مشاهدة تغذيات RSS

جميع مقالات المدونة

  1. قصتي معه

    [FONT=Lucida Sans Unicode][SIZE=4][COLOR=#000080]قد تكون قصتي معك وهمية تتراءى لغيري جنونا باعثا على الشفقة..[/COLOR][/SIZE][/FONT]
    [FONT=Lucida Sans Unicode][SIZE=4][COLOR=#000080]قد لا يحمل ما عايشته أثناء دخولك حياتي شيئا يدعوغيري للوقوف عنده..حتى أنت قد تجد سردي مبالغا فيه و مع ذلك أجدني أتلذذ في سرد قصتي معك..[/COLOR][/SIZE][/FONT]
    [SIZE=4][FONT=Lucida Sans Unicode][COLOR=#000080]أنا لم أقل أني أحببتك.. مطلقا.. فلست أعتبرك حبيبا أو حتى مشروع حبيب..[/COLOR][/FONT][/SIZE]
    [SIZE=4][FONT=Lucida ...
    التصانيف
    غير مصنف
  2. ماذا أيها الموت ؟

    [SIZE=6]ماذا أيّها الموت ؟[/SIZE]
    [SIZE=5]أمازلتَ تظنُ بأنّي أخشاك ؟[/SIZE]
    [SIZE=5][COLOR=blue]نعم
    أنا كذلكَ
    لأنّك تعاونت مع طيبتي عليّ
    وقتلتَ كلّ أملٍ لي
    بالسذاجة
    حرمتني ملذات الحياة
    وكنتَ بمثابة الحارس الإلهي
    لطهارتي[/COLOR][/SIZE]


    [SIZE=5][COLOR=blue]وقفتَ دائماً بيني وبين المعاصي
    متى ما حاولتُ أن أرتكبَ حماقةً ما
    ظهرتَ أمامي مثلَ ماردٍ جبّار
    ولعلكَ صفعتني مرتين
    وذكّرتني قول القائل :[/COLOR][/SIZE] ...

    تم تحديثة 16/02/2010 في 02:21 PM بواسطة طارق شفيق حقي

    التصانيف
    غير مصنف
  3. لقاء

    عــــــادة
    اعتاد أهل القرية غسل الثياب على ضفة النهر أخذت أم ساهي ثيابها وثياب ولدها الذي تفتخر به أمام الجيران وأمام القرية بأسرها بالغم من أنها ترى نظرات غريبة في عيونهم لكنها ترجعها إلى نظرات حسد وضيقة عين وأخذت أم ساهي تضرب طقم ولدها بالعصا وحولها نساء القرية ذهبت النساء بعد انتهائهن من الغسيل بينما بقيت أم ساهي تضرب طقم ولدها الكحلي وهي مستغربة كل الاستغراب من هذا الطقم الذي لا ينظف مع كل خبراتها التي جربتها أخذت تحكه بصخرة قرب النهر وتغمسه وتخرجه من النهر الذي تلون باللون الأسود في ...
    التصانيف
    قصة
  4. لقاء

    لــــقـــــاء

    في مقام رجل طاهر التقى رجلان أراد كل واحد دعاء الله، فقال الأول للثاني: أراك تنوي دعاء الله مباشرة دون وساطة المقام فهز الثاني رأسه وتابع دعائه.
    قال الأول: تعال وادع بجانب المقام، لن يغفر الله لك وأنت حامل لكل تلك الذنوب والمعاصي فهز الثاني رأسه وتابع دعائه. . . وتبين أن دعوة الثاني قد استجيبت، بينما بقي الأول يدعو بجانب المقام.
    التصانيف
    غير مصنف
  5. لقاء

    حـتـمِـيَّـة
    حتمية كونية فرضت وجود عشب ندي أخضر بجانب شجرات باسقات وما زالت الأعشاب تسأل الأشجار عن المتغيرات المحيطة فهي ترى فيها المثل والقدوة. ذات يوم نادت شجرة باسقة عشبة ندية وقالت: ما لك تتمايلين مع أصغر نسمة ريح فنسمة تشرقك وأخرى تغربك؟ فقالت العشبة: ما لي إلا أن أكون متعاطفة مع كل زائر، فهزت الشجرة أوراقها مغترة بما تملك. في تلك الليلة هبت رياح غربية في الصباح استيقظت العشبة الندية وقد نامت بجانبها تلك الشجرة الباسقة.
    التصانيف
    غير مصنف
  6. الاشارات الإلهية

