الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: صدور كتاب «أحاديث أدبية» لسعد بن عايض العتيبي

  1. #1 صدور كتاب «أحاديث أدبية» لسعد بن عايض العتيبي 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,123
    معدل تقييم المستوى
    19
    صدور كتاب «أحاديث أدبية» لسعد بن عايض العتيبي
    .................................................. .

    في مئتين وأربعين صفحة من القطع دون المتوسط أصدر الكاتب والصحفي سعد بن عايض العتيبي كتابه الأول «أحاديث أدبية» بتقديم للأستاذ خليل الفزيع رئيس تحرير جريدة اليوم الأسبق عضو مجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي .
    وتضمن الكتاب خمسة عشر حواراً مع أدباء وكتاب وصحفيين من السعوديين والعرب ، من أبرزهم : عبد الكريم الجهيمان ، وعثمان الصالح ، ومحمد الحمدان ، وحماد السالمي ، وزاهر الألمعي ، وعمران العمران ، وعبد الله الحقيل ، وعبد السلام العجيلي ، ووديع فلسطين ، وحلمي القاعود ، وعيسى فتوح ، وغيرهم .
    وعن مضمون الكتاب يقول المؤلف : " رأيت جمع طائفة من الأحاديث الصحفية التي سبق أن أجريتها مع بعض الأدباء ونشرت على فترات متباعدة وفي صحف مختلفة ، وإن كانت «المجلة العربية» قد نالت نصيب الأسد من تلك الأحاديث التي يدور معظمها حول قضايا الأدب والنقد والشعر والصحافة ".
    أما الفزيع فيقول في تقديمه : " أقل ما يقال عن هذا الكتاب إنه إضافة جادة للمكتبة العربية التي لا تزال تشكو من غياب كتب اللقاءات الصحفية المتميزة " .
    العتيبي أهدى الكتاب إلى الأديب الراحل عبد السلام العجيلي ووصفه بأنه فارس الرواية العربية .
    رد مع اقتباس  
     

  2. #2 رد: صدور كتاب «أحاديث أدبية» لسعد بن عايض العتيبي 
    ...... الصورة الرمزية د.ألق الماضي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    بين الكتب
    المشاركات
    10,196
    مقالات المدونة
    12
    معدل تقييم المستوى
    31
    شكرا لك د. حسين...

    ألقٌ من السِحرِ ..أم سِحرٌ بـهِ ألقُ
    وفي حروفِكِ يأتي البدرُ والشـفقُ
    وحِـسُ قلبِكِ أثْـرَىَ لحنَ أغنيتي
    فصـار قلبي على كفَّـيْكِ ينطلقُ
    أأكتبُ الشّـِعرَ أم أُهـديكِ قافلةً
    من الورودِ عليها القلبُ والحَـدَقُ
    ورمزُ اسمـِكِ مكتُوبٌ على شَفَتي
    من قبلِ أن يُولدَ القِرطاسُ والوَرَقُ
    ثروت سليم
    رد مع اقتباس  
     

  3. #3 رد: صدور كتاب «أحاديث أدبية» لسعد بن عايض العتيبي 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,123
    معدل تقييم المستوى
    19
    [align=center]شُكراً للأديبة الدكتورة الأستاذة
    ألق الماضي،
    مع تحياتي
    [/align]
    رد مع اقتباس  
     

  4. #4 رد: صدور كتاب «أحاديث أدبية» لسعد بن عايض الع 
    كاتب مسجل
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    1,123
    معدل تقييم المستوى
    19
    قراءة في كتاب «أحاديث أدبية»
    لسعد بن عايض العتيبي

    بقلم: أ.د. حسين علي محمد
    ..........................................

