حين بكى الحصان ...
اهتز الحصان وحمحم فرحا ، حين رأى الملك الناصر قادما نحوه ...
وسرعان ما حزن وبكى ، حين علم أنهم يمثلون ...
|
|
11/08/2010, 08:39 PM
حين بكى الحصان ...
اهتز الحصان وحمحم فرحا ، حين رأى الملك الناصر قادما نحوه ...
وسرعان ما حزن وبكى ، حين علم أنهم يمثلون ...
لقطة مؤلمة
كم بكت الأحصنة وهي تبحث عن المشهد الضائع
لك تحياتي
لقطة صغيرة ... بسيطة ....لكن ...
يا إلهي ما وراءها ...
بورك قلم الإبداع أستاذي
ـ لماذا تركت الحصان وحيداً؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي
ـ لكي يؤنس البيت ، يا ولدي ،
فالبيوت تموت إذا غاب سكانها …
محمود درويشسعدت كثيرا ببهاء إطلالتك أخي العزيز طارق...
لك محبتي وتقديري ورمضان مبارك كريم ...
ما أجمل هذه المفارقة الممتعة ، أصبح الحصان أحسن من الانسان عنده الغيرة و الشهامة و الناس يمثلون فقط .
مودتي
أخي الكريم ذ.عبد الله
رأيك أخي شهادة سأظل أعتز بها ...
أشكرك متمنيا أن تجد دائما فيما أكتب ما ينال رضاك ...
وتقبل محبتي وتقديري
أخي العزيز ذ.محمد أيوب الناقد والمبدع
قراءتك العميقة البهية كما العادة دائما تثري وتغني ...
أشكرك متمنيا أن تكون دائما بالقرب ...
ونقبل مودتي الخالصة وتقديري الكبير
أضحكت سني
أضحك الله سنك
مفارقة ماتعة وومضة ساخرة لاذعة
تحكي عن تاريخ مضى
وصحيح أن التاريخ يعيد نفسه
و يؤسفنا أن يعيد نفسه
ولكن بالتمثيل فقط
... إيحاء أكثرمن رائع ... لا أخفي إعجابي بومضاتك
الجميلة دمت مبدعا ً ... البطران من غير بطر
ــا 
يبقى الحصان خير شاهد على الحضارة العربية وعلى الانتصارات ا لتي تقوقعت في ألبومات الذاكرة...
انتصارات غابرة قابلها الفشل العربي وتشتت الأمة العربية أمام الهيمنة والغطرسة الصهيونية...
إبداع مميز ..
مودتي
| « الإطار | الخليفة والإنسان الحجري... » |
