اعود اليك .. مجبر ..

[عيسى الأخير]

أعود اليك .. مجبر ..

-1-

حبك قضاء و قدر

ﺇختارني و أنا له لم أختر

يحتل نبض قلبي

و كل ساعة روحي يصهر

أفر من ذكراك

كلما هلت ذكراك

و في ذكراك حبي لك يكبر

ينبت بداخلي زنابق فل

و ياسمين

و زعتــــــــر

يزلزل كياني بلا رفق

يدوي بداخلي برقا

و مطـــــــر

أحبك يا قدري بلا عقل

بلا حــذر

أحبك .. وأعلم أن الحب في ليالينا خطــــر .

-2-

ادخل المقهى الأخير

و مرارة حزني أمـــــر

يسألني النادل عنك

يسألني الكرسي الأحمـــر

يسري حنيني إليك بداخلي

يصاحب دمي يتبخـــــتر

تنفذ سجائري

فأدخن صبري

و صبري في ذكراك تبخــــر

فأنظر حولي .. أحسك

أسمع خطاك

تلامسني يداك

تلاحقني عيناك

أبحث عن عينيك في وجوه البشــــر

يتعبني بحثي

أضجر من صبري

و يضجر مني الضجـــــر

أقلب ناظري بين الحاضرين

و يتعبني بين الحاضرين النظـــــر

فأوهم نفسي بأني سوف أراك

و بأن وجهك لي سوف يظهــــــر .

-3-

تبرد القهوة أمامي

و الكرسي أمامي يسخــــر

فأهرب من ذكراك

و أقسم أني سوف أنساك

و سوف أمحو من ذاكرتي

كل اللحظات

كل الهمسات

كل اللمسات

و أصير قلبي حجـــــر

و كلما هلت ذكراك

تستوطن ذاكرتي عيناك

فأنسى كلامي .. أنسى قسمي

تعود البسمة لفمي

تعود الحمرة لدمي

تغوص ذكراك بقلبي

و بقلبي تتجـــذر

يجري دمي في عروقي نشوانا

نبض قلبي بذكراك تخـدر

و نسيانك علي تعــذر

فأعود إليك و لو في خيالي

أعود إليك مجـــــــــبر ..

****

عيـســــى الأخــــــير

[عماد الدين]

أخي عيسى الاخير
انت مجبر
مجبر ..
لانه قدرك
المقدر ..
فأياك ثم اياك ان
تتكبر ..

جميل ان يعبر الانسان عن مافي القلب ..

دمت ودام نبض قلبك الوردي ..


ولك مني فائق الاحترام
عماد الدين ..

[روان أم المثنى]

الاخ الفاضل

((عيسى الاخير))

فكرة القصيدة جميلة جدا

لكن قد تحتاج إلى قراءة الشعر أكثر أخي الكريم

فالأسلوب الجيد يتكون لديك بملازمة القراءة وتذوق ما يُكتب

ولو كُتب لك هنا ما وقعت فيه من أخطاء

فهي في صناعة الأسلوب الشعري أكثر منها في غيرها

وهذا يحتاج منك جهدا وطول صبر

اعتبرها نصيحة صغيرة..

وسنظل لما تكتب منتظرين على الدوام بإذن الله

[يوسف أبوسالم]

أخي عيسى
مساء الخير

سأضيف لما قالته الأخت روان
ما يلي ...

لأن موروثنا الشعري الأصيل هو الشعر العمودي المقفى
ولأن ذائقتنا الشعرية تربت على هذا الشعر
فقد رسخ في أذهاننا تماما
وألاحظ أن كثيرا من المحاولات الشعرية الأولى
يختلط عليها الأمر
فهي تستعمل القافية كيفما اتفق دون ربطها بالوزن أو المعنى
أخي
إذا أردت أن تكتب شعرا عموديا فعليك الإلتزام بالشكل العمودي والقافية
أما إذا أردت كتابة ( ما يسمى بشعر الحداثة )
ولا أقصد فيه شعر التفعيلة
بل الشعر الذي يخلو من أي وزن
فلك ذلك
لكن لا تتقيد بالقافية فلا ضرورة لها في هذا النوع من الشعر
دع قلمك يكتب مسترسلا
حتى لو كانت خاطرة نثرية عميقة
ستكون أجدى من قصيدة غير واضحة المعالم
شكرا لك

