غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
غنَّيتِ لي فَانْسَابَ صوتُكِ..
لحنَ حُبٍ في دَمي
وسَمِعتُ من شَفَتيْكِ صوتَ الحُبِ..
قالَ تكلَّمي
بُوحي بما في النفس
لا تُخفي الهيَامَ..
فَتندَمي
غنَّيتِ لي لحناً..
من الحُبِ الجميلِ حبيبتي
فلتسلمي
غنَّيتِ لي أهواكَ أو يا مالكاً قلبي..
وصارَ القلبُ مِلْكَكِ
فاعْلَمي
غنَّيتِ لي أُنشُودةَ الليلِ الجميلِ..
وطلعةَ الصُبحِ الجديدِ الأكرَمِ
غنيتِ لي آهاتِ حُبٍ
أيقظتْ قلبي
فلا تتألمي
وقرأتُ في عينيكِ أحلامي
فنامي..
واحلمي
حتى تراءى الفجرُ..
والأسحارُ ذابتْ
مثلَ شهدٍ..
في فمي
فهزَزْتُ رأسي ..
مِثلَ درويشٍ يهيمُ..
وعاشقٍ مُتَرَّنِمِ
ما كُنتُ احسبُ أن صوتَكِ ..
سَوفَ يَسْحَرُني..
وتَرْقُصُ أنجُمي
ويُحيلُني وتراً ربيعيا
وغنَّى الزَهرُ..
فوقَ نَسائمي
وغفوتُ في عينيكِ..
مَسْحُوراً..
ولستُ بنائمِ
ما كنتُ أحيا دونَ هذا الهمسِ
قَدْ أيقظتِ..
زهرَ مواسمي
ما عُدتُ أنسى نبرةَ الصوتِ الذي
أمسى بقلبي ..
مثل سحرِ البلسمِ
أنا بانتظاركِ يا مُنى روحي
وأفراحي
وحَفلَ مراسمي
أنا بانتظارِكِ يا ربابةَ أدمعي
وربيعَ قلبي
والسُرورَ بـمبسمي
سيكونُ موعدُنا غدا..ً
فتأهبي ..
وحذارِ أن تتغيبي..
فتنوحُ كلُ حمائمي
إن الفؤادَ بغيرِ حُبِكِ ..
كانَ مجهولاً..
وأنَكِ توأمي
لولا وجودُكِ في حياتي
يا حياتي ..
كنتُ من زمنٍ ..
سأُعلِنُ مأتمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
[quote=ثروت سليم;20909]غَنَّيتِ لي
********************
غنَّيتِ لي فَانْسَابَ صوتُكِ..
لحنَ حُبٍ في دَمي
وسَمِعتُ من شَفَتيْكِ صوتَ الحُبِ..
قالَ تكلَّمي
بُوحي بما في النفس
لا تُخفي الهيَامَ..
فَتندَمي
غنَّيتِ لي لحناً..
من الحُبِ الجميلِ حبيبتي
فلتسلمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
[/quote]
دمت لي شاعري الكريم / ثروت سليم
تطوف كل حروفك على خاطري ،
فلا أدري هل أنت معي هنا تخاطبني ،
أم أنت ملئ عيني وناظري ،
أسكرتني وأمتعتني بكل حرف يصوره قلبك
وتخطه يداك ،
دمت لي شاعراً وأديباً وصديقاً .
أنس
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
الله شعر والله لهو شعر
طربت بعد غياب
طربت لشعر جديد في دمك
أراه وأبصره بشكل جديد
مقطوعة شعرية جميلة تدغدغ الوجدان برتمها الهادىء
تحياتي
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليم
غَنَّيتِ لي
وحذارِ أن تتغيبي..
فتنوحُ كلُ حمائمي
إن الفؤادَ بغيرِ حُبِكِ ..
كانَ مجهولاً..
وأنَكِ توأمي
لولا وجودُكِ في حياتي
يا حياتي ..
كنتُ من زمنٍ ..
سأُعلِنُ مأتمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
:o شاعرنا الحبيب / ثروت سليم :o
لقصيدك طعم ينابيع الحب بأجمل أعياد الحب
فانساب عطر همسك بين نسائم لغتك .
