الرد على الموضوع

أضف مشاركة إلى الموضوع: من يدفع أجرة الزمار

رسائلك

اضغط هنا للدخول

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

 

يمكنك إختيار أيقونة لرسالتك من هذه القائمة

الخيارات الإضافية

  • سيتم تحويلها www.example.com إلى [URL]http://www.example.com[/URL].

عرض العنوان (الأحدث أولاً)

  • 20/02/2020, 12:46 AM
    طارق شفيق حقي
    كبرت الجوقة
  • 28/08/2009, 07:59 PM
    أحمد العسكري

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي مشاهدة المشاركة
    سلام الله عليك

    كنت أفكر في مقالة جديدة وعنوانها
    تفسير جديد لنظرية المؤامرة

    ذلك أنه من غير المعقول أن يكون للمؤامرة شكلها التقليدي وعزفها القديم ، ونحن نشهد أروع أنواع العزف

    الموضوع بحاجة لتفسير البنية النفسية لتيار يعادي نفسه ويعادي تراثه ويعادي خلانه ويعادي ربه

    هذا التيار هو موجود قبل توظيفه

    وهذا من عوامل ضعف المجتمع
    وهو قائم بكل الأحوال
    لكن حين تقوى المجتمعات
    تتحول هذه النخب لشكل مختلف من العداء والتنافر

    أقول ربما أنها سنة الله في تدافع هذه الأمة وتطورها
    لكن علينا أن لا ننركن لهذه الحكمة الأبدية

    بل نفكر ملياً في الأمر ، فتيار كبير لا يعرف ولا يعنى بالأجر والعزف
    لكن وافق هواه هذا الصنف
    فالشعر يغوي كما تعرف
    والشعراء يتبعهم الغاوون

    طبعاً أقصد منهم الغاووين
    فمنهم من قبل بالشهرة حتى ولو كانت شهرة الكوليرا
    لحين كتابة المقال المذكور ( وهناك مقال عن الحزن كذلك ترقبه أيها الحزين)

    تقبل تحياتي
    وهل لدينا غير الترقب
    يا أبا اللازورد
    أعطنا مقالك علّ فيه بعضا من حزنك
    أبعد الله عنك الحزن
    يقال ان الحزن من صفات المؤمن
    ماقولك في هذا
    طبعا الحزن ... وليس السوداوية
    لك تقديري
  • 26/08/2009, 11:06 PM
    طارق شفيق حقي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    سلام الله عليك

    كنت أفكر في مقالة جديدة وعنوانها
    تفسير جديد لنظرية المؤامرة

    ذلك أنه من غير المعقول أن يكون للمؤامرة شكلها التقليدي وعزفها القديم ، ونحن نشهد أروع أنواع العزف

    الموضوع بحاجة لتفسير البنية النفسية لتيار يعادي نفسه ويعادي تراثه ويعادي خلانه ويعادي ربه

    هذا التيار هو موجود قبل توظيفه

    وهذا من عوامل ضعف المجتمع
    وهو قائم بكل الأحوال
    لكن حين تقوى المجتمعات
    تتحول هذه النخب لشكل مختلف من العداء والتنافر

    أقول ربما أنها سنة الله في تدافع هذه الأمة وتطورها
    لكن علينا أن لا ننركن لهذه الحكمة الأبدية

    بل نفكر ملياً في الأمر ، فتيار كبير لا يعرف ولا يعنى بالأجر والعزف
    لكن وافق هواه هذا الصنف
    فالشعر يغوي كما تعرف
    والشعراء يتبعهم الغاوون

    طبعاً أقصد منهم الغاووين
    فمنهم من قبل بالشهرة حتى ولو كانت شهرة الكوليرا
    لحين كتابة المقال المذكور ( وهناك مقال عن الحزن كذلك ترقبه أيها الحزين)

    تقبل تحياتي
  • 26/08/2009, 03:42 PM
    أحمد العسكري

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
    دُعيت اليوم للتعليق على لقاء أدبي جمع عدداً من شعراء الشام الاعزاء مع الشاعر أدونيس في مدينة السقيلبية وقد اخترت من المقال الذي أرفقت به بعض الصور الجميلة للقاء - الكلام التالي نقلاً عن الاستاذ الشاعر القدير ( ماجد الخطاب )
    (ولأن ادونيس ذكي جدا .. قرأ في تلك السهرة بعض قصائده من الشعر الموزون . ( التفعيلة والعمودي ) .. ولم يقرأ شيئا من اشعاره الجديدة بل عاد الى الوراء كثيرا ليقرأ مما كتبه منذ زمن بعيد .. ايام كان يكتب الشعر الذي يمكن حفظه .. فقد قال أنه لا يحفظ شعره الجديد .. )
    وهذا الكلام عن الاستاذ ماجد الخطاب الذي كان ضمن المدعوين .
    وعلقت بهذه الكلمات

