رد: مصطفى صادق الرافعي ...
رد: مصطفى صادق الرافعي ...
http://elourak.jeeran.com/البسملة%20متحركة.gif
http://smiles.al-wed.com/smiles/65/1415.gif
http://smiles.al-wed.com/smiles/60/7094.gif
http://img176.imageshack.us/img176/4...noos9ktsx4.gif
http://i167.photobucket.com/albums/u...flroseline.gif
http://upload.wikimedia.org/wikisour...diqAlrafii.jpg
مصطفى صادق الرافعي
أهم مؤلفاته
http://img328.imageshack.us/img328/7...ingbar2sl9.gif
1- تحت راية القرآن: المعركة بين القديم والجديد: وهو كتاب وقفه - كما يقول - على تبيان غلطات المجددين، الذين يريدون بأغراضهم وأهوائهم أن يبتلوا الناس في دينهم وأخلاقهم ولغتهم، وهو في الأصل مجموعة مقالات كان ينشرها في الصحف في أعقاب خلافه مع "طه حسين"، الذي احتل رده على كتاب "في الشعر الجاهلي" معظم صفحات الكتاب.
2- وحي القلم: وهو مجموعة من مقالاته النقدية والإنشائية المستوحاة من الحياة الاجتماعية المعاصرة، والقصص، والتاريخ الإسلامي المتناثرة في العديد من المجلات المصرية المشهورة في مطلع القرن الماضي، مثل: الرسالة، والمؤيد والبلاغ والمقتطف والسياسة وغيرها.
3- تاريخ آداب العرب: وهو كتاب في ثلاثة أجزاء؛ الأول: في أبواب الأدب، والرواية، والرواة، والشواهد الشعرية، والثاني: في إعجاز القرآن والبلاغة النبوية، وأما الثالث: فقد انتقل "الرافعي" إلى رحمة ربه قبل أن يرى النور؛ فتولى تلميذه "محمد سعيد العريان" إخراجه، غير أنه ناقص عن المنهج الذي خطه الرافعي له في مقدمة الجزء الأول.
4- حديث القمر: هو ثاني كتبه النثرية، وقد أنشأه بعد عودته من رحلة إلى لبنان عام 1912م، عرف فيها شاعرة من شاعرات لبنان (مي زيادة)، وكان بين قلبيهما حديث طويل، فلما عاد من رحلته أراد أن يقول، فكان "حديث القمر".
5- كتاب المساكين: وهو كتاب قدّم له بمقدمة بليغة في معنى الفقر والإحسان والتعاطف الإنساني، وهو فصول شتى ليس له وحدة تربطها سوى أنها صور من الآلام الإنسانية الكثيرة الألوان المتعددة الظلال. وقد أسند الكلام فيه إلى الشيخ "علي"، الذي يصفه "الرافعي" بأنه: "الجبل الباذخ الأشم في هذه الإنسانية التي يتخبطها الفقر بأذاه"، وقد لقي هذا الكتاب احتفالاً كبيرًا من أهل الأدب، حتى قال عنه "أحمد زكي" باشا: "لقد جعلت لنا شكسبير كما للإنجليز شكسبير وهيجو كما للفرنسيين هيجو وجوته كما للألمان جوته".
6- رسائل الأحزان: من روائع الرافعي الثلاثة، التي هي نفحات الحب التي تملكت قلبه وإشراقات روحه، وقد كانت لوعة القطيعة ومرارتها أوحت إليه برسائل الأحزان التي يقول فيها: "هي رسائل الأحزان، لا لأنها من الحزن جاءت، ولكن لأنها إلى الأحزان انتهت، ثم لأنها من لسان كان سلمًا يترجم عن قلب كان حربًا؛ ثم لأن هذا التاريخ الغزلي كان ينبع كالحياة، وكان كالحياة ماضيًا إلى قبر".
7- السحاب الأحمر: وقد جاء بعد رسائل الأحزان، وهو يتمحور حول فلسفة البغض، وطيش القلب، ولؤم المرأة.
8- أوراق الورد رسائله ورسائلها: وهو طائفة من خواطر النفس المنثورة في فلسفة الحب والجمال، أنشأه "الرافعي" ليصف حالةً من حالاته، ويثبت تاريخًا من تاريخه .. كانت رسائل يناجي بها محبوبته في خلوته، ويتحدث بها إلى نفسه، أو يبعث بها إلى خيالها في غفوة المنى، ويترسل بها إلى طيفها في جلوة الأحلام.
9- على السَّفُّود: وهو كتاب لم يكتب عليه اسم "الرافعي"؛ وإنما رمز إليه بعبارة إمام من أئمة الأدب العربي، وهو عبارة عن مجموعة مقالات في نقد بعض نتاج العقاد الأدبي.
http://www.w6w.net/album/35/w6w20050...21b61726a0.gif
http://www.atyab.com/uploadscenter/u...8811cb248f.gif
حياكـم الله
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
رد: مصطفى صادق الرافعي ...
رد: مصطفى صادق الرافعي ...
ويتناول الفصل الثالث النقد الأدبي عند الرافعي، فيحاول أن يبين معالم منهج الرافعي النقدي، ثم صراعه مع النقاد المتأثرين بالغرب، أو الذين عرفوا بالمجددين، وتحديداً صراعه مع طه حسين والعقاد، باعتبارهما أبرز ا لنقاد المجددين الذي كان الرافعي يحاورهم ويساجلهم وله معهم جولات أدبية بلق. أما الفصل الرابع أو الأخير، فهو يحاول أن يجلي آراء الرافعي ونظراته في بعض القضايا النقدية، من مثل: الأدب، والإلهام، والأسلوب، والسرقات الشعرية، والعامية.
