المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وراء التيه امرأة



سعدي صبّاح
26/03/2008, 03:53 PM
سعدي صبّاح

" وراء التيه امرأة ... "
ذات مساء ماطر و الجرس قد رن للخروج، كنت أمشي تحت زخات المطربرأسيعج بأصوات الصغار،الثعابين الملتوية جاثمة بالفضاء الرحب، الرعد بجلجلته يسبحللرحمان،البرق يزين السماء بأشكال لا تلبث أن تتوارى في لمح البصر، حبات المطرتعزفلحنها الجميل تطهر الثرى و أوراق الشجر المزاريب تمن على الأرصفة بما جادت به السماء،الناس تلوي إلى البيوتعلىقدم و ساق إنها اللوحة التيأبدعهاخالق الورى، قطرات باردة تسللت إلى جسدي عبر بردتي البالية و خلسة عبرت بيفيصمت تتحدى الشلال بمطرية بالغةالسواد،كانت دقات قلبي تسبق خطواتي إليها تمنيت لو أركض كطفل علها تشاطرني خيمتهاالمبللة،دنوت منها فآذنت لي بالدخول تناسل الفرح بداخلي وحط الحمام حولنا، آه كمهيجميلة و ممتعة لحظات تحت المطر بمطرية تغازلها الريح و يعزف لها وقع المطر !لقاءعابر لكننا تكلمنا فيه عن أساطير كان لها أثر، جميل بثينة عن ليلىوعبلة تطرقنا إلى قصيدة حيزيةالتيتحولت إلى مسرحيات و أفلام قد يشاهدها ملايين البشر ! إلى أن حبس المطر وأعلنتالسحبالراكضة رحيلها لتترك زرقة السماء ،افترقنا على الأوبة لكن حيث اللارجعة، تركت همساتها الحانية تتردد علىمسمعيكموسيقى خالدة ! أعترف للعالم أن هذا اللقاء غير مجرى حياتي، واجبات مقدسةتنتظرني،أشتغل خمس ساعات نهارا و أحرر صفحات متتالية ليلا تحرق دمي إزاء بقاياشمعةتشبهني في الاحتراق، لا أدري لماذا أصبحت أكره المهنة، أراها سجنا يقيدني علىالدوام،كنت قبل ذلك أقرأ كتبا كاملة كل ليلة و مجلات لا تحصى عصاميا من المدمنينعلىالكتاب أعشق المداد و الورق حد الثمالة، لقد صرت ميالا للكسل و للانطواء الذي قديغضبالأتراب عذرهم معهم لأنهم يجهلون من حرّكت ثرى حياتي و غيرت اتجاه الريح فيدربيو غرزت مساميرها الدامية في الوريد، يوم مشيت وإياها تحت بوابل المطر بذلكالمشهدالذي كنت بطله بلا مشاهد من أجلها صرت مقصرا في العمل أرى الحياة تافهة لامعنىلها، ها هو عفريت متغطرس يلهث وراء صداقتي دائما يحدثنيبحسرةعن الغجرية التي أحبها الحبالسرمديو كانت تتخطر على القمر و غادرته ذات شتاء تحت سبائخ الثلج، كم كان يثني ويمدحالمفعول السحري الذي كان يأتيه بها في جنح الظلام ! كان يأتيني كل مساء و يضع يدهعلىكتفي مربتا، كم كنت أشتاق لقصة خليلته التي كان قد أحكم حبكتها بدهاء ! و بليلةباردةأصر اللعين أن يلوى بي إلى قصوره البابلية المعجة بشقائق النعمان و التي كانت شبهمحظورة على أمثالي و انعطف بي كالشاة التائهة إلى الحشد الأحمر، فلم أسمع سوىهذيانمع المرج بساحة كبيرة، ناسجالسة و أخرى تترنح، أنغاملنايغجري لم أسمعه من قبل، نساء شبه عاريات تتحرك بلا كلل عطور تسكب و تعطرالأرجاء،.. أطفاليتجولون بين المحافل يعرضوننواةمكللة بذرات من الملح، رحت أتأمل و في شبه الذهول لوحات تجلب عقول البشر،أمواجعارمة تغرق في التيه و العربدة، كوكبة من وراء المكان يرسمون حلقة عربيدةيضعونعلى طاولتهم الجوز و بعض الحلازين الطازجة، يدخنون سجائر آتية عن طريق وجدة !