[عيسى الأخير]

الى اساتذتي : روان يوسف و يوسف ابو سالم
تحية عطرة وبعد ،
كم كان فرحي كبيرا و أنا أتلقى رديكما على التوالي منك روان و أنت أيضا يوسف ، لسبب بسيط جدا و هو أن ما أردته فعلا قد وقع و هو أن أسمع ردا من أساتذة و أصدقاء يرون ما لا أرى و يفطنون لما قد أغفل أنا عنه سواء بغير قصد أو بتقصير .. أستاذي الفاضلين، حين أكتب و حين اخترت هذا المنبر كأول منبر أكتب و أنشر من خلاله كتاباتي ، كانت بغيتي أن يستفز حرفي أقلاما أخرى تتقن ما قد أفشل أنا فيه و تتنبه لما قد أغفله .. فالحمد لله رب العالمين أن ظني لم يخب لا في المنبر و لا في أهله ..
فيما يخص ما أشار اليه أساتذتي الكرام، روان يوسف و يوسف ابو سالم ، فأنا حقيقة و للأمانة لا أكتب شعرا عموديا و لا أدعي ذلك .. لأني ببساطة أحس أن الوزن أحيانا يقيد المعنى أو يفقد النص الشعري بعضا من الجمالية التي تتنحى أمام ضائقة الوزن و القافية ، اضافة الى مسألة جوهرية بالنسبة لي و هي رأي شخصي بالمناسبة (قد يحمل الصواب و قد يخالفه) و هو أنني أرى أنه ليس من المعقول أن يظل تعبيرنا الشعري و الأدبي عموما مقتصرا على قوالب وضعت منذ قرون و كأن زماننا لم ينتج أدبا و لا فنونا و لا أشعارا تعبر عن ظرفيتها التاريخية بعيدا عن اسقاطات الماضي و قيوده ..
صديقي العزيزين حينما نعبر أو نكتب فاننا ،بشكل واعي أو غير واعي، نؤرخ ، سواء شعرا أو نثرا .. لذلك فليس عيبا أن نعبر بقوالب الفراهدي التي وضعها منذ الاف السنين ليس عيبا بالمرة .. بل بالعكس هو نوع من الوفاء لنظم و قوالب أنتجت حضارات في مراحل معينة من تاريخنا العربي ، حضارات كانت محيرة و معجزة بالمعايير الحالية للحيرة و الاعجاز .. لكن هل يا ترى سيكون ذلك التعبير نسخة أصلية لأدب القرن الواحد و العشرين ..؟؟ ألن يكون ذلك نوعا من اخفاء الفشل حاليا حين نركن الى قوالب كانت هي النتاج المبهر لمرحلة تاريخية مضت ..؟؟ هل سيظل أدبنا العربي و الشعر بصفة خاصة عاجزا عن التعبير عن نفسه كأدب و كفن خارج التقسيمات الشعرية و العروضية للقدامى ؟؟
هذا لا يعني أساتذتي الكرام أني مع الاسفاف أو الابتذال .. لا بالعكس ، أنا أرفض تماما أشكالا صار البعض يفرضها على شعرنا العربي بمسميات مختلفة ينسبها (بالاضافة) الى شعرنا العربي .. الشعر كما تعرفون جميعا هو لعب في الخيال او رسم في الخيال .. لكنه ليس رسما كيفما اتفق
بل له شروط و خصائص دونها يظل ما نكتب مجرد تعبير و تعبير فقط لا يرقى الى صفة الشعر ..
و فيما يخص ما أكتب فأنا اخترت قصيدة النثر أو النثر الشعري ان صح التعبير لأنني أحسها معينا لاينضب لمختلف التشكيلات الشعرية التي قد تحملها قصيدة النثر و التي يكون فيها الخيال سيد النظم دون أن يقوضه وزن أو بحر .. أما القافية التي تتكرر - في جميع نصوصي ليس التي نشرت فحسب - فهي شكل من أشكال الضبط الموسيقي النافع و الصحي للنص .. يكرر في الأسماع أن ما يقال شعرا للتذكير و التنبيه و دون أن يخل بالمعنى أو الصور الشعرية ..
أتمنى أن لا أكون قد أطلت عليكم أساتذتي الكرام ، و لتعلموا أني سعدت منتهى السعادة برأييكما على التوالي .. و اني لمتشوق منذ هذه اللحظة الى قراءة أرائكم و أراء كل الذين يرون أن فيما أكتبه شيئا يستحق الذكر .. دمتم و دام هذا المنبر و دام الشعر أبدا ضلالنا القديم ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. / ضال جديد عيسى الأخير

