مشاهدة تغذيات RSS

قصائد الشاعر التونسي سامي الذيبي

مدينة عقارب تحتفل بالثورة التونسية شعرا وموسيقى ملتزمة

تقييم هذا المقال
[FONT=Comic Sans MS][B][SIZE=4]نظّم السيد أيمن بنيوسف مدير دار الثقافة بعقارب من محافظة صفاقس التونسية يوم الأحد الموافق لـ01ماي 2011
أمسية شعرية متميزة أحياها الشاعران التونسيان أحمد شاكر بن ضيّة وهو شاعر ومناضل وسجين سياسي في عهد الرئيس المخلوع بن علي وهو من الوجوه الشابة التي قادت الثورة منذ سنوات من النضال.وقد قرا قصيدة نشيد المناشدة التي كانت ردا على الذين ناشدوا الرئيس الهارب للترشح للإنتخابات 2014،وقرا قصيدته التي كانت مناصرة لإعتصام القصبة بتونس.
ومعه رفيقه في النضال والساحات الشاعر سامي الذيبي الذي كان من بين الشباب الذين واجهوا الرصاص الحي في شوارع مدينة القصرين,إذ قرأ قصيدة"62" التي تسرد أحداث الثورة,وقرأ مقطعا مطوّلا من كتابه الموسوم برواية شعرية عنوانها "كأني أرمّ هذا الخلود"
هذا وقد رافقت الأمسية فرقة "الحريّة"وهي فرقة تونسية ملتزمة أبدعت في أداء اغاني الشيخ إمام والعديد من الأغاني المعروفة في تونس.[/SIZE][/B][/FONT]
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد إضافة/ تعديل الكلمات الدلالية
التصانيف
غير مصنف

التعليقات

كتابة تعليق كتابة تعليق