تعليقات المدونة

  1. الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    السؤال المطروح رغم كل ما تذكر :

    حجم هذه المقالات المنظمة والمتواترة والمتكاثرة

    هل كانت فردية الباعث أم أن وراء الأكمة خطباً


    فالخطاب الذي تقول به
    يتفق مع مبدأ التفكيكة التي يعمل عليها الغرب بشكل منظم
    ليقسم كل بلد عربي قدر المستطاع


  2. الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    يتم البحث في الموضوع ............... الغوغل خير معين

    نهاية ملحمة العميل المزدوج هشام بوشتى بمليلية المحتلة


    جددت السلطات الإسبانية أول أمس الاثنين رفضها التام والمطلق ، لمنح حق اللجوء السياسي للمغربي المدعو هشام بوشتى المضرب عن الطعام منذ حوالى شهر في مدينة مليلية المحتلة .
    وأكدت منظمة غير حكومية مختصة في تقديم المساعدات لحالات مماثلة، صحة قرار وزارة الداخلية، ما فرض على الممتنع عن الطعام "هشام بوشتي" مغادرة مركز إقامة المهاجرين السريين في مدينة مليلية، والتوجه إلى إحدى ميادينها العامة في "ساحة إسبانيا" لاستئناف إضرابه العلني كوسيلة لاستدرار العطف لحالته المثيرة للجدل .
    وكان بوشتي، وهو ضابط سابق برتبة صغيرة في القوات المساعدة المغربية قد تورط في إشكالات وملفات عدة و مغامرات جاسوسية مثيرة ، وادعى أنه لا يمكنه العودة إلى بلاده التي غادرها سرا، كونه يخاف على سلامته وحياته، ويخشى أن يزج به في السجن مرة ثانية بعد أن قضى عقوبة سجنية بتهمة النصب و الاحتيال وإفشاء أسرار الدولة بسجن بركان شرق المغرب ، ثم أطلق سراحه دون توجيه تهمة إليه. وعاد إثرها إلى مدينة وجدة، شرق المغرب، حيث توجد عائلته، لكنه أمام وضعية البطالة التي وجد نفسه فيها وفقدان وظيفته، دخل في سلسلة مغامرات يبدو أنها أكبر من قدراته، ما أدى إلى اصطدامه بجدار الواقع العنيد في نهاية الأمر.
    وكان بوشتي، دخل للمرة الأولى إلى إسبانيا منذ ثلاث سنوات وطلب اللجوء السياسي، على اعتبار أنه ملاحق في بلاده لأسباب سياسية. ولم تعلق السلطات المغربية على إضراب بوشتي عن الطعام، ما دام قد اختار ذلك الأسلوب كوسيلة للحصول على مطالب مستحيلة.
    و يتوقع مراقبون أن تعمل السلطات الاسبانية الى طرد العميل المزدوج هشام من مليلية و تسليمه للأمن المغربي بالمعبر الحدودي , بعد أن فشل في إقناع وزارة الداخلية الاسبانية بصفته كلاجىء سياسي .
    يذكر أن إسبانيا، تلقت في السنوات الأخيرة العديد من طلبات اللجوء السياسي، تقدم بها مهاجرون أفارقة سريون، دخلوا البلاد بطريقة سرية بحثا عن العمل، ولم يثبت أنهم مضطهدون في بلدانهم جراء مواقفهم السياسية ما جعل السلطات الإسبانية ترفض طلباتهم وتقوم بمعالجة وضعيتهم الإنسانية.
  3. الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    فر إلى الجزائر وقال إنه مهدد بالتصفية الجسدية في المغرب
    جمال وهبي


    أصدرت محكمة جزائرية حكما بالسجن لمدة 12 عاما على المغربي هشام بوشتي بتهمة التجسس وجمع معلومات خاصة بالدفاع الوطني لصالح دولة أجنبية. وكشفت مصادر جزائرية استنادا إلى مصدر قضائي، أن محكمة الجنايات بمجلس قضاء ولاية بشار جنوب غرب العاصمة الجزائرية أصدرت حكما بالسجن 12 عاما على عميل المخابرات المغربية السابق هشام بوشتي، حيث أفادت المصادر ذاتها أن «المغربي الذي كان يشتغل برتبة رقيب ضمن صفوف الأمن المغربي سلم نفسه خلال الأسبوع الأول من شهر أكتوبر من السنة الماضية لمصالح الأمن الجزائرية بولاية تلمسان بعد دخوله التراب الجزائري»، باتجاه مغنية متسللا عبر الحدود الجزائرية المغربية.

