رد: << شعورٌ غريبٌ ، وعشقٌ يتجدد >>
تتقزمُ الأحرف ، وتهيم الكلمات بحثاً عن كساء الحسن
كيما تتحلى به لسيد الأدب ، وخدن نظم بديعه الأديب
يوسف الباز..
وهاتِ ، وإن فعلت الوفاء له القدر من الشكر والعرفان..
بارك الله فيك أخي الكريم ، ونفح فيك من الشذا..
ما أوردتني هنا هو وسام فخر وعز..
دمت بود ، وصفاء ..
رد: << شعورٌ غريبٌ ، وعشقٌ يتجدد >>
أ.عبدالله يحي علي البت ..
ليس الحسن حينما يتطلع من الزهرة قوامها البهي الساحر فقط ..
بل يتعدّى ذلك إلى الذي يشارك ذلك الحسنَ عشقا و بوحًا..
و أنت صاحب الفضلين علينا..
رد: << شعورٌ غريبٌ ، وعشقٌ يتجدد >>
الراقية أدباً // نوف..
سعيد كل السعادة بهذه الزيارة الميمونة
والتي ألمس منها كرم تواضعكم ، وحسن تعاملكم..
بارك الله فيك ، وشهادة منكم أولي الأدب
والذوق الرفيع هي بالدنيا وما فيها..
مودتي ، وعظيم تقديري..
رد: << شعورٌ غريبٌ ، وعشقٌ يتجدد >>
يوسف الباز..
لهذا الحضور الباذخ بالحسن ينحني قلمي
إجلالاً ، وتعظيماً ، فمن أعماق الروح فائق التقدير
وخالص الشكر ، ولا عدمناك ، وألق الحضور على الدوام..
دمت بود ، وصفاء..