دعوة لأهل الاقلام...

[صادق الشوق]

عندما تبدأ المشكلة تكون في صغر ثم تكبر إلى أن تصل إلى المرأى والمسمع، هذا في أغلب مشاكلنا المحيطة بنا، وعند المعالجة لها منذ الظهور تسهل وتختفي من غير عوارض جانبية.
عندما يطرح أحد الكتاب مقالا يرى فيه أن نقد الدين بثوابته لا شيء فيه، وهذا من الحرية، فلو رد عليه القراء والكتاب لرجع عن قوله، ولو ُترك لأصبح الأمر لا شيء فيه.
فأنا أدعوا أهل الأقلام والفكر ومن له قدرة، أن لا يبخل على دينه برد على من يتعرض له خاصةً في وسائل النشر كالصحف، منها أن يبرأ ذمته أمام ربه ومنها أن يري أصحاب الهوى طريق الحق والصواب، والرد لايكلف المال والجهد فكل ما عليك مراسلته بالبريد أو الموقع ، بتعقل وبحسن عبارة.

[د.ألق الماضي]

http://islamroses.com/zeenah_images/34.gif

[أبو شامة المغربي]

http://gallery.7lm.com/data/media/19/2794.gif

[صادق الشوق]

أسعدني مروركم وجزاكم الله كل خير

[ريمه عبد الإله الخاني]

دعوة احترمها ولكن مااراه سبابا وشتائم عبر االمواقع وتكفير
الطريقة الاسلوب هو مانريده للوصول لشط الامان
لي عودة كل الشكر

[صادق الشوق]

يا أختي ألم تقرأي مقال في جريدة الوطن قبل يومين يساوي فيه بين نساء الذين في كتب الرجال

والنساء الذين يرتادون الاسواق؟

[نوف]

من حيث المبدأ لابد من توخي الحذر عند إصدار الحكم على أي مقالٍ يُكتب
الأمر الآخر لابد وأن نربي الجيل القادم على أمرين
1- الآلية في الحكم وعدم تصديق كُل ما يُنقل أو يُكتب
2- تعليم النشئ كيفية توظيف الموهبة لخدمة الدين والوطن

هل تستطيع إيراد شيء من المقالة التي كُتبت حتى نستطيع الحكم بشكل أوضح

تحياتي

[صادق الشوق]

أخت نوف مرحبا ، المقالة هي في جريدة الوطن في العمود تبع الصفحة الرئيسية للكاتب
تركي الدخيل بعنوان :قال غفرالله الله وكانت تتكلم على أن الهيئة أستنكروا على أحد أصحاب
المحلات كتابة الزبائن من النساء اسمائهم على جدار المحل

صحيفة الوطن- السعودية
25 سبتمبر 2007

وللستزادة أنصح زيارت موقع الكاتبhttp://www.turkid.net/

[نوف]

إذا كان في الإمكان إيرادها
أكون شاكرة لك

عمومًا جريدة الوطن توجهاتها معروفة وواضحة
هناك أمر
تركي الدخيل شخصية أقف لها إعجابا - ولكنني أضع الخطوط العريضة عند بعض كتاباته - ولا يمنعني ذلك من قراءة بعض مقالته التي تدل على شخصية مبدعة قادرة على الحوار وتقبل الرأي الناقد
أما موقفه من المتدينين فلم أقرأ له بعض ما يُسيء في الآونة الأخيرة

عزيزي أتمنى أن تنقل المقالة ولو على الخاص

شكرا لك