هو ما قلته أيها الماجد،،،
وإن كنا نفرح بهذا اليوم فهو فرح بإطالة العمر الذي نسأل الباري أن يكون في طاعته،،،
ومن منا لا يفرح بذلك؟!،،،
أما تلك الاحتفالات الدخيلة فهي تمثل لي حزنا فكيف يحتفل الإنسان بعمر ذهب ولا يعلم كيف ذهب إن كان يفعل ما يفعل الآن؟!،،،