وكنت بـينهم أشعر بالغربة أقاسمهم الهرج و بخار العنب العتيق، بالقاعة المتراميةالأطرافغجرية مغرية الحركات تبحث عمن يسقيها جعة خاصة تطفيء لهيبها و أخرى توزعابتساماتهاالمزيفةعرابدةيقهقهون تسامر كبيرهم و قحةفيعمر الزهور تخونه معهم و توزع لذة الخيانة بينهم، اللحظة فقط تأكدت من صحةالمكان،اخترت مقعدا تئن تحته هرة يقابلني صديقي العفريت بهيئة ملك يضع تاجا مرصعاباللؤلؤو المرجان على هامته المعبأة بالزندقة يطلب مني إشعال سجارة أفعل آخذا نفساقويا،أطل من النافذة أرى الحقول تعج بالعرائس، أتذكر عرائس النبي جبرانيعودبصري فأرى عيونا منهكة صارخةمنغريب عندهم ! هذه الليلة أقرأ كل أخطاء البشر، فتيات لا ذنب لهن برعمن علىالمجون،أصبحن مومسات بفعل فاعل أرامل احترفن الجنس من أجل خبز العار و أخرىبجمالهاالساحر تعرض مفاتنها بعد أنتركهاالزوج الحلال في أحلكالليالي،و أخرى تبيح لنفسها كل شيء تتعاطى كل المحرمات عنوة في المجتمع، زجاجاتمتراصفةتحوي رغوات قد تهيمن على العقل و تفعل بالجثة ما تريد ! لا ريب أنني بعالمكنتألعنه بالأمس و ألعن العشرة الذين ألعنهم خير الورى، غريمي هذا يلح علي أنيناولنيشرابا عاديا حتى أتمكن من قراءة خواطري و أشعاري، راح اللعين ثم عاد التويتأبط جعات مكتوبة يتركها على الطاولة و يتوارى بين الموج العارم من الحرائر،عادإلي بصوت فيه حشرجة فلويت يدي على عنقها،عانقتهابلهفة الولهان ! فإذابفتاةالمطر تجلس بجانبي تشاطرني المقعد تطلق العنان لشعرها الأسود يتناثر علىالطاولةكالليل الضحوك ترسم من حولي وداعة القمر، ما كنت قيسا لحظتها لكن كنت عاشقاينويإطفاء نار الغرام المتأججة في الضلوع ، آه أيتها العريشة الخضراء كم أحبك و كمجلستبظلك الساعات الطوال و كيف لك الآن السماح لابنك المتمرد أن يتمكن من ملامسةالشفاهاليابسة، لقد هدأـ أعصابي و تمزقت صفائح الجوى الجاثمة على صدري، لقد انتعشالفؤادو تحقق اللقاء معها بلا مشقة !فراشةشقراء ناولتني عسلا تجهلهالخلايا ! جعلت ليلي على رياض العاشقين و رددت عدة أغنيات و كانت معي تتردد همسهاالشجي ، أيتها الشاردة عدت حبا لك إلى جعات متتالية ! عودة الضمآن .. ارتمت في صمتوطوقتني، أخذت المجنونة تعبث بربطة العنق و أزرار معطفي و كانت تتميز عن أخرياتالسهرفي الترحاب تسكن البرج و لا تنزل إلى الحضيض ، رحلت و إياها إلى أقطار وشاهدناجزر الواقواق الأسطورية حيث النساء المعلقات من شعورهن ! مضينا في دربنا ونورهايتدفق على كتفها كالفضة الرقراقة، يفيض على خصرها، لقد اقتلعت أعشاب الحزن منجذورها،لقد تركنا الحشد تائها بمسابح تحيطها سنابل الشعير حتى انبلاج الفجر حيثنهايةالرحلة، فأعود و بمفردي إلى مغناي بحي المعمورة لا أدري كيف دخلت و ارتميتكالطائرالمريض بجوارح مفككة كالدمى على السرير بحذائي و بملابسي المعفرة بالتراب،لقدغبت و لا أدري إلى أين؟ جدران الغرفة تتمايل تنذر بالزلزال، إنه الشيء زاد عنحده ! أحمد الله لقد أخذني الوسن و ما عدت حتى أشرق صباح جديد و خنجر الندم يمزقأوصاليأهرع بعد الغسيل إلى مقهى الأمل أطلب قهوة فرارة تنعشني و أشهر سلاحي في وجهالغريمالذي تآمر و عابرة المساء على رجل كان بالأمس بريئا ، و أقسمت أن أشن حرباعليهأقاتله حتى النصر، لكنه في المساء عاد إلي داعيا برجاء جمّت مخاوفي فاضت عبراتيلكننيلبيت النداء و سألبي الليلة و ليالي أخرى، أكيد كان وراء رحلة الندم والضياع،لا محالة أنه قدتمكنمني، و صرت أسير خبثه، رجوتهولا ينفع الرجاء، لقد نصب شباكه من يوم اللقاء، و قد تكون هي التي مهدت له الطريقبلاعناء.
سعدي صبّاح sebbah@maktoob.com (sebbah@maktoob.com)
انتهــــى ...