    وانتقل هشام بوشتي إلى أقرب مركز أمن جزائري وأعلمه بفراره وطلبه اللجوء السياسي بالجزائر، حيث خضع للتحقيق قبل إحالته على القضاء. وأفادت يومية «الشروق» أن المغربي ألح على عدم ترحيله إلى المغرب على اعتبار أنه مهاجر غير شرعي، مؤكدا أن حياته في خطر، وأنه مهدد بالتصفية الجسدية. وتقول اليومية إن المعني بالأمر ينتمي إلى صفوف الأمن الوطني المغربي بوجدة وتم تجنيده مؤخرا من طرف جهاز المخابرات المغربية لترصد تحركات المعارضين، وهو ما عارضه، استنادا إلى أقواله.
    وسبق لهشام بوشتي أن كشف لعدد من وسائل الإعلام الأجنبية والمغربية عن مخطط لاغتيال الصحافي علي المرابط في إسبانيا، وأن من كان وراء ذلك هو الوزير السابق فؤاد عالي الهمة، بتنسيق مع الجنرال حميدو لعنيكري والمخابرات الفرنسية، كما سبق له أن صرح بأن علي المرابط كان مستهدفا من قبل الاستخبارات المغربية التي كانت تخطط لاغتياله.
    مصادر مطلعة أخرى أفادت للجريدة أن هشام بوشتي اعتقل من قبل الجيش الجزائري في شهر ماي الماضي عندما كان يطوف ليلا على متن دراجة نارية بالمنطقة المسماة «حاسي المالح» بدائرة أم العسل التابعة لتندوف. وأضافت أن المتهم قال خلال التحقيق معه إنه أرسل من طرف (م.غ) المنتمي لجهاز الدرك الملكي المغربي بهدف جمع معلومات ومعطيات عن الجيش الجزائري ومواقع جبهة البوليساريو.
    من جهتها، أشارت يومية «الشروق» الجزائرية إلى أن المتهم أنكر التصريحات التي سبق له أن أدلى بها خلال التحقيق معه، وقال إنه تاه في الجزائر بعدما غادر المنزل لخلافات عائلية مع أخته.
    وكانت النيابة العامة الجزائرية التمست الحكم بالمؤبد على المغربي، معتبرة «أنه سعى من أجل الاستطلاع والحصول على معلومات من شأنها الإضرار مباشرة بالجيش الجزائري من خلال ضبطه بمنطقة عسكرية».
    ويقبع عدد كبير من المغاربة في السجون الجزائرية بتهمة «الإرهاب»، حيث أن محكمة الجنايات بالعاصمة الجزائرية أصدرت الأسبوع الماضي حكما بالسجن لمدة عشر سنوات على «المغربي الشرايبي عقيل الملقب بـ «سامي» الذي كان يدرس الالكترونيات بفرنسا» بتهمة الانتماء إلى تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي»، ودعم الجماعات المسلحة في داخل وخارج الجزائر
  4. الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    ناظور24 ـ طارق العاطفي
    Friday, February 12, 2010
    في لقاء مع "ناظور24" أكّد هشام بوشتي، المتواجد في وضع إضراب عن الطعام بمليلية المحتلة مطالبا بمنحه لجوء سياسيا بإسبانيا، أنّه لا يقبل أبدا التشكيك في وطنيته ولا بولائه للمغرب، موردا أنّه بتواجده على تراب مليلية يعتبر نفسه متواجدا على تراب مغربي محتلّ، وأنّ الخوف على سلامته البدنية بمقامه بحي لازاري بوجدة هو الذي دفعه للتسلل إلى مليلية من أجل طلب استفادته من وضع لاجئ سياسي الذي سبق وأن استفاد منه من قبل.