    اقتبست من كلامك العميق ماكان عندي فوّهة البركان
    هذا والله تصحيح كبير في المسار .... لست أعترض على أي لون أدبي ... لكن الجذور لها عودة دائما
    أغبطكم على تلك السهرة
    وأشكرك لأنك أخذتنا جميعا اليها رفقة ذاك الشاعر الكبير
    المتمرد على كل شيء
    حتى على الشعر
    اقبل تقديري ومودتي
    احمدالعسكري
    فأتاني الرد التالي من شخص
    مكتوبٌ تحت اسمه
    شاعر عربي كبير وباحث

    وهذا هو الرد
    (********
    ***************)
    عبارة عن عاصفة هوائية
    ما احببت أن أقوله أن بلاغة الشاعر العربي الكبير ذاك لم تسعفهُ سوى بالعزف لي معارضاً لما قلت
    بهواء يصدرُ من فمه ونحن برمضان (فلن أزيد)
    وتذكرت أغنية الأماكن لمحمد عبدة
    لكن
    للأستاذ طارق أقول
    ثمة زمّارون جدد أو مزمرون ... والمشكلة
    انهم يعزفون بلا مقابل
    فهلّا وجدت لهم ممولاً
    فعزفهم هوائي يستحق سخاء الدوائر الصهيونية
    لكم احترامي
  • 16/08/2009, 03:22 PM
    محمد جميل المجمعي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    أعتقد أن الأمور تغيرت أختي الكريمة مريم الضاني
    أشكر مرورك

    ------------------------------------------------
    ليس بعد
    فهناك تغيير ملامح
    قد يبدو وكأنه
    ملامح تغيير
    وهذا جُل ماحصل على ماأعتقد
    على كل
    فهو شئ وأحسن من لاشئ

    شكراً لكما أخواي
  • 13/08/2009, 07:20 PM
    طارق شفيق حقي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم خليل الضاني مشاهدة المشاركة
    موضوع مهم وشيق . متى نصبح في دولنا العربية قادرين على الكتابة بحرية وجرأة دون أن يقضي الكاتب عمره في السجن جزاء جرأته ؟ .
    شكرا جزيلا للمترجم وللأديب الفاضل طارق حقي .
    أعتقد أن الأمور تغيرت أختي الكريمة مريم الضاني
    أشكر مرورك
  • 07/08/2009, 10:37 PM
    مريم خليل الضاني

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    موضوع مهم وشيق . متى نصبح في دولنا العربية قادرين على الكتابة بحرية وجرأة دون أن يقضي الكاتب عمره في السجن جزاء جرأته ؟ .
    شكرا جزيلا للمترجم وللأديب الفاضل طارق حقي .
  • 02/08/2009, 09:59 PM
    محمد جميل المجمعي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي مشاهدة المشاركة
    أحترم ما تقدمت به

    ولا بد من ذكر بعض النقاط :


    - من المهم أن ننظر لأي منتج علمي أنه منتج إنساني أي ملك للإنسانية جمعاء

    - لا يفترض التقدم إنتاج كل المنجزات العالمية
    - من المهم إعطاء أهمية لتحديث أي منتج عالمي وتحديثه يعد بمثابة منتج جديد ، كما أن كل المنتجات العالمية بنت على ما قبلها من إرث إنساني.
    - من المهم لنظر لوظيف المنتج والاستفادة منه ، وربما توظيف المنتج أهم إنتاجه .
    - من المهم النظر أن الغرب لا يعطينا منتجاته هبة بل نحن نشتريها باموالنا ، وهذه الأموال سبيل عيشهم وتقدمهم.
    - من المهم التفريق بين المنتجات الاستهلاكية التي يبيعها الغرب وبين العلم الذي يمنع عنا بما في ذلك التكنولجيا المتقدمة.
    - من المهم أن نعلم أن الغرب يسرق العقول العربية وبعض الأنظمة بتخلفها شريكة في ذلك.
    - من المهم أن نذكر أن الغرب يمنع التقدم لدينا فكيف تتفرغ أمة للقراءة والعلم والتقدم بينما الاحتلال يقتل كل علمائها ويسرق كل خيراتها ويقتل أطفالها وشيوخها.

