وسالت بأعناق المطيِّ الأباطِحُ
هذه الأبيات أثارت أقلام النقاد كثيراً , وكأن هناك سراً خفياً لم يتضح لهم فقيل الكثير فيها وصارت مثلاً يضرب للاستشهاد
نذكر هذه الأبيات ثم نرى ما لديكم حولها
قال كثير عزة:
ولما قضينا من مِنى كل حاجةٍ......... ومسّحَ بالأركان من هو ماسحُ
وشدت على دهم المهارى رحالنا..... ولم ينظر الغادي الذي هو رائحُ
أخذنا بأطراف الأحاديث بيننا........ وسالت بأعناق المطيِّ الأباطِحُ