الذاكر في حصن الذكر فمتى غفل عنه فتح باب الحصن فتسلل الشيطان إلى البيوت فأفسد فيها ، وإلى القلوب فدنسها ، وإلى الأبدان فأسقمها ، وإذا تشبث العبد بذكر الله تراه وقد انحسرت غمومه ، وانقشعت همومه ، واستقرت أحزانه ، وسري عنه .
( د. عبدالباري الثبيتي )
|
الذاكر في حصن الذكر فمتى غفل عنه فتح باب الحصن فتسلل الشيطان إلى البيوت فأفسد فيها ، وإلى القلوب فدنسها ، وإلى الأبدان فأسقمها ، وإذا تشبث العبد بذكر الله تراه وقد انحسرت غمومه ، وانقشعت همومه ، واستقرت أحزانه ، وسري عنه .
( د. عبدالباري الثبيتي )
يقول ابن القيم رحمه الله تعالى : وصدأ القلب بأمرين : بالغفلة والذنب ، وجلاؤه بشيئين بالاستغفار والذكر ، فمن كانت الغفلة أغلب أوقاته كان الصدأ متراكبا على قلبه وصدؤه حسب غفلته . وإذا كان الاستغفار والذكر أغلب أوقاته كان جلاء قلبه ، وجلاؤه بحسب ذكره واستغفاره .
« اهتمام الإسلام بالشباب :أ ـ الشباب في القرآن .ب ـ الشباب في السنة : | برنامج لتحديد وقت دخول الثلث الأخير من الليل » |