Printable View
http://img141.imageshack.us/img141/8740/15lv.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
المساعد على كتابة البحوث والرسائل الجامعية
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif
http://www.gulfkids.com/images3/Musad.jpg
لتنزيل الكتاب على الرابط الآتي:
المساعد
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
السندباد
aghanime@hotmail.com
http://img141.imageshack.us/img141/8740/15lv.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
دراسة في منهجية البحث العلمي وإعداد الرسائل الجامعية
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif
http://www.trcsr.com/book/images/book05.gif
كتاب علمي منهجي، يشغل 276 صفحة، ويناقش بالبحث والدراسة التأصيلية مناهج البحث العلمي، ويتناول بالتحليل والتأصيل المفاهيم العلمية والمنهجية الأساسية المتعلقة بمنهجية البحث العلمي، وإعداد الرسائل العلمية ذات الطابع الأكاديمي، باعتماد منهج البحث العلمي الذي يمثل المراحل الموضوعية التي يسير عليها الباحث لبلوغ الحقيقة العلمية من خلال تطبيق القواعد والتقنيات المتعارف عليها بين الباحثين، كما يناقش الكتاب أهم العقبات والمشاكل التي تعترض الطالب أو الباحث أثناء الدراسة وإعداد البحث، وهذا الكتاب، بصفة عامة، يمثل مرجعاً منهجياً شاملاً، يقدم شرحاً وافياً لمنهجية البحث العلمي، وطرق إعداد البحوث والرسائل الجامعية بأسلوب يتميز بالبساطة والسهولة والوضوح والعمق، وهو موجه، ومطلوب"منهجياً" لطلاب الجامعات، وتحدياً طلاب الدراسات العليا بخاصة، والباحثين عموماً.
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
السندباد
aghanime@hotmail.com
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
"الرد على الطعن في القرآن الكريم ودفع شبهات الطاعنين في القرن الرابع عشر الهجري"
عبد المحسن بن زبن بن متعب المطيري
رسالة لنيل درجة الدكتوراه – جامعة الكويت
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif
لتنزيل هذه الرسالة الجامعية على الرابط الآتي:
الرسالة
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
السندباد
aghanime@hotmail.com
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
http://www.aljawzi.com/product/small_pic/s_460237.jpg
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif
يشتمل هذا الكتاب، الذي هو في الأصل رسالة جامعية، على دراسة لموضوع أسماء الله الحسنى عند ابن القيم ومنهجه في فهمها وشرحها، وتأتي هذه الدراسة في قسمين:
القسم الأول: يتناول حصر لقواعد أسماء الله الحسنى عند ابن القيم، وجاءت في عشرة فصول تخللتها عرض للأحكام المستفادة من كل قاعدة، كما لم تخل الدراسة من مقارنة بين من تكلم في هذا العلم الشريف وبين مناهجهم فيه.
القسم الثاني من الدراسة، فيتناول تطبيقات القواعد المحررة في القسم الأول مع الرد على المخالفين في فهم بعض الأسماء، واشتمل الكتاب على عدة فهارس مهمة في نهايته لتسهيل وترتيب معلوماته.
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
السندباد
aghanime@hotmail.com
http://img141.imageshack.us/img141/8740/15lv.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif
"عدالة الصحابة رضي الله عنهم عند المسلمين"
محمد محمود لطيف الفهداوي
مكتبة الرشد - الرياض
الطبعة الأولى - عام 1428هـ
هذا الكتاب في الأصل رسالة جامعية تقدم بها الباحث في قسم الدراسات العليا كلية العلوم الإسلامية، وطبعت عام 1428هـ في مجلد يشغل 464 صفحة.
التعريف بموضوع الكتاب
إن مسألة عدالة الصحابة، ليست مسألة جديدة، ولكن في هذا العصر مع تزايد ظهور المبتدعة والزنادقة الذين أباحوا لأنفسهم التهجم على الصحب الكرام والطعن فيهم، ومع وجود المُرَوِّجين لمثل هذه الطعونات والمخازي، تأتي أهمية هذا الكتاب ليثبت أن أولئك الركب الأُوَل، ممن صحب النبي صلى الله عليه وسلم هم من أعدل الناس، وليس هذا شيئاً جديداً ولكن ظهور وفشو هذا الأمر هو ما اضطر أهل العلم بالرد عليهم كل بما يستطيعه، وموضوع الرسالة والتعريف بها هو ما سيبين لنا كل ما يتعلق بهذا الموضوع الخطير الشأن.
حتى تكون على دراية بأصل الموضوع، عرَّف المؤلف الصحابي لغة واصطلاحاً، وذكر الاختلاف بين تعريف المحدثين وتعريف الأصوليين، وبعض التعريفات الأخرى، ثم رجح تعريف أهل الحديث وهو تعريف جمهور أهل العلم أيضاً.
ثم ذكر لنا المؤلف في الباب الأول من هذه الرسالة (مذاهب المسلمين في عدالة الصحابة) عند أهل السنة والجماعة، ثم عند الشيعة الإمامية الاثني عشرية، ثم عند الخوارج والمعتزلة والزيدية.
ففي مذهب أهل السنة والجماعة حشد المؤلف الأدلة على عدالة الصحابة من الكتاب ومن السنة، مع إثبات تفسير المفسرين لها والشراح من العلماء والأئمة، وكذلك أتى بالأدلة العقلية الدالة على عدالتهم رضي الله عنهم.
وفي مذهب الشيعة الإمامية، نقل لنا المؤلف مذهبهم، ناقلاُ كلام علمائهم في كتبهم ومؤلفاتهم، وبيَّن أنهم قديماً وحديثاً يطعنون في الصحابة إلا من استثنوهم، فالعدالة عندهم إنما تختص بمن بايع علياً أو الصفوة من أهل بيته، وبمن أنكر بيعة غيره.
وفي مذهب الخوارج عرَّف بهم وبنشأتهم، ثم بيَّن مذهبهم في عدالة الصحابة رضي الله عنهم، وبيَّن أنهم يقولون بعدالة الصحابة إلى انقضاء السنوات الست الأُوَل من حكم عثمان، ثم أخرجوا عثمان ومن وافقه وأهل الجمل ومن شايعهم ومعاوية ومن ناصره وعلياً ومن تابعه بعد التحكيم، بل عَدُّوهُم كفاراً خالدين في النار، والعياذ بالله.
أما عدالة الصحابة عند المعتزلة، فقد عرَّف بالمعتزلة أولاً وبنشأتهم، ثم بيَّن مذهبهم في عدالة الصحابة وأنه على أربعة أقوال، ولكن يُذْكر أنهم مجمعون على عدالة أبي بكر وعمر، وجمهورهم على عدالة عثمان وعلي.
أما عدالة الصحابة عند الزيدية، فقد عرَّف أيضاً بهم وبنشأتهم، ثم وضَّح مذهبهم في عدالة الصحابة، وبيَّن أنهم على ثلاثة أقوال فيهم.
ثم بعد عرض مذاهب هذه الفرق، أفرد المؤلف باباً خاصاً في (تفنيد أبرز الشبهات التي أثيرت على عدالة الصحابة) وهذه الشبهات هي:
1. غصب الخلافة من علي رضي الله عنه وعدم العمل بالنص الوارد في تعيينه.
2. القتال الذي دار بين الصحابة وأنه يتنافى مع عدالتهم.
3. اتهام الصحابة بتحريف القرآن والكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
4. مخالفة الصحابة لتعاليم النبي صلى الله عليه وسلم.
فأما الشبهة الأولى فقد رد المؤلف عليها بإثبات صحة خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه، بالأدلة الكافية والشافية، ناقلاً كلام العلماء والأئمة في ذلك، وأثبت أن علياً والزبير بايعا أبا بكر الصديق، أما مذهب الإمامية في هذا فهو معروف وقد كَرَّ المؤلف على أدلتهم وفنَّدها ورد شبهاتهم بأن الإمامة منصوص عليها لعلي رضي الله عنه، وأنها غصبت منه غصباً.
وأما الشبهة الثانية فهي من شقين، الأول في بيان قاتلي عثمان رضي الله عنه، وبراءة الصحابة جميعا من دمه، والشق الآخر هو في ذكر السبب الذي دعا الصحابة إلى القتال، وبيان أن ذلك لا يتنافى مع عدالتهم رضي الله عنهم.
وأما الشبهة الثالثة، فقد أجاد المؤلف – جزاه الله خيراً - في رد هذه المزاعم السخيفة من تحريف الصحابة للقرآن الكريم، وكذلك المزاعم الكاذبة في أنهم كذبوا على نبيهم صلى الله عليه وسلم لمآرب دنيوية أو شخصية أو حتى مادية، وكل تلك المزاعم جاءت أصلاً من طرف الرافضة.