    النبع

    كانا متجاورين قال الأول : مالي رغبة في الشرب من ذلك النبع إنه بعيد جدا" والوصول إليه شاق وعسير وأنا كسول , بينما هذا الماء بين يدي قريب , وتراءت له قطرات الماء عذبة فشرب وقال : وكان الماء ليس بماء و إنه لا يرويني إنه ماء أجاج بل إنه صديد وقيح ... ما هذا الذي اشرب . يا أيها النبع كم أنا عطش لكنك بعيد بعيد , نظر إلى الماء بين يديه و تبا" لك أيها النبع لماذا لا تأتيني إنك سبب عطشي وبقي يشرب من الماء بين يديه ويسب النبع
    أما الثاني فقد صم أذنيه عن كلام أخيه , وسار
    ...
    التصانيف
    غير مصنف
  7. عملية جراحية في جسد الذاكرة

    عملية جراحية في جسد الذاكرة


    أنين خافت يصدر من مكان ليس ببعيد يعلو , يخفت , في الطريق وحيداً كان يسير , ساقته رجلاه إلى باب عال جلس دون أن يفتحه ,لاح له الباب بمسكته القديمة صامتاً , هي ذي القبضة نفسها , ما غير فيها الزمن غير مسحة من قدم عند الباب الأمور أكثر تعقيداً فما يعتقد , لاحت له جملة من افكار تطاولت كبناية محالية , عريضة تشبه سداً منيعاً , كان يحستها قوية هو بالفعل كذلك , كل تلك الطوابق من المعتقدات كانت تهزل في موقف ما وما يعرف لماذا , حين كان يدخل إليها كان يحسب ...
    التصانيف
    غير مصنف
  8. المعادلات المحيرة

    المعادلات المحيرة

    الوردة النضرة تتمايلُ بين أصابعي، وأنا أتأمّلُها مليّاً: الآنَ أحسستُ بشعورِكَ أيّها الحوت؛ كانت أحاسيسي تفيضُ وتدفعُني إلى شيءٍ أجهلُهُ، وغالباً لا أعرفُ منبعه، كانت أجوبة كل الأسئلة تطرقُ ذهني غير جواب واحد، وأشعر بأني حوتٌ أزرق.
    تحت الأمواج المتلاطمة كان الحوت الأزرق يخترقُ عبابَ الماء ضارباً بزعانفه كُتلاً ضخمةً من مياه البحر مطوّحاً بها بعيداً... كان مضطرباً.. تتدفّقُ منه ينابيع الحيوية إلا أنّ عينيهِ كانتا حائرتين وهما ترقبان شيئاً ما أمامَهُ وهو يلاحقه..
    ...
    التصانيف
    قصة
  9. سيقولون سبعة وثامنهم

    سيقولون سبعة و ثامنهم





    ندف غيم صغير متناثر يلوح في سماء الله , وقد تشكلت

    ذيوله وذوائبه مع ذيول أشعة الشمس الغاربة البرتقالية اللون

    الباهتة الإضاءة , الممتزجة مع لون السماء الفيروزي المائل

    للزرقة , وحركت فرشاة خفية نسمات لتمتزج الألوان بعضها



    ببعض وتتغير أشكال الغيم فتفتح آلاف الأخيلة المتلألئة




    المتموجة الخفيفة اللون , الجميلة الشكل , داعية النفس للتأمل
    ...
    التصانيف
    غير مصنف
  10. البيادر الخضراء ..من هنا كان البدء

    البيادر الخضراء


    ما أجمل أن تعيش الأحلام معنا .. ونراها تسبح في أوراقنا البيضاء فتخضر جمالاً وروعة تتجاسد الأحلام مع الأوراق فتغدو كسفن عشق تبحث عن ميناء تحتضنه شوقاً وتعباً في نهاية قصة أو قافية قصيرة , هي ذي الوريقات جرداء كأنها وادي بغير ذي زرع تهتز وتنمو فوقها غلال وأعناب هي ذي الأحلام تجد تربة خصبة ينمو كل صف في سطره فيعلو إلى السطر الأعلى وتنمو جذوره إلى الأدنى . خيال واسع يضرب باحثاً .. تتنقل الأصابع ويداوم بحثه هذا القلم , عما تبحثين أيتها الأصابع , أراك تسافرين من درب
    ...
    التصانيف
    غير مصنف
صفحة 55 من 60 الأولىالأولى ... 5 45 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 الأخيرةالأخيرة