Entries with no category
وصل" إضاءة عن " فصل الدين عن الدولة" حين تم ولادة هذا المصطلح العظيم لا أعتقد أن ديناً غير الدين المسيحي كان يسود في أوربا فلم تكن هجرات المسلمين لأوربا قد بدأت بعد و لم يكن هناك نزاع بين الأقلية اليهودية مع الأكثرية المسيحية على الحكم لينادي العلمانيون بفصل الدين عن الدولة لكن كل ما أعرفه أن هناك نزاع مذهبي طائفي بين الديانات المسيحية نعم يا عزيزي الديانات المسيحية فالحرب التي سادت لثلاثين عاماً في فرنسا بين أتباع الكنيسة الكاثوليكية ...
إنه زمان الوصل سأشكل فكرة وأسميها : " فكرة وصل" وصل الدين بالدولة وصل المعاصر بالماضي وصل الفرع بالأصل وصل الإنسان بأخيه الإنسان المكان الذي أجلس فيه اللحظة هو مكان الوصل وعبره يمكنكم الوصل بين ما ترونه مختلفاً المكان يتسع للجميع وحتماً لن يراه أصحاب نظرية الفصل والقطيعة
الزواج المدني النظام الإسلامي المحمدي الذي نزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان النسخة النهائية للأديان " اليوم أكملت لكم دينكم" يعني آخر تحديث للأديان السماوية فهو أحدث كنظام متكامل من النظام الإسلامي المسيحي الذي نزل على سيدنا عيسى عليه السلام والتشريع المسيحي لم يكتمل لآن الله رفع عيسى عليه السلام ولو كان نزل عيسى سيؤمن بأحدث نسخة للإسلام وقضية تكامل الدين مرتبطة بالوعي البشري وتقدم الإنسانية حتى نضجت الحضارة الإنسانية وصارت مهيئة للنسخة ...
ذكرت إحدى نشرات الأمم المتحدة الصادرة عام 1989م. تقريراً عن موقع أوروبا في الخريطة السكانية للعالم، تحت عنوان "سكان العالم في بداية القرن" جاء فيه صراحة: "إن أوروبا تذوب الآن كالجليد تحت الشمس، فسكان القارة الذين كانوا يمثلون نسبة 15،6 % من سكان العالم عام1950م. تراجعوا عام 1985م.، إلى ما نسبته 10،2 % فقط من سكان العالم. وهذه النسبة ستصل عام 2025م. إلى 6،4 % لا غير. وهذا الأمر ينطبق أيضا على كثير من دول الغرب منها السويد وألمانيا واليابان وهنغاريا ورومانيا والولايات المتحدة ...
كتب أحد الأصدقاء : قال أحد الساخرين عن شعر الحداثة تحدثني فلم أفهم حديثاً .. كأن حديثها الشعر الحديثُ وعلى سيرة الشعر الحديث أو ما يسمى ، وقد يقولون شعر حداثوي أو شعر حداثي اجتمع ثلة من شعراء الحداثة في مقهى في ألمانيا وكانوا يقرضون الشعر الحديث والظاهر أن الطلاسم التي كانوا يقرضونها أثارت حفيظة المخابرات فقامت باعتقال كامل المجموعة لأنها شكت أنهم يتكلمون بشيفرة سرية فاحذروا أن تقرضوا أي نوع من أنواع الشثر أو قصيدة النثر ...
فلسفة الحاجة الخروج من المعتاد هو ما يحتاجه المواطن العربي والمواطن السوري خصوصاً كيف ذلك ؟؟! كل الأفكار والحالات التي تعتادون عليها ولا تريدون التخلي عنها ربما عليكم اليوم التفكير مبدئياً بالتخلي عنها أو تعديلها قليلاً هناك حاجة تتولد يوماً بعد يوم ربما تحسون بها ربما تنكرونها لكنها قد تكون بمثابة الترياق لحالتكم الراهنة في فترة من حياتي كنت شغوفاً باقناع الطرف الآخر بفكرتي لكن اليوم السؤال الملح في وجداني كيف يمكنني التفاهم على صيغ ...
ملاحظات عابرةلا يمكن تقبل النقد من قبل علماني لتيار دينيولا يمكن تقبل النقد من قبل تدين لتيار علمانيذات الكلام الذي يرفضه المتدين من العلماني نلاحظ أنه يقبله من المتدين وذات الكلام الذي يرفضه العلماني من المتدين نلاحظ أنه يقبله من العلماني إذن هناك ظلال للكلام تتعلق به وتؤثر في قبول الآخر وحده الحب في نصح الآخرين يكسر هذه الظلال فالإنسانية تبقى دائماً فوق كل التيارات
أشتاق أن أعلمك أكثر علمت أنك تذكرني ، وأنك تحصيني ، وأنك تمنعني ، وأنك تحميني ، وأنك تبقيني ، وأني إذا مرضت فإنك تواسيني ،علمت أنك تقرأني وتتوقعني وعلمت أنك ترزقني ، وأنك تربيني وأنك تلهمني ، وعلمت أني إذا أردت التعرف إلى وحدانيتك أعدت كل شيء إليك، وعلمت أن رسائلي تصلك وأنك تقرأها وأنك تسر وتسعد بها ، علمت كم نأخذ منك ولا نعطيك أو نقرضك ، علمت كل ذلك وكما أشتاق أن أعلمك أكثر.
سألت أنجيليا جولي لقد رأيتك في مخيمات النازحين السوريين في تركيا توزعين السكر على الأطفال لكن : لماذا لم تذهبي إلى الحدود التركية بالقرب من كوباني العرب ؟ ولماذا لم تذهبي للمخيمات التي احتوت النازحين من اليزيدين في أقذر عملية تهجير في التاريخ ؟ ولماذا لم تذهبي للقاء مسيحي الموصول المهجرين في أربيل ؟ ولماذا لم تذهبي للقاء أرمن كسب المهجرين في اللاذقية ؟ لماذا لم تتعاطفي مع أهالي أطفال مدرسة عكرمة ؟ لماذا لم تتعاطفي مع أطفال غزة البؤساء ؟ أنجيليا ...
الأصول الوثنية للنزاع بين المشرق والغرب في تركيا الحالية مدنية تدعى " إزنيق " تدعى تاريخياً " نيقيا " ، ولقد تم تشكيل أول مجمع مسكوني عالمي من نوعه في التاريخ ، لفض الخصومات والذي يشبه في عصرنا مجالس حوار الحضارات و حوار الأديان وربما الحوار بين المذاهب الإسلامية ربما كانت هذه المجامع لتكرس الخلافات وتزيد الانقسامات رغم شعاراتها الرنانة في توحيد المسيحية ونبذ الخلافات ، فلقد سادت الأهواء وكثرت المطامع ، وربما كان للإمبراطوري قسطنطين الدور في ذلك وهو ...
Updated 15/02/2014 at 12:29 AM by طارق شفيق حقي