يعد الفيلسوف اليهودي اسبنوزا من أهم المفكرين الداعين للعلمانية وفصل الدين عن الدولة ويحارب الخلط بين الدين والسياسة
من أهم أفكاره : فكرة الله مساوي للطبيعة وأن المادية صفة من صفات الله ، وله آراء في وحدة الوجود والطبيعة وكذلك في إضافة صفة الجسمية إلى الله وربما شبه البعض فلسفته بالمذهب
...
حول التشدد الديني تعاني مجتمعاتنا العربية الإسلامية من موجات التشدد التي تختلف قوة من مجتمع إلى آخر، وتتخذ مظاهر مختلفة، وتتصدى هذه المجتمعات لمشاكل التشدد عن طريق وضع حلول عدة لها، وهذه محاولة لإلقاء الضوء على مظاهر التشدد الديني
...
لاتزال تؤكد الدول الأعضاء في حلف ناتو, حتى هذا الوقت, أن حركة الجهاد الدولية التي دعموا تشكلها إبان الحرب ضد السوفييت في أفغانستان (1979), قد انقلبت ضدهم منذ عملية تحرير الكويت (1991), ويتهمون تنظيم القاعدة بتدبير هجمات
...
كرس نيلسون مانديلا حياته للمصالحة الوطنية أكثر من مكافحة نظام الابرتايد العنصري. إن التكريم الذي قامت به يوم جنازته جميع الدول حاربته كان نصرا له. غير أن محاولاتها إعادة كتابة التاريخ من خلال إنكار ما سبق شكك
...
في حين كانت وسائل الاعلام تشيد بالاتفاق الذي تم التوصل إليه بين مجموعة 5+1 وايران, رأى تييري ميسان فيه تنصلا من قبل الحكومة الايرانية الجديدة. بالنسبة له, من السخافة الادعاء بأن أيا من الطرفين قد كشف عن أي سوء
...
من تعشّق الموت(النيروفيليا) إلى حب الحياة(البيوفيليا)
"اليوم التالي للحرب"
د. عماد فوزي شُعيبي
محاضرة ألقيت في الثلاثاء الثقافي بدعوة من قسم علم الاجتماع يوم الثلاثاء 10 كانون الأول2013
المدخل : "لماذا يريد لك الموت ... لأنك لا تريد له الحياة أو لأنه لا يشعر بأن ثمة حياة له أو أن لا معنى لحياته أو لأن قيمة كبرى يعتقد أنها تقف وراء الموت؛ وهي قيمة تتجاوز الحياة وتتجاوز قيمة الحياة. ولهذا فهو يتعشق الموت لك وله؛ لك لما سبق ذكره، وله لأنه يعتقد أن هنالك ما هو أهم من بقائه على الحياة أو لأن لا معنى لحياته."
لا تستصغر خطر الدعايات
تعد الدعاية فن الرأسمالية الأول
الخبث الرأسمالي أو ما بعد الرأسمالية يتبنى استراتيجية التحريف ، والاقتراب شيئاً فشيئاً
تعد المشروبات الروحية - الخمر - أكثر المجالات الرابحة
فالمدمن لا يستغني عن حاجته اليومية
إضافة لإمكانية التلاعب والغش والتحايل
...
هل يمكن إقامة المجتمع الإسلامي على منهج ثوري للدكتور البوطي
أ. د. محمد سعيد رمضان البوطي
ازدادت الصلة، في الآونة الأخيرة، بين كلمتي "الثورة" و "الإسلام". وظهر - لأول مرة - ربما شعار: الثورة الإسلامية، تعبيراً عن آمال إسلامية يتم السير نحوها، أو تعريفاً بواقع فرض نفسه بشكل ما.
والسؤال الذي لا بدّ أن يتطارحه المسلمون فيما بينهم، أو المسلم الحصيف مع نفسه، هو:
هل يتفق مفهوم كلمة "الثورة" مع جوهر الدعوة الإسلامية، أو مع حقيقة ما يسمى اليوم بالمجتمع الإسلامي؟
ومعلوم أن "الثورة" في عرف السياسة الحديثة، تعني أي تغيير جذري شامل، يحدث في مسار الأنظمة السياسية أو الاجتماعية، قفزاً فوق سنة التطور والتدرج، سواء تم ذلك بطريقة سلمية هادئة أو بعامل عنف وسفك دماء.
غير أن الواقع الذي رصده التاريخ، بدءاً من الثورة الإنجليزية التي ظهرت عام 1215م إلى الثورة الفرنسية عام 1789م، فالثورات الأخرى التي ظهرت هنا وهناك إلى يومنا هذا - حصر معنى الثورة في السعي إلى التغيير الجذري بعامل العنف وإراقة الدماء. ولا شك أن هذه الأداة تفاوتت شدةً واتساعاً ما بين ثورة وأخرى. غير أنها ظلت سبيلاً أساسياً وقاسماً مشتركاً بينها جميعاً.
حيث الوسادة يجب أن تنام وضعت رأسي أريد أن أنام ، تتراكم من حولي أحداث النهار وأكاد أهرب للنوم منها ويكاد النوم يهجر جفوني كلما سبحت في طيفي سحابة للأخبار العاجلة، وحيث علمت أن هذه الأخبار العاجلة لا تؤخر ولا تقدم في حياة الإنسان فوضعت جنبي أريد مفارقتها زاعماً أني تغلبت عليها بإهمالي
...
الشيخ حمود: التكفيريون خطر على المسلمين، وحزب الله اختار الأقل سوءا في القصير
يحدثنا إمام مسجد القدس في صيدا بثقة بالغة عن قناعاته، يعتبر أنَّ ما تشهده المنطقة من احداث فتنة، لكن رغم ذلك يؤكد أنه ليس من الصعب أن يتخذ المرء المواقف المناسبة التي توافق مصلحة الأمة.
في مقابلة خاصة مع موقع المنار بعد أيام قليلة على محاولة اغتياله، رجَّح الشيخ حمود أن يكون منفذو الهجوم فجر الإثنين الماضي ينتمون إلى الخط التكفيري، مفصلا في الحديث عن الخطر الذي يشكله هذا الخط على الإسلام والمسلمين جميعا،
...