وأما الشبهة الأخيرة فقد ردَّها أيضاً بإثباته حرص الصحابة على الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم وعدم مخالفته، ورد الشبهات التي أثيرت على أن الصحابة لم يمتثلوا أمره صلى الله عليه وسلم في صلح الحديبية، ولا في إنفاذ جيش أسامة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم، ولا في كتابة الكتاب في مرض موته صلى الله عليه وسلم، ويعتبر هذا المبحث من أهم المباحث، خاصة لانتشار هذه الشبهات في العصر الحاضر عن طريق وسائل الإعلام المرئية والمقروءة، وعلى الشبكة العالمية، وهو مبحث جدير بالاطلاع، والقراءة، وبهذا تنتهي أبحاث الكتاب، خاتماً المؤلف بخاتمة موجزة أبرز فيها أهم نتائج البحث من خلال ثمانٍ وعشرين نقطة.
إن المكتبة الإسلامية تحتاج إلى مثل هذه الكتب التي تدافع عن الصحابة حول ما يثار في كل زمان ومكان ضدهم، حتى يبقى الجيل على بيِّنة من أمرهم، فلا يقع في أعراضهم فيسكب آثاماً إلى آثامه، ونشكر المؤلف على الجهد الذي بذله في هذه الرسالة القيمة، ونود أن نذكر الراغبين في معرفة قيمة البحث أيضا إلى أن مراجع المؤلف بلغت (371) مرجعاً، والحمد لله رب العالمين.
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
السندباد
aghanime@hotmail.com
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
http://www.uaelove.net/romantic/images/backbghearts.gif
http://www.dorar.net/files/f120.jpg
"منهج التيسير المعاصر .. دراسة تحليلية"
عبد الله بن إبراهيم الطويل
دار الهدي النبوي - مصر
الطبعة الأولى - عام 1426هـ
هذا الكتاب رسالة جامعية في الأصل، تقدم بها الباحث لنيل درجة الماجستير، في قسم الثقافة الإسلامية بكلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض، بإشراف الدكتور إبراهيم بن محمد الفايز، وقد نوقشت الرسالة في 12/1425/4هـ وحصلت على درجة الامتياز، ثم طبعت عام 1426هـ في مجلد واحد يشغل 363 صفحة.
التعريف بموضوع الكتاب
إن من أبرز ما تميَّز به ديننا الحنيف، هو اليسر الذي جاء به، فهو من أشهر مقاصد الشريعة السمحاء، ولكن خرج البعض بفهم خاطئ لهذا المقصد العظيم، فجعله له منهجاً في كل شؤونه، ملتمساً التيسير – بزعمه – فوسع قدر ما يشاء وفي كل ما يشاء، ولما بدأ هذا المنهج بالانتشار في العصر الحاضر، لما يلاقيه من قبول من العوام وغيرهم، كان لابد من التأصيل السليم لمعنى التيسير الذي أتت به الشريعة، وهذا ما قام به مؤلف هذه الرسالة، جزاه الله خيراً، وإليك التعريف.
بدأ المؤلف أولاً بلمحة عن مقاصد الشريعة، وأنَّ من أشهر مقاصدها العدل والمصلحة واليسر ورفع الحرج، ثم انتقل بنا إلى بيان أصول اليسر في الإسلام: في القرآن الكريم وفي السنة النبوية وفي منهج الصحابة الكرام ومن بعدهم، مستشهداً في كل ذلك بالأدلة المناسبة لكل قسم.
ثم بيّن أهداف اليسر في الإسلام، سواء كانت أهدافاً عقدية أو تعبدية أو اجتماعية أو جنائية أو سلوكية أو فكرية.
وبعد هذه الجولة لابد من توضيح ضوابط هذا اليسر، فقد وضع المؤلف أربعة ضوابط، وهي :
أن يكون ثابتا بالكتاب أو السنة.
وأن لا يتجاوز النص في الأخذ بالتيسير.
وألا يعارض التيسير نصا من الكتاب أو السنة.
وأخيرا أن يكون مقيدا بمقاصد الشريعة.