أدام الله لي حرفك العذب
ليكون ترنيمة حب
بين شظايا هذا القلب
:p محمود كامل :p
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنس الساهر
[
quote=ثروت سليم;20909]غَنَّيتِ لي
********************
غنَّيتِ لي فَانْسَابَ صوتُكِ..
لحنَ حُبٍ في دَمي
وسَمِعتُ من شَفَتيْكِ صوتَ الحُبِ..
قالَ تكلَّمي
بُوحي بما في النفس
لا تُخفي الهيَامَ..
فَتندَمي
غنَّيتِ لي لحناً..
من الحُبِ الجميلِ حبيبتي
فلتسلمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
دمت لي شاعري الكريم / ثروت سليم
تطوف كل حروفك على خاطري ،
فلا أدري هل أنت معي هنا تخاطبني ،
أم أنت ملئ عيني وناظري ،
أسكرتني وأمتعتني بكل حرف يصوره قلبك
وتخطه يداك ،
دمت لي شاعراً وأديباً وصديقاً .
أنس
[/quote]
أخي الحبيب / أنس
سلَّمَ اللهُ قلبَكَ وعينك
أشكركَ من القلب
لتشريف صفحتي
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي
الله شعر والله لهو شعر
طربت بعد غياب
طربت لشعر جديد في دمك
أراه وأبصره بشكل جديد
مقطوعة شعرية جميلة تدغدغ الوجدان برتمها الهادىء
تحياتي
أخي وحبيبي /طارق
شكراً لذوقكَ الرفيع
أتمنى أن أكون عند حسن ظنِ قلبكَ الكبير
تحياتي
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود كامل
:o شاعرنا الحبيب / ثروت سليم :o
لقصيدك طعم ينابيع الحب بأجمل أعياد الحب
فانساب عطر همسك بين نسائم لغتك .
أدام الله لي حرفك العذب
ليكون ترنيمة حب
بين شظايا هذا القلب
:p محمود كامل :p
الغالي/ محمود
أدامك الله وحفظك
شكرا لحسِكَ وقلبِكَ الجميل
تحياتي
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليم
غَنَّيتِ لي
*******
غنَّيتِ لي فَانْسَابَ صوتُكِ..
لحنَ حُبٍ في دَمي
وسَمِعتُ من شَفَتيْكِ صوتَ الحُبِ..
قالَ تكلَّمي
بُوحي بما في النفس
لا تُخفي الهيَامَ..
فَتندَمي
غنَّيتِ لي لحناً..
من الحُبِ الجميلِ حبيبتي
فلتسلمي
غنَّيتِ لي أهواكَ أو يا مالكاً قلبي..
وصارَ القلبُ مِلْكَكِ
فاعْلَمي
غنَّيتِ لي أُنشُودةَ الليلِ الجميلِ..
وطلعةَ الصُبحِ الجديدِ الأكرَمِ
غنيتِ لي آهاتِ حُبٍ
أيقظتْ قلبي
فلا تتألمي
وقرأتُ في عينيكِ أحلامي
فنامي..
واحلمي
حتى تراءى الفجرُ..
والأسحارُ ذابتْ
مثلَ شهدٍ..
في فمي
فهزَزْتُ رأسي ..
مِثلَ درويشٍ يهيمُ..
وعاشقٍ مُتَرَّنِمِ
ما كُنتُ احسبُ أن صوتَكِ ..
سَوفَ يَسْحَرُني..
وتَرْقُصُ أنجُمي
ويُحيلُني وتراً ربيعيا
وغنَّى الزَهرُ..
فوقَ نَسائمي
وغفوتُ في عينيكِ..
مَسْحُوراً..
ولستُ بنائمِ
ما كنتُ أحيا دونَ هذا الهمسِ
قَدْ أيقظتِ..
زهرَ مواسمي
ما عُدتُ أنسى نبرةَ الصوتِ الذي
أمسى بقلبي ..
مثل سحرِ البلسمِ
أنا بانتظاركِ يا مُنى روحي
وأفراحي
وحَفلَ مراسمي
أنا بانتظارِكِ يا ربابةَ أدمعي
وربيعَ قلبي
والسُرورَ بـمبسمي
سيكونُ موعدُنا غدا..ً
فتأهبي ..
وحذارِ أن تتغيبي..
فتنوحُ كلُ حمائمي
إن الفؤادَ بغيرِ حُبِكِ ..
كانَ مجهولاً..
