الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

رسائلك

اضغط هنا للدخول

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 20/05/2008, 01:44 PM
    القافية الحزينة

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    أعتذر عن الخطأ الذي حدث بسبب العجلة...وأقول إنها قصيدة رائعة ... أثارتني وهي التي جعلتني اتحمس للرد سريعا... أعتذر مرة أخرى.
  • 14/05/2008, 03:38 PM
    محمد الكبيسي

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    جميله كجمال حلب الشهباء 0 ومن منا لم يتغنى بهذه المدينه التي تحمل كل معاني الجمال
    دمت بألق
  • 14/05/2008, 03:37 PM
    بنت الشهباء

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القافية الحزينة مشاهدة المشاركة
    قصة رائعة فعلا...وجميلة جدا ..

    أختي العزيزة

    هي قصيدة وليست قصة ...
    وهي قصيدة تتحدث عن جمال وروعة وسمو تلك المدينة الشامخة

    حلب التاريخ والأصالة
    حلب الشهباء
  • 14/05/2008, 03:25 PM
    القافية الحزينة

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    قصة رائعة فعلا...وجميلة جدا ..
  • 02/01/2008, 06:08 PM
    احمد خميس

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

  • 02/05/2007, 11:10 PM
    طارق شفيق حقي

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    قصيدة رائعة
    لا يمله المرء ولو طالت
    ذوق حاضر بقوة د ماجد
  • 02/05/2007, 04:47 PM
    بنت الشهباء

    رد: بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    من أروع وأجمل القصائد التي قرأتها والله !!...

    كيف لا وهي تتغنى بمدينتي حلب الشهباء
    حلب الأصالة والجود والكرم والعطاء
    حلب المحبة والسلام والإخاء......


    وقد كنت يا أخي الكريم
    ماجد الرقيبة
    قبل احتفاليات حلب عاصمة الثقافة الاسلامية
    قد كتبت كلمة عنها



    واسمح لي أن أنقل هذه القصيدة الرائعة
    لمنتديات واتا
    الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
    http://www.arabswata.org/forums/show...3173#post73173
  • 02/05/2007, 11:14 AM
    ماجد الرقيبة

    بين المتنبي وحلب الشهباء ..

    قالها شاعر لبنان الكبير الأخطل الصغير ( بشارة الخوري )
    في المتنبي ومدينة سيف الدولة ( حلب الشهباء ..)



    نَفَيْتَ عَنْكَ العُلى وَالظَّرْفَ وَ الأَدَبا‏‏‏
    وَإِنْ خُلِقْتَ لَها- إِنْ لَمْ تَزُرْ حَلبَا‏‏‏



    ‏‏‏‏

    شَهْباءُ، لَوْ كانَتِ الأَحْلامُ كَأْسَ طِلا‏‏‏
    في راحَةِ الفَجْرِ كُنْتِ الزَّهْرَ والحبَبَا‏‏‏



    أَوْ كانَ لِلَّيْلِ أَنْ يَخْتَارَ حِلْيَتَهُ‏‏‏
    وَقَدْ طَلَعْتِ عَلَيْهِ، لازْدَرى الشُّهُبَا‏‏‏



    لَوْ أَنْصَفَ العَرَبُ الأَحْرارُ نَهْضَتَهُمْ‏‏‏
    لَشَيَّدوا لَكَ في ساحاتِها النُّصُبا‏‏‏



    مَلاعِبَ الصِّيْدِ مِنْ حَمْدانَ، ما نَسَلوا‏‏‏
    إِلَّا الأَهِلَّةَ وَالأَشْبالَ وَالقُضُبا‏‏‏



    أَلخالِعينَ عَلى الأَوْطانِ بَهْجَتَها‏‏‏
    وَالرَّافِعينَ عَلى أَرْماحِها القَصبَا‏‏‏



    حُسامُهُمْ مانَبا في وَجْهِ مَنْ ضَرَبوا‏‏‏
    وَمُهْرُهُمْ ما كَبا في إِثْرِ مَنْ هَرَبا‏‏‏



    ما جَرَّدَ الدَّهْرُ سَيْفاً مِثْلَ«سَيْفِهِمِ»‏‏‏
    يُجْري بِهِ الدَّمَ أَوْ يُجْري بِهِ الذَّهَبا‏‏‏