سعدي صبّاح
26/03/2008, 04:00 PM
أعتذر للأحباء القراء والنتتبعين على الأخطاء الخارجة عن إرادتي شكرا

ابو مريم
31/03/2008, 10:25 PM
سعدي صبّاح

" وراء التيه امرأة ... "
ذات مساء ماطر و الجرس قد رن للخروج، كنت أمشي تحت زخات المطربرأسيعج بأصوات الصغار،الثعابين الملتوية جاثمة بالفضاء الرحب، الرعد بجلجلته يسبحللرحمان،البرق يزين السماء بأشكال لا تلبث أن تتوارى في لمح البصر، حبات المطرتعزفلحنها الجميل تطهر الثرى و أوراق الشجر المزاريب تمن على الأرصفة بما جادت به السماء،الناس تلوي إلى البيوتعلىقدم و ساق إنها اللوحة التيأبدعهاخالق الورى، قطرات باردة تسللت إلى جسدي عبر بردتي البالية و خلسة عبرت بيفيصمت تتحدى الشلال بمطرية بالغةالسواد،كانت دقات قلبي تسبق خطواتي إليها تمنيت لو أركض كطفل علها تشاطرني خيمتهاالمبللة،دنوت منها فآذنت لي بالدخول تناسل الفرح بداخلي وحط الحمام حولنا، آه كمهيجميلة و ممتعة لحظات تحت المطر بمطرية تغازلها الريح و يعزف لها وقع المطر !لقاءعابر لكننا تكلمنا فيه عن أساطير كان لها أثر، جميل بثينة عن ليلىوعبلة تطرقنا إلى قصيدة حيزيةالتيتحولت إلى مسرحيات و أفلام قد يشاهدها ملايين البشر ! إلى أن حبس المطر وأعلنتالسحبالراكضة رحيلها لتترك زرقة السماء ،افترقنا على الأوبة لكن حيث اللارجعة، تركت همساتها الحانية تتردد علىمسمعيكموسيقى خالدة ! أعترف للعالم أن هذا اللقاء غير مجرى حياتي، واجبات مقدسةتنتظرني،أشتغل خمس ساعات نهارا و أحرر صفحات متتالية ليلا تحرق دمي إزاء بقاياشمعةتشبهني في الاحتراق، لا أدري لماذا أصبحت أكره المهنة، أراها سجنا يقيدني علىالدوام،كنت قبل ذلك أقرأ كتبا كاملة كل ليلة و مجلات لا تحصى عصاميا من المدمنينعلىالكتاب أعشق المداد و الورق حد الثمالة، لقد صرت ميالا للكسل و للانطواء الذي قديغضبالأتراب عذرهم معهم لأنهم يجهلون من حرّكت ثرى حياتي و غيرت اتجاه الريح فيدربيو غرزت مساميرها الدامية في الوريد، يوم مشيت وإياها تحت بوابل المطر بذلكالمشهدالذي كنت بطله بلا مشاهد من أجلها صرت مقصرا في العمل أرى الحياة تافهة لامعنىلها، ها هو عفريت متغطرس يلهث وراء صداقتي دائما يحدثنيبحسرةعن الغجرية التي أحبها الحبالسرمديو كانت تتخطر على القمر و غادرته ذات شتاء تحت سبائخ الثلج، كم كان يثني ويمدحالمفعول السحري الذي