[يوسف أبوسالم]

الى اساتذتي : روان يوسف و يوسف ابو سالم

تحية عطرة وبعد ،
كم كان فرحي كبيرا و أنا أتلقى رديكما على التوالي منك روان و أنت أيضا يوسف ، لسبب بسيط جدا و هو أن ما أردته فعلا قد وقع و هو أن أسمع ردا من أساتذة و أصدقاء يرون ما لا أرى و يفطنون لما قد أغفل أنا عنه سواء بغير قصد أو بتقصير .. أستاذي الفاضلين، حين أكتب و حين اخترت هذا المنبر كأول منبر أكتب و أنشر من خلاله كتاباتي ، كانت بغيتي أن يستفز حرفي أقلاما أخرى تتقن ما قد أفشل أنا فيه و تتنبه لما قد أغفله .. فالحمد لله رب العالمين أن ظني لم يخب لا في المنبر و لا في أهله ..
فيما يخص ما أشار اليه أساتذتي الكرام، روان يوسف و يوسف ابو سالم ، فأنا حقيقة و للأمانة لا أكتب شعرا عموديا و لا أدعي ذلك .. لأني ببساطة أحس أن الوزن أحيانا يقيد المعنى أو يفقد النص الشعري بعضا من الجمالية التي تتنحى أمام ضائقة الوزن و القافية ، اضافة الى مسألة جوهرية بالنسبة لي و هي رأي شخصي بالمناسبة (قد يحمل الصواب و قد يخالفه) و هو أنني أرى أنه ليس من المعقول أن يظل تعبيرنا الشعري و الأدبي عموما مقتصرا على قوالب وضعت منذ قرون و كأن زماننا لم ينتج أدبا و لا فنونا و لا أشعارا تعبر عن ظرفيتها التاريخية بعيدا عن اسقاطات الماضي و قيوده ..
صديقي العزيزين حينما نعبر أو نكتب فاننا ،بشكل واعي أو غير واعي، نؤرخ ، سواء شعرا أو نثرا .. لذلك فليس عيبا أن نعبر بقوالب الفراهدي التي وضعها منذ الاف السنين ليس عيبا بالمرة .. بل بالعكس هو نوع من الوفاء لنظم و قوالب أنتجت حضارات في مراحل معينة من تاريخنا العربي ، حضارات كانت محيرة و معجزة بالمعايير الحالية للحيرة و الاعجاز .. لكن هل يا ترى سيكون ذلك التعبير نسخة أصلية لأدب القرن الواحد و العشرين ..؟؟ ألن يكون ذلك نوعا من اخفاء الفشل حاليا حين نركن الى قوالب كانت هي النتاج المبهر لمرحلة تاريخية مضت ..؟؟ هل سيظل أدبنا العربي و الشعر بصفة خاصة عاجزا عن التعبير عن نفسه كأدب و كفن خارج التقسيمات الشعرية و العروضية للقدامى ؟؟
هذا لا يعني أساتذتي الكرام أني مع الاسفاف أو الابتذال .. لا بالعكس ، أنا أرفض تماما أشكالا صار البعض يفرضها على شعرنا العربي بمسميات مختلفة ينسبها (بالاضافة) الى شعرنا العربي .. الشعر كما تعرفون جميعا هو لعب في الخيال او رسم في الخيال .. لكنه ليس رسما كيفما اتفق
بل له شروط و خصائص دونها يظل ما نكتب مجرد تعبير و تعبير فقط لا يرقى الى صفة الشعر ..
و فيما يخص ما أكتب فأنا اخترت قصيدة النثر أو النثر الشعري ان صح التعبير لأنني أحسها معينا لاينضب لمختلف التشكيلات الشعرية التي قد تحملها قصيدة النثر و التي يكون فيها الخيال سيد النظم دون أن يقوضه وزن أو بحر .. أما القافية التي تتكرر - في جميع نصوصي ليس التي نشرت فحسب - فهي شكل من أشكال الضبط الموسيقي النافع و الصحي للنص .. يكرر في الأسماع أن ما يقال شعرا للتذكير و التنبيه و دون أن يخل بالمعنى أو الصور الشعرية ..
أتمنى أن لا أكون قد أطلت عليكم أساتذتي الكرام ، و لتعلموا أني سعدت منتهى السعادة برأييكما على التوالي .. و اني لمتشوق منذ هذه اللحظة الى قراءة أرائكم و أراء كل الذين يرون أن فيما أكتبه شيئا يستحق الذكر .. دمتم و دام هذا المنبر و دام الشعر أبدا ضلالنا القديم ..
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. / ضال جديد عيسى الأخير

