في مشهد جنائزي مهيب ، صاحب المشيعون جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير ، وأثناء عودتهم رن هاتف زوجها ، تحت أنغام مستنياك.
محمد يوب
23.07.10
|
في مشهد جنائزي مهيب ، صاحب المشيعون جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير ، وأثناء عودتهم رن هاتف زوجها ، تحت أنغام مستنياك.
محمد يوب
23.07.10
ترى هل سينتظر طيفها..؟؟
أم طيفا لا يشبهها..
الأكيد..أن تاريخ الرجل مهوس بتغير كل قديم..
لكن ليس كل جديد ممتع..وليس كل مايلمع ذهبا..
أرجو أن يكون صاحبنا من الذين تنتقي ذاكرتهم الأشياء الجميلة..!!
تقديري لومضاتك الجميلة..والهادفة..
بغض النظر عن موضوع أنها هادفة من غيره هي ساخرة بامتياز
نطهة جديدة يمتاز بها قلم القاص محمد يوب
بساطة - سخرية - تكثيف
« ثوب الماضى | درب مظلم » |