• اعتراف أحد أعضاء خلية إرهابية متطرفة في درعا


    قال أحمد محمد حسين أحد أعضاء خلية إرهابية متطرفة ألقي القبض عليها في درعا وقامت بتنفيذ اعتداءات على الجيش وإطلاق النار على السيارات العابرة على طريق أوتستراد درعا " أن الشيخ أحمد الصياصنة قدم لنا الأسلحة عن طريق الشيخ وليد لافتا إلى أن الشيخ الصياصنة كان يقول لنا ان من يقتل عناصر من الجيش وقوى الأمن فهو شهيد في سبيل الله "، بحسب ما ذكرته وكالة الأنباء السورية (سانا).

    وأضاف حسين أن الصياصنة عرض علينا أموالا وقدم لنا الأسلحة والبنزين.

    وكان التلفزيون السوري بث مساء اليوم الثلاثاء اعترافات لشخص قال أنه أحد أعضاء خلية ارهابية متطرفة ألقي القبض عليه في درعا .

    وقال مصطفى عياش عضو المجموعة الإرهابية المتطرفة إنه " يسكن في درعا منشية البلد وكان يرى الناس تذهب للجامع العمري وتشارك وتلتقي الشيوخ ومنهم الشيخ أحمد الصياصنة والشيخ مصلح والشيخ رزق ".

    وأضاف عياش في اعترافاته " أن من بين هؤلاء الشيوخ من كان يدعو إلى تهدئة الوضع ومنهم من يدعو إلى الجهاد قائلين لهم إن من في مواجهتنا هم صهاينة وأن من يموت هو شهيد ونحن نسمع نداءاتهم ومنهم من نعرفهم ومن لا نعرفهم ".

    وقال عياش " إن من بين هؤلاء ابراهيم النايف مسالمة الذي أعطاه مبلغا من المال وقدره 50 ألفا وطلب إليه الخروج إلى الجهاد ".

    وأضاف خليفة عياش " سألت ابراهيم مسالمة من الذين يجب أن نقتلهم فالجميع أخوتنا فقال لي هل تعرف بقدر ما يعرف الشيخ أحمد الصياصنة الذي أفتى بأن هؤلاء هم صهاينة ونحن تسلحنا صغارا وكبارا وحتى الطفل الذي يبلغ من العمر خمس سنوات ".

    وقال خليفة عياش " وعدني ابراهيم مسالمة بإعطائي مليون ليرة بعد انتهاء المظاهرة وقدم لي مبلغا مقدما قدره50 ألفا ووعدني بإعطائي باقي المليون بعد انتهاء المظاهرة لافتا إلى أن كميات السلاح كبيرة جدا وعدد الأشخاص أكثر من 500 شخص ".

    وعرض التلفزيون صور أسلحة أتوماتيكية رشاشة وقناصات ومسدسات وكمية كبيرة من الذخيرة.

    تعليقات 1 تعليق
    1. الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
      طارق شفيق حقي -
      بث التلفزيون السوري مساء اليوم الثلاثاء اعترافات لشخص قال أنه أحد أعضاء خلية ارهابية متطرفة ألقي القبض عليه في درعا .

      وقال مصطفى عياش عضو المجموعة الإرهابية المتطرفة إنه " يسكن في درعا منشية البلد وكان يرى الناس تذهب للجامع العمري وتشارك وتلتقي الشيوخ ومنهم الشيخ أحمد الصياصنة والشيخ مصلح والشيخ رزق ".

      وأضاف عياش في اعترافاته " أن من بين هؤلاء الشيوخ من كان يدعو إلى تهدئة الوضع ومنهم من يدعو إلى الجهاد قائلين لهم إن من في مواجهتنا هم صهاينة وأن من يموت هو شهيد ونحن نسمع نداءاتهم ومنهم من نعرفهم ومن لا نعرفهم ".

      وقال عياش " إن من بين هؤلاء ابراهيم النايف مسالمة الذي أعطاه مبلغا من المال وقدره 50 ألفا وطلب إليه الخروج إلى الجهاد ".

      وأضاف خليفة عياش " سألت ابراهيم مسالمة من الذين يجب أن نقتلهم فالجميع أخوتنا فقال لي هل تعرف بقدر ما يعرف الشيخ أحمد الصياصنة الذي أفتى بأن هؤلاء هم صهاينة ونحن تسلحنا صغارا وكبارا وحتى الطفل الذي يبلغ من العمر خمس سنوات ".

      وقال خليفة عياش " وعدني ابراهيم مسالمة بإعطائي مليون ليرة بعد انتهاء المظاهرة وقدم لي مبلغا مقدما قدره50 ألفا ووعدني بإعطائي باقي المليون بعد انتهاء المظاهرة لافتا إلى أن كميات السلاح كبيرة جدا وعدد الأشخاص أكثر من 500 شخص ".

      وعرض التلفزيون صور أسلحة أتوماتيكية رشاشة وقناصات ومسدسات وكمية كبيرة من الذخيرة.
    تعليقات كتابة تعليق

    اضغط هنا للدخول

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.