لحسن ملواني
25/11/2007, 04:45 PM
أمسية فنية لجمعية تمايورت
في إطار أنشطتها الواعدة قامت جمعية "تمايورت" بأمسية فنية بدار الثقافة بقلعة مكونة قلعة الورد (المغرب).
كانت الأمسية الفنية مثيرة بفقراتها التي تحمل الثقافة الامازيغية بإيحاءاتها الأدبية ورموزها الفريدة ، وذلك عبر الأغنية والشعر اعتمادا على طاقات إبداعية مجسدة لطموحات وأفراح وهموم الإنسان . وعبر الأغنية والشعر وتأثيث المكان تنتابك مشاعر الشهامة والبطولة والصبر والكرم المميزة للإنسان الامازيغي...
لقد تفاعل الجمهور مع مواد وفقرات الأمسية في جو حميممي يطبعه الإعجاب والتقدير للثقافة المحلية وما تزخر به من معطيات تستحق الاهتمام مع العمل على تطويرها.
وانتهت الأمسية في جو من الانضباط والتشجيع وانطباع ضرورة حماية التراث من الاندثار لأنه على رأس الهوية والخصوصية المميزة .
ثمن الجمهور الغفير ألامسة الفنية التي انتهت بكلمة لكل من رئيس الجمعية ومديرة دار ا طقة. لثقافة التي تمنت الاستمرار والمواظبة على تعزيز العمل الثقافي بالمنطقة.
في إطار أنشطتها الواعدة قامت جمعية "تمايورت" بأمسية فنية بدار الثقافة بقلعة مكونة قلعة الورد (المغرب).
كانت الأمسية الفنية مثيرة بفقراتها التي تحمل الثقافة الامازيغية بإيحاءاتها الأدبية ورموزها الفريدة ، وذلك عبر الأغنية والشعر اعتمادا على طاقات إبداعية مجسدة لطموحات وأفراح وهموم الإنسان . وعبر الأغنية والشعر وتأثيث المكان تنتابك مشاعر الشهامة والبطولة والصبر والكرم المميزة للإنسان الامازيغي...
لقد تفاعل الجمهور مع مواد وفقرات الأمسية في جو حميممي يطبعه الإعجاب والتقدير للثقافة المحلية وما تزخر به من معطيات تستحق الاهتمام مع العمل على تطويرها.
وانتهت الأمسية في جو من الانضباط والتشجيع وانطباع ضرورة حماية التراث من الاندثار لأنه على رأس الهوية والخصوصية المميزة .
ثمن الجمهور الغفير ألامسة الفنية التي انتهت بكلمة لكل من رئيس الجمعية ومديرة دار ا طقة. لثقافة التي تمنت الاستمرار والمواظبة على تعزيز العمل الثقافي بالمنطقة.