وأنَكِ توأمي
لولا وجودُكِ في حياتي
يا حياتي ..
كنتُ من زمنٍ ..
سأُعلِنُ مأتمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الهيتي
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
الكريم دائماً وصاحب المشاعرالدافئة
الحبيب/ ثروت سليم
هذة القصيدة جميلة ورائعـة جـداً
ودائماً ما تهزٌ مشاعـرى
وتسعد دقات قلبى
سـلمت يـداك
لك الود كـله
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
ما أجمل العيد وفرحته بين ثنايا روعة سطورك
أخي الكريم , وشاعرنا المرهف
ثروت سليم
لا أدري كيف أحسست بأن سمو كلماتك , وبهاء حروفك النقية انسابت كالغدير
لتسقي بمائها جمال الدنيا بحبها , ومودة صدق وفائها !!!...
وهل يا أخي ثروت بعد كل هذا الشدو العذب أن تتغيب عنك توأم روحك !!!؟؟؟...
وهل بعد هذا السمو والجمال والحب تقبل بأن لا تقترب من روح شدو نغماتك !!!؟؟....
النجوم تتراقص , والكون يسعد بهذا الحب العفيف الطاهر الذي جمع بينهما
فسلّم الله لسان قلمك الوضيء بأبهى آيات الحسن والجمال
وكل عام وأنت بألف خير
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليم
غنيتِ لي آهاتِ حُبٍ
أيقظتْ قلبي
فلا تتألمي
وقرأتُ في عينيكِ أحلامي
فنامي..
واحلمي
حتى تراءى الفجرُ..
والأسحارُ ذابتْ
مثلَ شهدٍ..
في فمي
فهزَزْتُ رأسي ..
مِثلَ درويشٍ يهيمُ..
وعاشقٍ مُتَرَّنِمِ
ما كُنتُ احسبُ أن صوتَكِ ..
سَوفَ يَسْحَرُني..
وتَرْقُصُ أنجُمي
ويُحيلُني وتراً ربيعيا
وغنَّى الزَهرُ..
فوقَ نَسائمي
وغفوتُ في عينيكِ..
مَسْحُوراً..
ولستُ بنائمِ
ما كنتُ أحيا دونَ هذا الهمسِ
قَدْ أيقظتِ..
زهرَ مواسمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
يا ألله ،، كيف بالله ،، وكيف يكون بمقدور حرفي المتواضع
أن يقارب همسك البديع هذا
شاعرنا المربدي الكبير/ ثروت سليم
في كل مرة أجد نفسي كأني هائمة ٌحائمة ٌ
بين سحابات اللغة البخيلة التي تأبى أن تصيبني بقليل من مفاتنها
كي أكون جديرة بوصف هذا الإبداع المطلق
حسبي الله من عجزي أمام قوة حرفك وروعة همسك .
ســوزان
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
ثروت سليم
غنائيتكَ هنا قد فاقت الروعة
وكانت لحنَ شعرٍ عندليبيٍّ
إنسابَ بعذوبةٍ وتخللتهُ معانيَ مفعمةً بالإحساس
:
هي من أجمل ما نظمَتهُ قريحتكَ الشعرية
وقد يُعزى ذلكَ للصدق والشاعرية الممتزجين
بوضوح في كل بيت مما أوصلَ المعاني لذروة
التصوير وبمنتهى التلقائية
بل أنّ الحرفيّة هنا قد طفت عليها فطرة الحس
فصار المتلقي يغني لحنَ حُبٍ تمثّّلَ في "غَنَّيتِ لي"
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
الله الله .. ماجملها هي كليماتك ..
حروف اعجبتني ..بتنسيقها .. بجمالها ..
فهي تعبر عن إحساس كاتبها ..
شاعرنا الغالي ثروت سليم
دمت لنا
أنا بانتظاركِ يا مُنى روحي
وأفراحي
أنا بانتظارِكِ يا ربابةَ أدمعي
وربيعَ قلبي
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثروت سليم
لولا وجودُكِ في حياتي
يا حياتي ..
كنتُ من زمنٍ ..
سأُعلِنُ مأتمي
ثروت سليم
القاهرة في 14/2/2007
يبدو أني قد جئت متأخرة...
أين كنت عن معانقة هذا الجمال الشفيف...
كل الشكر لمن أعاد رفع المتصفح...
الكريم أخي ثروت سليم...