    وأضاف بوشتي خلال نفس الدردشة بأنّ شكوكا انتابته بعد أن نقلت عدد من المنابر المغربية والجزائرية والإسبانية نبأ، اعتبره "زائفا"، بشأن اعتقاله من لدن الجزائريين وإدانته باثني عشر سنة سجنا نافذا على خلفية تهم مرتبطة بالتجسس على مواقع عسكرية لفائدة المغرب، مصرّحا: "صدمت حين تلقيت الخبر عبر وسائل الإعلام رغم كوني لم ألج أبدا إلى التراب الجزائري على مدى حياتي بأكملها، واعتراني الخوف بعد أن رأيت في ترويج هذه الإشاعة محاولة لتبرير احتمال تصفية جسدية قد تستهدفني".
    وقد كانت قضية هشام بوشتي قد أثارت زوابع إعلامية منذ سنة 2006، ووقفت وراء جدل كبير عمّ المغرب وإسبانيا في حينه، إذ خرج بوشتي الذي يعتبره البعض عميلا مخابراتيا مغربيا والبعض الآخر عميلا مزدوجا مغربيا إسبانيا، في حين صنفه آخرون ضمن فئة "المرضى النفسيين"، برواية مستجدّة حول وضعه الاجتماعي بعد خروجه من سجن بركان المحلّي يفيد ضمنها بأنه تعرض لـ "إقامة جبرية" تفرض عليه التوقيع اليومي في سجل يحضره أمنيون إلى بيت الأسرة، قبل أن يقرر التسلل إلى مليلية.
    وحول هذا التسلل يورد بوشتي ضمن لقائه مع "ناظور24" قوله: "قمت باستغلال ثغرة المراقبة الأمنية التي ترتقب خروجي في موعد بعينه عملتُ على تثبيته، واستثمرت الميقات المضبوط للتوقيع على صفحات سجل حضوري والذي لا يتمّ إلاّ على الساعة الحادية عشر نهارا، فتنكرت في لباس امرأة قبل مغادرة العمارة السكنية التي أقطن بها على الساعة الخامسة صباحا من أحد أيّام أبريل 2009، ومنها نفذت خطّة أعددتها أنا وأحد أصدقائي، إذ انتقلنا إلى مدينة النّاظور على متن سيارة أجرة متجاوزين الحاجز القارّ للمراقبة الدركية على قنطرة نهر ملوية، ثمّ التقينا وسيطا كنّا قد اتّصلنا به ليمكنني من جواز سفر حامل لعنوان بإقليم الناظور مقابل مبلغ مادّي وصل إلى 3000 درهم، وهو الجواز الذي مكنني تشابهي مع صاحبه الأصلي من المرور بسلاسة من معبر بني انصار متخطيا الأمنيين من جانبيه المغربي والإسباني، وذلك قبل قصدي لمقر الشرطة الوطنية الإسبانية بمليلية حيث عرضت طلب لجوئي السياسي وخضعت لجلسات استنطاق".
    للإشارة فبوشتي كان قد وضع من لدن الإسبان بالمركز المؤقّت لاستقبال اللاجئين بمليلية، والمعروف اختصارا بـ "السيتي"، رفض طلب لجوئه السياسي مرّتين، أخرهما كان يوم الجمعة الأخير، قبل أن يستجيب لنصائح فروع منظمات حقوقية وإنسانية ناشطة بمليلية وينقل إضرابه عن الطعام صوب ساحة "إسبانيا"، وهو نفس الإضراب الذي كان قد فُعّل يوم 19 يناير المنصرم والذي يصرّ بوشتي على التشبّث به إلى نهاية المطاف دون الخوف من الموت، موردا: "لم الخوف من موت يأتي على أرض مليلية التي هي جزء لا يتجزّأ من التراب المغربي؟
  5. الصورة الرمزية طارق شفيق حقي
    أحسنت المقال
    للشعب قوة عظيمة يجب أن تستثمر
    غزة المنتصرة يجب أن يعلو صوتها ويجب أن ترفع قضيتها بشكل تراتبي حتى يصلها القليل القليل من حقهم علينا
    فهو في الخط الأول من المعركة ضد الصهاينة