مشاهدة تغذيات RSS

خاطرة: حصاد ذنبي..

[B][FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/B]
[CENTER][B][FONT=Arial][SIZE=4]خاطرة : حصاد ذنبي[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]بقلم : رابح عداد[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4][EMAIL="addadrabah@hotmail.fr"]addadrabah@hotmail.fr[/EMAIL][/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT][/B] [/CENTER]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]لا يزال القلب المحب يذدكر، أو بتعبير مفسر أكثر يستشعر كل حسرة قد سَيَّرَ القدر أمر وقعتها المرة منذ دهر الدهارير..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]فرغم اندثار قرابة عُشر عمر جيل على أقل تقدير، غير أن صور الغدر و الخيانة تبقى تتأبي مغادرة مقر فكري الفِكِّير..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]صور..تنأى حتى عن حافة حفير الزمن الغابر، لتصر على تكرار تشمير مظهر مخادنة قارورة عيني الغادة الغدارة لعشيقها الشرير..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]إذ كل لقطة حسرة، هي بالأحرى تجسد مشهد العذاب الجد فور ارتياد الكينونة.. قبل ولوج أقطار المعمورة..عند حدود بوابة الوجود المشهود النَّكِير..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]فكيف كيف أصطبر على هكذا حيف..كيف كيف أصطبر على هكذا حيف، و أنا الذي أكفر بنديده تخمينا و لو قدر قطمير..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]ألا آذنتني سبقا كي أفر قُصُوًّا مكان المثالية..أين يستقر الفؤاد المنكسر تحت تأثير أذكار نجية تتلى في عزلة ازدواجية انفرادية بيني و ربي الرؤوف القدير..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]فاخلولق بصلاتي الزكية ذي، أن تجنب عني و بعلتي عظم هول نار تيك البلية، مثلما تذر مسار هيامنا يسطر بين طيات أسفار الأساطير ..[/SIZE][/FONT][/B]
[B][FONT=Arial][SIZE=4]بيد..أن الذنب آئب إلى صاحب ذا الكتاب فحسب. أم ألم يفصل قبل لبيب الألباب ذي المسالة حين بين : أن لا يقع بين شعب الزانية الأربع غير زاني..حتى تناسى كليمك حصاد الجريرة فترة الفترة الضريرة..أين قام منذ أمد مديد بجرم نظير..[/SIZE][/FONT][/B]

ليس لدى رابح أي مقال لعرضه.