نبضك دائما يطربنا...
ويصافح أرواحنا...
وأي كلم يمكن أن يقال في حضرة هذا الجمال...
مثل هذه الشفافية والرقة جديرة بيوم عيد ...
بل هي جديرة بكما...
بل إنكما صرتما عيد العيد...
كل عيد وأنتما الحب...
http://gallery.7oob.net/data/media/9/06-V2_c.jpg
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود كامل
الكريم دائماً وصاحب المشاعرالدافئة
الحبيب/ ثروت سليم
هذة القصيدة جميلة ورائعـة جـداً
ودائماً ما تهزٌ مشاعـرى
وتسعد دقات قلبى
سـلمت يـداك
لك الود كـله
أشكرك أخي محمود فقد أعدت القصيدة
لمتصفح القراء مرة أخرى
كل عام وأنت بخير
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الشهباء
ما أجمل العيد وفرحته بين ثنايا روعة سطورك
أخي الكريم , وشاعرنا المرهف
ثروت سليم
لا أدري كيف أحسست بأن سمو كلماتك , وبهاء حروفك النقية انسابت كالغدير
لتسقي بمائها جمال الدنيا بحبها , ومودة صدق وفائها !!!...
وهل يا أخي ثروت بعد كل هذا الشدو العذب أن تتغيب عنك توأم روحك !!!؟؟؟...
وهل بعد هذا السمو والجمال والحب تقبل بأن لا تقترب من روح شدو نغماتك !!!؟؟....
النجوم تتراقص , والكون يسعد بهذا الحب العفيف الطاهر الذي جمع بينهما
فسلّم الله لسان قلمك الوضيء بأبهى آيات الحسن والجمال
وكل عام وأنت بألف خير
أختي الغالية الأديبة الرائعة / بنت الشهباء
كل عام وأنتِ بخيرٍ وعز
تمنيت أن أنثر كل الورد مع خالص الحب لحلب الشهباء
وسورية الحبيبة وأهلها الكرام
أشكركِ من القلب
دائماً أنتِ أسبق للخير والحرف الجميل
دعواتي أن يحفظكِ الله آمنةً أمينة
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوزان الساهر
يا ألله ،، كيف بالله ،، وكيف يكون بمقدور حرفي المتواضع
أن يقارب همسك البديع هذا
شاعرنا المربدي الكبير/ ثروت سليم
في كل مرة أجد نفسي كأني هائمة ٌحائمة ٌ
بين سحابات اللغة البخيلة التي تأبى أن تصيبني بقليل من مفاتنها
كي أكون جديرة بوصف هذا الإبداع المطلق
حسبي الله من عجزي أمام قوة حرفك وروعة همسك .
ســوزان
[/center]
الأميرة سوزان :
أيتها الفراشة الجميلة
والهامسة الرقيقة
ماهذا الجمال كله ؟ لو كنتُ أعلمُ أن حرفي هكذا
لكتبتُ من أبجديةٍ عربيةٍ مصرية ٍاسمها سوزان
لك مني كل الود
وكلُ عامٍ وأنتِ بخيرٍ وأمان ,,,,
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرور البكري
ثروت سليم
غنائيتكَ هنا قد فاقت الروعة
وكانت لحنَ شعرٍ عندليبيٍّ
إنسابَ بعذوبةٍ وتخللتهُ معانيَ مفعمةً بالإحساس
:
هي من أجمل ما نظمَتهُ قريحتكَ الشعرية
وقد يُعزى ذلكَ للصدق والشاعرية الممتزجين
بوضوح في كل بيت مما أوصلَ المعاني لذروة
التصوير وبمنتهى التلقائية
بل أنّ الحرفيّة هنا قد طفت عليها فطرة الحس
فصار المتلقي يغني لحنَ حُبٍ تمثّّلَ في "غَنَّيتِ لي"
غاليتي وعزيزتي / سرور
تلقيتُ بكل الحب والإمتنان باقةَ وردِكِ المُعطَّر بالمِسك
وترجمتُ رسالتك التي تحملُ مزيداً مِن الروعةِ في الصدق
والوِد والوفاء وأحسستُ هنا أنكِ (غَنيْتِ لي )
فانسابَ صوتُكِ لحنَ حُبٍ في دمي .
وكأني كنتُ بانتظاركِ يا...
منى روحي ...ويا ...
