|
لعلي اشارك ولو بالقليل
من الأذكى الطالب أم الأستاذ؟!
في إحدى الليالي،كان أربعة من طلاب الكلية يلعبون حتى وقت متأخر ولم يستعدوا للامتحان المقرر عليهم في اليوم التالي.
وفي صبيحة اليوم التالي فكر الطلاب في خطة، حيث غطوا أنفسهم بالتراب وزيت السيارات، وذهبوا إلى عميد الكلية وقالوا بأننا ذهبنا ليلة البارحة لحفل زفاف وفي طريق عودتنا انفجر أحد إطارات السيارة مما إظطرنا لدفع السيارة على طريق العودة للجامعة، وهذا سبب عدم قدرتنا على الاستعداد للامتحان.
وعليه قرر العميد بأن لهم الحق في إعادة الامتحان بعد ثلاثة أيام، وبعد شكر العميد وعدوه بأنهم سيستعدون للامتحان بشكل جيد هذه المرة، وفي اليوم الثالث التقى الطلاب والعميد كما هو متفق، والذي أخبرهم عند قدومه بأن هناك شرطاً في الامتحان بحيث يجلس كل طالب من الأربعة في غرفة لوحده لتأدية الامتحان، وعلى الفور وافق الطلاب حيث كانوا مستعدين بشكل جيد للامتحان لمدة ثلاثة أيام.
تكون الامتحان من سؤالين فقط بمجموع 100 درجة:
1) السؤال الأول: ماهو اسمك؟ (درجتين).
2) السؤال الثاني: أختر أدناه أي من الإطارات الذي انفجر في طريق عودتكم إلى الجامعة من الزفاف تلك الليلة. (ثمانية وتسعين درجة).
أ) الإطار الأمامي من اليسار.
ب) الإطار الأمامي من اليمين.
ج) الإطار الخلفي من اليسار.
د) الإطار الخلفي من اليمين .
المستفاد من الخطة : حبل الكذب قصير.
د/ ألق ..
دامت ابتسامتك الجميلة ..
ty>?
يروى
أن امرأة نحوية
لا تتكلّم إلا بالنحو وتتقعر في ذلك
فنظم فيها شاعر فقال:
ونحويـــةٌ سآءلتها اعربـي لـنــا
حبيبي عليه الحب قد جار واعتدى
فقالت حبيبي مبـتــدا في كلامهـم
فقلتُ لها ضمّيه إن كان مبـتـــدا
قيل : خرج الحجاج مرة فلقي أعرابياً فقال له : كيف سيرة الحجاج فيكم؟
فشتمـه أقبح شتم ، فقال : أتدري من أنا؟
قال : ومن عساك أن تكون؟
قال : أنا الحجاج ، قال : أوتدري من أنا؟ قال : ومن أنت؟ قال : أنا مولى بني عامر ، أجن في الشهر مرتين ، هذا إحدهما ، فضحك وتركه .
عاد بعضهم نحويا فقال : ما الذي تشكوه ؟ قال : حمى جاسية ، نارها حامية منها الأعضاء واهية ، والعظام بالية ، فقال له : لاشفاك الله لعافية ياليتها كانت القاضية .
التعديل الأخير تم بواسطة د.ألق الماضي ; 27/06/2008 الساعة 09:20 PM
« كن زعيم الناس إن استطعت ، فإن عجزت فكن زعيم.. | ضمادات للجروح... لكن!!!! » |