نجدد الترحيب مرة أخرى بالدكتور فادي محمد سعيد
وقد كانت سيرة ذاتية عطرة ، وربما أبغ قول نقوله هو : هذا الشبل من ذاك الأسد

ماشاء الله أعلام معروفين في سوريا وربما الوطن العربي

وعودة لما كان باعثاً لهذا الحوار هو الفكرة الطبية


نقف عند مرض شهير أخذ هالة أكبر مما هو عليه
انفلونزا الخنازير

فقد روجت الفضائيات بأن أعداد المصابين بهذا المرض سيتجاوز 2 مليار في دخول الشتاء

وقد حصدت الشركات الغربية أمولاً طائلة من جراء هذه اللعبة

ناهيك عن مساحيق التنظيف كالديتول وما شابه ، فصارت الحكومات تتبنى منتجاً بعينه للاستخدام في المدارس

بينما نشاهد دولة مثل الصين تلجأ إلى أمور أبسط كالثوم

وأخيراً نسمع علماء أمريكان يقولون بأن المضمضة بالماء المالح تبعد الاصابة بهذا المرض


والسؤال أليس لتر ماء مملح يعمق أكثر من هذه المنتجات
أو عصرة ليمون على اليدين ، أو في الحلق

وما هي الطرق البسيطة المتوارثة التي تقي من هذا المرض