ابو خليل
26/08/2007, 04:57 PM
http://tbn0.google.com/images?q=tbn:MJlzwgWiJIdhfM:http://www.almushahidassiyasi.com/pictures/P66%2520Iss523%2520N2.jpg (http://images.google.com/imgres?imgurl=http://www.almushahidassiyasi.com/pictures/P66%2520Iss523%2520N2.jpg&imgrefurl=http://www.almushahidassiyasi.com/ar/31/701/&h=353&w=275&sz=116&hl=ar&start=2&um=1&tbnid=MJlzwgWiJIdhfM:&tbnh=121&tbnw=94&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25AC%25D9%2586%25D8%25A8%25D9%2 584%25D8%25A7%25D8%25B7%26svnum%3D10%26um%3D1%26hl %3Dar%26lr%3D%26sa%3DN)
جنبلاط يحاول تزكية الخلافات بين سوريا ومصر تقرير خاص قناة المنار - ندى رعد /http://www.almanar.com.lb/NewsSite/PicturesFolder/tfehhrn_top.jpg (javascript:void(0))26/08/2007 حذر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط حلفاءه من أي ارتخاء أو تردد بإجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده ناسبا للرئيس المصري حسني مبارك قوله له أن الرئيس السوري بشار الأسد سيُحاسب.
وفي حفل تكريم للسفير المصري في لبنان حسين ضرار في المختارة لمناسبة انتهاء مهمته، جدد جنبلاط هجومه على سوريا وحزب الله.
وقال جنبلاط: "علينا أن ننتخب في موعد الاستحقاق الرئاسي وفق الدستور الواضح وخارج التأويلات، أن ننتخب الشخص الذي يلتزم بكل القرارات الدوليّة والطائف... نفس النظام اليوم, وأصحاب النظام, وأحزاب النظام يقولون لنا نحن هنا، نحتلّ الساحات، نهجّر النخب، ندمّر الاقتصاد، نهر البارد خطّ أحمر والضبّاط الأربعة خطّ أحمر. نحن هنا نملك السلاح لحرب استباقية جديدة أو حرب مدروسة الأهداف على حساب لبنان واستقلاله وحرّيّته وعلى حساب المحكمة."
جنبلاط الذي لم ينس شكر الإدارة الأميركية الحالية على دعمها لفريقه الحاكم، ذهب إلى حد التحريض بين دمشق والقاهرة. كما دعا إلى تثبيت اتفاق الهدنة مع إسرائيل كي لا يبقى لبنان عربي الشكل، أعجمي المضمون.
كما نسب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي للرئيس مبارك قوله له أن الرئيس السوري بشار الأسد سيُحاسب, قائلاً: " الرئيس حسني مبارك، الذي في اللحظة الأولى التي قابلته فيها في شهر شباط 2005 بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، قال لي: لا تخف، سينسحب بشّار وسيُحاسب. كان هذا الكلام قبل يوم من اجتماع القمّة العربيّة في الجزائر."
وفي كلمة له ابتدأها بالترحيب برئيس الحزب الديمقراطي بدل الاشتراكي، ناشد السفير المصري كل الزعماء اللبنانيين لان يهرعوا إلى التماسك والاتفاق مع اقتراب الاستحقاقات.
وقال ضرار: "أدعو جميع الأخوة وجميع القوى السياسية أن تعمل على تحقيق مسؤوليتها التاريخية في المحافظة على هذا البلد وعلى استقلاله وعلى وحدة أبنائه."
وختم ضرار كلمته بالقول: نريد حلا لبنانيا للبنان، وحلولا عربية للمنطقة وليس حلولا دخيلة عليها.
جنبلاط يحاول تزكية الخلافات بين سوريا ومصر تقرير خاص قناة المنار - ندى رعد /http://www.almanar.com.lb/NewsSite/PicturesFolder/tfehhrn_top.jpg (javascript:void(0))26/08/2007 حذر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط حلفاءه من أي ارتخاء أو تردد بإجراء الاستحقاق الرئاسي في موعده ناسبا للرئيس المصري حسني مبارك قوله له أن الرئيس السوري بشار الأسد سيُحاسب.
وفي حفل تكريم للسفير المصري في لبنان حسين ضرار في المختارة لمناسبة انتهاء مهمته، جدد جنبلاط هجومه على سوريا وحزب الله.
وقال جنبلاط: "علينا أن ننتخب في موعد الاستحقاق الرئاسي وفق الدستور الواضح وخارج التأويلات، أن ننتخب الشخص الذي يلتزم بكل القرارات الدوليّة والطائف... نفس النظام اليوم, وأصحاب النظام, وأحزاب النظام يقولون لنا نحن هنا، نحتلّ الساحات، نهجّر النخب، ندمّر الاقتصاد، نهر البارد خطّ أحمر والضبّاط الأربعة خطّ أحمر. نحن هنا نملك السلاح لحرب استباقية جديدة أو حرب مدروسة الأهداف على حساب لبنان واستقلاله وحرّيّته وعلى حساب المحكمة."
جنبلاط الذي لم ينس شكر الإدارة الأميركية الحالية على دعمها لفريقه الحاكم، ذهب إلى حد التحريض بين دمشق والقاهرة. كما دعا إلى تثبيت اتفاق الهدنة مع إسرائيل كي لا يبقى لبنان عربي الشكل، أعجمي المضمون.
كما نسب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي للرئيس مبارك قوله له أن الرئيس السوري بشار الأسد سيُحاسب, قائلاً: " الرئيس حسني مبارك، الذي في اللحظة الأولى التي قابلته فيها في شهر شباط 2005 بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، قال لي: لا تخف، سينسحب بشّار وسيُحاسب. كان هذا الكلام قبل يوم من اجتماع القمّة العربيّة في الجزائر."
وفي كلمة له ابتدأها بالترحيب برئيس الحزب الديمقراطي بدل الاشتراكي، ناشد السفير المصري كل الزعماء اللبنانيين لان يهرعوا إلى التماسك والاتفاق مع اقتراب الاستحقاقات.
وقال ضرار: "أدعو جميع الأخوة وجميع القوى السياسية أن تعمل على تحقيق مسؤوليتها التاريخية في المحافظة على هذا البلد وعلى استقلاله وعلى وحدة أبنائه."
وختم ضرار كلمته بالقول: نريد حلا لبنانيا للبنان، وحلولا عربية للمنطقة وليس حلولا دخيلة عليها.