رد: المربد في أعين أهل المربد .. حكمة شافي الأسعد ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكمة شافي الأسعد
لا أزال هنا
أتابع مع قليل من الغيظ
لكن لا بأس طالما هذه فسحة صديقي اليساري الوحيدة
فهي تخفف عليه دراسة الما جستير وشقاوة الفنانين
على فكرة يساري
وصلني نقد كثير على المسلسل الذي شاركت في كتابته
كونوا بخير
( تخلصتُ منك ِ - الحمد لله - لكني لم أتخلص - بعدُ - منـًّـنا )
خيي حكمت - هيج بالشاوي - :
شكرا ً لإشفاقك !!!! ممنون ربك
بالنسبة للمسلسل : أنا كنت منقذ أكثر مني كاتب ولذلك كانت
مهمتي إيصال المسلسل لبر الأمان بأقل الخسائر الممكنة فلم
يجرؤ المسلسل المسكين أن يفكر بالفوز ومع ذلك هناك تفاصيل
" أشرحها إلك بعدين "
أخوك - بدون إشفاق - اليسااااااااري
رد: المربد في أعين أهل المربد .. حكمة شافي الأسعد ...
ماهذا الجمال وماهذا الرقي!!
حوار ومناقشات بين بني جلدتنا جميل جدا ليس لأنه جميل لكن لأنه يحمل بين طياته خير كثير وفوائد سامقة, اتجاهان مختلفان ومع ذلك يجتمعان بلغة راقية وإن حملت بين ثناياها شيئا مما في النفوس لكنها تظل لغة راقية وحوار هادئ رائع ينم عن أدب الاتجاهين وأخلاقهما الرفيعة. فرأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطا يحتما الصواب.:p
عفوا ليس قصدي التدخل لكن جئت إليكم أسطر إعجابي بنافذتكما الحوارية ولم أكتف بالنظر من بعيد فعلى الأقل نشارككما وجدانيا لأنكما تستحقان التقدير.
تحية قلبية خالصة للأدباء الكرام الذين استفدنا منهم هنا .:o
سلاااااااااااااااااااام
رد: المربد في أعين أهل المربد .. حكمة شافي الأسعد ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المخضرم
ماهذا الجمال وماهذا الرقي!!
حوار ومناقشات بين بني جلدتنا جميل جدا ليس لأنه جميل لكن لأنه يحمل بين طياته خير كثير وفوائد سامقة, اتجاهان مختلفان ومع ذلك يجتمعان بلغة راقية وإن حملت بين ثناياها شيئا مما في النفوس لكنها تظل لغة راقية وحوار هادئ رائع ينم عن أدب الاتجاهين وأخلاقهما الرفيعة. فرأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطا يحتما الصواب.:p
عفوا ليس قصدي التدخل لكن جئت إليكم أسطر إعجابي بنافذتكما الحوارية ولم أكتف بالنظر من بعيد فعلى الأقل نشارككما وجدانيا لأنكما تستحقان التقدير.
تحية قلبية خالصة للأدباء الكرام الذين استفدنا منهم هنا .:o
سلاااااااااااااااااااام
أخي المخضرم :
سلام الله زلفى للذين يحبهم ونحبهم :
شكرا ً لمرورك العذب ، كذا تمر الفراشات ، لك مني تحية :
ما تَرُدّونَ عَلى هَذا المُحِــبِّ ........ دائِباً يَشكو إِلَيكُم في الكُتـــُبْ
إِنــَّما أَلقى إِلَيكُم ما بِــــــــهِ ......... طَلَبَ الراحَةِ ؛ فَاِشتَدَّ التَعَـبْ
لَم يَزَل يَطوي هَواهُ عَنكُـــمُ ......... زَمَنـا ً حَتّى رَأى وَجهَ الطَلَبْ
أَورِدوني مَنهَلاً أَروي بِـــهِ .......... ظَمَئـي أَو عَــلـّـِلوني بِالكَـذِبْ