    أخيراً من المهم أن نذكر التخلف الغربي وجهله الحضاري فهو اليوم بؤرة للفساد الأخلاقي الاجتماعي السياسي الثقافي
    رغم تقدمه مادياً
    فكيف نفسر عودة المعدلات المرتفعة لأمراض يجب أن تكون انقرضت كمثال يصاب في العالم 300 مليون بمرض الملاريا

    إن استهلاك ثروات الأرض بل هلاكها على أيدي الرأسمالية العالمية يدفع بضرورة أن تأخذ الحضارة الإسلامية مكانتها مجدداً في نشر رسالة السماء في العدل ومكافحة الجريمة ومكافحة الأمراض ومحاربة الفقر وحماية النساء
    والأطفال والشيوخ

    إن العالم يستنجد
    --------------------------------------------------------------------
    كذلك انا
    ولاأجد مايروي ثقافتي العطشى إلا بالحوار مع امثالك من المثقفين سيدي

    - من المهم أن ننظر لأي منتج علمي أنه منتج إنساني أي ملك للإنسانية جمعاء

    نعم
    ولكن من اي زاويه نظر، أقصد من موقعنا كمنتجين ام مستهلكين

    وإن كنا منتجين فهل نحن مبتكرين ماننتج ام العمليه لاتعدو كونها

    نقل للتكنلوجيا ليس إلا،

    - لا يفترض التقدم إنتاج كل المنجزات العالمية
    -صحيح
    ولكن ألا يفترض أن نتعلم المناهج العلميه السليمه حتى نكون منتجين اي بمعنى ان نمنهج عقولنا لاستيعاب سايكلوجية الانتاج.
    مثلا.. في أن نحسم الخلاف بين المكتَشَف وجدواه لصالح الاول فمن الممكن تاجيل تفعيل اختراعاتنا لحين التمكن ولكن ليس من الممكن تاجيل افكارنا العلميه لحين التفعيل ، فالذي يحصل للاسف ايقاف دعم العقول وهو مقدور عليه بذريعة عدم امكانية دعم المنتج. وهذا مانجح في زرعه وللاسف اعدائنا فينا.
    - من المهم إعطاء أهمية لتحديث أي منتج عالمي وتحديثه يعد بمثابة منتج جديد ، كما أن كل المنتجات العالمية بنت على ما قبلها من إرث إنساني.
    صدقت
    وخصوصا ان هذا الارث الانساني هو ارثنا ونحن اولى
    به اصلا وإضافه.
    من المهم النظر لوظيف المنتج والاستفادة منه ، وربما توظيف المنتج أهم من إنتاجه .
    وهذه وحدها مشكله . وهنا تبرز اشكالية قد تكون نتائجها كارثيه اذا صرف هذا المنتج باتجاه سلوك وفكر وثقافة حائزه إن كان كما الحمار ( أجلّكم الله ) الذي يحمل اسفارا .

    لي عودة إن شاء الله

    شكرا لاصغائك

  • 02/08/2009, 11:52 AM
    طارق شفيق حقي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جميل المجمعي مشاهدة المشاركة
    هذا صحيح من حيث التنظير

    ولكن الواقع يسجل لنا العكس من ذلك للاسف "

    فما لبث اهل الغرب ان استغلوا التراجع في التعاطي الفكري والمنهجي للسواد الاعظم من اهل الاسلام وكان ذلك من

    احد اسباب النهضة الصناعيه والتي كانت ( اي النهضة ) ركيزة عصر المعلومات واساس البناء الحضاري

    ومحرك رئيسي من محركات الحضارة الغربية.

    المطلوب اذا هوقيام النهضة العربيه الاسلاميه المبنيه اولا على ماتفضلت به من مقومات فكريه سليمه هي موجدة اصلا

    وثانيا استثمار الطاقات وثالثا اثبات قطبية الحضارة العربيه الاسلاميه في هذا الوقت بالذات وعلى انقاض ركام الفشل

    الغربي وهو موجود اصلا كذلك في كيفيه التعاطي مع الذات ومع الاخر .

    أسف لهذه العجاله وللكلام بقيه.
    أحترم ما تقدمت به

    ولا بد من ذكر بعض النقاط :


    - من المهم أن ننظر لأي منتج علمي أنه منتج إنساني أي ملك للإنسانية جمعاء

    - لا يفترض التقدم إنتاج كل المنجزات العالمية
    - من المهم إعطاء أهمية لتحديث أي منتج عالمي وتحديثه يعد بمثابة منتج جديد ، كما أن كل المنتجات العالمية بنت على ما قبلها من إرث إنساني.
    - من المهم لنظر لوظيف المنتج والاستفادة منه ، وربما توظيف المنتج أهم إنتاجه .
    - من المهم النظر أن الغرب لا يعطينا منتجاته هبة بل نحن نشتريها باموالنا ، وهذه الأموال سبيل عيشهم وتقدمهم.
    - من المهم التفريق بين المنتجات الاستهلاكية التي يبيعها الغرب وبين العلم الذي يمنع عنا بما في ذلك التكنولجيا المتقدمة.
    - من المهم أن نعلم أن الغرب يسرق العقول العربية وبعض الأنظمة بتخلفها شريكة في ذلك.
    - من المهم أن نذكر أن الغرب يمنع التقدم لدينا فكيف تتفرغ أمة للقراءة والعلم والتقدم بينما الاحتلال يقتل كل علمائها ويسرق كل خيراتها ويقتل أطفالها وشيوخها.

    أخيراً من المهم أن نذكر التخلف الغربي وجهله الحضاري فهو اليوم بؤرة للفساد الأخلاقي الاجتماعي السياسي الثقافي
    رغم تقدمه مادياً
    فكيف نفسر عودة المعدلات المرتفعة لأمراض يجب أن تكون انقرضت كمثال يصاب في العالم 300 مليون بمرض الملاريا

    إن استهلاك ثروات الأرض بل هلاكها على أيدي الرأسمالية العالمية يدفع بضرورة أن تأخذ الحضارة الإسلامية مكانتها مجدداً في نشر رسالة السماء في العدل ومكافحة الجريمة ومكافحة الأمراض ومحاربة الفقر وحماية النساء
    والأطفال والشيوخ

    إن العالم يستنجد
  • 01/08/2009, 10:46 PM
    محمد جميل المجمعي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق شفيق حقي مشاهدة المشاركة
    أدرك الغرب قيمة كلام ابن خلدون
    وإن حاولوا الرد عليه بنظرية نهاية التاريخ
    حيث أن الحضارة الغربية المتمثلة في أمريكا هي نهاية التاريخ وفق فوكوياما

    لعمري أن نهاية التاريخ كانت بعد ولادة الحضارة الإسلامية

    إن عوامل بقاء الإنسانية وعدم فناء البشرية قائم بيد الحضارة العربية الإسلامية

    وطالما هي تعرف أهدافها فلن تشيخ وتنقرض
    وكيف تشيخ وقد ملئت أمريكا الأرض فساداً وظلماً وضغياناً

    إن المشروع الحضاري الإسلامي يتمثل في ردع الحضارة الغربية عن خرق السفينة الكبرى
    وكسر يدها قبل أن تغرق هذه السفنية

    حضارات كثيرة استفادت من أطروحات ابن خلدون

    اللهم إلا نحن
    ماليزيا اعتمدت على فكره كثيراً
    وانظر أين هي ماليزيا اليوم

    إن الشعوب يجب أن تكف عن انتظار الحكومات في إدارة عجلة التطور والتقدم
    لأن الحقيقة العلمية تقول أن الحكومات تنتظر الشعوب

    إن تفجر عصر المعلومات كفيل بنهضة محركات الحضارة الإسلامية
    لأن الإنسانية جمعاء بحاجة للفكر الإسلامي
    هذا صحيح من حيث التنظير

    ولكن الواقع يسجل لنا العكس من ذلك للاسف "

    فما لبث اهل الغرب ان استغلوا التراجع في التعاطي الفكري والمنهجي للسواد الاعظم من اهل الاسلام وكان ذلك من

    احد اسباب النهضة الصناعيه والتي كانت ( اي النهضة ) ركيزة عصر المعلومات واساس البناء الحضاري

    ومحرك رئيسي من محركات الحضارة الغربية.

    المطلوب اذا هوقيام النهضة العربيه الاسلاميه المبنيه اولا على ماتفضلت به من مقومات فكريه سليمه هي موجدة اصلا

    وثانيا استثمار الطاقات وثالثا اثبات قطبية الحضارة العربيه الاسلاميه في هذا الوقت بالذات وعلى انقاض ركام الفشل

    الغربي وهو موجود اصلا كذلك في كيفيه التعاطي مع الذات ومع الاخر .

    أسف لهذه العجاله وللكلام بقيه.

  • 10/07/2009, 06:17 PM
    طارق شفيق حقي

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العسكري مشاهدة المشاركة
    اخبرني والدي وهو دبلوماسي قديم ..
    انه شاهد صورة لابن خلدون في احد المبان الاممية
    فسألَ لما صورة ابن خلدون بينكم .....
    هذه الاجابة لم يستعجل بمنحي اياها ابي المقعد بالجلطة الدماغية الان .... انما دلني على مواطن استكشافها
    وابي ربما يريدني أن اصاب بمثل ما اصيب لأكون عنده الابن المميز
    على اية حال
    في العام 1800 وشيءى من السبعين اقيم مؤتمر بلندن بمشاركة 80 شخصية اكاديمية وفكرية وعلمية ( والموضوع اطالة عمر الامبراطورية البريطانية الى اطول أمد ممكن)
    واستفهم من الوفود المشاركة ان امة العرب والاسلام اخطر المخاطر لانها تدعو للانجاب وتنادي بالمساواة بين الاجناس وما اليه من مفاهيم
    لذلك ومنذ ذلك المؤتمر الذي عقد في المملكة المتحدة
    فاستبشروا
    لان كل قرار دولي
    او بيان أممي
    سيصدر ضد رغبات ومصالح العرب والمسلمين
    واخيرا اجاب المختصون والدي
    ان الجاحظ وابن خلدون
    هما من اسسا لمفهوم انهيار الحظارات وشيخوختها
    أدرك الغرب قيمة كلام ابن خلدون
    وإن حاولوا الرد عليه بنظرية نهاية التاريخ
    حيث أن الحضارة الغربية المتمثلة في أمريكا هي نهاية التاريخ وفق فوكوياما

    لعمري أن نهاية التاريخ كانت بعد ولادة الحضارة الإسلامية

    إن عوامل بقاء الإنسانية وعدم فناء البشرية قائم بيد الحضارة العربية الإسلامية

    وطالما هي تعرف أهدافها فلن تشيخ وتنقرض
    وكيف تشيخ وقد ملئت أمريكا الأرض فساداً وظلماً وضغياناً

    إن المشروع الحضاري الإسلامي يتمثل في ردع الحضارة الغربية عن خرق السفينة الكبرى
    وكسر يدها قبل أن تغرق هذه السفنية

    حضارات كثيرة استفادت من أطروحات ابن خلدون

    اللهم إلا نحن
    ماليزيا اعتمدت على فكره كثيراً
    وانظر أين هي ماليزيا اليوم

    إن الشعوب يجب أن تكف عن انتظار الحكومات في إدارة عجلة التطور والتقدم
    لأن الحقيقة العلمية تقول أن الحكومات تنتظر الشعوب

    إن تفجر عصر المعلومات كفيل بنهضة محركات الحضارة الإسلامية
    لأن الإنسانية جمعاء بحاجة للفكر الإسلامي
  • 03/07/2009, 01:56 PM
    أحمد العسكري

    رد: من يدفع أجرة الزمار

    اخبرني والدي وهو دبلوماسي قديم ..
    انه شاهد صورة لابن خلدون في احد المبان الاممية
    فسألَ لما صورة ابن خلدون بينكم .....
    هذه الاجابة لم يستعجل بمنحي اياها ابي المقعد بالجلطة الدماغية الان .... انما دلني على مواطن استكشافها
    وابي ربما يريدني أن اصاب بمثل ما اصيب لأكون عنده الابن المميز
    على اية حال
    في العام 1800 وشيءى من السبعين اقيم مؤتمر بلندن بمشاركة 80 شخصية اكاديمية وفكرية وعلمية ( والموضوع اطالة عمر الامبراطورية البريطانية الى اطول أمد ممكن)
    واستفهم من الوفود المشاركة ان امة العرب والاسلام اخطر المخاطر لانها تدعو للانجاب وتنادي بالمساواة بين الاجناس وما اليه من مفاهيم
    لذلك ومنذ ذلك المؤتمر الذي عقد في المملكة المتحدة
    فاستبشروا
    لان كل قرار دولي
    او بيان أممي
    سيصدر ضد رغبات ومصالح العرب والمسلمين
    واخيرا اجاب المختصون والدي
    ان الجاحظ وابن خلدون
    هما من اسسا لمفهوم انهيار الحظارات وشيخوختها
هذا الموضوع لدية أكثر من 12 ردود. اضغط هنا لعرض الموضوع بأكمله.

ضوابط المشاركة

  • تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •