كن شاعرا

[أحمد العسكري]

ما أظلم هذا الحكم على النفس التي لا تستطيع التخلص من شاعريتها 000!!!
صحيح ما قلت أيها الحكيم
ولكن قل لي من يستطيع ذلك لأذهب إليه ليعلمني
كيف أتخلص من أشيااااااااااااء وأشيااااااااااء
أعلم أنك تبحث عمن يدلك عليه 000
ولكن هيهات هيهات يا أخا الخطوب والملمات إنك تطلب المستحيلات 000فلا تسرف في البحث عنها 0
أخي الشاعر الكبير العسكري 000 هذا سر سرور الشعراء الحقيقين ببعضهم وانسجامهم مع بعضهم البعض 000 أنت تعرف السبب هو تعويض النقص الحاصل من جراء التواصل مع الناس وترميم ما يفقد في التعامل معهم 00

دمت عوناً للشعراء وكان الله في عونهم 000

كل تقديري ومودتي

أخي الحبيب
مصطفى البطران
يجب على النفس أن تتخلص من شاعريتها في الحياة
الحياة تتطلب مواجهات حاسمة
وليس فيها مجال أو فسحة لقلب الشاعر
لأن قلب الشاعر أكبر منها
لذلك
جرب أن تكون شاعرا
وأن لا تعيش شاعراً
مودتي ايها الطيب

[أحمد العسكري]

جملة تنم عن حكمة،،،

لكن في زمننا هذا حتى من يعش شاعرا يعاني من الويلات،،،
ولا تسل ما الويلات؟!،،،
فهي كل ما قد تتخيله وما لم تتخيله،،،
رحم الله أصحاب المشاعر المرهفة والقلوب الرقيقة،،،

لا ياسيدتي الكريمة
لن أسأل
لأنني أكاد أنكوي بنارها
حماك الله
ووقاك من كل شر
احترامي وتقديري

[أحمد العسكري]

اخي احمد العسكري

انا افضلها هكذا ... عش شاعرا... ولكن لاتعتاش على الشعر
اظنك ستأيدني و تغفر مداخلتي وانت الطيب السمحُ
دمت اخاً لم تلده امي

عماد اليونس

حبيبي واخي عماد الطيب
الفلوجي
من كان يفكر بالادب عموماً
بصفته مادة للتكسب
فهو ليس باديب
لك احترامي ايها الغالي

[عباس الدليمي]

تخلب لب الشاعر الصادق أحياناً أقاويلهُ
فيهتدي فيها الى العالم والنفسِ
ويستمر الشاعر الصادق في صدقهِ
حتى أذا صار الى اليأسِ
مودتي بحجم حروف الشعر

[أحمد العسكري]

شكرا لمرورك ياصديقي
فعد شاعرا

[وردة قاسمي]

بين (شاعراً) خبر كان منصوب، و (شاعراً) حال منصوب، يختلط الأمر على كثيرين
رفقا بالعقول أيها العسكري

تحية خالصة و دمت

زهر الليلك

[وردة قاسمي]

بين (شاعراً) خبر كان منصوب، و (شاعراً) حال منصوب، يختلط الأمر على كثيرين
رفقا بالعقول أيها العسكري

تحية خالصة و دمت

زهر الليلك

[أحمد العسكري]

بين (شاعراً) خبر كان منصوب، و (شاعراً) حال منصوب، يختلط الأمر على كثيرين
رفقا بالعقول أيها العسكري

تحية خالصة و دمت

زهر الليلك

هذا يصح
وهذا يصح
ولك ما ترينه مناسباً
والأفضل
أن لايكون المرء شاعرا
ولا يعيش شاعرا
احترامي

[كوكب السحر]