أخي عيسى
مساء الخير

ركزت ملاحظتي في مشاركتي السابقة على قصيدتك على نقطة واحدة وهي استخدام قافية لا ضرورة لها
باعتبار أن القصيدة أو الخاطرة نثرية ولا تحتاج لقافية
ولكن ردك أخي عيسى كان مسهبا وفتح أبوابا عديدة ..
قضية الشعر العمودي وشعر التفعيلة وبعد ذلك شعر ( القصيدة النثرية ) قضية متشعبة الإتجاهات
وهي قضية طويلة ولكل فيها رأيه
أرى بصورة عامة ..
أن القصيدة العموديةهي أساس الشعر العربي وأنه لابد لكل شاعر مهما كان الشكل الذي سيمارس به كتاباته الشعرية
أن يحاول نظم القصيدة العمودية
لأنها تفرض عليه إيقاعها الخاص المتمثل بالوزن والقافية
وهذا معناه شحذ قدرته اللغوية والشعرية ما أمكن حتى يستطيع النظم على هذا النمط
وردا على قصيدة النثر ....أقول
كبف نميز بين قصيدة النثر وبين أي نص نثري مكثف
ما هي محددات كتابة مثل هذه القصيدة
هل المجال مفتوح على مصراعية للجميع مهما كان مستواهم اللغوي ومخزونهم الشعري والثقافي
للخوض في كتابة هذا النوع
كيف نميز إيقاعا محددا لهذه القصيدة ..ها أنت أخي تعود لاستعمال القافية لضبط ما تقول أنه إيقاع للقصيدة
هل عجزت وسائل شعراء هذا النوع عن إيجاد وسيلة لضبط الإيقاع إلا القافية ..المرفوضة من قبلهم
ودعني أوضح لك أمرا
من يكتب هذا النوع من القصائد
فعليه أن يملك مخزونا هائلا من الثقافة الشعرية بكافة أشكالها
ومخزونا لغويا كبيرا حتى يتمكن من كتابة نص مكثف ..بعج بالصورة الشعرية والدلالات
وعليه أن يتقن كثيرا من الأساليب البلاغية ..لكي يصل بنصه إلى مستوى معقول
وفيما أعلم
فالقافية المقحمة إقحاما على النص لا يمكن أن تضبط إيقاعا
إن إيقاع الكتابة النثرية المكثفة يأتي من علاقات حروفها ..وعلاقات الكلمات بعضها ببعض..وليس من قافية ..مقحمة على النص
ولك أن تختار ما تشاء أخي عيسى من أسلليب أو أنماط لتكتب على نسقها
لكن ماقلته في معرض ردك
لا ينفي ضعف استعمال القافية في نصك ولا ينفي خلو قصيدتك النثرية من النص الشعري ذو الصور المعبرة والدالة
إننا نعاني وعلى مستوى الوطن العربي من أزمة النقد
الذي يتحول بقدرة قادر إلى مجاملات ..وشللية
الأمر الذي لا يمكن أن يطور المبدع على الإطلاق
إن الحركة الأدبية عموما تصاب بالشلل إن لم ترافقها حركة نقدية وعلى مستواها
فلا تطور بلا نقد جاد وعميق وهادف
وأخيرا
أخي عيسى
أنت بحاجة لقراءة نصوص كثيرة لتكتب بلغة شعرية معقولة
وخصوصا قراءة الشعر الجاهلي...وكذلك الحديث ..
ولا تستقيم اللغة الشعرية وحتى الكتابية لأي نوع من الإبداع مالم يقرأ القرآن الكريم مرارا وتكرارا
فهو أصل البلاغة كلها
وذلك للوقوف على شذرات من إعجازه اللغوي والبلاغي ..
آمل أن أكون وضحت وجهة نظري
دمت أخي وتحياتي

[عيسى الأخير]

أخي يوسف
شكرا جزيلا على ردك الوافي و الجميل .. و أبدأ من حيث انتهيت أنت ، أنا لا أجد حرجا في استقبال الرد و النقد و الانتقاد من الآخرين ، فكيف ان كان من أساتذة، هامش استفادتي منهم سيكون أكبر .. و لأطمئنك أكثر أنا لم أشارك هنا في هذا المنبر الا لأرى ان كنت على الدرب أسير أم أني في واد و الدرب في واد آخر .. مسألة الحساسية اتجاه النقد لست أعانيها و لله الحمد ..
فشكرا لك أخي شكرا جزيلا و لكل الذين ينبهونني لهفواتي .. و ظللت أخي و أستاذي .. و آسف للتأخير في الرد ..
عيسى الأخيـــــر

[يوسف أبوسالم]

أخي يوسف
شكرا جزيلا على ردك الوافي و الجميل .. و أبدأ من حيث انتهيت أنت ، أنا لا أجد حرجا في استقبال الرد و النقد و الانتقاد من الآخرين ، فكيف ان كان من أساتذة، هامش استفادتي منهم سيكون أكبر .. و لأطمئنك أكثر أنا لم أشارك هنا في هذا المنبر الا لأرى ان كنت على الدرب أسير أم أني في واد و الدرب في واد آخر .. مسألة الحساسية اتجاه النقد لست أعانيها و لله الحمد ..
فشكرا لك أخي شكرا جزيلا و لكل الذين ينبهونني لهفواتي .. و ظللت أخي و أستاذي .. و آسف للتأخير في الرد ..
عيسى الأخيـــــر

أخي عيسى
مساء الورد

شكرا لك على سعة صدرك
حوارك الراقي هذا والموضوعي
هو أول الخطوات الهامة
على الطريق الصحيح
فامض والله معك
ونحياتي

[عيسى الأخير]

أخي عيسى
مساء الورد

شكرا لك على سعة صدرك
حوارك الراقي هذا والموضوعي
هو أول الخطوات الهامة
على الطريق الصحيح
فامض والله معك
ونحياتي

أستاذي العزيز يوسف أبو سالم ،

معذرة ألف عذر على التأخير الغير مبرر .. و الغير مقصود ..
و آسف أكثر على الانقطاع الذي وقع لي منذ مدة عن المنتدى .. كانت هناك ظروف مسببة .. فأرجو المعذرة مرة اخرى ..
الشكر لك انت أستاذي على تحملي .. و شكرا ألف شكر على التوجيه و النقد .. لاني في حاجة اليهما .. و سأظل ..
و لا تقلق فبدون حوار لا فهم و لا تقدم .. لأن من كان رأيه سيده ضل ..

جزاك الله عني كل الخير ..
وافر العرفان ..

عيسى علاتي الدبا

[عيسى الأخير]

أخي عيسى الاخير
انت مجبر
مجبر ..
لانه قدرك
المقدر ..
فأياك ثم اياك ان
تتكبر ..

جميل ان يعبر الانسان عن مافي القلب ..

دمت ودام نبض قلبك الوردي ..


ولك مني فائق الاحترام
عماد الدين ..

أخي عماد الدين ،

آسف حقيقة على التاخير في الرد .. فقد كانت هناك ظروف منعتني من التواصل معكم و من زيارة المنتدى ..
و آسف إذا كنت قد أخرت الرد عليك و قدمت ردودي على روان و يوسف .. لم يكن مقصودا ..

لا تقلق يا صديقي ففي الحب ليس هناك تكبر .. لان من تكبر لن يحب أبدا ..
شكرا الف شكر على رقيق الكلام .. و جميل المرور ..

دمت بكل الحب
عيسى علاتي الدبا