د. حسين علي محمد
22/03/2008, 03:51 PM
«الحوار في المسرح الشعري» كتاب جديد للدكتورة نوال السويلم
.................................................. ............
يكتسب الحوار أهمية خاصة في المسرحية، وتأتي هذه الأهمية من كونه الوسيلة الوحيدة في التعبير، إذ هو الأداة الفنية التي تتواصل عن طريقها الشخصيات، ومن خلالها يصلنا الحدث، ويتجسد الصراع.
وهناك علاقة جدلية بين الحوار وعناصر المسرحية بوصفه وسيطاً يعمل على نقلها وتآلفها، وتحقيق الانسجام بين مفردات العمل المسرحي، وتنمو هذه العلاقة الجدلية في الحوار الشعري، محدثة تفاعلاً ملحوظاً بين الحوار بوصفه أداةً للتعبير الدرامي وتجليات اللغة الشعرية وطاقاتها الفنية.
وقد جاء كتاب الدكتورة نوال «الحوار في المسرح الشعري بين الوظيفة الدرامية والجمالية في مصر من عام 1961 إلى عام 199م» في بابين، وصدر عن دار المفردات بالرياض في 584 ص من القطع المتوسط.
والكتاب في الأصل رسالة علمية نالت عليها د. نوال بنت ناصر بن محمد السويلم درجة الدكتوراه من جامعة الرياض للبنات في الأدب الحديث عام 1425 هـ 2004م .
وهي أستاذ مساعد بقسم اللغة العربية في جامعة الرياض للبنات، وعضو جمعية المسرحيين السعوديين، والمشرف العام على موقع مجلة "المشهد الأدبي" الإلكترونية: almshhad.net.
.................................................. ............
يكتسب الحوار أهمية خاصة في المسرحية، وتأتي هذه الأهمية من كونه الوسيلة الوحيدة في التعبير، إذ هو الأداة الفنية التي تتواصل عن طريقها الشخصيات، ومن خلالها يصلنا الحدث، ويتجسد الصراع.
وهناك علاقة جدلية بين الحوار وعناصر المسرحية بوصفه وسيطاً يعمل على نقلها وتآلفها، وتحقيق الانسجام بين مفردات العمل المسرحي، وتنمو هذه العلاقة الجدلية في الحوار الشعري، محدثة تفاعلاً ملحوظاً بين الحوار بوصفه أداةً للتعبير الدرامي وتجليات اللغة الشعرية وطاقاتها الفنية.
وقد جاء كتاب الدكتورة نوال «الحوار في المسرح الشعري بين الوظيفة الدرامية والجمالية في مصر من عام 1961 إلى عام 199م» في بابين، وصدر عن دار المفردات بالرياض في 584 ص من القطع المتوسط.
والكتاب في الأصل رسالة علمية نالت عليها د. نوال بنت ناصر بن محمد السويلم درجة الدكتوراه من جامعة الرياض للبنات في الأدب الحديث عام 1425 هـ 2004م .
وهي أستاذ مساعد بقسم اللغة العربية في جامعة الرياض للبنات، وعضو جمعية المسرحيين السعوديين، والمشرف العام على موقع مجلة "المشهد الأدبي" الإلكترونية: almshhad.net.