كان يأتيه بها في جنح الظلام ! كان يأتيني كل مساء و يضع يدهعلىكتفي مربتا، كم كنت أشتاق لقصة خليلته التي كان قد أحكم حبكتها بدهاء ! و بليلةباردةأصر اللعين أن يلوى بي إلى قصوره البابلية المعجة بشقائق النعمان و التي كانت شبهمحظورة على أمثالي و انعطف بي كالشاة التائهة إلى الحشد الأحمر، فلم أسمع سوىهذيانمع المرج بساحة كبيرة، ناسجالسة و أخرى تترنح، أنغاملنايغجري لم أسمعه من قبل، نساء شبه عاريات تتحرك بلا كلل عطور تسكب و تعطرالأرجاء،.. أطفاليتجولون بين المحافل يعرضوننواةمكللة بذرات من الملح، رحت أتأمل و في شبه الذهول لوحات تجلب عقول البشر،أمواجعارمة تغرق في التيه و العربدة، كوكبة من وراء المكان يرسمون حلقة عربيدةيضعونعلى طاولتهم الجوز و بعض الحلازين الطازجة، يدخنون سجائر آتية عن طريق وجدة !وكنت بـينهم أشعر بالغربة أقاسمهم الهرج و بخار العنب العتيق، بالقاعة المتراميةالأطرافغجرية مغرية الحركات تبحث عمن يسقيها جعة خاصة تطفيء لهيبها و أخرى توزعابتساماتهاالمزيفةعرابدةيقهقهون تسامر كبيرهم و قحةفيعمر الزهور تخونه معهم و توزع لذة الخيانة بينهم، اللحظة فقط تأكدت من صحةالمكان،اخترت مقعدا تئن تحته هرة يقابلني صديقي العفريت بهيئة ملك يضع تاجا مرصعاباللؤلؤو المرجان على هامته المعبأة بالزندقة يطلب مني إشعال سجارة أفعل آخذا نفساقويا،أطل من النافذة أرى الحقول تعج بالعرائس، أتذكر عرائس النبي جبرانيعودبصري فأرى عيونا منهكة صارخةمنغريب عندهم ! هذه الليلة أقرأ كل أخطاء البشر، فتيات لا ذنب لهن برعمن علىالمجون،أصبحن مومسات بفعل فاعل أرامل احترفن الجنس من أجل خبز العار و أخرىبجمالهاالساحر تعرض مفاتنها بعد أنتركهاالزوج الحلال في أحلكالليالي،و أخرى تبيح لنفسها كل شيء تتعاطى كل المحرمات عنوة في المجتمع، زجاجاتمتراصفةتحوي رغوات قد تهيمن على العقل و تفعل بالجثة ما تريد ! لا ريب أنني بعالمكنتألعنه بالأمس و ألعن العشرة الذين ألعنهم خير الورى، غريمي هذا يلح علي أنيناولنيشرابا عاديا حتى أتمكن من قراءة خواطري و أشعاري، راح اللعين ثم عاد التويتأبط جعات مكتوبة يتركها على الطاولة و يتوارى بين الموج العارم من الحرائر،عادإلي بصوت فيه حشرجة فلويت يدي على عنقها،عانقتهابلهفة الولهان ! فإذابفتاةالمطر تجلس بجانبي تشاطرني المقعد تطلق العنان لشعرها الأسود يتناثر علىالطاولةكالليل الضحوك ترسم من حولي وداعة القمر، ما كنت قيسا لحظتها لكن كنت عاشقاينويإطفاء نار الغرام المتأججة في الضلوع ، آه أيتها العريشة الخضراء كم أحبك و كمجلستبظلك الساعات الطوال و كيف لك الآن السماح لابنك المتمرد أن يتمكن من ملامسةالشفاهاليابسة، لقد هدأـ أعصابي و تمزقت صفائح الجوى الجاثمة على صدري، لقد انتعشالفؤادو تحقق اللقاء معها بلا مشقة !فراشةشقراء ناولتني عسلا تجهلهالخلايا ! جعلت ليلي على رياض العاشقين و رددت عدة أغنيات و كانت معي تتردد همسهاالشجي ، أيتها الشاردة عدت حبا لك إلى جعات متتالية ! عودة الضمآن .. ارتمت في صمتوطوقتني، أخذت المجنونة تعبث بربطة العنق و أزرار معطفي و كانت تتميز عن أخرياتالسهرفي الترحاب تسكن البرج و لا تنزل إلى الحضيض ، رحلت و إياها إلى أقطار وشاهدناجزر الواقواق الأسطورية حيث النساء المعلقات من شعورهن ! مضينا في دربنا ونورهايتدفق على كتفها كالفضة الرقراقة، يفيض على خصرها، لقد اقتلعت أعشاب الحزن منجذورها،لقد تركنا الحشد تائها بمسابح تحيطها سنابل الشعير حتى انبلاج الفجر حيثنهايةالرحلة، فأعود و بمفردي إلى مغناي بحي المعمورة لا أدري كيف دخلت و ارتميتكالطائرالمريض بجوارح مفككة كالدمى على السرير بحذائي و بملابسي المعفرة بالتراب،لقدغبت و لا أدري إلى أين؟ جدران الغرفة تتمايل تنذر بالزلزال، إنه الشيء زاد عنحده ! أحمد الله لقد أخذني الوسن و ما عدت حتى أشرق صباح جديد و خنجر الندم يمزقأوصاليأهرع بعد الغسيل إلى مقهى الأمل أطلب قهوة فرارة تنعشني و أشهر سلاحي في وجهالغريمالذي تآمر و عابرة المساء على رجل كان بالأمس بريئا ، و أقسمت أن أشن حرباعليهأقاتله حتى النصر، لكنه في المساء عاد إلي داعيا برجاء جمّت مخاوفي فاضت عبراتيلكننيلبيت النداء و سألبي الليلة و ليالي أخرى، أكيد كان وراء رحلة الندم والضياع،لا محالة أنه قدتمكنمني، و صرت أسير خبثه، رجوتهولا ينفع الرجاء، لقد نصب شباكه من يوم اللقاء، و قد تكون هي التي مهدت له الطريقبلاعناء.
سعدي صبّاح sebbah@maktoob.com (sebbah@maktoob.com)
انتهــــى ...
السلام عليك ورحمة الله.
أهلا بك في المنتدى ،ونرحب بك أجمل ترحيب...
كان بإمكانك أخي الدخول لإصلاح الأخطاء ،ولكن في فترة وجيزة بعد الكتابة.
سأرجع لكتابتك في فرصة قادمة..
مودتي أخي سعدي صباح..

