حين جادهم الغيث لم يعتكف عزمه عن عزمهم ،فاستبسلت برماد الترب بذورهم
لا العوسج انحنى ،ولا ضاق ذرعاً بكدرها البيلسان ، كانت أمً تستحتي القول : أن جف فرات حليبها ، فغاثوها بدمٍ إهريق
فكانت وكانوا مدد اليوم المشهود



منشورة بموقع آخر