    هذا هو الكتاب الأول للأديب سعد بن عايض العتيبي، ويضم حواراً مع خمسة عشر أديباً منهم ثمانية من الأدباء السعوديين، هم: عبد الكريم بن عبد العزيز الجهيمان، وعثمان بن ناصر الصالح، وعمران بن محمد العمران، وزاهر بن عواض الألمعي، وعبدالعزيز بن عبد الله التويجري، وعبد الله بن حمد الحقيل، ومحمد بن عبد الله الحمدان، وحماد بن حامد السالمي. ومنهم سبعة أدباء عرب، هم: عبد السلام العجيلي، وعبد الغني محمد العطري، وعيسى فتوح، ووديع فلسطين، ورابح لطفي جمعة، وأحمد حسين الطماوي، وحلمي محمد القاعود.
    وقد كتب مقدمة الكتاب الأديب الأستاذ خليل إبراهيم الفزيع (وهو قاص وشاعر، والرئيس الأسبق لتحرير صحيفة «اليوم») قال فيها:
    «المقابلات الصحفية فن لا يُتقنه إلا القليلون من العاملين في بلاط صاحبة الجلالة ـ الصحافة ـ وصعوبة هذه المادة التوثيقية الهامة تمتد إلى جميع أنواع الصحافة المقروءة والمسموعة والمرئية، لذلك اقترنت بعض الأسماء في عالم الصحافة بمفهومها العام بما تُقدمه في هذا المجال، وعرفت بتميزها في هذا الفن الذي لا يُتقنه إلا من يملك مقومات الصحفي الناجح؛ ابتداءً من الصبر والجلد والإصرار على تحقيق الهدف، ووصولاً إلى القدرة على اختيار الضيف المناسب في الوقت المناسب، وانتهاءً بالثقافة العامة وما تفرضه من تحضير للمقابلة ... وأحسب أن زميلنا الأخ الأستاذ سعد بن عايض العتيبي واحد ممن تتوافر فيهم هذه الشروط أو الصفات» (ص 5).
    وقد اختار المؤلف من الحوارات الكثيرة التي أجراها في بعض الصحف والمجلات الثقافية السعودية خمسة عشر حواراً، أجراها مع شعراء وقاصين ونقاد ومربين.
    وفي مقدمة الكتاب أشار المؤلف إلى بعض الكتب العلامات في هذا المجال، ومنها «عشرة أدباء يتحدثون» لفؤاد دوارة، و«هؤلاء يقولون» لعبد العال الحمامصي، و«حوارات إحسان عباس» للدكتور يوسف بكار (وقد جمع فيه ثمانية عشر حواراً أجريت مع الدكتور إحسان عباس)، و «حوار في دوافع الإبداع مع جبرا إبراهيم جبرا» لماجد السامرائي، وجمع فيه الحوارات التي أجريت مع جبرا إبراهيم جبرا في الفترة (1972 ـ 1992م)، والجزء الأول من كتاب «مواجهات: سير ومكاشفات جريئة مع أعلام في الثقافة والآداب» للدكتور محمد العوين.
    *وفي القسم الأول الذي يدور مع ثمانية أدباء سعوديين تعرَّفنا من خلال صفحات الكتاب على هؤلاء الأدباء، ومسيرة إبداعهم، والفنون التي كتبوا فيها، وأسماء مؤلفاتهم، والقضايا التي تشغلهم، والإضافات التي أضافوها لمسيرة الكلمة المكتوبة في المملكة، وهذا كله من خلال السؤال والجواب. ونراه يسأل في قضايا تهم القارئ والمُتابع والمؤرخ الأدبي، فيسأل الأستاذ عثمان الصالح وهو صاحب إحدى الندوات الأدبية بالرياض: «يرى بعضهم أن العصر الذهبي للندوات الأدبية قد انتهى برحيل جيل الرواد، وأن ما نراه الآن من ندوات ما هو إلا إضاعة للوقت، كما أن ما يدور في تلك الندوات لا يختلف عما يدور في المجالس العادية. فما رأيك؟» (ص29).
    ولا تخلو أسئلته من نقدٍ يوجهه إلى من يُحاوره ـ سواء أكان هو صاحب هذا النقد أم ناقله ـ ومن ثم يتيح للأديب المسؤول أن يوضح وجهة نظره فيما يوجه إليه من نقد، فنراه يقول للمربي الأستاذ عثمان الصالح: «يُقال إن الشيخ عثمان الصالح يبالغ في تشجيع الأدباء والشعراء لا سيما الناشئين؛ مما يضطره الكتابة عن مؤلفات هزيلة قد تُسيء إلى مكانته الأدبية وتاريخه الطويل في حقلي التربية والتعليم» (ص32).
    ونراه يسأل في قضايا تهم المؤرخ الأدبي، وهي أسئلة تهم الباحثين الذين سيكتبون في المستقبل عن الأدب السعودي وعوامل نهضته؛ فنراه يسأل الشيخ عبد العزيز التويجري: «كيف أُسندت إليك رئاسة تحرير صحيفة «القصيم» رغم صغر سنك وتحصيلك العلمي؟ وهل كنتَ تتطلعُ إلى العمل في الصحافة أم أن ذلك جاء بمحض الصدفة؟» (ص76)، ويسأل الأستاذ عبد الكريم الجهيمان: «أصدرت صحيفة «أخبار الظهران» عام 1374هـ، حدثنا عن الدور التنويري الذي اضطلعت به هذه الصحيفة في وقت كان فيه المثقفون قلةً، وكيف كانت نظرةُ الناس للصحافة يومئذ؟» (ص15).
    ويسأل الأديب محمد بن عبد الله الحمدان: «أشرتَ في إحدى مقالاتك إلى أنك أرشدتَ الشيخ حمد الجاسر ـ رحمه الله ـ إلى موقع «جبل التوباد» فكيف اهتديتَ إلى موقع هذا الجبل الذي شهد أروع قصة حب؟!» (ص109).
    ويسأل الأستاذ عمران العمران: «من المعروف أنك كنت لصيقاً بالعلامة الشيخ حمد الجاسر، وكنت تنوب عنه في رئاسة تحرير جريدة «اليمامة» أثناء فترة غيابه، هل تعرضت «اليمامة» في فترة رئاستكم إلى بعض العقبات والمتاعب؟» (ص46).
    ويتناول قضايا فنية تكشف عن اطلاعه على إبداع هؤلاء الذين حاورهم؛ يسأل الأستاذ عبد الكريم الجهيمان: «يعيب عليك أحد الباحثين ولعك بالسجع والاستطراد، فما سبب جنوحك إلى هاتيْن النزعتين؟» (ص 17)، ويسأل المربي عثمان الصالح: «المتتبع لكتاباتك يُلاحظ أنك كنتَ تتكلف السجع، فهل كنت متأثراً بأحدٍ من الأدباء القدماء» (ص23)، ويسأل الشاعر عمران العمران «المتأمل في ديوانك «الأمل الظامئ» يسترعي انتباهه نزعة التشاؤم والتبرم من الحياة والناس. فما السبب؟» (ص41)، ويسأله عن منهجه النقدي: «نشرت العديد من المقالات النقدية عن بعض الكتب والدواوين الشعرية. فما هي الأسس التي اعتمدتَ عليها في نقد الشعر؟» (ص45)، ويسأل الشاعر زاهر بن عواض الألمعي: «نلاحظ في ديوانك «الألمعيات» اهتمامك بالعلم والتعليم؛ فلا تكاد تمرُّ مناسبة تعليمية إلا وتُشارك فيها بقصيدة. فما السبب؟» (ص62).
    ويكشف الكتاب ـ من خلال الأسئلة ـ عن مؤلفٍ أديب محب للأدب السعودي، يرجو له الرفعة والازدهار، فيسأل الأديب المربي الأستاذ عثمان الصالح: «كأديب وقارئ عاصرتَ صحافتنا منذ القدم، برأيك: أين تقف مجلاتنا الثقافية المُعاصرة من المجلات الأدبية الشهيرة التي توقفت هن الصدور مثل «الرسالة» و«الثقافة» ؟» (ص33).
    ويسأل الشيخ عبد العزيز التويجري: «من خلال مشاركاتكم ـ في صحافتي الأفراد والمؤسسات ـ كيف تروْن الفرق بينهما في الشكل والمضمون؟» (ص87)، ويسأله أيضاً: «صدرت العديد من الكتب التي أرّخت لمسيرة صحافتنا في عهْدي: صحافة الأفراد، وصحافة المؤسسات. فهل تعتقد أن هذه الكتب استطاعت أن تدون تاريخ صحافتنا بكل دقة وأمانة؟» (ص89).
    ويسأل عمران العمران «كتبت في عام 1390هـ عن الأخطاء النحوية الشنيعة التي تقع من مذيعي الإذاعة والتلفاز. كيف ترى الآن مستوى المذيع السعودي» (ص49).
    ويسأل الأستاذ عبد الله الحقيل عن مدرسةٍ لها دورها في نهضة التعليم في السعودية هي «دار التوحيد» بالطائف: «أنت ممن درس في مدرسة «دار التوحيد» في الطائف. ما دور هذه المدرسة الرائدة في توعية الطلاب وصقل مواهبهم في الشعر والخطابة» (ص95).
    وهكذا شملت أسئلة المحاور حقولاً عدة: منها إبداع الأديب، والبيئة الثقافية التي نشأ فيها، والقضايا التي ينشغل بها، وجوانب نهضة الأدب السعودي من مؤلفاتٍ وندواتٍ ومحاضرات وكتب، ومدارس. كما أثار المحاور قضايا يهتم بها الأديب المسؤول.
    *وفي القسم الثاني الذي يدور مع سبعة أدباء عرب، يتحدث معهم عن قضايا نقدهم وإبداعهم، ويناقشهم في زوايا خاصة تتصل بمسيرتهم الإبداعية كأن يسأل الروائي السوري الراحل الدكتور عبد السلام العجيلي عن استعماله في بداية مسيرته الإبداعية أسماء مستعارة يتخفى وراءها: «كتبت بأكثر من عشرين اسماً مستعاراً، ترى ما السبب الذي دفعك إلى التخفي وراء الاسم المستعار، أهو الخوف التعرض للنقد أم عدم الثقة بالنفس؟»، فيجيبه العجيلي: «همي الأول فيما أكتبه هو التعبير عن الأحاسيس والأفكار، ثم عرضها للآخرين بنشرها في إحدى الدوريات لإشراكهم بما أحس وأفكر. لا يهمني أن أعرف كمعِّبر عما أعرضه. بل إني أنفر من أن يشار إليَّ بالبنان.