سعدي صبّاح
04/04/2008, 11:25 PM
السلام عليك ورحمة الله.
أهلا بك في المنتدى ،ونرحب بك أجمل ترحيب...
كان بإمكانك أخي الدخول لإصلاح الأخطاء ،ولكن في فترة وجيزة بعد الكتابة.
سأرجع لكتابتك في فرصة قادمة..
مودتي أخي سعدي صباح..
الأستاذ أبو مريم في انتظار رجوعك الي النص تقبل إعتذاري

يوسف الباز بلغيث
18/04/2008, 06:51 PM
الاخ سعدي .

سعيد بتواجدك بيننا.. وقد حملني ما تفضلتَ به هنا
إلى وضع قراءة مفصله ..مثلما دردشنا ذات يوم على شاطئ البحر الأزرق..
مع العلم أن فكرة التعذر بالأخطاء ليست فكرة حسنهْ.
سأعود لاحقًا..
الباز

ابو يونس الطيب
18/04/2008, 07:17 PM
الاستاذ صباح
تحية وبعد...

لابد وان للاخطاء المطبعية تأثيرها على النص
يمكن لك ان تعيد صياغتها وتصحيحها وإضافتها كرد
حتى تتسنى لنا قراءة متئنية نهائية .
لي عودة

علي عبدالرحمن
18/04/2008, 08:28 PM
الأخ سعدي
تحياتي لك
القصة رائعة جدا تمتلك مهارة أدبية و طريقتك في السرد ممتازة وإن كنت أتمنى لو تعود لعملك كما كنت إن كنت ما ذلت في البداية
تمتلك حس أدبي رائع ينقصك فقط أن تستخدم مسطرة المسافات للفصل بين كلماتك لكن هذا وإن كان يعرقل القراءة بطريقة سليمة إلا إنه لا يقلل من موهبتك الأدبية
تحياتي لك

سعدي صبّاح
18/04/2008, 08:54 PM
الاخ سعدي .



سعيد بتواجدك بيننا.. وقد حملني ما تفضلتَ به هنا
إلى وضع قراءة مفصله ..مثلما دردشنا ذات يوم على شاطئ البحر الأزرق..
مع العلم أن فكرة التعذر بالأخطاء ليست فكرة حسنهْ.
سأعود لاحقًا..

الباز
الأستاذ الشاعر والصديق يوسف الباز سعيد بمرورك الطيب أما ما أشرت اليه فهو خارج عن أرادتي ، محبة لا تشيخ

سعدي صبّاح
18/04/2008, 08:58 PM
الاستاذ صباح
تحية وبعد...

لابد وان للاخطاء المطبعية تأثيرها على النص
يمكن لك ان تعيد صياغتها وتصحيحها وإضافتها كرد
حتى تتسنى لنا قراءة متئنية نهائية .
لي عودة
الرائع الأستاذيونس الطيب شكرا على القراءة والتفاعل مع النصوص بأمانة ، كن بخير

سعدي صبّاح
18/04/2008, 09:07 PM
الاستاذ صباح
تحية وبعد...

لابد وان للاخطاء المطبعية تأثيرها على النص
يمكن لك ان تعيد صياغتها وتصحيحها وإضافتها كرد
حتى تتسنى لنا قراءة متئنية نهائية .
لي عودة
الأستاذ أبو يونس الطيب سعيد بمرورك العطر وتفاعلك مع النصوص ، ومرة آخري سأقضي على الأخطاء الناتجة عن سوء الإرسال مع أطيب التمنيات القلبية

سعدي صبّاح
18/04/2008, 09:12 PM
الأخ سعدي
تحياتي لك
القصة رائعة جدا تمتلك مهارة أدبية و طريقتك في السرد ممتازة وإن كنت أتمنى لو تعود لعملك كما كنت إن كنت ما ذلت في البداية
تمتلك حس أدبي رائع ينقصك فقط أن تستخدم مسطرة المسافات للفصل بين كلماتك لكن هذا وإن كان يعرقل القراءة بطريقة سليمة إلا إنه لا يقلل من موهبتك الأدبية
تحياتي لك

الأخ علي عبد الرحمن سعيد بكلماتك العبقة ، ثم معذرة لك ولأوفياء المربدعلى سوء الإرسال ...التواصل وارد بحول الله