بوح القصائد
23/04/2008, 11:51 PM
كيف الحال يا إخوان ؟؟؟
هذه قصيدة (فراشة) من ديوان (منمنمات على جدار العلاقة) للأستاذ محمد مغربى مكى
إن شاء الله تعجبكم
.. طارتْ للنَّارْ
" وكذاكَ .. ملايينُ العُشَّاقْ "
لمْ تَسألْ أحدًا .. عنْ مَعنى اللَّهَبِ الرَّاقِصْ
غَاصتْ .. فِى صَمتٍ ..
.. فى عُمقِ الألمِ الأزرَقْ
واحتَرقَتْ ... فى صَمتٍ أَعْمقْ .
رِفقًا يا رِيحُ بِمَا أبقَتْ أنيابُ النَّارْ ..
.. رِفقًا .. يا رِيحْ ...
هَذِى الأشلاءُ المُحترِقَاتُ المُلتويَةْ ...
كانتْ بالأمْسِ ..
.. حكايَةَ حُبٍّ هَفْهافَةْ
تُلقِيها .. أَنسامُ الأسْحارِ ..
.. على سَمعِ الوَرْدِ الحَالِمْ
هذى الأشلاءُ الفَحْميَّةْ ..
كانتْ نَغَما ..
يَتَماوجُ .. فوقَ حُقُولِ الزَّنبَقِ ..
.. يَحلُمُ .. بالفَجْرِ القادمْ
ما كُلُّ الدِّفءِ .. يُترجِمُ عنْ صِدقِ الأحبابْ
والقَمَرُ الفِضِىُّ القَسَماتِ ...
.. لهُ أيضًا .. وَجهٌ آخرْ .. !!
هذه قصيدة (فراشة) من ديوان (منمنمات على جدار العلاقة) للأستاذ محمد مغربى مكى
إن شاء الله تعجبكم
.. طارتْ للنَّارْ
" وكذاكَ .. ملايينُ العُشَّاقْ "
لمْ تَسألْ أحدًا .. عنْ مَعنى اللَّهَبِ الرَّاقِصْ
غَاصتْ .. فِى صَمتٍ ..
.. فى عُمقِ الألمِ الأزرَقْ
واحتَرقَتْ ... فى صَمتٍ أَعْمقْ .
رِفقًا يا رِيحُ بِمَا أبقَتْ أنيابُ النَّارْ ..
.. رِفقًا .. يا رِيحْ ...
هَذِى الأشلاءُ المُحترِقَاتُ المُلتويَةْ ...
كانتْ بالأمْسِ ..
.. حكايَةَ حُبٍّ هَفْهافَةْ
تُلقِيها .. أَنسامُ الأسْحارِ ..
.. على سَمعِ الوَرْدِ الحَالِمْ
هذى الأشلاءُ الفَحْميَّةْ ..
كانتْ نَغَما ..
يَتَماوجُ .. فوقَ حُقُولِ الزَّنبَقِ ..
.. يَحلُمُ .. بالفَجْرِ القادمْ
ما كُلُّ الدِّفءِ .. يُترجِمُ عنْ صِدقِ الأحبابْ
والقَمَرُ الفِضِىُّ القَسَماتِ ...
.. لهُ أيضًا .. وَجهٌ آخرْ .. !!