ربابة أدمعي ... و...
السرور بمبسمي
لكِ مني فيضٌ من الوِد تعدى الشكر
وكل عامٍ وأنتِ بألف خير
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرجان الأطرش
الله الله .. ماجملها هي كليماتك ..
حروف اعجبتني ..بتنسيقها .. بجمالها ..
فهي تعبر عن إحساس كاتبها ..
شاعرنا الغالي ثروت سليم
دمت لنا
أنا بانتظاركِ يا مُنى روحي
وأفراحي
أنا بانتظارِكِ يا ربابةَ أدمعي
وربيعَ قلبي
أخي الحبيب الشاعر المتألق / مرجان الأطرش
كل عامٍ وأنت بخيرٍ وسعادة
أشكرك من القلب على حسِّكَ الرائعِ هنا
كنتَ قريباً مني جدا
لك وافر محبتي وتقديري ,,,,,
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألق الماضي
يبدو أني قد جئت متأخرة...
أين كنت عن معانقة هذا الجمال الشفيف...
كل الشكر لمن أعاد رفع المتصفح...
الكريم أخي ثروت سليم...
نبضك دائما يطربنا...
ويصافح أرواحنا...
وأي كلم يمكن أن يقال في حضرة هذا الجمال...
مثل هذه الشفافية والرقة جديرة بيوم عيد ...
بل هي جديرة بكما...
بل إنكما صرتما عيد العيد...
كل عيد وأنتما الحب...
http://gallery.7oob.net/data/media/9/06-V2_c.jpg
صاحبة الألق والكرم والجمال
أختي الغالية د. ألق الماضي
أعترفُ اني قد قرأتُ لكِ أجمل الحروف بحياتي
من خلال هذا المربد الزاخر
الذي ازدهر ببصماتك الجميلة
أعترف أنكِ أروع من يفهمُ الحرف
وأدق من يترجم الشاعر
أعترفُ بذوقكِ العالي وحسِّكِ الأدبي الرفيع
أعترف أنكِ
غالية
غالية
غالية
كل عام وأنتِ بخير وعز
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
على لسانها أقول :
أوحيتَ لى
********
يا شاعراً "أوحيتَ لى"
.. سـرّ الغِنا
و نفثتَ فى روعي .. فداكِ .. تََرنـّمِى
و " ضممتَـَنى " ... و همستَ فى سرى
" اقرئى "
إيقاعَ أشعارى و رجعَ تنغمى
"أرسلتـَنى" فغدوتُ روحاً تنتشى
وجميلُ ألحانِ القصيدِ
على فمى
و بعثتَ روحَ " العندليب ِ " ..
..بخاطرى
فغدوتُ نشوى ... و الغرامُ مُنَادمِى
من قبل حبِّك ...
لم تكن لى صبوةٌ... حتى عشِقتكَ
سيدى فترحم ِ
و غـداً سآتي فرقبنّ مواعدى
و انظر مساءً حين تبرق أنجمى
رد: غَنَّيتِ لي (في عيدِ الحُب)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء إسماعيل
على لسانها أقول :
أوحيتَ لى
********
يا شاعراً "أوحيتَ لى"
.. سـرّ الغِنا
و نفثتَ فى روعي .. فداكِ .. تََرنـّمِى
و " ضممتَـَنى " ... و همستَ فى سرى
" اقرئى "
إيقاعَ أشعارى و رجعَ تنغمى
"أرسلتـَنى" فغدوتُ روحاً تنتشى
وجميلُ ألحانِ القصيدِ
على فمى
و بعثتَ روحَ " العندليب ِ " ..
..بخاطرى
فغدوتُ نشوى ... و الغرامُ مُنَادمِى
من قبل حبِّك ...
لم تكن لى صبوةٌ... حتى عشِقتكَ
سيدى فترحم ِ
و غـداً سآتي فرقبنّ مواعدى
و انظر مساءً حين تبرق أنجمى
يا آسِري...
أخجَلْتَني مَاذا يَكونُ تَكََّلُمي ؟؟
وأنا المحُِبُ وطَعمُ حُبِكَ في فَمي
وجَميلُ هَمْسِكَ زَادَني شِّعراً
فزَادَتْ أَسهُمي
لولَا علاؤُكَ ما عَلَا حُبي
وفازَتْ أَنجُمي ,,,,
ثروت سليم
