الرد على الموضوع

نداء الى كل الشعوب العربية المطالبة بتجميد عضوية قطر في الجامعة العربية و نقل مقر الجامعة الى العاصمة دمشق و انتخاب رئيس سوري للجامعة العربية ، لا نؤمن لا بالأتراك و لا بمجلس لا يمثل إلا نفسه ، نؤمن بالشعب السوري و خيار الشعب السوري ، لا نؤمن بثورات كاذبة تتاجر بمصائر أوطاننا و دمائنا ، لا نؤمن بثورات كاذبة تقطع روابط الأخوة العربية الأصيلة و تدفن قدسيتها و تبيع أرواحنا الى الغرب ، لا نؤمن إلا بثورات حقيقية ضد الغرب و خدام الغرب ، ضد أعداء الوطن ، ضد أعداء الأخوة و الدماء العربية الأصيلة ، ليتلاحم الإخوة العرب داخل الوطن العربي الواحد ، لتتلاحم الشعوب العربية مع بعضها ، و لتكن ثورة كونية واحدة ضد الغرب و المسخ ، كلنا فداء لأوطاننا ، كلنا فداء لأخوتنا العربية الأصيلة،
الله أكبر و نرفض نرفض نرفض الغرب و تدخلاته الى يوم القيامة و الله أكبر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجدة2

نطلب من الدول العربية إقالة قطر من رئاسة الجامعة العربية و إعادة الاحترام و الاعتبار لسوريا الدولة المؤسسة و العضو الدائم في الجامعة و إنتخاب رئيس سوري أو لبناني للجامعة العربية

عليهم أن يعيدوا الاحترام لأنفسهم

من قدم للشعب العربي يحظى بالاحترام
ماذا قدم حكام الخليج
الصومال على بعد مئات الأميال منهم واطفال الصومال يموتون جوعاً بينما ترمى أطنان من الأطعمة للتعفن

أطفال العراق ماتوا من ويلات الحرب ونقص الحليب من تآمر حكام الخليج والطائرات الأمريكية تخرج من قواعدها في الخليج
أطفال غزة ماتوا بينما طائرات الكيان الصهيوني تقتلهم بتمويل الخليج وغاز حنسي مبارك

أطفال لبنان ماتوا تحت القصف وهم يمولون الحرب ضد حزب الله بغطاء مذهبي شيطاني

الطائرات القطرية والامارتية والتمويل الخليجي و دعم المجلس الخليجي لقتل 150 الف شهيد في ليبيا وتمدير ليبيا وتشريد أطفالها

واليوم يتآمرون على سوريا

خسأتم أيها الجبناء وستدفعون ثمن ذلك غالياً جداً

ستعودون لرعي الابل ولخيمكم في الصحراء التي لا تتشرف بكم أشباه الرجال

ردها صحراء فنحن نهواها إذا أعطت رجالاً

نطلب من الدول العربية إقالة قطر من رئاسة الجامعة العربية و إعادة الاحترام و الاعتبار لسوريا الدولة المؤسسة و العضو الدائم في الجامعة و إنتخاب رئيس سوري أو لبناني للجامعة العربية

إذا العرب إتفقوا على إدانة قمع المظاهرات في سوريا ، فبالمقابل هناك جماعات إرهابية مسلحة و ممولة من الخارج ، تستعمل العنف و القتل، تهدد بإسقاط النظام بالقوة و بالدم ، تهدد امن و سيادة سوريا ، هناك سلاح يدخل الى اراضي سوريا ، هناك مجلس يدعي أنه وطني لم ينتخبه الشعب ، و يريد يقفز خطوات عريضة للإستلاء على السلطة ،يموله الغرب ، هناك جيش في اراضي تركيا يقتل الجيش السوري الوطني، و الغرب بكل صفاقة يمول و يسلح الجماعات الارهابية و يأمرها بعدم رمي سلاحها ، أنتظر أن موقف بلدي إزاء هذه الحقائق المفزعة هو مساندة دمشق
الجامعة العربية لم تحترم سوريا و أساءت الى نفسها أكثر من إساءتها الى سوريا و هي مسؤولة عن بث مزيد من الفرقة بين العرب، و خلق دوامة تناقضات تعزل الشعوب عن بعضها و تزرع الاحتقان داخل الشعب الواحد

