المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من طاوع الاناث دفع الطاق مثنى وثلاث ورباع



وائل
24/10/2007, 08:55 PM
:7_5_133[1
يروى ان رجلا ارتكب جرما فحكم عليه القاضي اما ان يدفع مئة ليره واما ان يجلد مئة جلده واما ان ياكل مئة بصله.

وكان هذا الرجل ضعيف الاراده ياخذ بكلام زوجته في كل شارده ووارده فقالت له البصل ابن عم العسل ياكله كبار الناس وان اكثروا منه فلا بأس . وكان صديقنا هذا كذلك ومن سوء حظه انه كان لبيبا ومن الاشارة يقهم فاختار اكل البصل ، لكنه ما كاد ياكل البصله الرابعه والستون حتى احمرت عيناه وتبحلصت وتورمت شفتاه ويبس لسانه في حلقه واعلن عن عجزه في متابعه اكل البصل.
فقيل له اذا عليك ان تدفع المئة ليره او تجلد مئة جلده.
فالتفت الى زوجته متسائلا فقالت له يا زلمه وجع ساعه ولا وجع كل ساعه والمثل بقول كل اسى بنتسى الا خسارة المال والعيال .
ففهم الرجل كذلك من الاشارة واختار مكرها المئة جلده .
وجيء بالجلاد وبدأ
عد الجلدات وصار الرجل يتلوى ذات اليمين وذات اليسار مع كل جلده وزوجته تشد من عزيمته وهي تقول هونها بتهون ما في شده على مخلوق بتدوم .
ولكن الرجل ما كاد يتلقى الجلده الرابعه والسبعون حتى اصطكت ركبتاه واختلجت رئتاه وترنح وتداعى وصاح كفى .
ثم لملم ما تبقى من ارادته وكرامته واخرج مئة ليره دفعها للقاضي واللتمس منه ان ياذن له ببناء قبر الى جانب الطريق العام وان يكتب عليه (( من طاوع الاناث دفع الطاق مثنى وثلاث ورباع )):7_5_133[1 :7_5_133[1 :7_5_133[1

نوف
24/10/2007, 09:07 PM
:006:
معقووووووووووووووووووووول
لا ... لا ... في القصة مبالغة :shutup:

أنا متأكده أن هذا الرجل فهم الموضوع خطأ

تحياتي

ابو مريم
24/10/2007, 09:48 PM
:7_5_133[1
يروى ان رجلا ارتكب جرما فحكم عليه القاضي اما ان يدفع مئة ليره واما ان يجلد مئة جلده واما ان ياكل مئة بصله.



وكان هذا الرجل ضعيف الاراده ياخذ بكلام زوجته في كل شارده ووارده فقالت له البصل ابن عم العسل ياكله كبار الناس وان اكثروا منه فلا بأس . وكان صديقنا هذا كذلك ومن سوء حظه انه كان لبيبا ومن الاشارة يقهم فاختار اكل البصل ، لكنه ما كاد ياكل البصله الرابعه والستون حتى احمرت عيناه وتبحلصت وتورمت شفتاه ويبس لسانه في حلقه واعلن عن عجزه في متابعه اكل البصل.
فقيل له اذا عليك ان تدفع المئة ليره او تجلد مئة جلده.
فالتفت الى زوجته متسائلا فقالت له يا زلمه وجع ساعه ولا وجع كل ساعه والمثل بقول كل اسى بنتسى الا خسارة المال والعيال .
ففهم الرجل كذلك من الاشارة واختار مكرها المئة جلده .
وجيء بالجلاد وبدأ
عد الجلدات وصار الرجل يتلوى ذات اليمين وذات اليسار مع كل جلده وزوجته تشد من عزيمته وهي تقول هونها بتهون ما في شده على مخلوق بتدوم .
ولكن الرجل ما كاد يتلقى الجلده الرابعه والسبعون حتى اصطكت ركبتاه واختلجت رئتاه وترنح وتداعى وصاح كفى .

ثم لملم ما تبقى من ارادته وكرامته واخرج مئة ليره دفعها للقاضي واللتمس منه ان ياذن له ببناء قبر الى جانب الطريق العام وان يكتب عليه (( من طاوع الاناث دفع الطاق مثنى وثلاث ورباع )):7_5_133[1 :7_5_133[1 :7_5_133[1

قصة تحمل السخرية من ثقة الزوج العمياء، الذي ذاق ألوان العقاب ،ثم أدى المبلغ المفروض فلو حكم عقله وأدى المائة ليرة في الاول لارتاح في بدنه....
ويبقى هذا جزاء من لا رأي له...
تحياتي أختي نوف..

مريم احمد
25/10/2007, 01:35 PM
:006:
معقووووووووووووووووووووول
لا ... لا ... في القصة مبالغة :shutup:

أنا متأكده أن هذا الرجل فهم الموضوع خطأ

تحياتي

لا داعي للإحتجاج فالأمر معقول و جدي وما عليك إلا التصديق.
مودتي لك.

