طبيبة القلب...

[د.مقبل العمري]

طبيبة القلب...
لم قطعت الحبل يا قاسية؟ :. وكيف ضاع الحب في ثانيه؟
يا من أحبتني وأحببتها :. أزلزل المبنى على بانيه؟
نسفت ماقد كنت تبني لنا:. أيتها الهدامة البانية
الله من غدرك كم راعني:. أما تخافي الله يا ساجية؟؟
***
سبحان من لم يرض في شرعه:. بان تكن من جنسك قاضية
أسرعت في الحكم فلم تسمعي:. الدعوى سوى من حجة واهية
أفضى بها واشٍ إليك وقد:. يكون حكمك جاء من واشية
فليتك لم تقض من زعمها:. وليتها قد كانت القاضية
***
مليكة الحسن أعاقبتني:. أني عشقت الورد في الرابية؟
فصرت أسقيه واجري له:. ياحسن من حبي له ساقيه
أراك سارعت إلى ردمها:.فأنت لم تبق لها باقيه!!
***
أيتها الحسناء ما راعك؟:. وما دهاك اليوم من داهية؟
أحرم الحب وجب الهوى :.ومنع التفكير يا طاغية؟!
دعي لسان العشق مسترسلا:. وارضي بما أنت له راضيه
إياك أن تضحي بلا حجةٍ :. ولا علومٍ في الورى داعية

***
أمير ة الحب أما ترجعي:. وتبعثي للود من ماضيه؟
عودي فأنت دون أن تعلمي:. شافية الأوجاع والراقية
وأنت طب القلب فارقي له:. وفي يديك الداء والعافية
إن يعلم الله بداء الفتى:. يقيض الآسي أو الآسية
***
أنت طبيبي فاسرعي وانقذي:. مضناك إن كنت له شافيه
أو فاتركيه و اعلمي أنك:. إن مات من تعذيبك الجانية
وقرري الآن فأنىّ يعد :. من بعد يرضى طبك ثانية

***
2007م

[ورد]

لوم
عتاب
هجوم
تدلل
كل هذا اجتمع هنا
ما أروعها من قصيده!!!
جمعت كل المشاعر في آن
لكنها حتما سترضى وتعود
لن تخلف العهود
وأنت بسحر الكلام تجود


سلمت يمينك
وسلاااااااااامتك
ورد

[ثروت سليم]

الحبيب دكتور: مقبل العمري
أنتَ الطبيبُ فداونا *** أنت الحبيبُ فقل لنا
العشقُ مِن أعراضه *** طيفٌ الحبيبِ يزورنا ؟
العشق من أسبابهِ *** همسُ يصيبُ قلوبنا ؟
العشق من أضراره *** ننسى به أسماءنا ؟

ثروت سليم
قصيدة جميلة جمال قلبك ورقة شعورك
تحياتي

[د.مقبل العمري]

لوم
عتاب
هجوم
تدلل
كل هذا اجتمع هنا
ما أروعها من قصيده!!!
جمعت كل المشاعر في آن
لكنها حتما سترضى وتعود
لن تخلف العهود
وأنت بسحر الكلام تجود


سلمت يمينك
وسلاااااااااامتك
ورد

مشكورة ورد على هذا المرور الناقد
وهذا الثناء الواجد
أتمنى أنها تعمل بنصيحتك
وما تنشف دماغها
ههههههههههههه
لك كل التقدير

[د.مقبل العمري]

الحبيب دكتور: مقبل العمري
أنتَ الطبيبُ فداونا *** أنت الحبيبُ فقل لنا
العشقُ مِن أعراضه *** طيفٌ الحبيبِ يزورنا ؟
العشق من أسبابهِ *** همسُ يصيبُ قلوبنا ؟
العشق من أضراره *** ننسى به أسماءنا ؟

ثروت سليم
قصيدة جميلة جمال قلبك ورقة شعورك
تحياتي


إن مرورك وشعرك ونثرك وروعة بيانك
هو الأجمل
سيدي الفاضل
الأستاذ ثروت
لك خالص مودتي

[فارس الهيتي]

الصديق الشاعر
د.مقبل العمري

صباحك ورد
والله قرأتها عدة مرات
استمتعت بها جدا
وهي تستحق التثبيت
ولكن قصيدتك في مدح المصطفى
طغت على كل القصائد
دمت لنا أيها الجميل

[د.مقبل العمري]

الصديق الشاعر
د.مقبل العمري

صباحك ورد
والله قرأتها عدة مرات
استمتعت بها جدا
وهي تستحق التثبيت
ولكن قصيدتك في مدح المصطفى
طغت على كل القصائد
دمت لنا أيها الجميل


شكراً لك أيها الشاعر المربدي الكبير
أخي فارس
وصباحك ومساؤك وكل أوقاتك فل وياسمين
أما حب سيد البشر صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم فهو فوق كل حب بعد الله
وإني أفديه بروحي فكيف بفكري وشعري وأني أشهد الله أني أحبه كماقلت في القصيدة:
أشدّ من حب أمي فوق حبّ أبي:. وبعد ربي تعظيماً وتنزيها
فحبي وحبي كل مسلم للمصطفى يأتي بين حبين أدنى منه وأعلى منه فهو قبل حب أبي وأمي ولكنه هناك من يتفوق عليه وهو محبوب واحد فقط هو الله الذي لا اله الا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار له الأسماء الحسنى
ولكن أخي فارس:
لا حظت أن مشاهدي القصيدة كثر ومحبي رسول الله قلة حيث لم يعلق عليها سوى بعض الصفوة من أمثالك وهم نسبة 5% ممن قرأوها وشاهدوها؟
فهل حب رسول الله يشكل هذه النسبة الضئيلة؟؟ بينما يتشدق البعض بمكارم الأخلاق ويدعون الانتماء للسنة المحمدية؟؟
أنا لا أهتم أن يقرأ لي أحد أشعاري الأخرى أما أن تكون قصيدة نبوية فإني استغرب لأولئك الذين كانوا يقولون أنهم تقاة نقاة ولم يدخل أحدهم ليصلي على رسول الله،ولم نضعها في المنتدى إلا لغرض جعلها مناسبة لذكر مآثره والذود عنه.
أنا لا ألوم من لم يقرأ أدبي وشعري وقصيدتي هذه وإنما أعاتب البخلاء الذين لا يرون ما يكتب عن رسول الله من شعر ونثر قلا يبادرون للصلاة والثناء عليه ‘أما القصيدة فمنشورة في ديواني الجديد"فجرٌ من ظلام" ويقرأها عشرون مليون قارئ يمني ولا تحتاج لأكثر من هؤلاء لقراءتها ونقدها .
ولربما أنني قد ظلمت أحدا بهذه الإشارة فإن كنت قد فعلت فأنا أعتذر مقدما وأقد م لهم بعض الأعذار،فربما أن في قصيدتي صعوبة أو أن في طولها ما يدعو ا للملل ونحن في عصر السرعة والأغنية القصيرة والقصيدة الحديثة.
أتمنى أن تكون هذه هي مبرراتهم أو بعضها.
لك أزكى تحياتي وتقديري