سربت مصادر دبلوماسية موثوقة حضرت اجتماعات المجلس الوزاري العربي معلومات حول خفايا ما حدث في الجامعة العربية بين يومي الجمعة والسبت قبل إصدار قرار تعليق عضوية سوريا، حيث أكدت المصادر أن غالبية الدول العربية كانت معارضة لفكرة التعليق وكان التوجه نحو إرسال بعثة مراقبين إلى سوريا، لكن المصادر أكدت أن شيئا ما قامت به دولة قطر بين ليل الجمعة وصباح السبت غير المعادلات لقصة كما ترويها المصادر.. دخل رئيس وزراء قطر حمد بن جاسم أول من أمس إلى اجتماع اللجنة الوزارية المخولة بحث الشأن السوري وفي يده قرار الجامعة الذي أذيع أمس، ووفقا لما أكدته المصادر حضرت اللقاء فإنه تم بحث هذا القرار، واللافت أن جزءاً كبيراً من الدول العربية رفضت قرار التعليق، ومن بينها السعودية التي واجهت اقتراحي تجميد العضوية أو حتى تجميد المبادرة بالرفض، فيما اتخذت كل من لبنان والجزائر والعراق مواقف جيدة رافضة للقرار، وكان الموقف المصري قريبا منها نسبيا، فما الذي حصل صباح أمس، وكيف عنونت معظم الصحف العربية بما فيها المتحيزة ضد سوريا أن الجامعة تميل اليوم (أمس) لإرسال بعثة مراقبين تقوم بمتابعة تنفيذ المبادرة ومراقبة مدى التزام الجانب السوري، وهي لجنة رحبت بها دمشق كما نذكر في بيان تلاه مندوب سوريا الدائم في الجامعة العربية؟
شيء ما حصل صباح أمس، شبيه بذلك الشيء الذي حصل في اجتماعات سابقة للجامعة العربية، برزت فيها الخلافات في وجهات النظر، في أزمات شهيرة حيال لبنان وفلسطين والعراق، ثم ما لبث أن طمس أغلبها تحت شعار الأغلبية، دون مبررات منطقية أو سياسية تذكر.أكثر من ذلك دخل رئيس مجلس اسطنبول إلى اجتماع أول من أمس دخول المبعوثين الدوليين على بلاط العرب في أيام الاحتلال، واستقبل استقبالاً حافلاً على بوابة القاعة من أعضاء الوفد القطري، وأحدهم عانقه حتى الباب، وفقاً للمصادر ذاتها، بينما قدمه حمد بن جاسم بأنه «يمثل بمجلسه 80 بالمئة من الشعب السوري!».
ومنذ لحظة دخوله طالب برهان غليون بتجميد عضوية سوريا وسحب السفراء العرب منها، وهو ما كان قراءة للقرار الذي جاء به القطريون مطبوعاً وجاهزاً.
وقد صعب ابتلاع هذا التجاوز لميثاق الجامعة على البعض «وليس على الجميع» فاعترض عليه وزير خارجية الجزائر مراد ملدسي وخاض نقاشاً حاداً مع حمد، مطالباً اللجنة
بـ«التعامل بحكمة مع الموضوع السوري ودراسة قرار تعليق العضوية الذي سيؤدي إلى ما لا تحمد عقباه»، فما كان من حمد إلا أن قاطع الوزير الجزائري، وقال له: «لا تدافع كثيراً عن سوريا لأن الدور آتٍ عليكم وقد تحتاجنا في المستقبل!».وفي الجلسة الموسعة قدم حمد القرار متوجها بالسؤال: «من يعارض القرار»؟ فاعترض لبنان واليمن وسوريا وامتنع العراق عن التصويت وطلب وزير خارجية الجزائر الكلام وما إن بدأ كلمته قاطعه حمد بن جاسم وأعلن نهاية الجلسة.
مما دفع السفير أحمد إلى توجيه الكلام إلى وزير خارجية قطر قائلاً: «هذا تآمر من قبلك شخصياً وهو تجاوز على القانون والميثاق وأنت رأس المطية والتخريب ليس في سوريا فحسب بل في كل العالم العربي وأنت والأمين العام تجرمون بحق سوريا وحق الأمة العربية.. أنتم عملاء تنفذون أجندة غربية وسيحاسبكم الشعب العربي في يوم من الأيام على هذه الجرائم»

مقال: أحزاب سياسية تدين تعليق عضوية سوريا في الجامعة العربية وتدعو للدفاع عن دمشق

يمكنك مشاهدة الصفحة في http://merbad.net/vb/content.php/822...للدفاع-عن-دمشق