الأخ الكريم
(( حسن علي البطران ))
أهلاً بك أخي الكريم
وشكراً لك على هذا الإطراء
حبذا لو أخبرتني عن تلك الهنات
شكراً لمرورك
تحيتي
.. (( رزان محمد )) ..
عرض للطباعة
ا / رزان محمد
تحية ورود تعشقينها
تحية لهذا المستوي الراقي من الحوار ، وأعجب لك .. كيف تطلبين رأي قارئك ؛ ثم تناقشين وتقبلين أو ترفضين ؟! ولا أستطيع - حقيقة - أن أصدق أنها محاولتك الأدبية الأولي .. وإن كانت ، فمن المؤكد أن وراءها تاريخا لا بأس به من القراءة والإطلاع والمناقشة والمتابعة والأخذ والرد .. ثم يأتي جمال العمل الأدبي ؛ مخلفا جدلا جميلا ، ومناقشة تثري الوجدان .. أنت لا تحتاجين سوي لبعض الثقة في النفس ، والصبر والمثابرة .. مع مواصلة القراءة والدراسة لأعمال أساتذتنا في مجال القصة .. وعلي مستوي تجربتك محل النظر ، كانت موفقة جدا ، والعنوان جاء معبرا عن الحال ، ليصف مشاهد مؤلمة في واقعنا العربي المهين .. ونحن نحتاج لمن يكتب في هذا المجال ، ويثري مكتبتنا الأدبية بهذه النوعية من القصص ؛ التي تفضح المعتدي الغاصب ، وتشحذ الهمم في مواجهته ، بإنتظار الجديد من إبداعاتك .
بالتوفيق دائما .
أخي الكريم
(( عبد المنعم جبر عيسي ))
صباحك ورد جوري
أخي الكريم أولاً أعتذر بسبب هذا التأخير أرجو أن تلتمس لي العذر
وأشكرك كثيراً على هذا الإطراء
أخي الكريم أنا أستمتع كثيراً بمثل هذه الحوارات حول الموضوع
وأحب أن يترك كل منا بصمة نقد للعمل الأدبي
أما عن موضوع رفضي أو قبولي لفكرة ما ،،
فأنا أحب أولاً أن أستمع لكل نقد ورأي حول الموضوع ثم إذا أعجبني رأي ما
واقتنعت به تماماً أقبله دون أي اعتراض وهكذا ..
شيء آخر ،،
عجبت من قولك بأنك لا تصدق أنها المحاولة الأولى
لكنها بالفعل هي أول محاولة لي في كتابة قصص قصيرة جداً
حاولت قبل ذلك كتابة قصة قصيرة وبالتحديد قصة سياسية
تدور أحداثها في فلسطين ولكنني لم أكملها
ولكنها ليست أول محاولة على الصعيد العام فلدي محاولات متواضعة جداً
في كتابة الشعر .. كتبت الكثير من الأبيات المتفرقة وعدة قصائد قصيرة
وقد وضعت إحدى هذه القصائد في المربد
إذا أردت الإطلاع عليها فهي موجودة
على هذا الرابط
على كل حال لا يغرنك ما كتبته هنا فلا أزال صغيرة وكانت هذه مجرد محاولة
وهي لا تقارن بكتابات الإخوة في المربد أبداً
لكن رأيك شجعني على كتابة المزيد
سأفيد من تجارب السابقين وأصقل موهبتي إذا أراد المولى
سرتني مداخلتك أخي الكريم كثيراً
وهي من المداخلات التي تعجبني كثيراً
وأفخر أنها سطرت في ثنايا صفحتي المتواضعة
لك خالص التقدير والاحترام
ودمت بخير
.. (( رزان محمد )) ..
لوحات ماساويةمرسومة بصدق وبفنية تبشر بمقدم مبدعة ستكون لها كلمتها ان شاء الله في الكتابة القصصية..
سرد جميل ولغة سلسة
ملاحظتي على العنوان : هو عنوان تطغى فيه المباشرة ويوحي بكتابة صحفية .
محبتي وتقديري
الكريم
(( مصطفى طاهري ))
مساء الورد
أيها الكريم أتشرف بمرورك وبملاحظاتك
بالنسبة لملاحظتك حول العنوان
أنت تقول أنه تطغى فيه المباشرة ويوحي بكتابة صحفية !!
لم يعلق أي أحد ممن سبقك على العنوان ومع ذلك أتقبل انتقادك له
هل لك أن تضرب لي على سبيل المثال عنواناً
أنسب من العنوان الذي طرحته هنا ؟؟
بانتظار رأيك أيها الكريم ..
خالص احترامي
.. (( رزان محمد )) ..
المبدعة العزيزة رزان
تحية محبة وتقدير
وبعد ،يقولون في المثل : علامة الدار على باب الدار
فالعنوان هو عتبة النص و هو بابها ويقول رولان بارت : العنوان يفتح شهية القارئ على النص
لذا ينبغي ان نوليه العناية الفائقة لكي يكون جذابا وشاعريا بما فيه الكفاية
ملاحظتي على العنوان لاتهم العنوان باكمله وانما تقصد فقط : واقعنا الدامي
فهاتان الكلمتان هما اللتان فيهما نوع من الباشرة
فلو كتبت مثلا : رؤى متناثرة في ثنايا الدم لكان اجمل
هذه مجرد اقتراحات في رايي المتواضع
وتقبلي من اخيك اجمل التحيات والى الامام
الكريم
(( مصطفى طاهري ))
مساء الورد
أيها الكريم ثق تماماً
بأنني لم ولن أنزعج بالمطلق من ملاحظاتك
أو ملاحظات غيرك من الإخوة الأكارم
فهذا لصالحي بالطبع
وبإذن الله سأفيد من انتقاداتكم وملاحظاتكم في كتاباتي القادمة
الآن فقط فهمت ما كنت ترمي إليه
كنت أظنك تقصد العنوان ككل
على كلٍ ملاحظتك جيدة
أسعدني مرورك أيها الكريم
شكراً جزيلاً لك
تقبل تحيتي
.. (( رزان محمد )) ..