مجمعة حول الموضوع تشكل مادة خصبة لأي باحث
    يريد معرفة حجم اختراق الماسونية للمجتمعات العربية والإسلامية

    واليوم نقف عند تركيا
    و تركيا تعد حتى هذه اللحظة منخورة من قبل الماسونية و الجمعات الصهيونية والمافيا العالمية
    وهناك مؤشرات أن هذه المنظمات تستغل الأحزاب الإسلامية لخدمة مصالحها السياسية في المنطقة
    وأول من أشار لذلك الكاتب يحيى هارون ، و زعيم حزب السعادة أربكان حيث شكك بمواقف أردوغان في منتدى دافوس وقال له لا يعني أنك عارضت الصهاينة لدقيقة بينما تمد يدك لهم طيلة الوقت
    وننقل كلام أربكان كاملاً لما فيه من دلالة خطيرة قبيل الانتقال للماسونية:


    فجّر رمز الإسلام السياسي في تركيا، رئيس الحكومة الأسبق نجم الدين أربكان، الأسبوع الماضي مفاجأةً من العيار الثقيل، بوصفه رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان والرئيس عبد الله غول بأنهما "أداة بيد المؤامرة الصهيونية" وقال أربكان "ببساطة، أردوغان وحزبه هما أداة بيد المؤامرة الصهيونية". حتى إنّ وصول الحزب إلى السلطة عام 2002 "حصل بمساعدة من الحركة اليهودية العالمية"، هكذا يرى أربكان، الذي تعهد العمل الحثيث لفكّ "الطوق الصهيوني المربوط حول عنق تركيا"، كلام صدر عن أربكان (84 عاماً) في مقابلة حصرية مع الصحيفة الأقرب للحزب الحاكم، "توداي زمان"، من منزله في العاصمة أنقرة ورداً على سؤال، تساءل أربكان: "لماذا وافق (أردوغان) على منح إسرائيل العضوية الكاملة في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بدل وضع فيتو على عضويتها فيها؟ لماذا دفعت حكومته مليارات الدولارات في عقود عسكرية مع شركات إسرائيلية؟ لقد قال أردوغان لـ (الرئيس الإسرائيلي شمعون) بيريز "دقيقة واحدة" في منتدى دافوس، لكنه واصل الأعمال كالمعتاد مع الدولة العبرية". وختم بالقول "إنّ كليهما، أردوغان و(الرئيس عبد الله) غول، أداة بيد المؤامرة اليهودية العالمية. ربما لا يدركان أنهما يخدمان المصالح الإسرائيلية، لكنهما يفعلان ذلك، بدليل ما جاء في كتاب هارون يحيى وغاري آلن عن هذا الموضوع".

    عن صدى الوطن





    الماسونية" في تركيا..غموض وخفايا!
    طه عودة
    الهجوم الذي تعرض له المحفل الماسوني في اسطنبول مؤخرًا دفع المنظمة اليهودية الماسونية إلى تصدر واجهة الأحداث في تركيا، وكما تعلمون أن أبغض شيء عند الماسونيين هو البروز علنًا والظهور إعلاميًّا أمام الرأي العام حيث إن "السرية" هي العامود الأساسي الذي يدعم رجال هذه المنظمة اليهودية القوية عالميًّا.
    المنظمة الماسونية هي عالم مليء بالأسرار جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم من يوثقهم عهدًا بحفظ الأسرار، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيدًا بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية (حسب ادعائهم) فيما تتخذ الوصولية والنفعية أساسًا لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية.
    وفي تركيا قلة من الناس وحتى من المفكرين والكتاب ما يلمون بمعلومات وحقائق عنها بيد أن البعض منهم يتجادل بشأنها ويمارس أدبيات رخيصة دون أن يكون محاطا بعلم عن أهدافها بينما كان أول ما يجب أن يفعلوه هو تشكيل معهدا للأبحاث العلمية من أجل التنقيب عن معلومات تفصيلية صحيحة مقترنة بأدلة وإثباتات جدية تكشف عن نشاطات الماسونية وملابستها وأهدافها الماكرة.

