تطبيقات الدورة الأولى- العروض الرقمي

[خشان خشان]

الأخت الأستاذة روان

قمت بفتح صفحة خاصة للأستاذة رزان ونقلت مشاركتها فيها، والمفروض أن كل مشارك يفتح صفحته الخاصة ويطبق فيها .
أما بالنسبة لصعوبة التمرين، فإن ما تتم مراعاته في المنهاج تيسير تعلم مبادئ الرقمي خاصة لكل المستويات ومن ثم يبدأ التفاوت كل حسب قدرته.
وأقترح أن يُكتفى بالتمارين الواردة في الدروس.
وسيتم أثناء الدروس طرح تمارين متنوعة لتثبيت الدروس في الأذهان.

يفترض أن تكوني في صفحتك سابقة لبقية المشاركين بدرسين على الأقل ليقتدوا بك فبادري رعاك الله لذلك قبل أن تسلقك الأستاذة رزان.

-------------------

جاء في صفحة المنهج :

هناك أسلوبان لتقديم الدروس
الأول : يتم تقديم دروس كل دورة تكون في رابط خاص
الثاني : يتم فتح صفحة لكل مشارك تكون كل تطبيقاته فيها.
ويختار المشرف ما يناسبه وقد يزاوج بين الأسلوبين.

وما اقترحته أعلاه قائم على صفحات الأشخاص
والأسلوب الآخر هو صفحات الدورات بحيث يكون لكل دورة صفحة

وكلا الأسلوبين جيد.

فإن كان رأي الأستاذة المشرفه السير حسب صفحات الأشخاص فعلى النحو المتقدم

وإن كان الرأي حسب صفحات الدورات فينبغي أن تفتح صفحة لكل دورة . ( الدورة الأولى ) - ( الدورة الثانية ) - ( الدورة الثالثة ) وهكذا

ولك أستاذتي أن تعدلي الصفحات أو تحذفيها وتعيدي ترتيبها بالشكل الذي ترينه مناسبا من الشكلين أعلاه

وفترة التجربة هذه في البداية لا بد منها.


يرعاك الله.

-----------

قصد من نشر الدروس كلها في رابط واحد أن يمضي كل مشارك بالسرعة التي يطيقها، وعدم تقييد سرعة بعض المشاركين المتمكنين أو الذين يتوفر لديهم الوقت في مرحلة ما بالبعض الآخر الذي قد يكون مشغولا أو يتطلب منه التحصيل جهدا الأمرين الذين قد يجعلانه يمضي بوتيرة مختلفة. وينطبق الأمر أيضا على من يشارك في وقت لاحق ربما بعد شهر أو شهور. فكأن هذا نظام المساقات في مقابل نظام الفصول الذي يحتم على الجميع المضي معا على نفس الوتيرة.

ولكن ضريبة تقدم أي كان هي الرجوع بمد يد العون والتصحيح لكل من يأتي بعده وييكون سابقا لهم ولو بدرس واحد. فكل من أتقن درسا ولو واحدا في الرقمي فهو أستاذ فيه مؤهل لتدريسه. فليمض كل حسب طاقته غير منتظر سواه. .

الإشراف إشرافان
أحدهما موضوعي يتعلق بالمضمون وهذا واجب كل من تقدم على سواه.
والثاني تنظيمي إداري يكون موكولا إلى مشرفين بعينهم لضمان انتظام الدروس وإدارتها والنجاح في الثاني ضروري للنجاح في الأول.

فامضي على بركة الله ووجهي نظر سواك مشكورة لهذا الأمر .