سلام الله عليكم
هل هناك فرق بين تصور المرأة وتسوق الرجل
هذا شرح تفصيلي للموضوع
:wink:
[/align:958ca4cd60]
|
|
19/11/2005, 04:56 PM
سلام الله عليكم
هل هناك فرق بين تصور المرأة وتسوق الرجل
هذا شرح تفصيلي للموضوع
:wink:
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي ; 07/01/2006 الساعة 09:31 PM
يوجد فرق ثاني في أيامنا هو أن المرأة تتسوق المحلات و لكن الرجل يتسوق المرأة بالذات
نظرة وجهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزنبق الحزين
:wink:
معقولة
تحياتي لك
التعديل الأخير تم بواسطة طارق شفيق حقي ; 22/01/2008 الساعة 05:37 PM
24/11/2005, 09:29 PM
هناك فرق آخر هو أن الرجل يشتري الحاجة التي نزل السوق من أجاها ، أما المرأة فلا تغادر السوق إلا بعدما ( تقش ) كل شيء في السوق أو تنهي آخر قرش معها
07/01/2006, 09:32 PM
صحيح هناك الكثير من هذا النوع
07/01/2006, 10:12 PM
:confused: ;-)
07/01/2006, 10:17 PM
ty>?
07/01/2006, 10:41 PM
13/01/2008, 02:26 PM
للأسف
الرجل الشرقي سيظل شرقيا !
وأبدا لن تتغير نظرته للمرأة
كما هي مند سنين
21/01/2008, 09:57 AM
لاحظت أن ...
السعـادة مؤنثة والحزن مذكـر !
الصحة مؤنثة والمرض مذكر !
الكرامـة مؤنثة والخزي مذكر !
الحقيقـة مؤنثة والكذب مذكـر !
البراءة مؤنثة والخبـث مذكـر !
الحياة مؤنثة والمـوت مذكــر !
الراحـة مؤنثة والتعب مذكــر !
أفلا ترون أن الإناث هن سر جمال هذا الكون ؟
21/01/2008, 10:30 AM
كفاكم مقارنات حتى لا تقلبوها مشاحنات.....
قال المتنبّي: فما التأنيث لاسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلال
22/01/2008, 05:36 PM
كان الرسول صلى الله عليه وسلم دائم الحزن والتفكر , وحري بنا أن نكون كذلك
لازال الله يتذكر المؤمن بالمرض , و كان الصحابة إذا لم يمرض أحدهم فإنه يرتاب من أمره
وقيل أن أحدهم لم يمرض لأكثر من شهرين , فارتاب منه صديقه حتى كسرت يده , فقال والله حسبت أن الله لا يتذكرك أبدا وخشيت عليك أما الآن فذهبت وساوسي
أما الخزي فالإنسان يخزيه أكثر ما يخزيه أهل بيته
وأما عن الكذب فارجل إذا كذب فإنه يكذب كذبة , وأخشى أن تكون النساء هي هذه الكذبة
أما عن الخبث , للأسف فهي تدل على المؤنث ولن أذكر معنى الكلمة
أما عن الموت , فالموت علينا حق, ولا راحة لمؤمن إلا بلقاء ربه
وأما عن التعب , فكل تعب هو راحة كامنة وكل راحة هي تعب كامن
والعبرة بالنهاية
وأخيراً :
في الحقيقـة أن الراحـة في الحياة والبراءة والصحة والسعـادة
قد تكون ابتلاء من الله
| « د سمير الدهشان - حجاً مبروراً | لم تستعير اسما أجنبيا ؟ » |