    رَبُّ القَوافي عَلى الإِطلاقِ شاعِرُهُمْ‏‏‏
    أَلخُلْدُ والمَجْدُ في آفاقِهِ اصْطَحَبا‏‏‏
    ‏‏‏‏


    سَيْفانِ في قَبْضَةِ الشَّهْباءِ لا ثُلِما‏‏‏
    قَدْ شَرَّفا العُرْبَ بَلْ قَدْ شَرَّفا الأَدَبا..‏‏‏



    عُرْسٌ مِنَ الجِنِّ في الصَّحْراءِ قَدْ نَصبَوا‏‏‏
    لَهُ السُّرادِقَ تَحْتَ الَّليْلِ وَالقُبَبا‏‏‏



    كَأَنَّهُ تَدْمُرُ الزَّهْراءُ مارِجَةً‏‏‏
    بِمِثْلِ لُسْنِ الأَفاعي تَقْذِفُ اللَّهَبا‏‏‏



    يا مُلْبِسَ الحِكْمَةِ الغَرَّاءِ رَوْعَتَها‏‏‏
    حَتَّى هَتَفْنَا: أَوَحْيًا قُلْتَ أَمْ أَدَبا‏‏‏



    كأَنَّما هِيَ أَصْداءٌ يُرَدِّدُها‏‏‏
    هذا إِذا بَثَّ، أَوْ هذا إِذا عَتَبا‏‏‏



    قالوا اسْتَباحَ أَرسْطو، حينَ أَعْجَزَهُمْ،‏‏‏
    وَإنَّهُ اسْتَلَّ مِنْ آياتِهِ النُّخَبا‏‏‏



    مهْلاً، فَما الدَّهْرُ إِلَّا فَيْضُ فَلْسَفَةٍ‏‏‏
    يَعودُ بِالدُّرِّ مِنْهُ كُلُّ مَنْ دَأَبا‏‏‏



    مَنْ عَلَّمَ ابْنَ أَبي سُلْمَى« حَكيمَتَهُ»‏‏‏
    وَقُسَّ ساعِدَةَ الأَمْثالَ وَالخُطَبا؟‏‏‏



    قالوا: الجدَيدُ، فَقُلْنا: أَنْتَ حُجَّتُهُ‏‏‏
    يا واهِباً كُلَّ عَصْرِ كُلَّ ما خلَبَا‏‏‏



    عَفْواً نَبيَّ القَوافي، أَيُّ نابِغَةٍ‏‏‏
    لَمْ يَزْرَعوا حَوْلَهُ البُهتْانَ وَالكَذِبَا‏‏‏



    مَنَعْتَ عَنْهُمْ ضياءَ الشَّمْسِ فَانْحَجَبوا‏‏‏
    فَهَلْ تَلومُهُمُ إِنْ مَزَّقوا الحُجُبا‏‏‏



    أَضْرَمْتَ ثَوْرَتَكَ الهَوْجاءَ فَالتَهَمتْ‏‏‏
    مِنَ القَريضِ الهَشيمَ الغَثَّ وَالخَشَبا‏‏‏



    حَتَّى رَجَعْتَ وَلِلأَقْلامِ هَلْهَلَةٌ‏‏‏
    في كَفِّ أَبْلَغِ مَنْ غَنَّى وَمَنْ طَرِبا.‏‏‏



    غَضِبْتَ لِلْعَقْلِ أَنْ يَشْقى فَثُرْتَ لَهُ‏‏‏
    بِمِثْلِ ما انْدفَعَ البُرْكانُ وَاصْطَخَبا‏‏‏



    هَلِ النُّبوَّةُ إِلَّا ثَوْرَةٌ عَصَفَتْ‏‏‏
    عَلى التَّقاليدِ حَتَّى تَسْتَحيلَ هَبا‏‏‏



    ما ضَرَّ مُوقِدَهَا، وَالخُلْدُ مَنْزِلُهُ‏‏‏
    إِذا رَمى نَفْسَهُ في نارِها حَطَبا..‏‏‏‏



    ذياكم الأخطل الصغير ...
    تحياتي ...

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •