كلما نطقت
وشموها بالنوايا
رصفوا الحروف كالأثقال .. تجرها للقاع
لذا ، قررت العوم بالصمت .. أملا في شهقة أخيرة !
|
كلما نطقت
وشموها بالنوايا
رصفوا الحروف كالأثقال .. تجرها للقاع
لذا ، قررت العوم بالصمت .. أملا في شهقة أخيرة !
النص يتمتع بسرية عالية وبذلك يخرج للتجريد والغموض
النص الأدبي بحاجة لمعادل موضوعي
شاقول
أو حبل يشابه حب الغسيل
ذكرتني بقصة كانت تلوح بذاكرتي
لك تحياتي
الاخت هيا الشريف
قديما قالو : اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب
وصلت رسالتك التي مفادها النجاة في الصمت
ملاحظة بسيطه لو كنت قلت وصموها لكان افضل من وشموها
اغفري تطفلي وتقبلي ملاحظتي مع مودتي واعتزازي
عماد اليونس
استاذ طارق،
مرورك مبهج
شكرا
بسم الله الرحمن الرحيم.أختي الكريمة هيا الشريف،قرأت أحد نصوصك السابقة فسجلت بعض الملاحظات:-توظيف لغة شعرية يغلب عليها الانزياح،انزياح عن معهود الحكي التقليدي.استعارات عميقة تستثير باطن المتلقي وتؤجج تأويلاته.يمكن اعتبار هذا الأمر تجديدا في فن القص حتى يكاد يصعب على القارئ التفريق بين القصة القصيرة جدا والخاطرة والقصيدة النثرية.فلو كانت موزونة لحسمنا في الأمر فتدخل في خانة الشعر،لكن يمكن القول إنه كلما كان السرد واضحا ملحوظا اقترب من القصة، وكلما انعدم أو تقطع السابق باللاحق شيئا ما اقترب من القصيدة النثرية، وكلما عبر عن عاطفة الكاتب واستعماله ضمير المتكلم وحضور الآخر كمخاطب اقترب من الخاطرة، ويبقى لكل فن خصوصياته والسلام عليكم ورحمة الله.
التعديل الأخير تم بواسطة خليد خريبش ; 22/07/2009 الساعة 10:46 PM
أخي عماد اليونس
أهلا بمرورك الواثق الخطى بين حروف النص المبتهلة لملاحظاتك
واشكر قراءتك المتأنية التي اضفت على الشهقة الاخيرة الروح
ناصرفارس
اشكر روحك
حياك أخي
تحية لإبداعك هنا
وشموها أفضل لأن الوصم يكون بالكلام
أما الوشم فهو بالدق والغرس فيبقى ولا يزول وأظن أن هذا مبتغاك
لحروفك ألق وتوهج
شكراً لك
الأخت هيا:
في الحقيقة من يمر على (شهقة الأخيرة) يمر على أريج أزهار قليله يملأ الأرجاء عطراً
أرجو لك التوفيق .
قصص تسير وتشيع بالكذب وقصص تقف لتحترق بالصدق
أستاذ خليد
أحمد كمال سالم
أحمد قراجة
شمس الدين
والجميع اعتذر عن تأخري
واستعجالي في الرد
أشكر مروركم
ونقدكم وإطرائكم
سـ اعود - حين أعود -
حياكم جميعا
« سر السعادة الزوجية | أصعب دموع ؟! - قصة قصيرة » |