عِشْ بالشُّعورِ، وللشُّعورِ، فإنَّما دنياكَ كونُ عواطفٍ وشعورِ
شِيدَتْ على العطْفِ العميقِ، وإنّها لتجفُّ لو شِيدتْ على التفكيرِ
وَتَظَلُّ جَامِدَة الجمالِ، كئيبة ً كالهيكلِ، المتهدِّم، المهجورِ
وَتَظَلُّ قاسية َ الملامحِ، جهْمة ً كالموتِ..، مُقْفِرة ً، بغير يرورِ
لا الحبُّ يرقُصُ فوقها متغنِّياً للنّاسِ، بين جَداولٍ وزهورِ
مُتَوَرِّدَ الوَجناتِ سكرانَ الخطا يهتزُّ من مَرَح، وفرْط حبورِ
متكلِّلاً بالورْدِ، ينثرُ للورى أوراقَ وردِ "اللَّذة ِ" المنضورِ
كلاَّ‍! ولا الفنُّ الجميلُ بظاهرٍ في الكون تحتَ غمامة ٍ من نورِ
مَتَوشِّحاً بالسِّحر، ينفْخ نايَهُ ـبوبَ بين خمائلٍ وغديرِ
أو يلمسُ العودَ المقدّسَ، واصفاً للموت، للأيام، للديجورِ
ما في الحياة من المسرَّة ِ، والأسى والسِّحْر، واللَّذاتِ، والتغريرِ
أبَداً ولا الأملُ المُجَنَّحُ مُنْشِداً فيها بصوتِ الحالم، المَحْبُورِ
تلكَ الأناشيدُ التي تَهَبُ الورى عزْمَ الشَّبابِ، وَغِبْطة العُصْفورِ
واجعلْ شُعورَكَ، في الطَّبيعة قَائداً فهو الخبيرُ بتِيهما المسْحورِ
صَحِبَ الحياة َ صغيرة ً، ومشى بها بين الجماجم، والدَّمِ المهدورِ
وعَدَا بهَا فوقَ الشَّواهِق، باسماً متغنِّياً، مِنْ أعْصُرِ وَدُهورِ
والعقلُ، رغْمَ مشيبهِ ووقَاره، ما زالَ في الأيّامِ جِدَّ صغيرِ
يمشي..، فتصرعه الرياحُ..، فَيَنْثَنِي مُتوجِّعاً، كالطّائر المكسورِ
ويظلُّ يَسْألُ نفسه، متفلسفاً متَنَطِّساً، في خفَّة ٍ وغُرورِ:
عمَّا تُحَجِّبُهُ الكواكبُ خلفَها مِنْ سِرِّ هذا العالَم المستورِ
وهو المهشَّمُ بالعواصفِ.. يا لهُ من ساذجٍ متفلسفٍ، مغرور!
وافتحْ فؤادكَ للوجود، وخلَّه لليمِّ للأمواج، للدّيجورِ
للثَّلج تنثُرُهُ الزوابعُ، للأسى للهَوْلِ، للآلامِ، للمقدورِ
واتركْه يقتحِمُ العواصفَ..، هائماً في أفقِها، المتلبّدِ، المقرورِ
ويخوضُ أحشاءَ الوجود..، مُغامِراً في ليْلِها، المتَهَّيبِ، المحذورِ
حتَّى تعانقَه الحياة ُ، ويرتوي من ثغْرِها المتأجِّجِ، المسجورِ
فتعيشَ في الدنيا بقلبٍ زاجرٍ يقظِ المشاعرِ، حالمٍ، مسحورِ
في نشوة ٍ، صُوفيَّة ٍ، قُدسية ٍ، هيَ خيرُ ما في العالمِ المنظورِ

[حكمت الجاسم]

كن شاعراً .. ولاتعش شاعراً من غير شعرك الذي كنتَ فيه
واعلم أن قدرك هو من اختار لك هذا الكيان الجميل

[أحمد العسكري]

عِشْ بالشُّعورِ، وللشُّعورِ، فإنَّما دنياكَ كونُ عواطفٍ وشعورِ
شِيدَتْ على العطْفِ العميقِ، وإنّها لتجفُّ لو شِيدتْ على التفكيرِ
وَتَظَلُّ جَامِدَة الجمالِ، كئيبة ً كالهيكلِ، المتهدِّم، المهجورِ
وَتَظَلُّ قاسية َ الملامحِ، جهْمة ً كالموتِ..، مُقْفِرة ً، بغير يرورِ
لا الحبُّ يرقُصُ فوقها متغنِّياً للنّاسِ، بين جَداولٍ وزهورِ
مُتَوَرِّدَ الوَجناتِ سكرانَ الخطا يهتزُّ من مَرَح، وفرْط حبورِ
متكلِّلاً بالورْدِ، ينثرُ للورى أوراقَ وردِ "اللَّذة ِ" المنضورِ
كلاَّ‍! ولا الفنُّ الجميلُ بظاهرٍ في الكون تحتَ غمامة ٍ من نورِ
مَتَوشِّحاً بالسِّحر، ينفْخ نايَهُ ـبوبَ بين خمائلٍ وغديرِ
أو يلمسُ العودَ المقدّسَ، واصفاً للموت، للأيام، للديجورِ
ما في الحياة من المسرَّة ِ، والأسى والسِّحْر، واللَّذاتِ، والتغريرِ
أبَداً ولا الأملُ المُجَنَّحُ مُنْشِداً فيها بصوتِ الحالم، المَحْبُورِ
تلكَ الأناشيدُ التي تَهَبُ الورى عزْمَ الشَّبابِ، وَغِبْطة العُصْفورِ
واجعلْ شُعورَكَ، في الطَّبيعة قَائداً فهو الخبيرُ بتِيهما المسْحورِ
صَحِبَ الحياة َ صغيرة ً، ومشى بها بين الجماجم، والدَّمِ المهدورِ
وعَدَا بهَا فوقَ الشَّواهِق، باسماً متغنِّياً، مِنْ أعْصُرِ وَدُهورِ
والعقلُ، رغْمَ مشيبهِ ووقَاره، ما زالَ في الأيّامِ جِدَّ صغيرِ
يمشي..، فتصرعه الرياحُ..، فَيَنْثَنِي مُتوجِّعاً، كالطّائر المكسورِ
ويظلُّ يَسْألُ نفسه، متفلسفاً متَنَطِّساً، في خفَّة ٍ وغُرورِ:
عمَّا تُحَجِّبُهُ الكواكبُ خلفَها مِنْ سِرِّ هذا العالَم المستورِ
وهو المهشَّمُ بالعواصفِ.. يا لهُ من ساذجٍ متفلسفٍ، مغرور!
وافتحْ فؤادكَ للوجود، وخلَّه لليمِّ للأمواج، للدّيجورِ
للثَّلج تنثُرُهُ الزوابعُ، للأسى للهَوْلِ، للآلامِ، للمقدورِ
واتركْه يقتحِمُ العواصفَ..، هائماً في أفقِها، المتلبّدِ، المقرورِ
ويخوضُ أحشاءَ الوجود..، مُغامِراً في ليْلِها، المتَهَّيبِ، المحذورِ
حتَّى تعانقَه الحياة ُ، ويرتوي من ثغْرِها المتأجِّجِ، المسجورِ
فتعيشَ في الدنيا بقلبٍ زاجرٍ يقظِ المشاعرِ، حالمٍ، مسحورِ
في نشوة ٍ، صُوفيَّة ٍ، قُدسية ٍ، هيَ خيرُ ما في العالمِ المنظورِ

شكرا لسخاء المرور
وشاعريته

[أحمد العسكري]

كن شاعراً .. ولاتعش شاعراً من غير شعرك الذي كنتَ فيه
واعلم أن قدرك هو من اختار لك هذا الكيان الجميل

ايها المنبجي الاصيل
جربتها
ونجحت جداً
فكن شاعرا ولا تعش
شاعرا
----
مودتي