وقد سعى البحث كي يلم شتات الكثير من نتاج الرافعي النقدي، على الرغم من صعوبة الحصول على بعض كتب الرافعي. وبعد ذلك قام الباحث بترتيب كتابات الرافعي ترتيباً تاريخياً لكي يضع يده على التطور النقدي في رؤية الرافعين غير أن المنهج التاريخي وحده غير كافٍ، لهذا أعاد الباحث قراءة تلك النصوص النقدية، وهو يسعى لاستجلاء ملامحها، وتبيان منهجها النقدي، من هنا أفسح الباحث المجال في كثير من الأحيان للنصوص كيما تعبر بنفسها عن الرؤى النقدية، بعد أن يضعها في سياقها المنطقي.
ولعل تقسيم الدراسة يومئ إلى أن الباحث لا يفصل بين النقد والناقد، لأنه يؤمن بأن النقد، على الرغم من ضرورة التزامه بالمنهج، ذاتي، لا يخلو من أبعاد ذاتية وذوقية، أما عن علاقة النقد بتاريخ الأدب، فقد حاول البحث أن يدرس هذه العلاقة عند الرافعي وأبعادها من خلال كتابه "تاريخ آداب العرب" وانتهى إلى أن الفصل بين المؤرخ الأدبي والناقد الأدبي فصل مصطنع وغير قابل للتطبيق المنهجي السديد. لقد حاولت هذه الدراسة أن تتبين معالم المنهج النقدي لدى الرافعي من غير أن تكون مع الرافعي أو عليه، ولعل هذا الحياد الموضوعي، هو أبرز ما تحتاج إليه دراسة الرافعي وطه حسين والعقاد، على حد سواء، لأن معظم الدراسات التي تناولت نتاجهم كانت، في الأغلب، تدور في إطار الإعجاب أو الكراهية.
رد: مصطفى صادق الرافعي ...
فالجزء الأول يحتوي على أهم عناصر رحلة تكوين اللغة العربية عبر الزمان، منذ أقدم عصورها حتى عصور التدوين في أواخر القرن الثاني الهجري، ذاكراً نبذة عن اللغات السامية وقربها من اللغة العربية، مركزاً على نقاط الاتفاق فيما بينها برداء جذاب جميل يعتمد على المقارنة.
والجزء الثاني: يظهر فيه الرافعي روعة بلاغة القرآن الكريم، ومفهوم البلاغة عند كبار البلاغيين متحدثاً عن "دلائل الإعجاز" وغيره من الكتب للجرجاني، ورائده في ذلك لغة شاعر يحسّ جمال العبارة ورونقها وحلاوة جرسها في الأذن والفم، معتمداً في ذلك على نماذج من الآيات والسور، محللاً ما فيها من تلك العناصر الجمالية. ومن ثم ينتقل إلى بلاغة النبي صلى الله عليه وسلم، مظهراً ما فيه من روعة تلك البلاغة وجمال الأداء فيها وعمق دلالتها. والجزء الثالث: يتحدث فيه الرافعي عن تاريخ الشعر العربي ومذاهبه والفنون المستحدثة منه وما يلتحق به، والقارئ سوف يلاحظ الفرق بين الجزءين الأولين والثالث، من حيث التنظيم ودقة المعلومات وارتباطها فيما بينها، ولا يعدم هذا الجزء غزارة المعلومات والمادة الشعرية فيها، ورائد الرافعي في ذلك المقارنة والتحليل الواعي الذي لا ينقصه إحساس الفنان الناقد الحصيف والشاعر الملهم، مسترشداً بأعمال المتقدمين من كبار النقاد العرب، والصورة الجليلة تبدو أكثر نصاعة عند تطور الشعر الشعبي، والرجز، والموشحات في الأدب الأندلسي، وأثر ذلك على الأدب في المشرق العربي.
الناشر:
بما أن تاريخ آداب كل أمة ينبغي أن يكون مفصلاً على حوادثها الأدبية، لأنها مفاصل عصورها المعنوية، فقد وضع مصطفى صادق الرافعي هذا الكتاب على الأبحاث التي هي معاني الحوادث لا على العصور؛ فخصص الآداب بالتاريخ، لا التاريخ بالآداب؛ ولذلك تناول كل بحث من مبتدئه إلى منتهاه، متقلباً على كل عصوره سواء اتسقت أم افترقت فلا تسقط مادة من موقعها ولا تقتسر على غير حقيقتها، ولا تلجأ إلى غير مكانها. فجاء الكتاب أصدق ما نشر عن عبقرية العرب في جميع مجالات روائع خلقهم الأدبي.
المصدر
http://www.w6w.net/album/35/w6w20050...21b61726a0.gif
http://www.atyab.com/uploadscenter/u...8811cb248f.gif
حياكـم الله
http://www.mowjeldoha.com/mix-pic/bo...orders-150.gif
د. أبو شامة المغربي
http://aklaam.net/aqlam/images/e_mail.gif
kalimates@maktoob.com
رد: مصطفى صادق الرافعي ...