حوار مع الفائز الثالث الشاعر علي صالح الجاسم

[طارق شفيق حقي]

ـــــــــــــــــــــــــــــــتتت
تكرم أخي طارق

علي صالح الجاسم
مواليد 1972 م في إحدى قرى منبج هي ( فرس الغنام )
متزوج من امرأتين وعندي كتيبة من الأولاد والبنات
حاصل على إجازة في اللغة العربية
من جامعة حلب
أدرس اللغة العربية في ثانوية علي بن أبي طالب في منبج .
عندي مجموعتان شعريتان مطبوعتان : شناشيل الضياء , مسافر نحو الفجر

بالله عليك أكمل الكتيبة كاملة
\ينقصهم جندي واحد
ليصبح العدد 12

و باعتبار أننا بصدد الكمال

لا بد أن نشجع مشرف قسم الشعر الشاعر مصطفى البطران على استكمال كتيبته كذلك

ينقصهم جندي واحد كذلك ليصبحوا 12

بإذن الله بضعة شعراء

نشكل فيلق مربدي بديع الجمال


وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين

[هنـاكـ ,]

مبروك الفوز شاعرنا
وأود سؤالك من فضلك :
في أي سن بدأت الكتابة ,ومتى نُشرت أول قصيدة لك , وماكان عنوانها؟
وحبذا لو زودتنا ببعض الأبيات منها
وشكرا جزيلا ..

[علي صالح الجاسم]

مبروك الفوز شاعرنا
وأود سؤالك من فضلك :
في أي سن بدأت الكتابة ,ومتى نُشرت أول قصيدة لك , وماكان عنوانها؟
وحبذا لو زودتنا ببعض الأبيات منها
وشكرا جزيلا ..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ

أما متى كتبت أول قصيدة
إذا جاز أن تسمى قصيدة
فهي التي كتبتها في درس رياضيات
في الصف الثاني الإعدادي ولا أذكر منها شيئاً
أما أول قصيدة نشرتها فكانت في مجلة الجندي العربي
وقد أضعت العدد الذي نشرت فيه هذه القصيدة و أنا لا أذكر منها شيئاً
لأن كل ما كتبت قبل دخولي الجامعة في عام 1991 م ألقمته النار .

[صلاح الحسن]

مبارك أبا ناصر

مبارك من القلب

ونشكر المربد على هذه المبادرة

[مصطفى البطران]

علي صالح الجاسم
مبارك
لك ايها الشاعر الفذ
أما عن الكتيبة التي يتحدث عنها
أخي الأستاذ طارق حقي
فهي في طور الإعداد
لتكون أكثر عدّة وعدداً
والعدد لن يتوقف بعونه تعالى
عند العدد الذي ذكرت أخي طارق
لأن المشاريع قائمة وبقوة لزيادة العدد
فقاوم إن استطعت تطورات كتائبنا
بكل ود وسرور
أحيي
الشاعر علي الجاسم
واتمنى
أن يتابع مشواره الأدبي
كما عودنا
بكل جدارة واقتدار
أخووووووووووووووووكم : مصطفى البطراااااااااان

[علي صالح الجاسم]

علي صالح الجاسم
مبارك
لك ايها الشاعر الفذ
أما عن الكتيبة التي يتحدث عنها
أخي الأستاذ طارق حقي
فهي في طور الإعداد
لتكون أكثر عدّة وعدداً
والعدد لن يتوقف بعونه تعالى
عند العدد الذي ذكرت أخي طارق
لأن المشاريع قائمة وبقوة لزيادة العدد
فقاوم إن استطعت تطورات كتائبنا
بكل ود وسرور
أحيي
الشاعر علي الجاسم
واتمنى
أن يتابع مشواره الأدبي
كما عودنا
بكل جدارة واقتدار
أخووووووووووووووووكم : مصطفى البطراااااااااان

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أبو مسعود العظيم
أنت بطل
أعدك أني سأفعلها مرة أخرى
إن شاء الله .

[علي صالح الجاسم]

مبارك أبا ناصر

مبارك من القلب

ونشكر المربد على هذه المبادرة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شكراً لك أخي الحبيب صلاح
نحن بانتظار ديوانك الجديد .

[الشاعر لطفي الياسيني]

تحية الاسلام
جزاك الله خيرا وبارك الله لك وعليك
أزكى التحيات وأجملها..وأنداها
وأطيبها..أرسلهااليك
بكل ود وحب وإخلاص..
تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي
من تقدير واحترام..
وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي
من ثناء واعجاب..فما أجمل
أن يكون الإنسان شمعة
تُنير دروب الحائرين..
دمت بخير
رحم الله والدي ووالديك

ابو مازن

[علي صالح الجاسم]

الشاعر لطفي الياسين
شكراً لمشاعرك الجميلة .

[أسيرالصمت]

الاخ الشاعر علي صالح الجاسم
سؤال
يقال ان اردت كتابة الشعر فعليك ان تقرا الكثير من القصائد وتحفظ الكثير حتى يكون لديك المخزون الكافي من الكلمات والصور كي تستخدمها
فهل هذا يكفي كي اكون شاعرا وهل دراستك للادب العربي هو من دفعك ان تكون شاعرا ام ماذا وشكرا

[علي صالح الجاسم]

الاخ الشاعر علي صالح الجاسم
سؤال
يقال ان اردت كتابة الشعر فعليك ان تقرا الكثير من القصائد وتحفظ الكثير حتى يكون لديك المخزون الكافي من الكلمات والصور كي تستخدمها
فهل هذا يكفي كي اكون شاعرا وهل دراستك للادب العربي هو من دفعك ان تكون شاعرا ام ماذا وشكرا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ

أهلاً بك دكتور
أما سؤالك حول القراءة , فليس المطلوب من الشاعر
فقط أن يقرأ شعراً حتى يكون شاعراً
بل عليه أن يقرأ في كافة ميادين المعرفة لأن ذلك سينعكس إيجاباً على نتاجه
وهذا هو الفرق بين الشعراء الكبار وغيرهم من الشعراء .
أما سؤالك الثاني : أظن أن دراسة الأدب العربي ربما ساعدتني في تنمية موهبتي
لا أكثر , فالشعر هو في الأصل موهبة وهبك الله إياها وما عليك إلا أن تنميها بالقراءة
الإنسان لا يستطيع أن يقرر أن يكون شاعراً فيصبح بين ليلة وضحاها ما يريد , بل لا بد من الموهبة أولاً .