رد: التمس من السماء كِسَفا !
بتوقيت الطفولة ، والبسمة التي انتزعت الشوكة من غروب العمر!
يالروعتك
أخت هيا العبارة لوحدها خاطرة وافية
فيها من الجمال والمعنى الغزير
أطال الله في عمرك ولاغرب لك العمر
بوح يدهش ...النفس
سلمت الأنامل
رد: التمس من السماء كِسَفا !
حريٌّ بي أن أحني قلمي اعجاباً بالذي استطاع أن يجعلَ الخيالَ وطناً خصباً ... والذي تمكن من نصب خيمة للقمر
والذي غسل تفاصيل الأشياء بالمطر
صورٌ تسلبُ الناقد حقه بالنقد ... ترى متى أصبح للطفولة توقيتٌ خاصٌ بها ومتى أصبحت الذاكرة مسرحاً حتى تكون لها خشبة خاصة ..... عذبة تفاصيل الأمل ... وتستحقين أن تكون السماء ملكاً لكِ وحدكِ فمن يخط الجمال يستحق أن يحيا بين النجوم
دمتِ بألق
رد: التمس من السماء كِسَفا !
أهلا وسهلا أخي عباس
اشكر دعمك
وقلمك الوفي الفائض بك
حياك الله وأكثر
رد: التمس من السماء كِسَفا !
لله درك يا هيّا الغالية وأنت تجوبين بنا بين أنسام الفجر العليل بعد ليل حالك فتعزفين لنا أجمل سيمفونية عنوان صدرها براءة الطفولة ....
أجل يا هيّا ما قرأت هنا لحنا جميلا يشهد له براءة ونقاء وصفاء الطفولة التي لم تكن تعرف الغدر ولا النفاق ولا الكذب لأنها ترعرعت على الحب والوفاء والمودة ....
وهي تأمل بالرغم من الجراحات والآلام التي تحيط من كل جانب بها أن تتغلب على الصعاب ، وتنفض عن كاهلها الغبار لتزرع حلما جديدا يعيد لها طفولتها ....
رد: التمس من السماء كِسَفا !
خاطرتك جميلة لدرجة أني قرأتها عدة مرات
تقبلي مروري بين عباراتك الجميلة
رد: التمس من السماء كِسَفا !
أستاذ حكمت ،
ربما أدركت .. أن أحلامي شاهقة .. كالخزف
اصنعها من العدم !
و أستودعها السمـــاء
لتبقى الأشياء الجميلة بعيدا .. عن أراضيهم ..
ممتنة لمرورك
رد: التمس من السماء كِسَفا !
شقيقة النبض أمينة ،
قيل لي :
" أسلوبك في الكتابة رائع ، ليت الألم لم يكن مداد قلمك "
لذا جربت مزج الفرح بالحبر .. فكان الحاصل فوضى من الأحلام !
حياكِ
رد: التمس من السماء كِسَفا !
تيما تسعدني قراءتك
واطلالتك ياصديقة
حياكِ