    الحقائق الأساسية التي يجب أن نعلمها عن الماسونية هي:
    1) الماسونيون في تركيا: لا يجتمعون تحت لواء منظمة ماسونية واحدة؛ بل ينقسمون -حسب علمي- إلى أربع تشكيلات ماسونية مختلفة ومنقطعة عن بعضها البعض. الماسونيون يعلنون بأنهم جميعًا إخوة، لكنهم في الواقع ضمن هذه التشكيلات الأربع هم أبعد عن ذلك، حتى إن المنافسة بينهم في بعض الأحيان تصل إلى حد أنهم يتجاوزون وينتقدون مصالح بعضهم الآخر.
    2) الماسونيون بالنسبة لمسألة "الإيمان بالله" ينقسمون إلى مجموعتين متناقضتين تمامًا: المجموعة الأولى تضم الماسونيون الذين يرددون كلمة "المهندس الأعظم للكون" في إشارة إلى أنهم يقبلون بالله سبحانه وتعالى. أما المجموعة الثانية؛ فهي التي ينتمي إليها الملحدون أو اللاإراديين الذي هم مستعدون للإلحاد. والماسونية ذات فروع تأخذ أسماء أخرى تمويهًا وتحويلاً للأنظار لكي تستطيع ممارسة نشاطاتها تحت أسماء مستورة إذا لقيت مقاومة لاسم الماسونية في محيط ما.
    3) الماسونية ترى نفسها فوق الدين؛ وهي تبني صلة أعضائها بعضهم ببعض في جميع بقاع الأرض على أساس ظاهري للتمويه، وهو الإخاء والإنساني المزعوم بين جميع الداخلين في تنظيمها دون تمييز بين مختلف العقائد والمذاهب؛ مسلمًا كان أم مسيحيًّا أو يهوديًّا.
    4) الماسونيون الأتراك؛ هم جميعهم دون أي استثناء يدعون الكمالية الأتاتوركية، علمًا أن (مصطفى كمال أتاتورك) قام بإغلاق كافة المحافل الماسونية في تركيا عام 1935، ولكن تم إعادة افتتاحها مجددًا في عهد الرئيس المشرف الذي تلاه وهو (عصمت أنيننو) بل وحدث أن شرعها قانونيًّا في الدولة. والماسونيون يسمون السنوات التي يكونوا فيها منغلقين "بعهد النوم الماسوني"، وما نستغربه هو كيف يحب الماسونيون الأتراك أتاتورك مع أنه أغلق محافلهم؟ وفيما يبدو أن الإجابة عن هذا السؤال ستبقى سرًّا من أسرارهم الدفينة أيضا!.
    5) الماسونية هي منظمة عالمية سرية تخفي تنظيمها تارة وتعلنه تارة؛ بحسب ظروف الزمان والمكان، ولكن مبادئها الحقيقية التي تقوم عليها هي "السرية" في جميع الأحوال.
    6) الماسونية هي منظمة تحرص على اختيار المنتسبين إليها من ذوي المكانة المالية أو السياسية أو الاجتماعية أو العلمية، أو أية مكانة يمكن أن تستغل نفوذًا لأصحابها في مجتمعاتهم، فيما لا يهمها انتساب من ليس لهم مكانة يمكن استغلالها كالفقراء والمزارعين؛ ولذلك تحرص كل الحرص على ضم الملوك والرؤساء وكبار موظفي الدولة ونحوهم لمنحهم العضوية الماسونية.
    لقد قرأت في أرشيف إحدى الصحف أن رجلين تركيين أحدهما يعمل موظفًا في القطار تقدما رسميًّا في عام 1930 إلى القنوات التركية الرسمية بطلب للانتساب إلى الماسونية؛ فجاء الرد الرسمي على طلبهما بعد دراسته كما يلي: "مهما كنتما من المواطنين الذين هم أهلاً للثقة والأمانة إلا أنكما لا تحملان المميزات الرفيعة التي تؤهلكما للحصول على العضوية الماسونية".
    7) الماسونيون يتكاتفون ويحمون بعضهم البعض بشكل كبير. وهم يوزعون كراسيهم بين بعضهم بكرم وأخوة. وهم لا يوكلون أي عضو لا يحمل الهوية الماسونية في أي عمل داخل المنظمة مهما علا قدره سياسيا واجتماعيا بمعنى أن الهوية الماسونية تتقدم دوما على الهوية السياسية والاجتماعية.
    8) الماسونيون يتقاسمون الأموال بينهم بيد أنه لا يمكن أن تجد ماسونيا واحدا فقيرا بل كلهم في رخاء ورفاه.
    9) الماسونيون في تركيا وموقفهم من الإسلام: هم في الولايات المتحدة وإنكلترا وحتى ألمانيا يتعاملون مع الأديان بسلاسة، أو على الأقل لا يحاربونها علنًا، أما في تركيا فهم يشهرون سيفهم علنًا ضد الدين والقرآن والأحكام الإسلامية، ويحركون النفوذ السياسي لصالح هذا الهدف.