طارق شفيق حقي
25/10/2007, 09:30 PM
أجد أن مكانها هنا في الأدب الساخر


لذلك نقلتها


بكل الأحوال


أرى أن كلامك يوافق المثل : اسمع كلام زوجتك ونفذ ما يخالفه
56./,

وأرى أن العنوان بحاجة لتعديل ليصبح

من طاوع النسوان مات حيران

وائل
26/10/2007, 10:15 PM
:006:
معقووووووووووووووووووووول
لا ... لا ... في القصة مبالغة :shutup:

أنا متأكده أن هذا الرجل فهم الموضوع خطأ

تحياتي
اخت نوف ليه مش معقووووووووووول
معقول ونص
فمن يطيع النسوان يذهب في خبر كان فهذا الرجل الغلبان خير مثال
تحياتي

وائل
26/10/2007, 10:17 PM
قصة تحمل السخرية من ثقة الزوج العمياء، الذي ذاق ألوان العقاب ،ثم أدى المبلغ المفروض فلو حكم عقله وأدى المائة ليرة في الاول لارتاح في بدنه....
ويبقى هذا جزاء من لا رأي له...
تحياتي أختي نوف..
صدقت اخي ابو مريم
هذا جزاء كم لا راي له وخصوصا امام النساء
تحياتي

وائل
26/10/2007, 10:20 PM
:006:
معقووووووووووووووووووووول
لا ... لا ... في القصة مبالغة :shutup:

أنا متأكده أن هذا الرجل فهم الموضوع خطأ

تحياتي

لا داعي للإحتجاج فالأمر معقول و جدي وما عليك إلا التصديق.
مودتي لك.
شكرا اخت مريم لك على صراحتك فقد كنت اتوقع ان يتم شن حرب عشواء علي من قبل الاخوات على هذا الموضوع
تحياتي

وائل
26/10/2007, 10:24 PM
أجد أن مكانها هنا في الأدب الساخر



لذلك نقلتها


بكل الأحوال


أرى أن كلامك يوافق المثل : اسمع كلام زوجتك ونفذ ما يخالفه
56./,


وأرى أن العنوان بحاجة لتعديل ليصبح



من طاوع النسوان مات حيران

اخي طارق>?d >?d ضع الموضوع حيثما شئت احنا ما بنقدر نخالف اوامر المدير العام
سؤال اخي طارق هل انت ممن يطبقون المثل الذي كتبته ؟؟؟؟؟؟؟؟:D :D :D
تحياتي

طارق شفيق حقي
26/10/2007, 11:19 PM
اخي طارق>?d >?d ضع الموضوع حيثما شئت احنا ما بنقدر نخالف اوامر المدير العام
سؤال اخي طارق هل انت ممن يطبقون المثل الذي كتبته ؟؟؟؟؟؟؟؟:D :D :D
تحياتي



العم وائل
لا تدفعني لأن أضع صورة للحيارى
وبالجرم المشهود
صورتك وأنت تنقي الملوخية

وسيصبح عنوان موضوعك وفق الصورة

من طاوع النسوان أكل بدل الصحن مثنى وثلاث ورباع



:7_5_133[1

أحمد العسكري
13/08/2009, 01:03 AM
يُقال
شاوروهن وخالفوهن
لكن هذه القصة تحدث لضعيف الإرادة
وأحيانا يكون رأي المرأة
أصوب من رأي الرجل
وأقرب الى الحق
فهي ليست تعميم أي القصة
ورسولنا يستفتي قلبه
موضوع طريف بالفعل

طارق شفيق حقي
13/08/2009, 05:42 PM
هذا القول" شاورهن وخالفوهن"

هو قول ملتبس لمن يعلم

من يعلم أن للمشورة قيمة ثمينة سيأخذ حتماً بمشورة النساء ولن يضره أن يفعل بمشورتهن

لكن
من لا يعلم ولا يأخذ
يحضه هذا القول على العتبة الأولى وهي أخذ الرأي فقط


لا شك أن مجرد وصول الرأي للعقل يعني بناء فعل مختلف

يمكننا الاستماع للقول بشكل جديد:

يا أخي شاورها وخالفها

فقط شاروها


لك تحياتي

د.ألق الماضي
14/08/2009, 07:01 PM
:006::006:
أضحك الله سنك،،،
ضحكت وضحكت وضحكت،،،
الذنب ليس ذنب المرأة فمن يكن لا رأي له من الجنسين يستحق ما يفعل به،،،
ثم من قال أن من شاور النساء بات حيران أو دفع كذا وكذا؟!!،،،
في التاريخ مواقف كثيرة ولعل أقربها استشارة النبي عليه السلام لأم سلمة رضي الله عنها في صلح الحديبية وفعل ما أشارت به،،،
ولا ننس أن هناك امرأة بمئة رجل أو ألف،،،
فهناك من تفعل أفعال لا يفعلها الرجال ،،،
:7_5_133[1
هل سيعود المربد لإشعال عيدان الثقاب؟!،،،
أين محامينا ثروت سليم؟!،،،:shutup:;)

حسن العويس
15/08/2009, 04:22 PM
الرواية تشي بدونية الرجل وطاعته العمياء لزوجته ونقص عقل المرأة التي لا تعرف أين خلاص زوجها وهذه رواية مغلوطة بحق الرجل والمرأة وهذه من الروايات الفاسدة التي يتناقلها الناس للتهكم والسخرية من بعضهم البعض