ولكي يكون القارئ على دراية من هذا المنهج أفرد المؤلف فصلاً للتعريف بجذور منهج التيسير المعاصر ومفهومه وأبرز مدارسه، كل منها احتل مبحثاً من هذا الفصل الشيّق، وقد أوضح المؤلف أن جذور هذا المنهج ليست جديدة، فقد حذر العلماء قديماً من مثل هذا التمييع والترخص بكل رخصة من غير ضابط، وعرَّف لنا أيضا مفهوم هذا المنهج عند المعاصرين، لينتقل بعدها للرد عليهم من خلال نقولات العلماء المعاصرين أنفسهم في نقدهم لهذا المنهج، وقد أحسن المؤلف أيضا بالتعريف بمنهج التيسير عند العلمانيين المعاصرين حيث اغتر بهم فئام من الناس ممن يتبع كل ناعق.
أما مدارس منهج التيسير المعاصر فذكر المؤلف أنها مدرستان: الإسلاميون والعلمانيون، وذكر لكل مدرسة أشهر أعلامها المعاصرين، كالغزالي والقرضاوي والغنوشي من المدرسة الأولى، وفؤاد زكريا وفرج فودة وحسن أمين من المدرسة الثانية.
ثم نأتي لأسِّ الكتاب، وهو الفصل الثاني الذي بحث فيه المؤلف (أصول منهج التيسير المعاصر وتطبيقاته عرضا ونقدا)
فأصول هذا المنهج كما أوضحها المؤلف ترتكز على سبعة أصول، عرَّفها كلها مستشهدا بأقوال أصحاب هذا المنهج، مع نقده لما يعرضه من تلك الآراء، ثم عرض تطبيقات هذا المنهج سواء في العبادات أو المعاملات أو في مجال التعاملات الاجتماعية الأسرية وغيرها أو في مجال العقوبات، أتى فيها بأمثلة من فتاوى ومقالات أصحاب هذا المنهج، مع رده عليهم بالأدلة المناسبة، وبأسلوب علمي رفيع، وقد كان نصيب هذا الفصل ثلث الكتاب تقريباً.
أما الفصل الذي ختم به المؤلف كتابه فهو فصل هام أيضاً لا يقل أهمية عن سابقه، وهو (أسباب ظهور التيسير المعاصر وآثاره)، وقسم المؤلف هذه الأسباب إلى داخلية وخارجية.
فمن أمثلة الداخلية: الجهل بأحكام الشريعة ومقاصدها كسوء الفهم أو الجهل بمآلات الحكم، ومثل مسايرة الواقع، أو ردة فعل ضد الغلو، وربما كان للمؤثرات البيئية دورها الفاعل في ظهور هذا المنهج عند البعض كما ذكر المؤلف، كالمؤثرات المكانية أو العرفية أو حتى العلمية.
أما الأسباب الخارجية فأهمها الترغيب في الإسلام.
ولكي تتعرف أخي القارئ على آثار هذا المنهج المعاصر، أفرد لك المؤلف مبحثاً خاصاً له، بَيْن آثارٍ تشريعية كالتفلت من بعض الأحكام الشرعية أو سنِّ تشريعات غير منضبطة، أو آثارٍ سلوكية كالوقوع في المحظورات والتقليد والتبعية، أو آثارٍ فكرية كالتجرؤ على الاجتهاد من غير أهله أو استفتاء من ليس أهلا أو من عرف أصلا بالتساهل.
ثم ختم المؤلف رسالته بخاتمة موجزة من نقاط ثمانية، موجهاً رسالة إلى الباحثين بأن الموضوع لا يزال غضاً طرياً، يحتاج إلى مزيد دراسة وبحث.
لقد بذل المؤلف – جزاه الله خيراً - جهداً مشكوراً، ونحن إذ نُعرِّف القراء بهذا الكتاب، نود أن نلفت انتباههم إلى أن هذا الكتاب إنما هو نموذج من كتب أخرى اهتمت بكشف هذا المنهج الخطير الذي استشرى بالأمة وصار له أنصاره بل وقنواته وعلماؤه، وليس أسهل على المرء من التفلت، وليس أسهل على العوام من اتباع رخصة كل عالم، ظانِّين أنهم بذلك متبعون لا مبتدعون، والله المستعان.
http://www.palintefada.com/upload/pic/beesssss.gif
د. عبد الفتاح أفكوح - أبو شامة المغربي
السندباد
aghanime@hotmail.com