    يضاف إلى هذا، أو أن سبب هذا، حياء مفرط كنت أتسم به منذ الصغر وانطوائية على نفسي ما زالت تلازمني حتى اليوم.
    لم يكن في الأمر خوف من الانتقاد، ولا كنت قليل الثقة بنفسي، بل إن الثقة بالنفس كانت تملؤني منذ الصغر وتجعلني دوماً أقيس قيمة الآخرين بنسبتهم إلى تقييمي لنفسي» (ص133، 134).
    ويسأل أحياناً عن الواقع الأدبي الذي يُعايشه الأديب، كسؤاله الشاعر الأستاذ رابح لطفي جمعة:
    *يقول أحد الأدباء: إن الواقع الأدبي في مصر مريض، فما تعليقك على هذا القول؟
    فيجيبه: «هذه المقولة صحيحة إلى حد كبير، ولا يستطيع أحد من المُراقبين للواقع الأدبي في مصر أن يُنكرها أو يجحدها، والسبب في ذلك يرجع إلى ما يُعبَّر عنه "بالشللية" التي تختل معها الموازين، وتضطرب المعايير. ومن هنا فقدنا الأدب الرفيع، والنقد الأدبي الجاد، والكتابات الأصيلة سواء في مجال الشعر أو النثر أو الصحافة أو التأليف القصصي والروائي أو التأليف المسرحي إلا في النادر. ومن هنا أيضاً ضاعت وزُيِّفت الحقائق وانطمست المواهب واحتجبت الأصالة والعراقة، وطفت على السطح التفاهة والضآلة والضحالة» (ص200).
    ولأنه يعرف سيرة حياة محاوره الأدبية، فإنه يسأله في قضية تخصه، مثلما سأل سفير الأدباء وديع فلسطين: « ما رأيك في الرسائل الأدبية؟ وهل تؤيد نشرها بدعوى خدمة الأدب؟» (ص183).
    فهو يعلم أنه تلقى آلاف الرسائل من أعلام عصره.
    ومثل سؤاله أيضاً للأديب نفسه: «في أواسـط الأربعينات عملت محررا في مجلة "المقتطف"، فهل لعبت "المقتطف" دوراً مهما في إثراء حياتنا الأدبية المُعاصرة؟» (ص 173).
    ومثل سؤاله للأديب الناقد أحمد حسين الطماوي: «ما الأسباب التي دفعتك إلى الاهتمام بالدوريات والصحف القديمة، وبخاصة أنك أصدرت كتاباً عنوانه «فصول من الصحافة الأدبية»؟(ص213)، وسؤاله للناقد الدكتور حلمي محمد القاعود: «نشرت في مجلة «الحج والعمرة» العديد من الدراسات النقدية عن بعض آداب الشعوب الإسلامية، ما الذي يميز أدب هذه الشعوب عن غيره من الآداب الأخرى» (ص234).
    ***
    إن القارئ لهذا الكتاب سيتمتع بمحاورة أدبية جميلة، تُطلعه على زوايا مخبوءة ـ كان يحب أن يتعرف عليها ـ في الأدب العربي الحديث.
    وأقل ما يُقال عن هذا الكتاب ـ بحق ـ إنه وثيقة نادرة، سيفيد منها القراء والباحثون، وإنه إضافة جادة للمكتبة العربية التي تفتقر كثيراً إلى مثله، برغم حاجتها الشديدة إلى ذلك.
    رد مع اقتباس  
     

المواضيع المتشابهه

  1. أحاديث الغربة والتغرب:
    بواسطة السيد مهدي في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 03/02/2015, 12:34 AM
  2. مقال: صدور كتاب "تحفة الإخوان ببعض مناقب شرفاء وزان
    بواسطة التوزاني في المنتدى مجلة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08/07/2011, 10:04 PM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08/07/2011, 12:01 AM
  4. كتاب جديد: «قراءة في نصوص أدبية حديثة»
    بواسطة د. حسين علي محمد في المنتدى مكتبة المربد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 28/02/2008, 06:00 AM
  5. عايز تعرف حقوقك الدستورية ادخل هنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بواسطة ايمان رجب في المنتدى قبة المربد
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 04/11/2004, 11:44 AM
ضوابط المشاركة
  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •