مشاهدة تغذيات RSS

عالمنا..

(تكتل الجزائر الخضراء)

تقييم هذا المقال
[RIGHT][SIZE=4][RIGHT]أعلنت ثلاثة أحزاب إسلامية، رسميا على ميلاد تكتل إسلامي باسم " تكتل الجزائر الخضراء"، للدخول بقوائم موحدة في الانتخابات التشريعية المقررة في العاشر ماي المقبل وأعلنت عن ميثاق سياسي مشترك يحدد أسس وأهداف هذا التحالف
وقد وقع قادة حركة مجتمع السلم وحركة النهضة وحركة الإصلاح بفندق السفير على " ميثاق تكتل الجزائر الخضراء "، والذي يقوم على عشرة مبادئ تتعلق بالدفاع عن الإسلام وقيم العروبة والأمازيغية والهوية الجزائرية، واحترام النظام الجمهوري والتداول السلمي على السلطة والحريات الفردية والجماعية والسيادة الوطنية.

عن صحيفة الخبر الجزائرية
[/RIGHT][/SIZE][/RIGHT]
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية ماجدة2
    [SIZE=4]
    ...

    ماذا قدموا لمدة 15 عاما أو أكثر ..و هم يزاولون أعمالهم كأحزاب و نواب في البرلمان..و في البلديات..؟
    خطابات مزينة بمبادئ الدين و بتطلعات ..أما التطبيق العملي..فكم كان مخيبا
    و اليوم بعد أن أكلوا و شبعوا و انتفخوا في ظل هذه الدولة، هم ينفصلون بتكتلهم.. و يسبقون علم الغيب..بالوعيد و التهديد ، و بتلك الثقة الغريبة.. أن نتائج الانتخابات ستكون لصالحهم و إلا يفجرون العصيان المدني..
    لا يكفيهم أنهم صاروا من المصادر المخيبة للآمال..
    لا يكفيهم ضربات الارهاب التي تستهدف أمن و استقرار وطننا
    يريدون اليوم تفجير الفتنة ، من أجل السلطة..
    فأي جحيم سعرته هذه الثورات ..
    - - -
    "من قتل أبناءنا بتمنراست؟
    بعد الفاجعة التي اصابت مدينة تمنراست والتي اودت في عملية ارهابية بحياة عشرة اشخاص و ادت الى جرح 23 شخص و التي تبنتها الحركة "الجهادية" المسماة وحدة و جهاد غرب افريقيا ..
    هذه الحركة تقول ان ولائها للقاعدة و للمولى عمر و هي نفسها مختطفة السواح في تيندوف منذ اشهر
    كانت سلطاتنا تتوقع هذه المؤامرات بالنظر لعدة عوامل من بينها الفوضى والسلاح المتجول على الحدود ..و اهمها ارادة مشتركة لعدة بلدان ..لتوريط الجزائر في حروب مخترعة و مدروسة لاركاعها و فتح الفتنة داخلها..، لكن الجزائر بإذن رب العزة.. لن تعرف ركبها تراب الارض و لا عفر الثرى الا لله......
    فحافظوا على الجزائر يا ابناء الجزائر...و رحم الله موتانا" ..

    By Kamel Aljazayri[/SIZE]
كتابة تعليق كتابة تعليق