    10) كل ما واجه تركيا من كوارث في القرنين الأخيرين من احتلال وضربات عسكرية وتغيرات فيها كانت من صنع الماسونيين. وفي هذا الإطار يبين البروفيسور أحمد يوكسال أوزميرا في مقالته بعنوان "فروس المعبد" أمرًا مهمًّا وهو: "لقد اتضح أن الماسونية هي وراء الحركات الهدامة للأديان والدول، وقد نجحت الماسونية بواسطة جمعية الاتحاد والترقي في تركيا في القضاء على الخلافة الإسلامية".
    11) حتى زمن قريب انتسب بعض رجال الدين المسلمين المعروفين إلى الماسونية من أمثال جمال الدين الأفغاني، ومن هنا انتظر من بعض رجال الدين الذي يمدحون جمال الدين الأفغاني ويقولون بأنه زعيم إسلامي يقتدى به أن يعترفوا أمام العالم كيف أن الماسونية تخدر المسلمين.
    12) الماسونية وعلاقاتها باليهود: هي بضاعة يهودية بحتة في تاريخها ودرجاتها وتعاليمها وسريتها وإيضاحاتها فيما يعتبر "حيراما" الذي أنشأ معبد النبي سليمان (عليه السلام) هو مرشدهم وزعيمهم الكبير. كما يحمل كل ماسوني في العالم فرجارًا صغيرًا وزاوية لأنهما شعار الماسونية منذ أن كانتا الأداتين الأساسيتين اللتين بنى بهما سليمان الهيكل المقدس بالقدس.
    13) هل الماسونية في تركيا بدأت تشهد انحطاطا؟
    في هذا الأمر يقول الكاتب الصحفي في جريدة (ملي غازته) الإسلامية محمد شوكت أيجي: " لا أملك معلومات وافية عن ذلك، ولكن حسب ما وردني أن الضعف قد بدأ يتغلل في هيكل الماسونية، وأن التجانس القديم في التفكير وفي طرق الانتساب قد تداعى، بيد أنني سمعت عن حكاية لرجلين كهلين من الماسونيين يتناقلان الشكوى بحسرة " لقد دمروا الماسونية ..". الحق يقال: إن تركيا حاليًّا في حالة يرثى لها من الفساد وعدم الاستقرار ولعل الماسونيين قد أخذوا نصيبهم من هذا الوضع السيئ أيضًا.
    14) هل الماسونية هي لوبي قوي؟
    لعل التاريخ لم يعرف منظمة سرية أقوي نفوذًا من الماسونية. نذكر من التاريخ أن استاد عظامي الماسوني كان يعمل كمستشارا لرئيس الوزراء الراحل عدنان مندريس، وكان مثالاً للذي بنى إمبراطورية له في تركيا يدير شئون البلاد كما يشاء.
    15) الماسونيون جندوا الطلاب في الجامعات والإعلام والبيروقراطيين والاقتصاديين ورجال العدل في خدمتهم.
    16) رئيس هيئة الأركان التركي قبل أيام أدلى بتصريح أكد فيه عدم تصويبه لانتساب الضباط في الجيش للمنظمات السرية والمحافل الماسونية.
    17) رغم أن الماسونيين ينتقدون الدين الإسلامي بسبب عدم مساواته بين المرأة والرجل؛ فإننا نستغرب عدم انتساب النساء إلى هذه المنظمة والتي إن دلت فإنها تدل على مدى تداعيهم وكذبهم ومعاييرهم المزدوجة!!
    18) الماسونيون والصباتية هم القوى الرئيسة التي أسقطت السلطان عبد الحميد (رحمه الله) من عرشه بعد أن رفض طلب اليهود بمنحهم أرض فلسطين.
    19) في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين شنت فرنسا حملة كبيرة ضد الماسونيين؛ لكن الكاثوليكيين خسروا هذه الحرب. أما في تركيا فإن أغلبية الشعب يبغض الماسونيين والماسونية.
    20) ماذا فعل الماسونيين عماد السياسة والعلم والاقتصاد والإعلام لتركيا؟
    هل تسببوا في تقدمها أم بتراجعها؟ هل نجحت تركيا في أن تكون رائدة في منطقتها مثل اليابان أو حتى كوريا الجنوبية؟ أو أي من الجوائز العالمية حصلت عليها تركيا بدعم منهم؟. وتبقى الأسئلة معلقة فيما إذا كان هؤلاء الماسونيون الأتراك يعملون لصالحهم الخاص أم من أجل البلد والشعب والدولة؟ لماذا يصمت الإعلام عنهم ولا يتحدث عن أهدافهم، أليست تركيا بحالها اليوم هي من صنعهم؟!!


    المصادر: -جريدة ملي غازته الإسلامية.
    - قناة سبعة الإسلامي
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    ماسونية رئيس اركان الجيش التركي

    طارق محمود خلف

    يلاحظ المتتبع للشأن التركي وبشكل جلي وقوع هذا البلد بين مطرقة الجنرالات العسكرية وسندان السلطة المدنية والتي باتت عملة غير صالحة للتداول لان السلطات المدنية في نظر العساكر ووفق السياقات الكمالية في تركيا عبارة عن مجرد وشاح وغطاء سياسي مفبرك للتأقلم مع واقع شعب ينتمي السواد الاعظم منها الى الديانة الاسلامية. فكانت تسمية الدولة التركية (بالعلمانية) المقيتة بعيدة جدا عن روح الدين الاسلامي وهى عبارة عن خطوة تركية عكسية صوب خدمة الماسونية وتأهيل الطاقات والامكانات اللوجستية للتعاون مع اسرائيل بهدف تقوية ركائز وسياسات الدولة اليهودية.
    فقبل بضعة ايام نشرت صحيفة (VAKIT ) وتعني " الوقت" وهي صحيفة تركية صورا موثوقة للجنرال(إلكر باشبوغ) القائد العام للقوات المسلحة التركية. واحدثت نشر هذه الصور هيجانا اعلاميا كبيرا في اوساط الصحافة التركية لأن ماهية الصور توضح مدى قوة العلاقة بين تركيا و اسرائيل فقد سبق للجنرال العسكري التركي ان قام بزيارة الى اسرائيل(ايام كان قائدا للقوات البرية في تركيا) وقد وقف الجنرال إلكر باشبوغ بكل شموخ!!! امام (حائط المبكي) المقدس لدى اليهود وهو أي الجنرال التركي يردد التراتيل اليهودية بلغة اسياديه ويبارك يديه وهو يعانق حائط اليهود إضافة إلى معانقته حاخاما يهوديا يقف بجانبه وعلامات الفرح بادية على وجه كليهما (وافق شن طبقة) ويظهر ذلك بكل وضوح في الصور المنشورة في الصحيفة المذكورة وللتأكد اكثر يمكن للقارىء مراجعة هذا العنوان الالكتروني:

    http://www.youtube.com/watch?v=kuPQ1HbMjdc

    و يبدوا ان الصور المنشورة كانت في غاية السرية والخصوصية في ارشيف رئاسة القوات التركية و تسربها في تركيا تعتبر جريمة كبرى لذا فأن هذه الفضيحة ادخل إضطرابا وشكوكا داخل الاوساط التركية مما حدى بالقنوات الاعلامية التركية الى التصريح بأن ضابطا تركياً قد اعتقل بتهمة تسريب هذه الصور دون ذكر اسمه.
    وليس مستبعداً ان يكون قرار إبعاد الضباط (والذي صدر في اجتماع يوم 2/12/2008 ) لقادة الشورى العسكرية العليا ، بسبب ميل هولاء القادة الى النزعة الدينية او ارتباطهم بهذه المسألة التي نتج عنها هذه الفضيحة! الطاغية على الصفحات ومن جانب اخر قد يكون المشهد مألوفاً بعض الشيء وذلك بوجود عناصر ومصالح مشتركة بين الجانبين، فتركيا وجه اخر للوجود الاسرائيلي في المنطقة لكن بقناع جديد ومختلف... .
    ان الماسونية في تركيا متمثلة والى اليوم ب(مصطفى كمال اتاتورك) وهذه الحقيقة لايستطيع الاتراك الهرب منها لأنهم لايستطيعون إثبات نقيظها وهو عدم إرتباط هذا الشخص بالماسونية لأنه كان يتصرف مايملي عليه هذه الفكرة بمحاذاة التوجهات الماسونية وللتأكد من ذلك ماعليكم إلا معاينة هذه الصور.
    ==============
    اليوم وبعدما تسلم حزب العدالة والتنمية مقاليد الحكم في تركيا اهمل هذا الحزب الشعارات الدينية والطنانة التي كان يفتخر بها على طريق خدمة الدين الاسلامي حتى ارتطم بالنظام الكمالي الى درجة إغلاق حزبه وكافة مكاتبه عن طريق المحاكم الدستورية كوسيلة للنيل من هذا الحزب، بعدها إستسلم الحزب الى قادة الجيش واعطى الجيش ضوءأ اخضراً لدخول قواتهم داخل حدود العراقية بحجة ملاحقة معارضي النظام، وتنصل الحزب المذكور من وعوده تجاه القضية الكوردية في تركيا في حين صوت جزء كبير من هذا الشعب لهذا الحزب بنية حل قضيتهم العادلة والمشروعة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو:
    وجود حكومة اردوغان يخدم من؟ طبعاً يخدم الجيش، الجيش الذي يتوسل امام حائط المبكي لكي يحفظ الله (شعب الله المختار) من العرب والمسلمين.

    لذا فعلى الأمة العربية والإسلامية مراجعة مواقفها تجاه دولة اتاتورك.... .
    ويكفي انني تحدثت واظهرت بعض الفضائح ... ولكم بقية المواقف والقرارات........ .
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    التطور التاريخي للماسونية في الشرق الأوسط
    كانت تركيا .. المحطة الأولى في المنطقة لإعلان هذا النشاط، ثم جاء الأردن ثانية، ولا ندري أين ستكون المحطة الثالثة؟ الماسونية كما هو ثابت نتاج الفكر اليهودي، وتركيا ترتبط مع الكيان الصهيوني بحلف استراتيجي، فهل هناك علاقة تجمع بين أطراف هذا الثالوث؟ وما قصة الماسونية في تركيا؟.. وماذا فعلت فيها؟ ولنبدأ من البداية:
    اسطنبول:
    تأسس أول محفل ماسوني في الدولة العثمانية عام 1861م تحت اسم "الشورى العثمانية العالية" ولكنه لم يستمر طويلاًً، فالظاهر أنه قوبل برد فعل غاضب مما أدى إلى إغلاقه بعد فترة قصيرة من تأسيسه. ومن المعروف أن أول سلطان عثماني ماسوني كان السلطان مراد الخامس الشقيق الأكبر للسلطان عبد الحميد الثاني والذي لم يدم حكمه سوى ثلاثة اشهر تقريباً عندما أقصي عن العرش لإصابته بالجنون. وقد انتسب إلى الماسونية عندما كان ولياً للعهد وارتبط بالمحفل الإسكتلندي، كما كان صديقاً حميماً لولي العهد الإنجليزي الأمير إدوارد "ملك إنجلترا فيما بعد" الذي كان ماسونياً مثله، حتى ظنّ بعض المؤرخين أن ولي عهد إنجلترا هو الذي أدخله في الماسونية، ولكن هذا غير صحيح لأنه كان ماسونياً قبل تعرفه إلى الأمير "إدوارد" .
    وكان من النتائج الخطيرة لتواجد المحافل الماسونية الأجنبية داخل حدود الدولة العثمانية احتضان هذه المحافل حركة "الاتحاد والترقي" وهي في مرحلة المعارضة في عهد السلطان عبد الحميد الثاني، وأصبحت المحافل الماسونية محل عقد اجتماعات أعضاء جمعية الاتحاد والترقي بعيداً عن أعين شرطة الدولة وعيونها لكونها تحت رعاية الدول الأجنبية ولا يمكن تفتيشها. ويعترف أحد المحافل الماسونية التركية الحالية وهو محفل "الماسونيون الأحرار والمقبولون" في صفحة "الإنترنت" التي فتحوها تحت رموز: بأنه : "من المعلوم وجود علاقات حميمة بين أعضاء جمعية الاتحاد والترقي وبين أعضاء المحافل الماسونية في تراقيا الغربية، بدليل أن الذين أجبروا السلطان عبد الحميد الثاني على قبول إعلان المشروطية كان معظمهم من الماسونيين".
    يقول المؤرخ الأمريكي الدكتور "أرنست أ. رامزور" في كتابه "تركيا الفتاة وثورة 1908م" وهو يشرح سرعة انتشار حركة جمعية الاتحاد والترقي في مدينة سلانيك:
    "لم يمض وقت طويل على المتآمرين في سلانيك وهي مركز النشاط حتى اكتشفوا فائدة منظمة أخرى وهي الماسونية، ولما كان يصعب على عبد الحميد أن يعمل هنا بنفس الحرية التي كان يتمتع بها في الأجزاء الأخرى من الإمبراطورية فإن المحافل الماسونية القديمة في تلك المدينة استمرت تعمل دون انقطاع ـ بطريقة سرية طبعاً ـ وضمت إلى عضويتها عدداً ممن كانوا يرحبون بخلع عبد الحميد."
    ثم يقول "ويؤكد لنا دارس آخر أنه في حوالي سنة 1900 قرر "المشرق الأعظم" الفرنسي (أي المحفل الماسوني الفرنسي) إزاحة السلطان عبد الحميد وبدأ يجتذب لهذا الغرض حركة تركيا الفتاة منذ بداية تكوينها. ثم إن محللاً آخر يلاحظ: يمكن القول بكل تأكيد إن الثورة التركية (أي حركة جمعية الاتحاد والترقي) كلها تقريباً من عمل مؤامرة يهودية ماسونية".
    ويقول "سيتون واطسون" في كتابه "نشأة القومية في بلاد البلقان": "إن أعضاء تركيا الفتاة ـ الذين كان غرب أوروبا على اتصال دائم معهم ـ كانوا رجالاً منقطعين وبعيدين عن الحياة التركية وطراز تفكيرها لكونهم قضوا ردحاً طويلاً من الزمن في المنفى، وكانوا متأثرين وبشكل سطحي بالحضارة الغربية وبالنظريات غير المتوازنة للثورة الفرنسية. كان كثير منهم أشخاصاً مشبوهين، ولكنهم كانوا دون أي استثناء رجال مؤامرات لا رجال دولة، ومدفوعين بدافع الكراهية والحقد الشخصي لا بدافع الوطنية. والثورة التي أنجزوها كانت نتاج عمل مدينة واحدة وهي مدينة سلانيك إذ نمت وترعرعت فيها وتحت حماية المحافل الماسونية "جمعية الاتحاد والترقي" وهي المنظمة السرية التي بدلت نظام حكم عبد الحميد.
    وكما كان عهد الاتحاديين هو العهد الذهبي بالنسبة لليهود الراغبين في الهجرة إلى فلسطين كذلك كان العهد الذهبي في فتح المحافل الماسونية في طول البلاد وعرضها في الدولة العثمانية. يقول فخر البارودي في مذكراته واصفاً وضع دمشق بعد وصول الاتحاد والترقي إلى الحكم : "وقد ساعد الاتحاديين على نشر دعايتهم اللوج ـ أي المحفل ـ الماسوني الذي كان مغلقاً قبل الدستور" ثم يقول: "وبعد الانقلاب فتح المحفل أبوابه، وجمع الأعضاء شملهم وأسسوا محفلاً جديداً أسموه محفل "نور دمشق" وربطوه بالمحفل الإسكتلندي"
    ولكي نعرف مكانة المحافل الماسونية لدى أعضاء جمعية الاتحاد والترقي نسوق هنا اعتراف أحد أعضائهم: "كان هناك نوعان من الأعضاء في الجمعية: أحدهما مرتبط بالمحفل الماسوني وهذا كنا نطلق عليه اسم الأخ من الأب والأم، وآخر غير مرتبط بالمحفل الماسوني، فكنا نطلق عليه اسم الأخ من الأب فقط". وفي كتاب نشره الماسونيون في تركيا تحت عنوان "الماسونية في تركيا وفي العالم" يتحدث عن دور المحافل الماسونية في إنجاح حركة الاتحاديين: "وقد انتشرت الماسونية بشكل خاص في سلانيك وحواليها. ومع أن عبدالحميد حاول أن يحد ويشل الحركة الماسونية هناك، إلا أنه لم يوفق في مسعاه" ، "وقد قامت هذه المحافل، لاسيما محفل "ريزورتا" ومحفل "فاريتاس" بدور كبير في تأسيس وتوسيع حركة جمعية الاتحاد والترقي، كما كان للماسونيين دورهم في "إعلان الحرية" سنة 1908م.

    رد مع اقتباس  
     

  4. #4  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    المحافل الماسونية في تركيا: متآمرة أم ضحية لسريتها وتشعبها؟
    أنقرة - يوسف الشريف الحياة 2004/03/11

    ظهر أحد المهاجمين على محفل للماسونية في اسطنبول اثناء نقله الى المستشفى في حال خطرة وهو يصرخ عالياً: "الموت للمحفل الاسرائيلي". وبدا ذلك خير تعبير عن هدف الهجوم الذي يعكس درجة غضب الشارع التركي تجاه اسرائيل, وذلك على رغم أن القتلى في هذا الحادث هما شخصان تركيان لا علاقة لهما بالماسونية: الاول هو احد المهاجمين والآخر هو الخادم الذي كان يقدم الطعام للاعضاء الاربعين في المحفل الذين كانوا يتناولون العشاء سوياً على هامش احد اجتماعاتهم الاعتيادية.


    وعكس الحادث صورة المحافل الماسونية في اعين الاتراك العاديين كـ"جماعات سرية تعمل للمصالح اليهودية العالمية, لتسخير الدول التي تتواجد فيها من اجل خدمة اسرائيل وضم السياسيين وصناع القرار اليها".


    غير أن المنتسبين الى هذه المحافل ينفون بشدة أن تكون لهم اي علاقة بالاقتصاد او السياسة او حتى الدين, ويؤكدون ان اجتماعاتهم لا تتطرق الى هذه المواضيع ولا تبحث في السياسة او الاقتصاد, بل "تركز على تطوير النفس البشرية وتطويعها وتهذيبها" اي انها مدرسة روحية على حد قول بعض المنتسبين اليها, ولو لم يخف وجود نوع من التكاتف والتضامن بينهم, تفرضه روح الاتفاق على نهج انساني معين, يرفض الماسونيون الحديث عنه او البوح بأسراره.


    ومن المدهش أن يصل عدد المنتمين الى محافل الماسونية المختلفة في تركيا الى 11600 شخص يدفع كل منهم رسم اشتراك قدره مئة دولار سنوياً, في حين ان لائحة المنتمين الى الماسونية في تركيا في القرن التاسع عشر, كادت تصل الى اكثر من الف.


    وتشكل اول محفل ماسوني في تركيا عام 1721 وكان فرنسياً. ولا ينكر ماسونيو اليوم اثر المحافل قديماً, على السياسة والاقتصاد في البلاد, خصوصاً وأنهم نجحوا في استمالة مراد الخامس شقيق السلطان عبدالحميد الثاني اليهم, وساعدهم في اطاحة أخيه بالتعاون مع جمعية الاتحاد والترقي التي كانت غالبية اعضائها من الماسونيين.



    خونة ام نخبة؟


    وكانت الماسونية صلة وصل بين نخبة المجتمع التركي وصناع القرار في الخارج, مما ولد شعوراً بأن الماسونيين "خونه" داخل المجتمع التركي لأنهم يعملون لمصلحة الاجانب. لذا يصر المقربون من الرئيس السابق سليمان ديميريل على تأكيد أنه ترك الماسونية بعد وقت قصير من دخول محافلها, ولو لم ينكروا ان هدفه من التوجه اليها كان الحصول على الدعم السياسي والاقتصادي في مقتبل حياته السياسية. واعترف احد الماسونيين الجدد في حديث لـ"الحياة" بأنه لم يعثر على جديد بانضمامه الى الماسونية وانه ممنوع من الحديث عن السياسة او الاقتصاد اثناء الاجتماعات, لكنه لا يخفي شعوره بسعادة من نوع مختلف بانتمائه الى جماعة او تنظيم سري يحيط الغموض به من كل جانب.


    غير ان تشعب واختلاف المحافل الماسونية في تركيا والتي اعلنت غالبيتها ظهورها الى العلن قبل اربع سنوات, لا ينفي وجود محافل لا تزال تعمل في الخفاء على الطريقة القديمة السابقة التي يتدخل فيها الاعضاء بالسياسة والاقتصاد و الاتصال بقوى اجنبية خارجية, مما يجعل البقية الباقية تتجنب العلانية والكشف عن هويات المنتسبين اليها.


    لكن هذا القدر من السرية يدفع الى تشبيه المحافل بالحركات اليهودية والاسرائيلية السرية, لا سيما ان ما تستخدمه من رموز وادوات تشابه تلك المعروفة في الديانة اليهودية, علماً أن كبار الشخصيات اليهودية في تركيا معروف عنها انتماؤها الى الماسونية, الى درجة جعلت الجميع يعتقد بأن سبب مقتل رجل الاعمال اليهودي المعروف عزير جريح قبل عامين, جاء بسبب خلافاته مع الماسونيين او جراء عزمه الانسحاب من تلك الجماعة التي يعرف عنها بعدم التساهل او التسامح مع من يفشي اسرارها او يخل بعهده معها.


    والحديث عن ان الماسونية مدرسة روحية, امر محل نقاش, والا فلماذا يحرص الجيش التركي على الا يكون اي من جنوده او ضباطه من الماسونيين, ويطرد على الفور من يشتبه في انتمائه الى احد هذه المحافل السـرية.
    رد مع اقتباس  
     

  5. #5  
    المدير العام الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    سورية
    المشاركات
    13,619
    مقالات المدونة
    174
    معدل تقييم المستوى
    10
    الماسونية في تركيا : باشـبوغ عنـد "حائـط المبكـى"

    توعدت رئاسة أركان الجيش التركي الذين يشنون عليها حملات تشويه السمعة بمحاسبتهم أمام القضاء. وفي بيان أصدرته أمس الأول، ذكرت رئاسة الأركان أن مجموعة من المؤسسات الإعلامية المعروفة ومواقع الانترنت المجهولة المصدر بدأت بشن حملة تشويه مقصودة وغير منصفة ضد قيادة القوات المسلحة تماماً كما حصل سابقاً. ولكن القوات المسلحة تستمد عزمها من القوانين ومن ثقة الأمة بها، متوعدة المغرضين باقتصاص القضاء منهم. وجاء هذا البيان بعد سلسلة من الأخبار التي ألقت ظلالا من الشك على حيادية رئاسة الأركان وموقفها من التطورات السياسية الداخلية.
    الحدث الأول هو نشر صحيفة «طرف» خبرا عن لقاء سري بين قائد القوات البرية ايلكير باشبوغ ونائب رئيس المحكمة الدستورية عثمان باكسوت، أثناء المداولات بشأن قضية الحجاب، ما أعطى انطباعاً أن الجيش يضغط على القضاء. واعترف باكسوت انه التقى باشبوغ ثلاث مرات، لتهنئته بعملية العراق وتعيينه في موقعه، فيما انتقد باشبوغ تصوير اللقاء على انه مؤامرة، وإنما هي تأتي في إطار الصداقة.
    الحدث الثاني ويتعلق أيضا بالجنرال باشبوغ، وهي الصورة التي نشرتها صحيفة «وقت» الإسلامية لـ«موظف» تركي يقف عند حائط المبكى يرتدي معطفا وقبعة ويضع يديه على الجدار في وضعية «صلاة»، وتساءلت الصحيفة عمن يكون هذا «الموظف». ولم يكن لدى أحد ذرة شك في أنه ليس سوى باشبوغ، الذي اتهمته الصحيفة بأنه عضو في المحفل الماسوني. وسرعان ما بادرت مؤسسات إعلامية مقربة من الجيش، كصحيفتي «حرييت» و«راديكال» إلى «توضيح» الأمر، والإقرار بأن باشبوغ هو الظاهر في الصورة.
    وكتب رئيس تحرير «حرييت» ارطغرل اوزكوك ورئيس مكتب «راديكال» في أنقرة مراد يتكين، مقالتين متشابهتين، ترويان أن صورة باشبوغ وصلت إلى الصحيفتين، في مغلف أبيض، عبر البريد في 7 حزيران. وقد قررت الصحيفتان عدم نشرها لأنه يُشتمّ منها رائحة تشويه سمعة.
    لكن بعدما نشرتها صحيفة «وقت»، كتب اوزكوك ويتكين أمس الأول تفاصيل عن طبيعة الصورة ومناسبتها. وقالا إن باشبوغ، وكان حينها الرئيس الثاني للأركان، كان في زيارة إلى القدس مع وفد من 45 شخصا من مؤسسة الصناعة العسكرية التركية في نهاية كانون الثاني .2004 وزار الوفد حائط المبكى والمسجد الأقصى في إطار «برنامج ثقافي».
    ووضع اوزكوك زيارة باشبوغ إلى حائط المبكى في الكفة ذاتها لزيارة الرئيس التركي عبد الله غول إلى كنيسة في بريطانيا، وزيارة البابا بندكت السادس عشر إلى جامع السلطان احمد وتلاوته الدعاء داخله، موضحاً أن المسلمين يفرقون جيدا بين اليهودية والصهيونية. وتساءل «أليست تركيا بقيادة رجب طيب اروغان شريكة ومؤسسة لحوار الحضارات مع أسبانيا؟».
    ووضع اوزكوك ويتكين نشر الصورة في إطار حملة تشويه لسمعة باشبوغ، المرشح بقوة ليكون رئيسا للأركان، في نهاية آب المقبل، داعين إلى إبقاء التشهير بالآخرين في القرن العشرين وليس الحادي والعشرين.
    وفي صحيفة "مللييت"، كتب فكرت بيلا المقرب من الجيش، أن الحملة على باشبوغ تذكّر بالحملة على رئيس الأركان الحالي ياشار بويوك انيت قبل اشهر من توليه رئاسة الأركان، واتهامه بتأليف عصابات مسلحة، مضيفاً إنها البؤر الإعلامية ذاتها التي تسعى إلى تصوير باشبوغ على انه يهودي أو مقرب من اليهود، لكن المفترين لن يبلغوا مرادهم ولن يعيقوا وصول باشبوغ إلى رئاسة الأركان.
    لكن بيلا ربط الحملة على باشبوغ بدوره في مكافحة حزب العمال الكردستاني وقيادته الحملة العسكرية في شمال العراق في شباط الماضي، وعدم مفارقته ارض الجنوب الشرقي لمتابعة مكافحة نشاطات الحزب الكردستاني. لكن لباشبوغ وجها آخر وهو أن مكافحة الإرهاب لا تكون فقط بالعمل العسكري بل كذلك برزمة إجراءات اجتماعية واقتصادية وثقافية، وهو مثقف يبحث ويقرأ الكتب، ولهذا يتعرض لمثل هذا التشويه الذي يسعى لمنع وصول رجل له رؤية شاملة لمكافحة الإرهاب، قال بيلا.
    محمد نور الدين
    خبير في الشؤون التركية
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. ملف الماسونية في السعودية
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 03/09/2017, 02:38 PM
  2. الماسونية في البلاد العربية بالأدلة الدامغة
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05/06/2011, 12:03 AM
  3. ملف الماسونية في قطر
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 04/06/2011, 10:25 PM
  4. ملف الماسونية في الإمارات
    بواسطة طارق شفيق حقي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 20/05/2011, 11:40 PM
  5. الماسونية تزيح غطاء السرية
    بواسطة الأحنف بن قيس في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 13/02/2006, 04:32 PM
ضوابط المشاركة
  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •